logo
ترامب : دمرنا برنامج إيران النووي .. وطهران ترغب في التفاوض

ترامب : دمرنا برنامج إيران النووي .. وطهران ترغب في التفاوض

موجز 24منذ 5 ساعات

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم ، إن الولايات المتحدة 'دمرت برنامج إيران النووي، رغم التقارير التي تشكك في ذلك'، مرجحًا أن طهران لن تعود لبناء برنامجها النووي قريبًا.
وأضاف 'ترامب'، خلال مؤتمر صحفي، من البيت الأبيض، أن 'طموحات إيران النووية تم القضاء عليها، وهي الآن تريد التفاوض'، زاعمًا أنها 'أنفقت أكثر من تريليون دولار على برنامجها النووي، لكنها لم تستفد شيئًا'.
وتابع قائلًا: 'قلت منذ سنوات إنه لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي، وهذا آخر ما يفكر به الإيرانيون اليوم'.
وحول أي اتفاقات مستقبلية، أشار ترامب إلى أن الحديث عنها سيكون في أكتوبر المقبل، وأكد أن الولايات المتحدة 'ستقوم بالتفتيش في كل المواقع الإيرانية عن أي سلاح نووي'، وسيتم تحديد شرط 'عدم السماح بإنتاج الأسلحة النووية' في أي اتفاق محتمل.
ونفى ترامب إخلاء إيران لمواقعها النووية قبل قصفها بقاذفات B2 فجر الأحد الماضي، لكنه لمّح إلى إمكانية مطالبة طهران بـ'تسليم اليورانيوم الذي تملكه'.
ولفت إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ستكون معنية بتفتيش المنشآت النووية الإيرانية، أو ربما جهات أخرى مثل الولايات المتحدة.
وهدد ترامب بإمكانية التفكير في قصف إيران مرة أخرى 'بسبب التخصيب'، مؤكدًا أنه سيرد على تصريح المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بشأن الفوز في الحرب.
وذكر: 'لا أتوقع وجود مواقع نووية سرية في إيران'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تطبق الإثنين بأثر رجعي... ما نعرفه عن الضريبة الكندية التي أغضبت ترمب
تطبق الإثنين بأثر رجعي... ما نعرفه عن الضريبة الكندية التي أغضبت ترمب

