logo
وزير الثقافة ينعى الراحل سامح عبد العزيز

وزير الثقافة ينعى الراحل سامح عبد العزيز

24 القاهرةمنذ 4 أيام
نعى وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو المخرج
سامح عبد العزيز
، الذي رحل عن عالمنا صباح اليوم الخميس، بعد أزمة صحية شديدة مر بها في الأيام الماضية، أدت إلى وفاته.
وقدم وزير الثقافة نعيا للراحل في بيان رسمي، جاء فيه: ينعى الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة المخرج الكبير سامح عبد العزيز، الذي رحل عن عالمنا صباح اليوم.. ونسأل الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وزير الثقافة ينعى سامح عبد العزيز
وزير الثقافة ينعى المخرج الراحل سامح عبد العزيز
ومنذ قليل، انتهت أسرة المخرج سامح عبد العزيز من استخراج تصريح دفنه، وذلك استعدادًا لتشييع الجثمان في الساعات المقبلة، بمسجد الشرطة في الشيخ زايد.
ومن المقرر أن تُقام صلاة الجنازة عصر اليوم، ويتم بعدها الدفن في مقابر الأسرة.
وحرص الفنان تامر فرج وشقيقه على أن يكونا أول الحضور في وداع المخرج الراحل سامح عبد العزيز، من المستشفى الذي يرقد به جثمانه في أكتوبر، حيث التقى الفنان بأسرة الراحل وقدم لهم واجب العزاء، بعد أن حرص على أن يواسيهم في أزمتهم، داعيا الله أن يغفر للفقيد ويرحمه ويرزق الأسرة الصبر والسلوان.
أسرة سامح عبد العزيز تنتهي من استخراج تصريح الدفن وتستعد لتشييع الجثمان.. وتامر فرج وشقيقه أول الحضور لوداعه
بعد وفاة سامح عبد العزيز.. مجدي الهواري يكشف صعوبات صناعة الإخراج: مهنة الموت المبكر وإنهاء العمر قبل أوانه
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فى محبة الحلول البسيطة وأصحابها
فى محبة الحلول البسيطة وأصحابها

