
الكشف عن سبب تزايد ساعات انقطاع التيار الكهربائي
كشفت المؤسسة العامة للكهرباء منطقة وادي حضرموت عن سبب تزايد ساعات انقطاع التيار الكهربائي
واكدت المؤسسة أن سبب زيادة ساعات الانطفاء وتقليص ساعات التشغيل يعود إلى تخفيض تدريجي في القدرة التوليدية بمحطة بترو مسيلة الغازية، نتيجة لانخفاض تدفق الغاز إلى المحطة، حيث بلغ أعلى مستوى للتخفيض 15 ميجاوات.
موضحاً أن عملية التخفيض في القدرة التوليدية قد بدأت منذ حوالي عشرة أيام تقريبًا، الأمر الذي أدى إلى تراكم العجز وزيادة فترات الانقطاع

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
كهرباء عدن تتحدث عن كميات إسعافية بـ 16 ألف طن من الديزل والمازوت
يمن ديلي نيوز: قالت المؤسسة العامة للكهرباء في عدن (عاصمة اليمن المؤقتة)، الأحد 6 يوليو/تموز 2025، إن كميات إسعافية من الديزل والمازوت تقدر بـ 16 ألف طن وصلت بعضها وستصل البقية خلال الساعات القادمة لمحطات توليد الكهرباء بالمحافظة. وتعيش عدن أزمة كهرباء مستمرة تتفاقم خلال فصل الصيف الحار، حيث تصل ساعات الانقطاع إلى ما يزيد على 15 ساعة يوميًا. وذكرت مؤسسة الكهرباء في بيان تابعه 'يمن ديلي نيوز' أن 5 طن من الديزل وصلت، في حين من المقرر أن تصل خلال الساعات القادمة شحنة أخرى من مادة المازوت تُقدَّر بـ11 ألف طن، مخصصة لمحطتي المنصورة والحسوة. وأوضحت المؤسسة أن هذه الشحنة الإسعافية تأتي تنفيذًا لتوجيهات رئيس مجلس الوزراء، سالم بن بريك، للتخفيف من معاناة أهالي عدن جرّاء ارتفاع ساعات انقطاع التيار مؤخرًا بسبب نفاد وقود محطات الكهرباء. وفقًا للبيان، أشادت مؤسسة الكهرباء بالجهود الكبيرة التي بذلها رئيس الوزراء، مشيرةً إلى أن الخدمة ستشهد تحسنًا ملموسًا خلال الساعات القادمة عقب تزويد المحطات بالوقود. ويُسيطر المجلس الانتقالي الجنوبي منذ عام 2017 على مدينة عدن عسكريًا وإداريًا، ويواجه اتهامات بعرقلة عمل الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، في ظل تردٍ مستمر في مستوى الخدمات الأساسية وتبادل الاتهامات مع الحكومة. مرتبط كهرباء عدن مؤسسة الكهرباء


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 9 ساعات
- وكالة الصحافة اليمنية
أزمة جديدة تضرب مديريات حضرموت الوادي
حضرموت // وكالة الصحافة اليمنية // أعلنت كهرباء حضرموت الوادي اليوم الأحد دخول كافة المديريات الواقعة تحت سيطرة التحالف في أزمة جديدة من انقطاع الكهرباء. وأوضحت في بيان لها، أن تراجع ساعات خدمة الكهرباء بسبب انخفاض القدرة التوليدية لمحطة بترو مسيلة الغازية أدى إلى خفض الإنتاج بنحو 15 ميجا وات. وذكرت أن عملية خفض توليد الطاقة قبل نحو عشرة أيام ادت الى تراكم العجز وتراجع الاستقرار بالخدمة الكهربائية. وأشارت إلى أن نسبة العجز مستمرة حتى استعادة تدفق الغاز إلى مستوياته الطبيعية لضمان عودة المحطة إلى طاقتها التشغيلية الكاملة، وسط اتهامات لشركة بترومسبلة بافتعال الازمة. وتشهد مديريات الوادي تجاذبات وصراعات محلية لتنفيذ الاجندات الاجنبية بين حلف قبائل حضرموت الموالي للسعودية، والانتقالي الجنوبي التابع للإمارات وسط تهديد الاخير باجتياح حضرموت الوادي بـ 300 ألف مجند، عقب توجه الحلف لتجنيد فصائل خاصة به بدعم وتمويل من الرياض.


اليمن الآن
منذ 12 ساعات
- اليمن الآن
الكشف عن أسباب انقطاع الكهرباء منذ 10 أيام في وادي حضرموت
يمن إيكو|أخبار: كشفت المؤسسة العامة للكهرباء بمنطقة وادي حضرموت، اليوم الأحد، عن أسباب الأزمة الحاصلة منذ عشرة أيام في جميع مديريات الوادي بشأن خدمة التيار الكهربائي، والتي تشهد زيادة في عدد ساعات انقطاع الخدمة، مع إقرار المؤسسة، مؤخراً، تقليص عدد ساعات التشغيل، والذي أثار سخطاً شعبياً متصاعداً بسبب استمرار الأزمة بدون حلول جذرية. وقالت المؤسسة، في بيان توضيحي نشرته على صفحتها بمنصة 'فيسبوك'، إن السبب وراء الانقطاعات المتكررة في خدمة الكهرباء، خلال الأيام الماضية، يعود إلى تراجع في إمدادات الغاز المغذي لمحطة بترومسيلة، ما نتج عنه خفض تدريجي للطاقة التوليدية بالمحطة. وأوضحت المؤسسة، في بيانها الذي اطلع عليه موقع 'يمن إيكو'، أن النقص في الغاز بلغ مستوى أدى إلى تقليص 15 ميجا وات من القدرة التشغيلية، الأمر الذي أدى إلى تراكم العجز وزيادة فترات الانقطاع. وأشار البيان إلى أن الفنيين في شركة بترومسيلة يعملون بشكل 'مكثف' لحل هذه الإشكالية، بهدف إعادة تدفق الغاز إلى مستوياته الطبيعية، مشيراً إلى أن المؤسسة تعمل بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لتجاوز هذه الظروف التي وصفها بالاستثنائية. وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار أزمة الكهرباء في المناطق الشرقية بالمحافظة النفطية، حيث تعتمد مديريات الوادي بشكل شبه كلي على محطة بترومسيلة الغازية، ما يجعل أي خلل في الإمدادات يؤثر مباشرة على الحياة اليومية للمواطنين، والأنشطة التجارية والإنتاجية، فضلاً عن الخدمات الأساسية، وفي مقدمتها المياه والمرافق الصحية.