logo
"سامسونج" تعلن عن رقم قياسي لهواتفها الجديدة القابلة للطي

"سامسونج" تعلن عن رقم قياسي لهواتفها الجديدة القابلة للطي

صحيفة سبقمنذ 4 أيام
أعلنت شركة "سامسونج" الكورية الجنوبية عن تحقيق هواتفها الجديدة القابلة للطي رقمًا قياسيًا جديدًا، بعد 48 ساعة فقط من فتح باب الطلب المسبق لها.
وأوضحت الشركة الكورية الجنوبية أن الهواتف حققت إقبالًا كبيرًا، في الأسواق الهندية على وجه الخصوص.
وأشارت إلى أنه في غضون 48 ساعة فقط، تلقت هواتف سامسونج القابلة للطي الجديدة أكثر من 201 ألف طلب شراء مسبق.
ولفتت إلى أن هذا الرقم هو الأكبر في تاريخ الهواتف الذكية خلال تلك الفترة، وهو يوازي تقريبًا الرقم الذي تلقته هواتف "جلاكسي إس 25" الرائدة عند إطلاقها في وقت سابق من هذا العام.
وقالت إن هذا الرقم يُعدّ مؤشرًا قويًا على ارتفاع الطلب على هاتف سامسونج الجديد القابل للطي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تقود الصين سباق الروبوتات الشبيهة بالبشر
كيف تقود الصين سباق الروبوتات الشبيهة بالبشر