Independent عربية

timeمنذ 17 دقائق

  • Independent عربية

تطبق الإثنين بأثر رجعي... ما نعرفه عن الضريبة الكندية التي أغضبت ترمب

لأعوام عديدة، حذرت دوائر أعمال كندية من تقويض العلاقات الاقتصادية للبلاد مع أهم شريك تجاري لها، الولايات المتحدة، لكن ما لبث هذا التحذير إلا أن تحقق بعد إعلان أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس الجمعة، إنهاء المفاوضات التجارية مع أوتاوا "فوراً" رداً على فرض ضريبة الخدمات الرقمية على الشركات التكنولوجية الأميركية. كانت التوترات بين الولايات المتحدة وكندا متوترة خلال رئاسة ترمب الأولى، لكنها وصلت إلى نقطة الغليان بعد توليه منصبه هذا العام. وهدد ترمب، بأن أوتاوا ستعرف معدل التعرفة الجمركية الذي سيفرض عليها في غضون أسبوع، وقال في منشور على منصته "تروث سوشيال"، "بناء على هذه الضريبة الفاضحة، فإننا ننهي جميع المناقشات في شأن التجارة مع كندا، بأثر فوري". ثلاثة في المئة وأضاف أن كندا ستكتشف قريباً الضريبة التي يتعين عليها دفعها لممارسة الأعمال التجارية في الولايات المتحدة، واصفاً التعامل مع جارة بلاده الشمالية بأنه "صعب للغاية". فرضت كندا ضريبة على الخدمات الرقمية بنسبة ثلاثة في المئة منذ العام الماضي، لكن الدفعات الأولى مستحقة على الشركات المحلية والأجنبية اعتباراً من الإثنين 30 يونيو (حزيران) وستتطلب الضريبة من الشركات المتضررة، ومعظمها شركات تكنولوجيا أميركية كبيرة، دفع ما يصل إلى 3 مليارات دولار للحكومة الكندية، بما في ذلك الرسوم بأثر رجعي التي يعود تاريخها إلى عام 2022، وفقاً لمجموعة التجارة التابعة لجمعية صناعة الكمبيوتر والاتصالات ومقرها واشنطن العاصمة. التهرب من دفع الضرائب في كثير من الأحيان، تمكنت تلك الشركات الرقمية العالمية من التهرب من دفع الضرائب في البلدان التي تعمل فيها، وطرحت الحكومة الليبرالية الأخيرة في كندا ضريبة الخدمات الرقمية كوسيلة لتحديث قانون الضرائب والاستحواذ على الإيرادات المكتسبة في كندا من قبل الشركات الموجودة في الخارج. كان هذا الأمر موضع خلاف بين كندا والولايات المتحدة لأعوام، إذ حذر سفير الرئيس الأميركي السابق جو بايدن في كندا خلال فترة ولايته من أنه إذا جرى سن ضريبة الخدمات الرقمية، فإن الولايات المتحدة سترد بقوة. وفي حين كانت كندا ودول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية الأخرى تناقش فرض نوع من ضريبة الخدمات العالمية، قررت حكومة ترودو المضي قدماً بفرض ضريبتها الخاصة بدلاً من انتظار اتخاذ إجراء منسق. محادثات لتسوية النزاع وسبق أن اعترضت واشنطن على ضريبة الخدمات الرقمية الكندية، وطلبت إجراء محادثات لتسوية النزاع في شأن هذه المسألة العام الماضي. وأشاد وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك، في منشور على منصة "إكس" بترمب لكونه "استعد للوقوف في وجه كندا ودول أخرى تسعى إلى الإضرار بشركاتنا الكبرى". وتقول كندا ودول أخرى تفرض ضرائب على الخدمات الرقمية، إن مثل هذه التدابير ضرورية لضمان العدالة الضريبية. "بعض مبيعات بيانات المستخدمين" وفقاً لموقع الحكومة الكندية، تطبق ضريبة الخدمات الرقمية بنسبة ثلاثة في المئة على الإيرادات المكتسبة من خدمات السوق الإلكترونية، وخدمات الإعلان الإلكتروني، وخدمات التواصل الاجتماعي، و"بعض مبيعات بيانات المستخدمين". وستطبق الضريبة أيضاً على "خدمات البث التي تسمح للمشتركين بالوصول إلى المحتوى الرقمي". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي الأسابيع الأخيرة، وقعت مجموعات الأعمال الكندية والأميركية والمنظمات التي تمثل شركات التكنولوجيا العملاق الأميركية وأعضاء الكونغرس على رسائل تدعو إلى إلغاء الضريبة أو إيقافها موقتاً. وحذر مجلس الأعمال الكندي من أن تطبيق ضريبة الخدمات الرقمية أحادية الجانب قد يهدد بتقويض العلاقات الاقتصادية لكندا مع الولايات المتحدة، وتحقق هذا التطور المؤسف، وفقاً للرئيسة والمديرة التنفيذية لمجلس الأعمال الكندي غولدي هايدر، في بيان أمس الجمعة. مقترح فوري لإلغاء ضريبة الخدمات الرقمية أضافت "في محاولة لإعادة المفاوضات التجارية إلى مسارها الصحيح، ينبغي لكندا أن تتقدم بمقترح فوري لإلغاء ضريبة الخدمات الرقمية مقابل إلغاء التعريفات الجمركية من الولايات المتحدة". وفي حين تجنبت كندا بعضاً من الرسوم الجمركية الأكثر ارتفاعاً التي فرضها ترمب، مثل معدل 10 في المئة الذي فرض في أوائل أبريل (نيسان) على جميع الشركاء التجاريين تقريباً، فإنها تخضع لنظام تعريفات جمركية منفصل. منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) الماضي، فرض ترمب أيضاً رسوماً جمركية مرتفعة على واردات الصلب والألمنيوم والسيارات. والأسبوع الماضي، قالت كندا إنها ستعدل رسومها الجمركية البالغة 25 في المئة على واردات الصلب والألمنيوم من الولايات المتحدة بعدما ضاعفت واشنطن رسومها على واردات كلا المعدنين إلى 50 في المئة، وذلك إذا لم يجر التوصل إلى اتفاق تجاري خلال 30 يوماً.

