
محافظات : زغاريد بمنزل الرابع علمى رياضة: فرحتي ما تتوصفش وراضي بقسمة ربنا.. فيديو
نافذة على العالم - قال الطالب عمر إسلام محمد جلال الدين، الحاصل علي المركز الرابع علي الشعبة العلمية رياضيات بالثانوية العامة، والحاصل علي مجموع 319 درجة، إن كان يتوقع تفوقه بالثانوية العامة، كما أنه كان يخطط منذ دخوله للمرحلة الثانوية أن يلتحق بكلية الهندسة مثل والده، الذي يعمل مهندسا مدنيا، مشيرا إلى أن والديه كان لهما الفضل الأكبر بعد الله سبحانه وتعالي في تحقيق التفوق، من خلال تهيئة الأجواء وتقديم الدعم النفسي والمعنوي وتشجيعه عي مواصلة التفوق.
وأوضح "عمر"، أن أكثر ما كان يقلقه هو مادة اللغة العربية ضمن امتحانات الثانوية العامة، نظرا لكون دراسته باللغة الإنجليزية في كل المواد الدراسية، ولكنه تمكن من التغلب علي تلك المخاوف بعد الدعم الكبير من الأسرة.
ومن ناحيته قال المهندس إسلام محمد، والد الطالب عمر، أن نجله دائم التفوق علي مدار المراحل التعليمية المختلفة، موضحا أنه كان يتوقع ظهور نجله ضمن قائمة أوائل الثانوية العامة، حيث أنه كان متفوقا علي مدار السنوات السابقة، ويحدث له حالة حزن شديد إذا لم يحصل علي الدرجات النهائية في الامتحانات.
فيما كشفت والدة الطالب عمر، أن الأسرة حرصت علي توفير الأجواء المناسبة لدعم نجلها ليواصل التفوق، كما أنها كانت تحرص علي الدعاء المستمر له، حيث أنه كان حافظا لكتاب الله وهو ما ساعده كثيرا علي التفوق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 4 ساعات
- مصراوي
الطيور تتحدى الجاذبية.. ملتقى أزهري يكشف سرّ الإعجاز البلاغي والعلمي في آية الطير
(مصراوي): عقد الجامع الأزهر أمس الأحد، ملتقى التفسير ووجوه الإعجاز القرآني الأسبوعي تحت عنوان: "الإعجاز البلاغي والعلمي في حديث القرآن الكريم عن الطير " بمشاركة أ.د حسني التلاوي، أستاذ البلاغة والنقد بكلية الدراسات الإسلاميةو العربية بجامعة الأزهر، وأ.د مصطفى إبراهيم، الأستاذ بكلية العلوم جامعة الأزهر ، وأدار اللقاء د رضا عبد السلام، رئيس إذاعة القرآن الكريم سابقًا. أوضح الدكتور حسني التلاوي، أستاذ البلاغة والنقد بجامعة الأزهر، أن الإعجاز البلاغي في القرآن يعني أن المعاني القرآنية ذات صياغات ربانية أختيرت ألفاظها بعناية إلهية ووضعت في أماكنها اللائقة بها بطريقة تعجز جميع المخلوقات أن تصل إليها. وتناول أستاذ البلاغة والنقد بجامعة الأزهر بالشرح الإعجاز البلاغي في قوله تعالى {أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ}، موضحا أن الآية الكريمة تدل على كمال قدرة الله تعالى وبديع صنعه وحكمته في خلق المخلوقات, فإنَّه سبحانه خلق الطير وزوده بآلات تمكنه من الطيران, فجعل له جناحين يبسطهما ويقبضهما, ليتغلب بذلك على مقاومة الهواء والجاذبية, وميزه عن غيره بالجسم والشكل والوزن, ليستفيد مما سخر الله سبحانه من طبيعة الجو فَيَسْهُلُ عليه خرقه ونفاذه فيه، مبينا أن لفظ (مسخرات) جاء تفسيره عند بعض العلماء، أن الطيور ليست مجرد كائنات تطير، بل هي مُسخرة ومُعدة للطيران بقدرة الله تعالى القادر