logo
الهندي نائبا لرئيس الاتحاد الآسيوي للتايكواندو.. والمنتخب يبدأ مشاركته بالبطولة الآسيوية

الهندي نائبا لرئيس الاتحاد الآسيوي للتايكواندو.. والمنتخب يبدأ مشاركته بالبطولة الآسيوية

الغدمنذ 3 أيام
اضافة اعلان
فازت عضو مجلس إدارة اتحاد التايكواندو نانسي الهندي، بمنصب نائب رئيس الاتحاد الآسيوي، وذلك في الانتخابات التي جرت، أمس، في العاصمة الماليزية كوالالمبور.ونجحت الهندي في حصد 41 صوتا، لتتصدر الانتخابات وتحصل على المركز الأول وسط منافسة 18 مرشحا، لتصبح أول أردنية تفوز بهذا المنصب المهم.إلى ذلك، يخوض المنتخب الوطني للتايكواندو للناشئين اليوم منافسات النسخة الثالثة عشرة من بطولة آسيا للناشئين والشباب، ‏التي تنطلق منافساتها في العاصمة الماليزية كوالالمبور.‏ويلعب اليوم المنتخب الوطني للناشئين للذكور والإناث ويمثله كل من: رؤى الجلخ (وزن تحت 42 كغم، رانيا طقاقطة (وزن ‏تحت 52 كغم)، زينب بصيلة (وزن تحت 59 كغم)، رزان الرواشدة (وزن تحت 63 كغم)، عبد الله شاهين (وزن تحت 45 ‏كغم)، سيد الشرقاوي (وزن تحت 48 كغم)، عبد الله الزاهرة (وزن تحت 59 كغم)، أحمد الدهامشة (وزن تحت 63 كغم، ‏ليث دخل الله (وزن تحت 73 كغم)، محمد زهران (وزن فوق 78 كغم). ويستأنف المنتخب الوطني غدا منافسات البطولة، ‏وتمثله كل من: سدين حمزة (وزن تحت 44 كغم)، جنى عبد الله (وزن تحت 46 كغم)، ليان الرواشدة (وزن تحت 49 كغم)، لنا ‏فايز (وزن تحت 55 كغم)، لمى البقور (وزن تحت 68 كغم). ويلعب عبد الرحمن العارضة (وزن تحت 51 كغم)، أسامة ‏المناصير (وزن تحت 55 كغم)، محمد العساف (وزن تحت 68 كغم)، ليث دخل الله (وزن تحت 73 كغم)، وأسيد نافع (وزن ‏تحت 78 كغم).‏وتعد البطولة محطة مهمة في مسيرة لاعبي المنتخب، خاصة أنها توفر فرصة للاحتكاك القوي مع مدارس فنية متنوعة، ما ‏يساهم في صقل المهارات وتعزيز الخبرات التنافسية على المستوى القاري.‏ورغم أن النسخة الحالية من البطولة الآسيوية، لا تندرج ضمن البطولات المؤهلة لأولمبياد الشباب - داكار 2026، إلا أن ‏‏أهميتها لا ‏تقل عن أي محطة تأهيلية، حيث تمنح المشاركين فرصة الاحتكاك بنخبة من المواهب الصاعدة على مستوى القارة ‏‏الآسيوية، وتوفر ‏بيئة تنافسية حقيقية تساهم في رفع المستوى الفني وتعزيز الثقة والخبرة‎.‎وتعد بطولة آسيا للناشئين، بمثابة منصة رئيسية لاكتشاف نجوم المستقبل في رياضة التايكواندو، إذ تتيح للمدربين الفرصة لرصد ‏‏‏المواهب الصاعدة، وتقييم مستوياتهم في بيئة تنافسية قارية.‎
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ساليبا يلمح لتجديد عقده مع آرسنال بتصريح مثير
ساليبا يلمح لتجديد عقده مع آرسنال بتصريح مثير

ملاعب

timeمنذ 25 دقائق

  • ملاعب

ساليبا يلمح لتجديد عقده مع آرسنال بتصريح مثير

أثار المدافع الفرنسي ويليام ساليبا، نجم آرسنال، مزيدًا من التفاؤل بين جماهير النادي اللندني بشأن مستقبله، بعدما لمح إلى اقتراب تجديد عقده مع الجانرز. ورد ساليبا على سؤال حول توقيت توقيعه على عقد جديد قائلًا: "نأمل أن يكون قريبًا! الله عظيم"، في تصريحات مقتضبة نقلتها قناة AFTVMedia. اضافة اعلان وأضاف اللاعب البالغ من العمر 23 عامًا: "هذا العام سنحاول الفوز بكل شيء"، في إشارة واضحة إلى طموحات آرسنال في المنافسة على جميع البطولات خلال الموسم الجديد، سواء على الصعيد المحلي أو الأوروبي. ويُعد ساليبا من الركائز الأساسية في خط دفاع آرسنال تحت قيادة المدرب ميكيل أرتيتا، وقد ارتبط اسمه في الأشهر الأخيرة بعدة أندية أوروبية كبرى، قبل أن تتزايد المؤشرات حول بقائه داخل ملعب الإمارات.

