محاولة سرقة كابل كهربائي تتسبب بانقطاع التيار عن مناطق في العقبة
وأوضح المهندس المجالي، في مداخلة له عبر أثير إذاعة "صوت العقبة" ضمن البرنامج الصباحي "موجك يا بحر"، أن الشركة سارعت إلى تزويد جهاز الأمن العام والجهات المختصة بموقع الحادث، إلى جانب تقرير مفصل يوضح ملابسات الواقعة.
وشدّد المجالي على أن مثل هذه الأفعال تُعد جرائم جسيمة يعاقب عليها القانون، مؤكداً أن الجهات المعنية ستتابع القضية لملاحقة المتورطين وتقديمهم للعدالة.
واختتم المجالي حديثه بتقديم الاعتذار للمشتركين عن الانقطاعات التي حدثت، مؤكداً حرص الشركة على ضمان استمرارية الخدمة وسلامة الشبكة الكهربائية في المحافظة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
سرايا الإخبارية
منذ 11 ساعات
- سرايا الإخبارية
محاولة سرقة كابل كهربائي تتسبب بانقطاع التيار عن مناطق في العقبة
سرايا - أكّد نائب المدير العام لشركة توزيع الكهرباء، المهندس سهم المجالي، أن الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي يوم أمس في عدد من مناطق محافظة العقبة، ناتج عن محاولة سرقة لأحد كوابل الكهرباء في المنطقة الصناعية. وأوضح المهندس المجالي، في مداخلة له عبر أثير إذاعة "صوت العقبة" ضمن البرنامج الصباحي "موجك يا بحر"، أن الشركة سارعت إلى تزويد جهاز الأمن العام والجهات المختصة بموقع الحادث، إلى جانب تقرير مفصل يوضح ملابسات الواقعة. وشدّد المجالي على أن مثل هذه الأفعال تُعد جرائم جسيمة يعاقب عليها القانون، مؤكداً أن الجهات المعنية ستتابع القضية لملاحقة المتورطين وتقديمهم للعدالة. واختتم المجالي حديثه بتقديم الاعتذار للمشتركين عن الانقطاعات التي حدثت، مؤكداً حرص الشركة على ضمان استمرارية الخدمة وسلامة الشبكة الكهربائية في المحافظة.
الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- الدستور
المجالي: المخابرات العامة الحصن المنيع في وجه كل من تسوّل له نفسه العبث بأمن البلد
عمان - الدستور أشاد عضو مجلس الأعيان/ مدير الامن العام الاسبق حسين هزاع المجالي ، بجهود "فرسان الحق" رجال دائرة المخابرات العامة، موجها تحية خاصة على يقظتهم وجهودهم الكبيرة في التصدي لمخططات آثمة كانت تستهدف أمن الوطن. حيث سعت تلك المخططات إلى إثارة الفوضى والتخريب في الأردن الغالي. وقال المجالي: تعتبر دائرة المخابرات العامة الحصن المنيع والسند الثابت في وجه كل من تسوّل له نفسه العبث بأمن البلاد. ويعمل رجالها بصمت وجهد لا يعرف الكلل، دفاعًا عن استقرار الوطن وسلامة أبنائه. وختم: نعرب عن اعتزازنا وفخرنا بعطائهم، فهم عنوان الوفاء والانتماء. نسأل الله أن يحفظهم ويسدد خطاهم، وندعو بأن يدوم الأردن آمنًا ومستقرًا تحت راية جلالة الملك عبد الله الثاني، وبعزيمة رجاله الشجعان.
