
ترامب: وقف إطلاق نار قد يتحقق في غزة الأسبوع المقبل
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، عن اعتقاده بإمكانية التوصل إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة خلال الأسبوع المقبل.
وقال خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، إن "الوضع في غزة مروع، وأعتقد أن وقفاً لإطلاق النار سيتحقق خلال الأسبوع المقبل".
وأشار إلى أنه يتلقى أسئلة متكررة عن مسألة وقف إطلاق النار في غزة، وأنه تحدث للتو مع بعض الأشخاص المنخرطين في هذا الموضوع.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة نحو 189 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

موجز 24
منذ 34 دقائق
- موجز 24
ترامب : دمرنا برنامج إيران النووي .. وطهران ترغب في التفاوض
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم ، إن الولايات المتحدة 'دمرت برنامج إيران النووي، رغم التقارير التي تشكك في ذلك'، مرجحًا أن طهران لن تعود لبناء برنامجها النووي قريبًا. وأضاف 'ترامب'، خلال مؤتمر صحفي، من البيت الأبيض، أن 'طموحات إيران النووية تم القضاء عليها، وهي الآن تريد التفاوض'، زاعمًا أنها 'أنفقت أكثر من تريليون دولار على برنامجها النووي، لكنها لم تستفد شيئًا'. وتابع قائلًا: 'قلت منذ سنوات إنه لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي، وهذا آخر ما يفكر به الإيرانيون اليوم'. وحول أي اتفاقات مستقبلية، أشار ترامب إلى أن الحديث عنها سيكون في أكتوبر المقبل، وأكد أن الولايات المتحدة 'ستقوم بالتفتيش في كل المواقع الإيرانية عن أي سلاح نووي'، وسيتم تحديد شرط 'عدم السماح بإنتاج الأسلحة النووية' في أي اتفاق محتمل. ونفى ترامب إخلاء إيران لمواقعها النووية قبل قصفها بقاذفات B2 فجر الأحد الماضي، لكنه لمّح إلى إمكانية مطالبة طهران بـ'تسليم اليورانيوم الذي تملكه'. ولفت إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ستكون معنية بتفتيش المنشآت النووية الإيرانية، أو ربما جهات أخرى مثل الولايات المتحدة. وهدد ترامب بإمكانية التفكير في قصف إيران مرة أخرى 'بسبب التخصيب'، مؤكدًا أنه سيرد على تصريح المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بشأن الفوز في الحرب. وذكر: 'لا أتوقع وجود مواقع نووية سرية في إيران'.

موجز 24
منذ 34 دقائق
- موجز 24
واشنطن لمجلس الأمن : ضرباتنا ضد إيران استهدفت منع تخصيب اليورانيوم
أبلغت الولايات المتحدة الأمريكية مجلس الأمن الدولي في رسالة، أمس الجمعة، أن هدف الغارات الأمريكية على إيران بداية الأسبوع الماضي 'كان تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم، ومنع الخطر الذي يمثله حصول هذا النظام على سلاح نووي واستخدامه له'. وقالت دوروثي شيا، القائمة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، 'لا تزال الولايات المتحدة ملتزمة بالسعي إلى اتفاق مع الحكومة الإيرانية'، بحسب وكالة 'رويترز'. وبررت واشنطن الضربات بأنها دفاع جماعي عن النفس بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، التي تتطلب إطلاع مجلس الأمن المكون من 15 عضوًا فورًا بأي إجراء تتخذه الدول دفاعًا عن النفس ضد أي هجوم مسلح. وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه سيفكر في قصف إيران مجددًا إذا كانت طهران تخصب اليورانيوم إلى مستوى يُقلق الولايات المتحدة.