الدستور

timeمنذ 34 دقائق

  • الدستور

فى محبة الحلول البسيطة وأصحابها

يعتقد كثيرون أن الشخص الناجح هو صاحب النفوذ المادى والمعنوى، ومؤخرًا الإعلامى، ونادرًا ما تذكر القيمة عند تقييم شخص ما هذه الأيام، ولأننى أنتمى إلى عالم بسيط، وأبحث عن الطمأنينة، يحق لى أن أستعير صوت المتصوفة «نحن فى لذة لو عرفها الملوك لقاتلونا عليها بالسيوف»، لأن فضيلة الاستغناء التى تجعلك تنام بمجرد أن تضع رأسك على المخدة هى نعمة من الله سبحانه وتعالى، وطوال حياتى ويشهد الله أننى أحب الخير للناس، ولم أشغل نفسى بالآخرين، وأشفق على بعض الأصدقاء الذين تورطوا فى الصراعات الآنية التى قد تفرض على أحدهم إبداء رأى ضد قناعاته التى أعرفها، من أجل مزيد من المكاسب. وأعرف أن لكل مرحلة رجالها، ولكل واحد دورًا سينتهى مع إسدال الستار، ولكن الوضع مختلف مع المبدعين، الذين ينجزون مشاريعهم بعيدًا عن تلك الحسابات. الشعراء وكتّاب الحكايات وصنّاع السينما والدراما والمسرح والتشكيليون هم الأقرب إلى قلبى، وأنظر الى خلافاتهم ومعاركهم الجانبية على أنها طبيعية ومفيدة، طالما انحسرت فى منطقة الغيرة المشروعة، وعدم الاستهانة بجهد الآخرين مهما كان مستوى ما يقدم. بالطبع يوجد أشخاص احتلوا مساحات فى المجال العام بالحيلة والنفاق وبيع أصدقائهم على أول ناصية، وهؤلاء معروفون بالاسم، ويعرفون منزلتهم عند ذوى الضمائر النقية، ولن تخلو الحياة منهم طوال التاريخ، المهم والذى سيظل مهمًا هو صاحب الإنجاز الإبداعى، الذى قد يتأخر الاعتراف به، ولكن فى النهاية يوجد فى مصر ضمير ثقافى، يحارب حاليًا فى أكثر من جبهة، ولكنه موجود مهما اشتدت العواصف والمؤامرات على الوجدان المصرى المستهدف من الأصدقاء قبل الأعداء. سأحكى ثلاث حكايات قرأت عنها مؤخرًا، الأولى بطلها الأستاذ نجيب محفوظ، نجيب محفوظ الذى قال فى أحد البرامج التليفزيونية إنه كان يهدى إنتاجه دائمًا لصديقه الشاعر الكبير كامل الشناوى، ولكن صاحب «لا تكذبى» لم يهتم ولم يقرأ أيًا منها، ولكن بعد أن ذاع صيت صاحب الثلاثية، بدأ الشناوى فى قراءة الروايات المركونة فى مكتبته، وقام بزيارة محفوظ ليعتذر له ويعترف بأنه كان مخطئًا، وحين سأله صاحب نوبل عن السبب، أجابه الشناوى «متوقعتش إن شخص زيك ممكن يطلع منه إبداع»!. استغرب محفوظ، لكن الرجل استطرد: «معظم المبدعين متمردون بطبيعتهم، لكن أنت شخص منضبط وملتزم بمواعيد الشغل جدًا، فقولت فى نفسى مش معقول البدلة اللى قدامى ديه يطلع منها أى إبداع». أيامها كان الأستاذ يعمل فى وزارة الأوقاف، التى ظل يعمل فيها حتى بلوغه سن المعاش سنة ١٩٧١. الحكاية الثانية بطلها المخرج العظيم صلاح أبوسيف، الذى كان يدرس فى معهد السينما، وقال إنه كان يدرس لطالب تحصيله ضعيف جدًا، وكان من الصعب التنبؤ له بمستقبل مبشر، لأنه «على طول سرحان وعلى طول تايه كأنه بيدور على حاجة»، هذا الطالب هو الراحل الكبير عاطف الطيب أحد أهم مخرجى السينما المصرية، وأحد أهم مؤسسى الواقعية الجديدة فى السينما، وقال أبوسيف إنه صُدم عندما شاهد تحفته «سواق الأتوبيس» «التى أظهرت إمكانات وجماليات مخرج أبهرنى، وفيما بعد أبهرتنى كل أعماله، وبسببه تعلمت ألا أحكم على مخرج إلا بعد مشاهدة أعماله». الحكاية الثالثة ليست مصرية ومرتبطة بالعلم لا الأدب، ولكنها تشير إلى شىء عميق إنسانى، حدثت فى الدنمارك، حيث تقدم أحد الطلاب بتظلم إلى جامعته لأنه رسب فى امتحان الفيزياء، وشكلت لجنة لدراسة التظلم، اللجنة قرأت توصية من أستاذ المادة برسوب الطالب وأنه لا يستحق التخرج فى الجامعة، والسبب فى ذلك هو سؤال عن حساب ارتفاع ناطحة سحاب باستخدام الباروميتر- جهاز قياس الضغط الجوى- فكانت إجابة الطالب أنه يصعد فوق ناطحة السحاب ثم يربط الباروميتر بحبل ويدلى بالحبل من فوق ناطحة السحاب إلى أن يمس الأرض ثم يتم قياس طول الحبل، وكانت تلك الإجابة مستفزة لأستاذ الفيزياء، الذى أقر بأنها إجابة صحيحة ولكن صاحبها ليس على علم بأى قاعدة من قواعد الفيزياء؛ لذا أوصى برسوبه. جاء الطالب وسألته اللجنة السؤال نفسه: «كيف تحسب ارتفاع ناطحة سحاب باستخدام الباروميتر؟» الطالب أجاب: هناك ثلاث إجابات لهذا السؤال: يمكن إلقاء الباروميتر من أعلى ناطحة السحاب على الأرض، ويقاس الزمن الذى يستغرقه الباروميتر حتى يصل إلى الأرض، وبالتالى يمكن حساب ارتفاع الناطحة باستخدام قانون الجاذبية الأرضية. أما إذا كانت الشمس مشرقة، فيمكن قياس طول ظل الباروميتر وطول ظل ناطحة السحاب فنعرف ارتفاع الناطحة من قانون التناسب بين الطولين وبين الظلين. أو الحل الأسهل وهو أن أذهب لحارس العقار وأهدى له الباروميتر وأسأله عن ارتفاع الناطحة، ولكن هناك حلًا أكثر تعقيدًا وهو أن أقيس الضغط الجوى عند سطح الأرض ثم أصعد إلى أعلى ناطحة السحاب وأقيس الضغط الجوى فوقها ثم أحسب فرق الضغط، فيكون لدىّ ارتفاع الناطحة.. هذا الطالب هو عالم الفيزياء الحائز على جائزة نوبل فى الفيزياء «نيلز بور»، الذى كان يرى أن الحلول البسيطة قادرة على حل أصعب المسائل.