سرايا الإخبارية
١٤-١٢-٢٠٢٤
- سرايا الإخبارية
المجالي: تفاؤل بتوقف تهريب المخدرات على الجبهة الشمالية
سرايا - تعتبر عمليات تهريب المخدرات من سوريا باتجاه الأردن واحدة من أبرز المشكلات التي طالما دعت عمان الى معالجتها مع الجارة دمشق، ومع سقوط النظام السوري الاسبوع الماضي وظهور عشرات الفيديوهات عبر وسائل التواصل الاجتماعي توثق مصانع المخدرات الذي يقال انها كانت تدار من قبل جهات رسمية طفت على السطح تساؤلات حول امكانية إنتهاء هذه الحرب التي لم تتوقف خلال السنوات القليلة الماضية. وأكد اللواء المتقاعد طايل المجالي ان هناك تفاؤلاً حذراً لدى المملكة فيما يخص توقف تهريب المخدرات عبر الجبهة الشمالية للاردن بعد سقوط النظام في سوريا. واضاف المجالي وهو مدير اسبق لدائرة مكافحة المخدرات لمدة 11 عاما ورئيس التحالف الوطني لمكافحة المخدرات في تصريح «للرأي» ان جهات رسمية قبل سقوط النظام كانت تقف وراء التهريب وقتها وليس افرادا. واوضح ان اتهام دولة بأنها خلف مثل هذه الاعمال يجب ان ترفق بأدلة وفي هذا الملف الادلة واضحة ومنها استخدام الطائرات المسيرة في عمليات التهريب وهي وسيلة لا يستخدمها الا الجيش او جهات حكومية مرخص لها، بالاضافة الى درجة التسليح للاشخاص الذين يقومون بعمليات التهريب، وسابقا عندما كان التهريب يتم من قبل افراد كان من المتعارف عليه استخدامهم اسلحة خفيفة مثل مسدس او رشاش صغير اما ان يكون لدى المهربين صواريخ فهذا يعني ان خلفهم اجهزة رسمية. ولفت الى ان الصواريخ والرشاشات التي تمتلكها المجموعات التي تحاول تهريب المخدرات إلى الأردن لا يمكن أن تباع لأفراد، وإنما إلى جيوش تابعة لدول، وامتلاك المهربين متفجرات وأجهزة رؤية وقوى منع اتصالات لا تستطيع امتلاكها إلا الدول». ونوه المجالي الى ان الاشخاص الذين القي القبض عليهم نتيجة العمليات التهريبية افادوا ان وراء عمليات التهريب رسميين في سوريا، بالاضافة الى ان اعداد الاشخاص الذين يشتركون في العملية التهريبية في السابق قبل اكثر من عقدين كان لا يتجاوز 5 اشخاص، لكن الان يشترك في العملية التهريبية حوالي 200 شخص وفي احدى العمليات دارت ما يمكن ان توصف بحرب حقيقية بينهم وبين قواتنا المسلحة على الجبهة الشمالية والمواجهات دامت اكثر من 18 ساعة نتيجة لمقاومتهم وفقا للاسلحة المتقدمة التي كانوا يتسلحون بها وهي اسلحة خاصة بجيوش وليس افراد. وبين ان الهدف الحقيقي لهذه العمليات كان اغراق الخليج العربي والاردن بحبوب الكبتاغون بالاضافة الى انها تجارة حقيقية لهم تدر عليهم مليارات الدولارات سنويا. وفي رده على حول ما يمكن ان يحصل على هذه التجارة في الوضع الحالي ابدى المجالي تفاؤله في ان تنتهي ما نطلق عليها «حرب ارهاب المخدرات» لاننا كنا لا نتعامل مع المخدرات فقط بل مع الاسلحة والمتفجرات التي كانت تهدد الامن الاردني وكانت دائما قواتنا المسلحة تقف لهم بالمرصاد. واوضح المجالي انه لا يمكن الاعتقاد بتوقف عمليات التهريب على مستوى الافراد، الا ان قواتنا المسلحة قادرة على التعامل مع هذا النوع من التهريب بكفاءة عالية، بالاضافة الى انه تربطنا علاقات جيدة مع السوريين في درعا والسويداء وهم حريصين على امن الاردن كحرصهم على امن مناطقهم. الرأي
