logo
السفير الأميركي لدى «إسرائيل»: ربما تحتاج قاذفة «بي-2» لزيارة اليمن بعد صاروخ الحوثيين

السفير الأميركي لدى «إسرائيل»: ربما تحتاج قاذفة «بي-2» لزيارة اليمن بعد صاروخ الحوثيين

الوسطمنذ 21 ساعات
قال السفير الأميركي لدى الاحتلال الإسرائيلي مايك هاكابي، اليوم الثلاثاء، إن «قاذفات بي-2 الأميركية قد تكون بحاجة إلى زيارة اليمن»، وذلك عقب اعتراض صاروخ أطلِق من الأراضي اليمنية باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأضاف هاكابي: «كنا نظن أننا انتهينا من الصواريخ التي تستهدف إسرائيل، لكن الحوثيين أطلقوا واحدًا فوقنا. لحسن الحظ، نظام الدفاع الإسرائيلي المتطور اعترض الصاروخ». وتابع السفير الأميركي: «لجأنا إلى الملاجئ بانتظار إشارة الأمان».
اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
ومساء الثلاثاء، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه رصد صاروخًا أطلق من اليمن، زاعمًا أن أنظمة الدفاع الجوي تمكنت من اعتراضه. وأوضح جيش الاحتلال أن صفارات الإنذار دوت في مناطق عدة، في أعقاب رصد الصاروخ، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار مادية حتى الآن.
واستخدمت واشنطن قاذفات الشبح الأميركية من طراز «بي-2» في الهجوم على منشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، وتستطيع قاذفات «بي-2» أن تحمل قنبلة خارقة للتحصينات تزن طنين، وهي سلاح تمتلكه الولايات المتحدة حصريًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«غير صالحة للاستخدام».. إيران تقر بـ«أضرار جسيمة» في منشآتها النووية بعد الضربات الأميركية
«غير صالحة للاستخدام».. إيران تقر بـ«أضرار جسيمة» في منشآتها النووية بعد الضربات الأميركية

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

«غير صالحة للاستخدام».. إيران تقر بـ«أضرار جسيمة» في منشآتها النووية بعد الضربات الأميركية

أقر وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، بأن الضربات الأميركية على منشآت إيران النووية «ألحقت أضراراً جسيمة وفادحة». وأضاف في مقابلة مع شبكة «سي بي إس نيوز»، هي الأولى له مع شبكة تلفزيونية غربية منذ الغارات الجوية الأميركية على إيران: «لا أحد يعرف بالضبط ما الذي حدث في فوردو إلا أن ما نعرفه حتى الآن هو أن المرافق تعرضت لأضرار جسيمة وفادحة». وتابع: «تعمل هيئة السلامة النووية الإيرانية حالياً على إجراء تقييم وتقدير، وسيجرى رفع تقرير بهذا الشأن للحكومة». ورداً على تصريحات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بأن الهجمات الأميركية «دمرت» المنشآت النووية الإيرانية، قال عراقجي: «الظاهر يشير إلى أن الأضرار كانت ثقيلة وجدية، وأكرر بأنني لا أملك معلومات دقيقة، لكن يبدو أن المنشآت حالياً غير صالحة للاستخدام حتى يُحدَّد ما إذا كان بالإمكان إعادة تشغيلها ومتى، أو ما إذا كانت ستُعاد للعمل أساساً أم لا»، حسبما نقلت وكالة «تسنيم» الإيرانية. تكنولوجيا نووية محلية عن تصريحات مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية بخصوص إمكان عودة إيران للتخصيب خلال أشهر، أفاد عراقجي: «تقييمه يستند إلى التكنولوجيا والمعرفة الإيرانية في مجال التخصيب، ومن هذه الزاوية أعتقد أنه على صواب، لأن صناعتنا في هذا المجال محلية بالكامل، وليست مستوردة من الخارج حتى يجرى القضاء عليها بالقصف». وأضاف عراقجي، في مقابلته مع «سي بي إس»، أن إيران خاضت صراعاً من أجل حقها في تخصيب اليورانيوم، واعتبر ذلك «فخراً وكرامة وطنية»، مؤكداً أن «التخصيب السلمي سيُحافظ عليه بالتأكيد، وستُبذل كل الجهود الممكنة في هذا السبيل». واستطرد: «الطاقة النووية باتت علماً وتكنولوجيا في إيران، ومن المعلوم أن التكنولوجيا لا يمكن القضاء عليها عبر القنابل، وإذا وُجدت الإرادة للاستمرار، وهي موجودة بالفعل، فبإمكاننا بسرعة إصلاح كل الدمار وتعويض الخسائر، ليس لأن المنشآت لم تتضرر، بل لأن المعرفة والتكنولوجيا لا تزالان بيد علمائنا». شكوك حول استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة ذكرت وكالة «تسنيم» الإيرانية شبه الرسمية للأنباء، الثلاثاء، أن الناطقة باسم وزارة الخارجية الإيرانية صرحت، خلال مؤتمر صحفي، بأن المواقع النووية في البلاد قد لحقت بها «أضرار جسيمة» جراء حملات القصف الإسرائيلية والأميركية. في سياق آخر، أعرب وزير الخارجية الإيراني عن شكوكه حيال استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة قريباً، لكنه أكد في الوقت نفسه أن «أبواب الدبلوماسية لن تغلق أبداً». وقد ألمح الرئيس الأميركي أخيراً إلى إمكان استئناف المحادثات مع إيران في أقرب وقت، على الرغم من أن البيت الأبيض أشار إلى عدم وجود محادثات مجدولة رسمياً حتى الآن. وأضاف عراقجي خلال المقابلة: «لا أعتقد أن المفاوضات ستُستأنف بهذه السرعة». وتابع: «كي نتخذ قراراً بالعودة للمحادثات، علينا أولاً أن نتأكد من أن الولايات المتحدة لن تعود إلى استهدافنا عسكرياً في أثناء سير المفاوضات. ومع كل هذه الاعتبارات، لا زلنا بحاجة إلى المزيد من الوقت».

