
بي إم دبليو تبدأ دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في طرازاتها الصينية
قال الرئيس التنفيذي لشركة "بي إم دبليو"، إن صانعة السيارات الألمانية تعتزم بدء دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي التابعة لشركة "ديب سيك" في طرازاتها الجديدة المخصصة للسوق الصينية اعتبارًا من أواخر العام الجاري.
وصرح "أوليفر زيبسي" خلال معرض للسيارات في شنغهاي، الأربعاء: "نشهد تطورات جوهرية في مجال الذكاء الاصطناعي بالصين، ونحن نعزز شركاتنا لدمج التقنيات الجديدة في الطرازات صينية الصنع".
وتابع حسبما نقلت وكالة "رويترز": ابتداءً من أواخر هذا العام، سندمج تقنيات الذكاء الاصطناعي التابعة لـ 'ديب سيك' في سياراتنا الجديدة في الصين".
وعرضت الشركة في معرض شنغهاي، نظام التشغيل الجديد "بي إم دبليو بانوراميك آي درايف"، مع توفير خصائص رقمية جديدة مخصصة حصريًا للسوق الصينية، بما في ذلك المساعد الشخصي القائم على الذكاء الاصطناعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ 4 ساعات
- شبكة عيون
كندا تأمر "هيكفيجن" الصينية بوقف أنشطتها لمخاوف أمنية.. والشركة ترفض القرار
مباشر: أصدرت الحكومة الكندية قرارًا بوقف جميع أنشطة شركة "هيكفيجن" الصينية المتخصصة في معدات المراقبة والاتصالات داخل البلاد، مستندة إلى ما وصفته بمخاوف تتعلق بالأمن القومي. القرار الذي أعلنته وزيرة الصناعة عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، جاء عقب مراجعة متعددة المراحل استندت إلى معلومات من أجهزة الأمن والمخابرات الكندية، وخلصت إلى أن استمرار عمل "هيكفيجن" يشكل تهديدًا للأمن القومي الكندي . ورغم أن البيان الرسمي لم يشر مباشرة إلى الصين أو إلى منطقة شينجيانغ التي تتعرض فيها بكين لانتقادات دولية حادة بشأن أوضاع أقلية الإيغور المسلمة، إلا أن "هيكفيجن" لطالما وُضعت في دائرة الجدل الدولي بشأن مزاعم استخدام تقنياتها في عمليات المراقبة الواسعة في الإقليم . وفي رد قوي، وصفت "هيكفيجن" القرار بأنه "يفتقر إلى الأساس الواقعي والشفافية والنزاهة الإجرائية"، معربة عن قلقها العميق مما اعتبرته قرارًا غير عادل. وأكدت الشركة أن موقف الحكومة الكندية لا يستند إلى أي تقييم فني حقيقي لتقنياتها الأمنية، بل يُعبّر عن تحيز جيوسياسي ضد الشركات الصينية . وقال متحدث باسم الشركة لوكالة رويترز إن القرار يبدو أنه يستند فقط إلى جنسية الشركة الأم وليس إلى أدائها أو جودة تقنياتها، داعيًا الحكومة الكندية إلى اتخاذ قراراتها على أساس الحقائق بدلاً من الافتراضات أو الدوافع السياسية . وطالبت "هيكفيجن" السلطات الكندية بتوفير بيئة استثمارية عادلة وشفافة لجميع الشركات الأجنبية بعيدًا عن التسييس، مؤكدة تمسكها بمبادئ الأمن السيبراني والتزامها بالمعايير الدولية في هذا المجال . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات السيسي يوجه الحكومة بزيادة تعويضات حادث المنوفية بشكل فوري رئيس الوزراء المصري يفتتح أكبر مستودع لوجستي للتجارة الإلكترونية لشركة "جوميا " Page 2 الجمعة 13 يونيو 2025 04:53 صباحاً Page 3


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- الشرق الأوسط
الاقتصاد الكندي ينكمش في أبريل تحت وطأة الرسوم والتقلبات العالمية
انكمش الاقتصاد الكندي في أبريل (نيسان) على أساس شهري في ظلّ الضغوط المستمرة على القطاعات الحساسة للرسوم الجمركية والمناخ العالمي غير المستقر، ما طغى على الزخم النسبي الذي شهده قطاع الخدمات. ووفقاً لهيئة الإحصاء الكندية، انكمش الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.1 في المائة في أبريل (نيسان)، مدفوعاً بانخفاض بنسبة 0.6 في المائة في الصناعات المنتجة للسلع، التي تمثل نحو ربع الاقتصاد الكندي، وفق «رويترز». ورغم تحقيق قطاعي المالية والإدارة العامة نمواً، فإن التراجع في مبيعات قطاعي التصنيع وتجارة الجملة ساهم في كبح النشاط الاقتصادي الكلي. وكان خبراء اقتصاد