الشرق الأوسط

timeمنذ 40 دقائق

  • الشرق الأوسط

كيف تقود الصين سباق الروبوتات الشبيهة بالبشر

طوال حياتي المهنية تقريباً عملت في طليعة مشاريع ابتكارات الروبوتات في الولايات المتحدة. ولم يسبق لي أن رأيت دولة أخرى (مثل الصين) تتقدم بهذه السرعة، كما كتب روبرت أمبروز(*). خلال السنوات القليلة الماضية، تجاوزت الصين الولايات المتحدة بوصفها قائدة في سباق الروبوتات، خاصةً فيما يتعلق بالروبوتات الشبيهة بالبشر المصممة لمحاكاة جسم الإنسان وسلوكه. وفي وقت سابق من هذا العام، نفذت الصين سباقاً حقيقياً للروبوتات البشرية مع البشر، ولا يبدو أن تقدمها سيتراجع. في حين يخطف الذكاء الاصطناعي الأضواء الاستثمارية والإعلامية، فإن المنافسة على تفوق الروبوتات الشبيهة بالبشر تتسارع بهدوء منذ 50 عاماً، ونحن الآن على أعتاب إنجاز تاريخي. قد تصل إلينا الروبوتات الشبيهة بالبشر المُنتجة بكميات كبيرة خلال السنوات الثلاث إلى الخمس المقبلة، ومن المتوقع أن تنمو السوق إلى 38 مليار دولار أميركي خلال 10 سنوات فقط. تستعد الصين للاستحواذ على نصيب الأسد من هذه الصناعة: فقد وجدت «مورغان ستانلي» أن 56 في المائة من شركات الروبوتات تتخذ من الصين مقراً لها بالفعل. ومع ذلك، لا تقتصر هذه المنافسة على حصة السوق فحسب، بل تتعلق بالتفوق الصناعي أيضاً. تعمل الروبوتات الصناعية الثابتة الآن بمعدلات إنتاجية تُقدر بعشرة أضعاف معدلات إنتاجية البشر، حيث تعمل على مدار الساعة تقريباً دون أي أخطاء تُذكر. وفي هذا العصر الجديد من الروبوتات الشبيهة بالبشر حرة الحركة، ستتنقل الآلات القابلة للتكيف في جميع أنحاء المصانع بدقة متساوية، ومعدلات إنتاجية أعلى من نظيراتها الثابتة (والبشرية). وتصمم شركات أميركية مثل «بوسطن ديناميكس» نماذج أولية مبهرة، لكن هذه النماذج لا تفوز في الحروب الصناعية، لأن الإنتاج هو الذي يربح تلك الحرب. وإذا استمرت الولايات المتحدة في التخلف عن الركب في سباق الروبوتات، فستواجه الشركات الأميركية اعتماداً متزايداً على الصين في سلسلة التوريد، وقد يشهد المواطنون ركوداً في الأجور، وفقداناً للوظائف لصالح رواد الروبوتات في الخارج. لقد شهدتُ بنفسي الولايات المتحدة تقود العالم في مجال الروبوتات، إذ إن اثنين من روبوتاتي الشبيهة بالبشر انطلقا إلى الفضاء؛ أحدهما يُدعى «روبونوت Robonaut» يعيش الآن في متحف سميثسونيان. وعلى مدار العقد الماضي، تباطأ زخمنا. لذا، ولاستعادة التفوق في مجال الروبوتات، يجب على الولايات المتحدة التغلب على أربع عقبات حاسمة قد تُكلفنا هذا السباق. لماذا لا تُركز الولايات المتحدة كل جهودها على الروبوتات الشبيهة بالبشر؟ صحيح أن الشركات الصينية الناشئة في مجال الروبوتات تستفيد من سلاسل التوريد الراسخة، وفرص التبني المحلية، والدعم الحكومي القوي، لكن المشكلات المحلية المُلحة هي التي تعوق الولايات المتحدة، بغض النظر عن تقدم أي دولة أخرى. * أولاً: نحن نُكافح مخاوفنا الثقافية. هناك قلق سائد من أن الروبوتات ستحل محل الوظائف البشرية، وخاصة في المصانع. في حين أن التغيير الهائل في التصنيع يقترب بسرعة، فإن الخوف من الاستبدال ليس خاطئاً فحسب، بل إنه ذو نتائج عكسية. تتفوق الروبوتات الشبيهة بالبشر في الوظائف «القذرة والمظلمة والخطيرة» التي غالباً ما تفتقر إلى العمالة البشرية الراغبة. وللتغلب على المخاوف الثقافية الأميركية تجاه الروبوتات، يجب أن ننظر إلى الروبوتات بوصفها أدوات تقف إلى جانبنا. والروبوتات قادرة على ذلك، بل ينبغي عليها دعم العمل البشري، لا منافسته. * ثانياً: نحن لا ندرب الأشخاص الذين يقفون وراء الروبوتات. التحدي الحقيقي للفوز في سباق الروبوتات ليس في فقدان الوظائف؛ بل في النقص الهائل في العمالة المحلية الماهرة لتطوير الروبوتات المتقدمة، وتشغيلها، وصيانتها. إن تثقيف القوى العاملة حول كيفية الاستفادة من الروبوتات سيمكّن الجيل القادم، ويبدد الخوف. ومع ذلك، في جميع أنحاء البلاد لا يزال هناك نقص في الإعداد لوظائف في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. * ثالثاً: لا تزال الجوانب الاقتصادية تُخيفنا. يتطلب تطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر تكاليف أولية باهظة، ويواجه عقبات تقنية كبيرة، بما في ذلك تحسين الوعي المكاني، والقدرة على التكيف مع المهام. لكن ما يغفله المحاسبون أنه بمجرد بدء الإنتاج الضخم قد تنخفض تكلفة عمالة الروبوتات من 10 دولارات إلى 0.25 دولار فقط في الساعة في غضون 10 سنوات فقط. * رابعاً: إطار سياساتنا متخلف عن الركب. فبينما تقدم الولايات المتحدة بعض الحوافز للبحث والابتكار، إلا أنها تتضاءل مقارنةً بالتزامات الصين. فقد ضخت الحكومة الصينية أكثر من 20 مليار دولار في مجال الروبوتات وتقنيات الجيل التالي، مقدمةً دعماً للشركات الناشئة، ومغطيةً تكاليف المعدات، واستقطاب المواهب. ومن المتوقع أن تضاهي هذه الاستثمارات مستويات المبالغ المنفقة على البحث والتطوير في مجال الروبوتات في الولايات المتحدة بحلول عام 2034. إلى جانب التغلب على هذه التحديات الكامنة، يجب على الولايات المتحدة اغتنام فرصتين فريدتين توفران عائداً استثمارياً مرتفعاً، ومساراً واضحاً نحو النصر. يمكن للروبوتات الشبيهة بالبشر أن تحافظ على تفوقنا في مجال التصنيع المتقدم. ستُنشئ الروبوتات الشبيهة بالبشر، المُدمجة مع الذكاء الاصطناعي والمُدمجة في إنترنت الأشياء، مصانع ذكية تُعزز الدقة، وتُحسّن جودة المنتج، وتُسرّع أوقات الإنتاج. تُعدّ الولايات المتحدة حالياً رائدة العالم في تطوير المنسوجات الذكية، ويمكن للروبوتات الشبيهة بالبشر تسريع الإنتاج للحفاظ على هذه الميزة. تُتيح المستودعات مجالاً لاعتماد الروبوتات الشبيهة بالبشر بسرعة. يستمر عدد المستودعات في جميع أنحاء الولايات المتحدة في التوسع، حيث أعلنت «أمازون» حديثاً عن خطط لعشرات المستودعات الأخرى في المناطق الريفية. هذه ليست تطبيقات نظرية: فهي قيد الاختبار بالفعل في مواقع مثل مصنع «BMW» في ساوث كارولينا، حيث يتم نشر شركاء الروبوتات لمهام اللوجستيات والتخزين. إذا أردنا أن يخدم الجيل القادم من الروبوتات المصالح الأميركية، فعلينا التحرك الآن، وإلا سنبقى على هامش الثورة الصناعية القادمة. * مجلة «فاست كومباني» خدمات «تريبيون ميديا»