إسرائيل تحذّر.. صاروخ من اليمن يعيد التصعيد إلى الحرب مع الحوثيين
إسرائيل تحذّر.. صاروخ من اليمن يعيد التصعيد إلى الحرب مع الحوثيين

عين ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • عين ليبيا

إسرائيل تحذّر.. صاروخ من اليمن يعيد التصعيد إلى الحرب مع الحوثيين

أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وفق ما صرح به أفيخاي أدرعي، المتحدث الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي، في بيان مقتضب، وتم تفعيل الإنذارات وفق السياسة المعمول بها للتعامل مع مثل هذه التهديدات، حسب وسائل الإعلام الإسرائيلية. وعلق مايك هاكابي، السفير الأمريكي في إسرائيل، على إطلاق الصاروخ قائلاً: 'ظننا أن تهديد الصواريخ على إسرائيل قد انتهى، لكن جماعة أنصار الله فاجأتنا بإطلاق صاروخ باتجاهنا'. وأضاف أن نظام الدفاع الإسرائيلي أثبت فعاليته، ما أتاح لسكان إسرائيل الوقت للجوء إلى الملاجئ وانتظار مرور الخطر. واختتم تغريدته بالقول: 'ربما آن الأوان أن تقوم قاذفات 'بي-2' بزيارة إلى اليمن'، في إشارة إلى إمكانية توجيه ضربات عسكرية جوية أمريكية ضد مواقع الجماعة. وتأتي هذه التطورات ضمن تصعيد أمني مرتبط بالحرب القائمة بين حركة حماس وإسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، والتي انطلقت بعد عملية 'طوفان الأقصى' التي نفذتها حماس ضد إسرائيل. عقب اندلاع الحرب، أعلنت جماعة 'أنصار الله' اليمنية (الحوثيون) تضامنها الكامل مع الفلسطينيين في قطاع غزة، معلنة دخولها في الصراع ضد إسرائيل. وفي 10 أكتوبر 2023، حذر زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي من أن أي تدخل أمريكي مباشر في الحرب سيلقى برد عسكري من قبل الجماعة، وفعليًا، أعلنت الجماعة في 31 أكتوبر 2023 مشاركتها المباشرة في الصراع، مشيرة إلى استمرار هجماتها الصاروخية والطائرات المسيرة حتى توقف إسرائيل هجماتها على غزة. ومنذ أكتوبر 2023، أطلقت 'أنصار الله' نحو 60 صاروخًا بالستيًا و310 طائرات مسيرة على الأراضي الإسرائيلية، وتم اعتراض معظمها بنظام الدفاع الجوي الإسرائيلي، وفي مايو 2025، أعلنت القوات المسلحة اليمنية التابعة لـ'أنصار الله' فرض حصار جوي شامل على إسرائيل رداً على نية الجيش الإسرائيلي توسيع عملياته العسكرية في قطاع غزة. وقد وصفت حركة حماس هذا الحصار بـ'الإجراء البطولي' الذي يعكس دعم اليمن المتزايد للفلسطينيين.

إيران تعلن وقف التعاون مع «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» وتطالب بإدانة أمريكا وإسرائيل
إيران تعلن وقف التعاون مع «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» وتطالب بإدانة أمريكا وإسرائيل

عين ليبيا

timeمنذ 9 ساعات

  • عين ليبيا

إيران تعلن وقف التعاون مع «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» وتطالب بإدانة أمريكا وإسرائيل