على منع تلك الطيور من إرسال العذاب على المخالفين. من جانبه، تحدث الدكتور مصطفى إبراهيم، الأستاذ بكلية العلوم جامة الأزهر، عن الإعجاز العلمي في قدرة الطيور على الطيران، موضحا أنه يكمن في التكيفات الهيكلية والفسيولوجية المذهلة التي وهبها الله لها، مما يجعلها تتغلب على الجاذبية وتتحرك في الهواء بمهارة، وأن هذه التكيفات تشمل الريش الخفيف، والعظام المجوفة، والقص العظمي المتضخم، والأجنحة المصممة لتحقيق الرفع والدفع، بالإضافة إلى نظام تنفس فعال. وأضاف الدكتور مصطفى إبراهيم، أن الطيور تستطيع أن تحلق في جو السماء على ارتفاعات كبيرة تصل إلى 11000 متر، بينما تحلق الطائرات على 9000 إلى 13000 متر، مبينا أن الطيور تمكنت من التحليق في هذه الارتفاعات، من خلال ما سخر الله سبحانه وتعالى لها من الأعضاء لتتكيف مع ظروف الجو وطبيعته، وتمكينها من التغلب على قوى الجاذبية التي تحاول إسقاطها. يذكر أن ملتقى "التفسير ووجوه الإعجاز القرآني" يُعقد الأحد من كل أسبوع في رحاب الجامع الأزهر الشريف، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وبتوجيهات من فضيلة الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، ويهدف الملتقى إلى إبراز المعاني والأسرار العلمية الموجودة في القرآن الكريم، ويستضيف نخبة من العلماء والمتخصصين.


نافذة على العالم
منذ 10 ساعات
- نافذة على العالم
محليات قطر : خريجون قطريون يرفعون شعار التميز في بريطانيا
الاثنين 28 يوليو 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - محليات 294 28 يوليو 2025 , 07:00ص ❖ لندن - هويدا باز يواصل أبناء قطر تألقهم في مختلف مجالات العلم والمعرفة، حيث يحققون في الجامعات البريطانية إنجازات مبهرة هذا العام 2025. من بين هؤلاء الطلاب المبدعين الذين رفعوا اسم الوطن عالياً، تخرج 9 من أبنائنا في تخصصات علمية هامة مثل شبكات الكمبيوتر، والأمن السيبراني، وهندسة الكهرباء والإلكترونيات. هؤلاء الشباب الذين حصلوا على تقديرات عليا مع مرتبة الشرف، لم يكتفوا بتحقيق التفوق الأكاديمي، بل أهدوا نجاحاتهم إلى وطنهم الحبيب، قطر، التي كانت ولا تزال مصدر دعم وإلهام لهم في مسيرتهم العلمية. مع كل إنجاز أكاديمي، يتجسد الطموح القطري في مجال التعليم العالي، حيث يواصل الخريجون التأكيد على عزمهم المضي قدماً في خدمة وطنهم، سواء عبر مواصلة دراساتهم العليا أو من خلال تطبيق ما اكتسبوه من علم في ميادين العمل المتخصصة. وهذه النجاحات تُضاف إلى سلسلة من الانتصارات التعليمية التي ترسخ مكانة قطر كداعم رئيسي للابتكار والتنمية العلمية. وبهذه المناسبة، قال الطالب إسماعيل حمزة محمد علي رضواني، الذي تخرج في تخصص هندسة الكهرباء والإلكترونيات من جامعة «بورتسموث»، وهو مبتعث من وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي: «في البداية الحمد لله رب العالمين على هذا الكرم والتوفيق، أود أن أعبر عن شكري وامتناني لكل من دعمني في مسيرتي العلمية، على أمل أن أبذل المزيد من الجهد والتطوير الشخصي والمهني في مجال تخصصي لخدمة الوطن. وأهدى شهادة