بوتين: مستعدون لجولة مفاوضات جديدة مع أوكرانيا
بوتين: مستعدون لجولة مفاوضات جديدة مع أوكرانيا

عكاظ

timeمنذ 30 دقائق

  • عكاظ

بوتين: مستعدون لجولة مفاوضات جديدة مع أوكرانيا

أفصح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده مستعدة لجولة جديدة ثالثة من المفاوضات مع أوكرانيا، إلا أنه لم يتم الاتفاق على المكان والموعد. ونقلت وكالة «تاس» الروسية عن بوتين قوله في خلال مؤتمر صحفي على هامش قمة إقليمية في مينسك عاصمة بيلاروسيا، اليوم (الجمعة) قوله: «إن مناقشة مذكرات تفاهم البلدين ستكون موضوع المفاوضات مع كييف». وعبر عن امتنانه للرئيس التركي رجب طيب أردوغان لدوره في الوصول إلى تفاهمات بين الجانبين في إسطنبول تم تنفيذها. وأعلن بوتين انفتاحه على الاتصالات والاجتماعات بما في ذلك الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، مؤكداً أنه يكن احتراماً كبيراً له، ووصف جهوده لتسوية الأزمة الأوكرانية بأنها «صادقة». وبشأن المفاوضات مع كييف، كشف أن المذكرتين اللتين يفترض أن تتضمنا رؤية كل من روسيا وأوكرانيا حول سبل تسوية النزاع تتضمنان مقترحات «متناقضة تماماً». وقال بوتين: «ليس في الأمر مفاجأة، إنهما مذكرتان متناقضتان تماماً. ولكن يتم إجراء المفاوضات تحديداً بهدف إيجاد أرضية تفاهم». وأضاف أن روسيا وأوكرانيا ستحافظان على التواصل بينهما بعد انتهاء عمليات تبادل الأسرى وجثث الجنود. وأبدى بوتين استعداده لتسليم أوكرانيا 3 آلاف جثة أخرى لجنودها القتلى إضافة إلى 6 آلاف جثة تم تسليمها. وحول العلاقة بين الشرق والغرب، حذر بوتين من أن زيادة الإنفاق العسكري لن تعزز أمن الغرب بل ستخفض مستوى المعيشة. ولفت الرئيس الروسي إلى أن روسيا تخطط لخفض الإنفاق على التسلح، وتعمل حالياً وزارة الدفاع ووزارة المالية ووزارة التنمية الاقتصادية في هذا الاتجاه. وقال: «نخطط لخفض الإنفاق الدفاعي. نخطط للعام المقبل وللسنوات الثلاث القادمة»، لافتاً إلى أنه «لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي بعد بين وزارة الدفاع ووزارة المالية ووزارة التنمية الاقتصادية، ولكن بشكل عام الجميع يفكر في هذا الاتجاه». وأضاف أنه في الوقت ذاته تفكر أوروبا في كيفية زيادة النفقات، متسائلاً: «من يُحضّر إذن لعمل عدواني؟ نحن أم هي؟». أخبار ذات صلة

بالفيديو: لحظة تركيب حواجز خارج البيت الأبيض ووزارة الخزانة قبل إعلان مرتقب من الرئيس  ترامب
بالفيديو: لحظة تركيب حواجز خارج البيت الأبيض ووزارة الخزانة قبل إعلان مرتقب من الرئيس  ترامب

المرصد

timeمنذ 43 دقائق

  • المرصد

بالفيديو: لحظة تركيب حواجز خارج البيت الأبيض ووزارة الخزانة قبل إعلان مرتقب من الرئيس ترامب

بالفيديو: لحظة تركيب حواجز خارج البيت الأبيض ووزارة الخزانة قبل إعلان مرتقب من الرئيس ترامب صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو لحظة تركيب حواجز خارج مبنى البيت الأبيض ووزارة الخزانة الأميركية، وذلك استعدادًا لإعلان مهم مرتقب من الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وأظهر الفيديو مجموعة من العمال وهم يقومون بإنزال الحواجز وتركيبها في محيط المبنى. وقد أثارت هذه الخطوة، التي وُصفت بغير المعتادة، الكثير من التساؤلات، خاصة أنها تمت في وقت متأخر من الليل، وعلى وجه السرعة، دون أي إعلان مسبق، مما يشير إلى أن أن هذا الإجراء المفاجئ يُرجّح أن يكون مرتبطًا بتطور حكومي كبير أو حدث طارئ قد يكون وشيك الوقوع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store