أبلغ الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم الأربعاء، منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بتنفيذ قرار البرلمان القاضي بوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشدداً على ضرورة التنفيذ الفوري للقانون الذي يلزم الحكومة بتعليق التعاون مع الوكالة إلى حين ضمان أمن المنشآت النووية في البلاد. وفي رسالة رسمية وجهها بزشكيان إلى منظمة الطاقة الذرية ووزارة الخارجية والمجلس الأعلى للأمن القومي، أكد تطبيق قرار البرلمان الذي صادق عليه الأسبوع الماضي، ويتضمن تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. من جهته، أوضح عضو اللجنة الرئاسية في البرلمان علي رضا سليمي أن القرار سيُحال إلى المجلس الأعلى للأمن القومي للمصادقة عليه، فيما أكد نائب رئيس مجلس الشورى الإسلامي حميد رضا حاجي باباي أن إيران لن تسمح للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، بالتواجد في المنشآت النووية الإيرانية أو تركيب كاميرات مراقبة، بعد حصول طهران على وثائق من النظام الإسرائيلي كشفت عن معلومات سرية حول منشآتها النووية. وفي سياق متصل، رجح رافائيل غروسي أن تكون إيران قد نقلت جزءاً من مخزون اليورانيوم المخصب قبل الضربات الأمريكية التي استهدفت منشآتها النووية في نطنز وفوردو وأصفهان بتاريخ 22 يونيو الماضي. الحرس الثوري الإيراني يشنّ هجوماً على واشنطن: سنردّ بحزم على أي هجوم أكد العميد أحمد وحيدي، مستشار القائد العام للحرس الثوري الإيراني، أن القوة الصاروخية الإيرانية في حالة ممتازة ومستعدة للرد بحزم على أي هجوم من العدو الصهيوني. وأضاف في تصريح لوكالة 'تسنيم' أن 'إمكانيات كبيرة أُعدت للرد على أي اعتداء، وسيتم تفعيلها فور وقوع أي عدوان'، مشددًا على أن مجاهدي الإسلام قاموا بتحضيرات واسعة لردع وسحق العدو. وفي تعليق على المفاوضات مع الولايات المتحدة، وصف وحيدي واشنطن بأنها لم تقدم لإيران سوى 'العدوان والخيانة ونقض العهود'، نافياً تلقيهم أي إشارات جدية بشأن استمرار وقف إطلاق النار. اعتقال جواسيس إسرائيليين وتصعيد التوترات بين إيران وإسرائيل أعلن الحرس الثوري الإيراني، اليوم الأربعاء، اعتقال خمسة أشخاص بتهمة التخابر مع إسرائيل، مشيراً إلى أن هؤلاء الجواسيس كانوا يعملون على زعزعة الأمن والمشاركة في عمليات تخريبية داخل البلاد، محاولين الفرار عبر الحدود الجنوبية الشرقية قبل القبض عليهم. وأكد المتحدث باسم الحرس الثوري أن رد إيران على أي تهديدات من العدوين، الولايات المتحدة وإسرائيل، سيكون شاملاً وبأساليب جديدة ومختلفة. في وقت سابق، أعلن الحرس الثوري، أمس الثلاثاء، عن اعتقال خمسين عميلًا لجهاز الموساد الإسرائيلي خلال الأسبوعين الماضيين في محافظة سيستان وبلوشستان، حيث كانوا يخططون لعمليات تخريبية تستهدف البنى التحتية والمراكز الاقتصادية، وتم مصادرة كميات من الأسلحة والذخائر الحربية، بينها معدات أمريكية. كما أكد البيان مقتل اثنين من العملاء خلال العمليات الأمنية التي نفذتها عناصر وزارة الأمن واستخبارات الحرس في المحافظة. إيران تجهز ألغاماً بحرية في الخليج وسط تهديدات بإغلاق مضيق هرمز أفادت وكالة 'رويترز' أن الجيش الإيراني زوّد سفنًا في الخليج العربي بألغام بحرية الشهر الماضي، في خطوة تعكس الاستعدادات المتزايدة لطهران وسط مخاوف واشنطن من احتمال إغلاق مضيق هرمز الاستراتيجي. وذكرت مصادر استخباراتية أمريكية أن هذه التحركات، التي لم تُعلن سابقًا، رُصدت بعد الهجوم الصاروخي الإسرائيلي الأول على إيران في 13 يونيو الجاري، مما يزيد من التوترات في المنطقة. ويُعتبر مضيق هرمز، الممر المائي الضيق عند مصب الخليج العربي، طريق الشحن الرئيسي لنحو ربع تجارة النفط العالمية، ويقع شماله إيران بينما تمتد الإمارات وسلطنة عمان جنوبه، ويبلغ طول المضيق حوالي 161 كيلومترًا وعرضه في أضيق نقطة نحو 32 كيلومترًا، مع ممرات ملاحية بعرض يقارب 3 كيلومترات لكل اتجاه. وفي ظل الحرب التي استمرت 12 يومًا بين إيران وإسرائيل، وافق البرلمان الإيراني على قرار بإغلاق المضيق، وفوض المجلس الأعلى للأمن القومي اتخاذ القرار النهائي بشأنه، في حين أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاحقًا التوصل إلى تهدئة بين الطرفين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store