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
اتفاق سلام تاريخي بين الكونغو الديمقراطية ورواندا وترامب
نشر في: 28 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلنت كل من جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا توقيع اتفاق سلام شامل في العاصمة الأميركية واشنطن، بوساطة مباشرة من الولايات المتحدة ودولة قطر، في محاولة لإنهاء صراع دموي طال أمده شرق الكونغو. وجرى توقيع الاتفاق رسميًا في احتفال بالعاصمة الأميركية واشنطن، بحضور وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ووزيري خارجية الكونغو الديمقراطية تيريزا كاييكوامبا واغنر، ورواندا أوليفييه اندوهوجيريهي، مستندًا إلى التفاهمات المبرمة بين الطرفين في أبريل الماضي بشأن احترام السيادة ووقف العمليات القتالية في شرق الكونغو، خاصة بعد الهجوم الذي شنّته حركة »إم..23« المسلحة. وقال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب خلال حضوره مراسم التوقيع في البيت الأبيض: »اليوم، يقترب العنف والدمار من نهايتهما، وتبدأ المنطقة فصلاً جديداً من الأمل والازدهار والسلام، لقد قاتلوا لسنوات، واليوم يوقعون اتفاق سلام. إنها لحظة بالغة الأهمية.« الاتفاق منح الولايات المتحدة أيضًا حقوقًا في قطاع التعدين في الكونغو، في إطار تعاون اقتصادي يعكس دعم واشنطن للاستقرار والتنمية في المنطقة. من جهته، اعتبر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن التوقيع يمثل »لحظة حاسمة بعد ثلاثين عامًا من الصراع«، أما الوزير الرواندي، فأوضح أن الاتفاق يتضمن التزامًا بإنهاء دعم الجماعات المسلحة مثل القوات الديمقراطية لتحرير رواندا، مشيرًا إلى أن البنود قابلة للتحقق و«غير قابلة للتراجع«. وكانت قطر قد لعبت دورًا محوريًا في الوساطة، حيث استضافت لقاءً جمع الرئيس الرواندي بول كاغامي ونظيره الكونغولي فيليكس تشيسكيدي في الدوحة خلال مارس الماضي، تمهيدًا للوصول إلى هذا التفاهم. ومن المقرر أن يستضيف ترامب الزعيمين في البيت الأبيض خلال شهر يوليو المقبل. ووصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاتفاق بأنه »خطوة تاريخية إلى الأمام«, مؤكدًا على ضرورة استمرار الالتزام بالسلام. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أعلنت كل من جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا توقيع اتفاق سلام شامل في العاصمة الأميركية واشنطن، بوساطة مباشرة من الولايات المتحدة ودولة قطر، في محاولة لإنهاء صراع دموي طال أمده شرق الكونغو. وجرى توقيع الاتفاق رسميًا في احتفال بالعاصمة الأميركية واشنطن، بحضور وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ووزيري خارجية الكونغو الديمقراطية تيريزا كاييكوامبا واغنر، ورواندا أوليفييه اندوهوجيريهي، مستندًا إلى التفاهمات المبرمة بين الطرفين في أبريل الماضي بشأن احترام السيادة ووقف العمليات القتالية في شرق الكونغو، خاصة بعد الهجوم الذي شنّته حركة »إم..23« المسلحة. وقال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب خلال حضوره مراسم التوقيع في البيت الأبيض: »اليوم، يقترب العنف والدمار من نهايتهما، وتبدأ المنطقة فصلاً جديداً من الأمل والازدهار والسلام، لقد قاتلوا لسنوات، واليوم يوقعون اتفاق سلام. إنها لحظة بالغة الأهمية.« الاتفاق منح الولايات المتحدة أيضًا حقوقًا في قطاع التعدين في الكونغو، في إطار تعاون اقتصادي يعكس دعم واشنطن للاستقرار والتنمية في المنطقة. من جهته، اعتبر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن التوقيع يمثل »لحظة حاسمة بعد ثلاثين عامًا من الصراع«، أما الوزير الرواندي، فأوضح أن الاتفاق يتضمن التزامًا بإنهاء دعم الجماعات المسلحة مثل القوات الديمقراطية لتحرير رواندا، مشيرًا إلى أن البنود قابلة للتحقق و«غير قابلة للتراجع«. وكانت قطر قد لعبت دورًا محوريًا في الوساطة، حيث استضافت لقاءً جمع الرئيس الرواندي بول كاغامي ونظيره الكونغولي فيليكس تشيسكيدي في الدوحة خلال مارس الماضي، تمهيدًا للوصول إلى هذا التفاهم. ومن المقرر أن يستضيف ترامب الزعيمين في البيت الأبيض خلال شهر يوليو المقبل. ووصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاتفاق بأنه »خطوة تاريخية إلى الأمام«, مؤكدًا على ضرورة استمرار الالتزام بالسلام. المصدر: صدى