التخرج إلى عائلتي والبلد الحبيب قطر». وحصل الطالب يوسف خليفة الجهني، الذي تخصص في الهندسة الإلكترونية وحصل على تقدير امتياز مع مرتبة الشرف من جامعة بورتسموث، على شهادة تخرجه في يوم وصفه بأبرز المحطات المفصلية في حياته. وأضاف قائلاً: «جسد يوم تخرجي سنوات من الجهد والعزيمة، وتمثل ثمرة الدعم اللامحدود من بلدي الحبيب قطر وعائلتي وزملائي. حرصت خلال هذه الرحلة الأكاديمية على أن أكون خير ممثل لوطني، ساعياً لتحقيق التميز العلمي بما يعكس قيم الطموح والانضباط التي غرست في جميع أبناء الوطن». وأشار إلى أنه يسعى للالتحاق بأكاديمية ساندهيرست العسكرية لتطوير قدراته القيادية والعسكرية، ليجمع بين التخصص الهندسي والخبرة العسكرية لخدمة بلاده. كما أهدى هذا الإنجاز إلى دولة قطر التي منحته فرصة الابتعاث وسخرت كل الإمكانيات لتعزيز مسيرته الأكاديمية، وكذلك إلى والديه اللذين كانا خير سند وتشجيع. وواختتم حديثه بالدعاء: «أسأل الله عز وجل أن يمن علينا وعلى جميع الزملاء بالتوفيق والسداد، وييسر لنا طريقاً مليئاً بالعطاء خدمة لديننا ووطننا وأمتنا». - الطموحات المستقبلية أما الطالب يوسف فيصل الصديقي، الذي تخصص في شبكات الكمبيوتر والأمن السيبراني وتخرج من جامعة نورثمبريا نيوكاسل، فقد ذكر أنه يطمح في مواصلة مسيرته العملية والعلمية في مجال الأمن السيبراني لخدمة المجتمع القطري. وأضاف: «أهدي نجاحي إلى عائلتي، وبالأخص والديَّ، وكل من ساهم في دعمي لتحقيق هذا النجاح». - تطوير الهندسة الميكانيكية تخرج الطالب عبدالله راشد العجلان الكعبي في تخصص الهندسة الميكانيكية من جامعة بورتسموث بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف. وذكر أنه يطمح في مواصلة دراسته الأكاديمية العليا والعمل في مجال تخصصه لاكتساب خبرات أكبر والمساهمة في تطوير قطاع الهندسة الميكانيكية في قطر. وأضاف: «أحمد الله على إتمام هذه المرحلة الدراسية المهمة في حياتي، والتي كانت مليئة بالتحديات والنجاحات. شعور التخرج لا يوصف فهو حصاد سنوات من الجهد والتعب». وأهدى نجاحه إلى والديه أولاً لدعمهما المستمر وتشجيعهما في كل خطوة، وكذلك إلى جميع عائلته وأصدقائه وكل من وقف بجانبه طوال هذه الرحلة. - بداية طموحة ذكر الطالب محمد فهد الشرشني، تخصص الأمن السيبراني وشبكات الحاسوب في جامعة نورثمبريا نيوكاسل، أن هذا الإنجاز ليس سوى بداية لطموحه في إكمال الدراسات العليا لخدمة الوطن الغالي قطر، والإسهام في تنمية المجتمع بما تعلمه خلال مرحلته الجامعية. وأضاف: «أود أن أشكر عائلتي التي دعمتني طوال فترة دراستي، وكذلك جميع من ساندوني من أساتذة ومعلمين وأصدقاء، وأتمنى لجميع الشباب أن يسعوا نحو العلم ويتقبلوا التشجيع من الجميع». - الملحقية الثقافية شريك النجاح تخرج الطالب عبدالله سعيد الحداد، تخصص الأمن السيبراني وشبكات الحاسوب في جامعة نورثمبريا نيوكاسل، بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، وهو مبتعث من قبل وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي. وذكر في حديثه حول التخرج أنه سيواصل تعميق معرفته