محرز: تمنيت اللعب مع بنزيما في الجزائر ولكنه اختار فرنسا
محرز: تمنيت اللعب مع بنزيما في الجزائر ولكنه اختار فرنسا

صراحة نيوز

timeمنذ 42 دقائق

  • صراحة نيوز

محرز: تمنيت اللعب مع بنزيما في الجزائر ولكنه اختار فرنسا

صراحة نيوز- تحدث النجم الجزائري رياض محرز، لاعب أهلي جدة السعودي، في مقابلة مع منصة CARRE عن العديد من جوانب حياته الشخصية والمهنية، وكشف عن أحلامه وآرائه حول الهوية والانتماء، بالإضافة إلى إعجابه بالحياة في المملكة التي وصفها بأنها الأقرب إلى دينه وثقافته. وأشار محرز إلى ما تناقلته الصحف حول احتمال انتقال ميسي إلى الأهلي، قائلاً: 'سمعنا أن ميسي ربما ينضم إلى الأهلي، سيكون حلمًا أن نلعب سويا. أتخيله صانع ألعاب وأنا على الجناح، سنكون ثنائيًا رائعًا.' وتحدث أيضًا عن أجواء الدوري السعودي قائلاً: 'الدوري هنا ليس به حماية خاصة للاعبين المراوغين، وربما ميسي سيحصل على معاملة خاصة إذا قرر الانضمام، لكن بالنسبة لي، تلقيت الكثير من الضرب.' كما تطرق محرز إلى زميله السابق في أوروبا، كريم بنزيما، لاعب اتحاد جدة، حيث قال: 'كريم من أفضل اللاعبين في العالم، لياقته عالية رغم تقدمه في السن. كنا سنشكل ثنائيًا رائعًا، ولكن للأسف هو الآن في الفريق المنافس. تمنيت لو لعبنا معًا في منتخب الجزائر، لكنه اختار فرنسا، وأنا فخور بزملائي في الجزائر.' وفيما يخص كريستيانو رونالدو قائد النصر، قال محرز: 'رونالدو لاعب أسطوري، وما زال يحافظ على مستواه في سن الأربعين، ويجب أن نُقدّر ما حققه. من الصعب أن تكون مثله.' وعن تجربته بين أوروبا والسعودية، أوضح محرز: 'في مانشستر سيتي كنت في القمة، ولكن في الأهلي أجد متعة مختلفة. هنا أتحمل دور القائد وأوجه اللاعبين الشباب. فزنا بأول لقب دوري أبطال في تاريخ النادي، وهو أمر كبير بالنسبة لي.' وتحدث محرز عن شغفه بكرة القدم قائلاً: 'أنا دائمًا شغوف بتطوير نفسي. أحب أن أبقى بعد التدريبات للعمل على تحسين مستواي، ليس لأنني مجبر، بل لأنني أريد ذلك.' كما كشف عن موقف طريف مع زميله في الاتحاد، نجولو كانتي، قائلاً: 'كانتي يزورني أحيانًا في المنزل، لكنه لا يلعب البادل لأنه يخاف على ركبتيه.' وعن تمثيل المنتخب الفرنسي، قال محرز بوضوح: 'لم أندم أبدًا على عدم تمثيل فرنسا. أنا جزائري القلب والروح، ومنذ البداية كنت أعرف أنني سأمثل الجزائر. حتى لو أتيحت لي الفرصة للعب مع فرنسا، كنت سأرفض.' وفي ختام حديثه، أعرب محرز عن ارتياحه لحياته في السعودية قائلاً: 'في السعودية تشعر بأنك أقرب إلى الله. المساجد موجودة في كل مكان، والبيئة هنا تتناسب مع ديني وثقافتي. كما أنني أقضي وقتًا أطول مع عائلتي لأن التدريبات مسائية.' وأضاف: 'في إنجلترا كانت الأوضاع جيدة أيضًا والمساجد متوفرة، لكن في فرنسا رغم وجود المساجد، إلا أن احترام الممارسات الدينية أقل مقارنة بإنجلترا.'

بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!
بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!

أخبارنا

timeمنذ 12 ساعات

  • أخبارنا

بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!

أخبارنا : بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟ الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء. وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني. نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟! الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟! تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة. يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى! بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا! تقتضي الأحوال أن نحسبها صحّ قبل ما نتحاسب، ولا أعنى هنا سوى الحساب أمام الديّان سبحانه هو «حسبنا ونعم الوكيل». وغدا بعون الله حديث عن «عبادِ الرحمن».. ــ الدستور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store