ثمار: إنهاء اتفاقية تأسيس صندوق للاستحواذ على 70% من شركة جياد العز
ثمار: إنهاء اتفاقية تأسيس صندوق للاستحواذ على 70% من شركة جياد العز

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

ثمار: إنهاء اتفاقية تأسيس صندوق للاستحواذ على 70% من شركة جياد العز

شعار شركة ثمار التنمية القابضة أعلنت شركة ثمار التنمية القابضة عن إنهاء الاتفاقية الموقعة مع شركة جياد العز المحدودة وشركة رصانة المالية (مدير الصندوق والمستشار المالي) لتأسيس صندوق استثماري للاستحواذ على 70% من شركة جياد العز المحدودة، وإشعار الأطراف بذلك. وأضافت الشركة في بيان لها على تداول، أنها مستمرة بالبحث عن الفرص التي تحقق تطلعات المساهمين وتتوافق مع استراتيجيات الشركة في الاستثمار وخطة التنظيم المالي المعتمدة وتحقق النمو والاستقرار للشركة. وحسب البيانات المتوفرة على أرقام ، كانت ثمار قد وقعت في يناير الماضي، اتفاقية مع شركة جياد العز المحدودة وشركة رصانة المالية (مدير الصندوق والمستشار المالي) لتأسيس صندوق استثماري، للاستحواذ على 70% من شركة جياد العز المحدودة.

ارتفاع الصادرات غير النفطية السعودية خلال مايو 2025
ارتفاع الصادرات غير النفطية السعودية خلال مايو 2025

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة سيدتي

ارتفاع الصادرات غير النفطية السعودية خلال مايو 2025

سجلت الصادرات غير النفطية (شاملة إعادة التصدير) في السعودية ارتفاعاً بنسبة 6 في المائة خلال شهر مايو الماضي، لتصل إلى 31 مليار ريال (8.2 مليار دولار)، مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق، وذلك وفق بيانات نشرة إحصاءات التجارة الدولية السلعية لشهر مايو 2025م التي أصدرتها الهيئة العامة للإحصاء اليوم الخميس الموافق 24 يوليو الجاري. مستوى تاريخي للصادرات السعودية غير البترولية وأظهرت بيانات النشرة، أن قيمة الصادرات السلعية بلغت 90.4 مليار ريال، فيما ارتفعت الواردات في شهر مايو 2025م لتبلغ 80.9 مليار ريال، بزيادة قدرها 7.8% عن مايو من العام الماضي. وفي المقابل، انخفضت الصادرات الوطنية غير النفطية (باستثناء إعادة التصدير) بنسبة 1.8 في المائة، في حين ارتفعت قيمة السلع المعاد تصديرها بنسبة 20.5 في المائة خلال الفترة ذاتها. وبحسب بيانات نشرة الهيئة العامة للإحصاء ، فإن الآلات والأجهزة والمعدات الكهربائية وأجزاؤها تعد من أهم سلع الصادرات غير البترولية، إذ بلغت 7.4 مليارات ريال وشكَّلت 23.7% من إجمالي الصادرات غير البترولية، كما كانت أكبر السلع المستوردة حيث سجَّلت ما قيمته 24.0 مليار ريال، وتُشكِّل 29.7% من إجمالي الواردات. وتعكس هذه المؤشرات الإيجابية متانة الاقتصاد السعودي، وتقدمه المستمر في تنويع مصادر الدخل وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. أبرز الدول المستقبلة لصادرات المملكة وتصدرت الصين قائمة الدول المستقبلة صادرات المملكة بنسبة 14 في المائة من إجمالي الصادرات، تلتها الإمارات بنسبة 11.2 في المائة، ثم الهند بنسبة 8.9 في المائة. كما جاءت كل من كوريا الجنوبية، واليابان، والولايات المتحدة، ومصر، والبحرين، ومالطا، وماليزيا، ضمن أهم 10 دول جرى التصدير إليها، وبلغت صادرات المملكة إليها مجتمعة 64.4 في المائة من إجمالي الصادرات. واحتلت الصين أيضًا المرتبة الأولى في واردات المملكة العربية السعودية بنسبة 28.9 في المائة، تلتها الولايات المتحدة بنسبة 7.5 في المائة، ثم الإمارات بنسبة 6.3 في المائة، وشملت قائمة أكبر الدول الموردة أيضاً الهند، واليابان، وألمانيا، وإيطاليا، وسويسرا، ومصر، وفرنسا، وبلغت قيمة الواردات منها مجتمعة 67.6 في المائة من إجمالي الواردات. منهجية إحصاءات التجارة الدولية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store