استطلعت «رويترز» آراءهم قد توقعوا استقرار الناتج المحلي الإجمالي في أبريل دون تغيير. كما عدلت الهيئة بيانات مارس (آذار) إلى نمو بنسبة 0.2 في المائة مقارنة بالتقدير السابق البالغ 0.1 في المائة. وأشارت التقديرات الأولية لبيانات شهر مايو (أيار) إلى احتمال تسجيل انكماش آخر بنسبة 0.1 في المائة، مما يهدد بتسجيل نمو سلبي خلال الربع الثاني بأكمله، وسط تحذيرات متزايدة من تأثير الرسوم الجمركية الأميركية على الاقتصاد الكندي. وكان «بنك كندا» قد نبّه في وقت سابق إلى أن النمو خلال الربع الثاني سيكون أضعف بكثير، بينما تشير الاستطلاعات إلى تباطؤ في استثمارات الأعمال، وضعف في سوق العمل، وازدياد وتيرة تسريح العمال، إلى جانب تراجع في الاستهلاك. ويُعد قطاع التصنيع من أكثر القطاعات تأثراً بالرسوم الأميركية، ويساهم بنحو 10 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي. وقد شهد هذا القطاع في أبريل تراجعاً بنسبة 1.9 في المائة، وهو أكبر انخفاض شهري له منذ أربع سنوات، حين كانت جائحة «كورونا» تضرب الإنتاج والصادرات. وسجّل قطاع تصنيع معدات النقل تراجعاً حاداً بنسبة 3.7 في المائة، وكان المساهم الأكبر في هذا الانخفاض. كما انكمش قطاع تجارة الجملة بنسبة 1.9 في المائة في أبريل، مسجلاً أكبر انخفاض شهري منذ يونيو (حزيران) 2023، ويرجع ذلك بالأساس إلى تراجع مبيعات موزعي السيارات وقطع الغيار والملحقات. في المقابل، واصل قطاعا العقارات والبناء نموهما الطفيف، مسجلَين ارتفاعاً بنسبة 0.1 في المائة لكل منهما. ويُعد قطاع العقارات والتأجير أكبر مساهم في الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة 13 في المائة. ويرى بعض المحللين أن ضعف أداء الاقتصاد في أبريل، إلى جانب توقعات بتراجع التضخم في البيانات المقبلة، قد يعزز احتمالات خفض أسعار الفائدة في اجتماع بنك كندا المقرر في 30 يوليو (تموز). وتشير عقود الأسواق المالية إلى أن احتمالية هذا الخفض تُقدّر بنحو 35 في المائة. على صعيد الأسواق، قلّص الدولار الكندي بعض خسائره بعد صدور البيانات، متراجعاً بنسبة 0.06 في المائة إلى 1.3648 مقابل الدولار الأميركي، ما يعادل 73.27 سنت أميركي. كما ارتفعت عوائد السندات الحكومية الكندية لأجل عامين بمقدار 0.6 نقطة أساس لتصل إلى 2.638 في المائة. ومن بين أبرز القطاعات الداعمة للنمو، قطاع التمويل والتأمين، الذي توسع بنسبة 0.7 في المائة، محققاً أكبر زيادة شهرية منذ أغسطس (آب) من العام الماضي.


شبكة عيون
منذ يوم واحد
- شبكة عيون
انخفاض إنفاق المستهلكين الأمريكيين في مايو مع انحسار تأثير الرسوم الجمركية
انخفاض إنفاق المستهلكين الأمريكيين في مايو مع انحسار تأثير الرسوم الجمركية ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: أظهرت بيانات رسمية، اليوم الجمعة، تراجع إنفاق المستهلكين في الولايات المتحدة بنسبة 0.1% خلال شهر مايو، في انخفاض غير متوقع مع تلاشي تأثير الشراء الاستباقي للسلع، مثل السيارات، قبيل تطبيق الرسوم الجمركية. وأوضح مكتب التحليل الاقتصادي التابع لوزارة التجارة، أن هذا الانخفاض يأتي بعد ارتفاع غير معدل بنسبة 0.2% في أبريل الماضي. وكان خبراء اقتصاد استطلعت "رويترز" آراءهم قد توقعوا ارتفاعًا بنسبة 0.1% في إنفاق المستهلكين خلال مايو. ويمثل إنفاق المستهلكين أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي الأمريكي، ويُعد أحد المؤشرات الرئيسية لأداء الاقتصاد. ويرى خبراء أن الاندفاع الكبير من قبل الشركات والأسر على شراء الواردات قبل فرض الرسوم الجمركية الشاملة التي أقرها الرئيس دونالد ترامب قد أدى إلى تشوهات مؤقتة في البيانات الاقتصادية، ما يُصعّب تقييم الاتجاه الحقيقي للإنفاق في المدى القصير. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات بوتين: مستعدون لجولة جديدة من محادثات السلام مع أوكرانيا في إسطنبول مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه اقتصاد ترامب السعودية مصر