في هذا المجال الحيوي وإكمال دراسته العليا في الماجستير، للمساهمة في تطوير منظومة الأمن السيبراني في وطنه الحبيب قطر، ومواكبة متغيرات العالم الرقمي. وأكد على أن «النجاح الحقيقي يبدأ عندما يقترن الطموح بالإرادة والعلم بالمسؤولية». وتقدم بشكره إلى عائلته، التي كانت الداعم الأساسي له، وكذلك إلى الملحقية الثقافية التي كانت شريكًا أساسيًا في تسهيل مسيرته التعليمية ومساندتها طوال فترة الابتعاث في المملكة المتحدة. - رفعة الوطن وذكر الطالب عبدالله محمد السليطي تخصص الأمن السيبراني وشبكات الحاسوب في جامعة نورثمبريا نيوكاسل أنه يسعى لأن يسهم في بناء مستقبل أفضل للوطن قطر الحبيب تحت قيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، «وألا أتوقف أبدا عن السعي والتقدم من أجل رفعة هذا الوطن وخدمته بكل اخلاص»، وقال: «الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات وأتقدم بالشكر إلى الله عز وجل وإلى والديَّ الداعم الأول لي»، وأكد على أنه سوف يسعى إلى مواصلة التعلم والتطوير. وقال الطالب زياد محمد المشعري-تخصص شبكات الحاسوب والأمن السيبراني في جامعة نورثمبريا نيوكاسل، أحمد الله عز وجل على تمام هذا الإنجاز، بتوفيقه أولاً تحقق التخرج بعد سنوات من الجد والاجتهاد، بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، وأتقدم بخالص الشكر والامتنان لوطني الغالي قطر على ما وفره من دعم ورعاية، وكما تعلمنا من الملحق الثقافي، حيث قال: «إن كل طالب قطري مبتعث هو سفير لبلاده»، وقد كان لي الشرف أن أمثّل وطني بعلمي والتزامي، كما لا يفوتني أن أشكر عائلتي الكريمة وأصدقائي الأعزاء على دعمهم المستمر في هذه الرحلة. وذكر الطالب نايف ناصر أحمد العمادي- تخصص الهندسة الكهربائية والإلكترونية في جامعة «هال البريطانية» أن هذا النجاح يعد ثمرة جهد السنين، وهو بفضل من الله تعالى ثم الوالدين والعائلة. وقال أهدي نجاحي إلى والديَّ اللذين كانا سببا رئيسيا في هذا النجاح، ونتطلع في المستقبل إلى تنمية وطني الحبيب المعطاء قطر الذي سخر لي كل السبل للوصول إلى هذا النجاح.


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
هل تفسير الأحلام علم؟.. الداعية خالد الجندى يجيب
أجاب الشيخ خالد الجندي عن سؤال حول تفسير الأحلام بأنه علم أم لا، لافتًا إلى انتشار العديد من العلوم بين الناس وهى ليست بعلم من الأساس. وقال "الجندي"، خلال تقديم برنامج "لعلهم يفقهون" المُذاع على قناة "DMC" إن تفسير الأحلام ليس علمًا؛ لأنه لا يضم المبادئ العشر لشروط العلم لكي يؤخذ به كعلم. وأضاف: "مبادئ كل فن 10، الحد، الموضوع، الثمرة، الفضل، الواضع، الاسم، النسبة، الاستمداد، حكم الشارع، والمسائل". كما أوضح "الجندي" الفرق بين القواعد الفقهية والضوابط الفقهية، مشيرًا إلى أن الضوابط محددة إنما القاعدة تتحدث عن أمور وفروع كثيرة جدًا، كما أن القاعدة الفقهية لا تقتصر على باب واحد. وتابع "اللي هيحدد عقاب ربنا أو ثواب التصرف من عدمه هو مقصده إيه، هل تدفع أموالًا لشخص كصدقة أم رشوة أم هدية أم عوض أم مهر، الله أعلم".