نيشان ينعى تييري أرديسون بموقف جمعهما سويا
نيشان ينعى تييري أرديسون بموقف جمعهما سويا

الجمهورية

timeمنذ 34 دقائق

  • الجمهورية

نيشان ينعى تييري أرديسون بموقف جمعهما سويا

وروى نيشان موقفا وذكريات جمعته بالراحل تييري أرديسون ، عبر حسابه الشخصي بـ انتسجرام قال فيه: اليوم رَحَل تييري ارديسون 75 بعد صراعه مع سرطان الكبد، مِن أشهر مقدّمي الشّاشة، في 2005 سافرنا إلى باريس بِرِفقة المنتجة الصديقة پيري كوشان مع المخرج الصديق باسم كريستو، ومساعدته الصديقة ريتا كريستو، المُعِدّ الصديق طوني سمعان، والمُبدِع فادي رعيدي، وشاهدنا تسجيل حلقة من برنامج Tout Le Monde En Parle، وسجّلت حلقة بالعربيّة واقترحتُ ان نُسَمّي البرنامج شاكو ماكو في النُّسحة العربيّة، البرنامج كان جديدًا، وحقّق نجاحًا كبيرًا في العالم العربيّ، وبعد تقديمي لِـ" شاكو ماكو"، الكثير من البرامج نُسِخَت عنه وعن هيكليّته. وتابع نيشان: ثم في عام 2009 كنتُ مُتعاقِدًا مع MBC، واعتذرتُ مِن الـ MTV عن تقديمه، فجاءت الرّائعة منى أبو حمزة، وكما تعلمون البرنامج أصبح اسمه حديث البلد، واستَمَرّ بنجاح إلى يومنا هذا.. رِحِمَ الله تييري أرديسون ، والتّّعازي للأصدقاء. وفجع الوسط الإعلامي بوفاة تييري أرديسون ، أحد أبرز وأشهر مقدمي البرامج، وذلك عن عمر ناهز الـ 75 عاما، بعد معاناة مع مضاعفات مرض السرطان الكبد، وذلك حسب بيان رسمي من الأسرة.

حسين الجسمي يفتتح 'ألبوم HJ2025' بعملين جديدين.. وحكايتان قادمتان في الطريق
حسين الجسمي يفتتح 'ألبوم HJ2025' بعملين جديدين.. وحكايتان قادمتان في الطريق

بوابة الفجر

timeمنذ 35 دقائق

  • بوابة الفجر

حسين الجسمي يفتتح 'ألبوم HJ2025' بعملين جديدين.. وحكايتان قادمتان في الطريق

أطلق الفنان الإماراتي حسين الجسمي، والسفير المفوّض فوق العادة للنوايا الحسنة، اليوم أول عملين من 'ألبوم HJ2025'، ضمن الخطة التي اعتمدها في إصدار أغنيتين أسبوعيًا طيلة موسم الصيف. العمل الأول هو رائعة شعرية للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (طيّب الله ثراه)، تحمل عنوان "يا نسيمٍ هب جدواكم" من ألحان الملحن المبدع ياسر بو علي، وتوزيع عصام الشرايطي، وتأتي بصيغة فنية تعكس عمق الكلمة وقوة الإحساس، والذي يقول في مقدمتها: يا نسيمٍ هَبّ جَدواكم أسهَر عيوني بطاريكم ما سخيت آنا بفرقاكم فرحتي ساعة ألاقيكم تبْتِهِج نفسي بروياكم من مزايا تِلْتِقي فيكُم مثل ما تِهْوون نِهْواكُم يِعل تِتْحَقّق مناويكم أما العمل الثاني، فهو أغنية مصرية عاطفية بعنوان "مِستنيك" من كلمات تامر حسين، وبرؤية فنية وألحان حسين الجسمي، وتوزيع مادي، وتحمل في طيّاتها مشاعر الحب والشوق والانتظار بلغة موسيقية صادقة، حيث يقول في مقدمتها: وَحشتني يا حبيبي وَحشتني مُشتاق من يوم ما فارقتني أنا مِستنيك.. الله يخليك تِرجع عشان إنت تعبتني م البُعدُ مشاعري اتدغدغوا كُل اللي يقابلك أبلّغه بعد السلامات في بينا حاجات إزاي من بالي هايتلغوا؟ هذا وقد تولّى تنفيذ المكساج والماسترينغ للعملين المهندس جاسم محمد. وقد جرى تنفيذ فيديو كليب 'مِستنيك' بمشاركة تمثيلية لافتة من النجمين محمد فراج وبسنت شوقي، ما أضفى على العمل بُعدًا دراميًا مميزًا، وزاده تألقًا على صعيدي الأداء والإخراج. وقد جاء التقديم البصري والفني بتوقيع شركة روزناما، بقيادة المبدع هشام جمال، في إطار يعكس روح المشروع وتنوّعه. هذا وُطرحت الأغنيتان وعُرضتا في قناة الفنان حسين الجسمي الرسمية في يوتيوب، وعبر جميع الإذاعات الإماراتية والخليجية والعربية، إلى جانب جميع المنصات المتخصصة في عرض وبث الأغاني، وبأسلوب مطوّر ومختلف ضمن أحدث الإمكانيات التقنية الحديثة. ويستمر الجسمي في تقديم حكايتين جديدتين كل أسبوع، على أن تصدر الحكايتان القادمتان يوم 23 يوليو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store