
العملات المشفّرة تتراجع مع مخاوف الرسوم الجمركية وتثبيت الفائدة.. وبيتكوين عند 109.100 دولار
وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأنه يعتزم فرض رسوم جمركية على ما بين 10 إلى 12 دولة، بنسبة تتراوح بين 10% إلى 70%، بدءًا من 1 أغسطس/آب المقبل.
وأضاف ترامب، إن الرسائل الخاصة بالرسوم ستبدأ في الوصول إلى الدول المعنية يوم الجمعة، ما أثار قلق المستثمرين من تأثيرات محتملة على التجارة العالمية وزيادة التضخم.
وفي الوقت نفسه، قلصت بيانات الوظائف الأمريكية القوية التي صدرت الخميس، من رهانات الأسواق على خفض أسعار الفائدة خلال الأشهر المقبلة.
وأشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، إلى أن استمرار حالة عدم اليقين بشأن السياسات الجمركية سيبقي البنك المركزي في حالة حذر، لا سيما في ظل مخاوف من تداعيات تضخمية لتلك السياسات.
وساهمت التوقعات ببقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول في الحد من السيولة المتاحة للاستثمار في سوق العملات المشفرة، ما دفع معظم العملات الرقمية إلى التراجع في تداولات الجمعة، رغم الزخم المتوقع من إعلان أسبوع تشريعي خاص بالتنظيمات الرقمية.
كما أن عطلة يوم الاستقلال الأمريكي، التي تتزامن مع عطلة نهاية الأسبوع، ساهمت في انخفاض أحجام التداول بشكل عام، وهو ما أدى إلى هدوء نسبي في تحركات السوق.
من جانبه، أعلن مجلس النواب الأمريكي أن أسبوع 14 يوليو/تموز المقبل سيُخصص كـ'أسبوع العملات المشفرة'، حيث تعتزم الهيئة التشريعية مناقشة ثلاثة قوانين رئيسية لتنظيم الأصول الرقمية.
ويتضمن جدول الأعمال التصويت على قانون GENIUS، الذي ينص على وضع إطار قانوني للعملات المستقرة، إلى جانب النظر في قانون CLARITY وقانون مكافحة الاستخدام المفرط لـ العملة الرقمية للبنك المركزي (CBDC).
وفي بيان، قال مايك جونسون، رئيس مجلس النواب: 'يتخذ الجمهوريون خطوات حاسمة لتقديم النطاق الكامل لأجندة الرئيس ترامب فيما يتعلق بالأصول الرقمية والعملات المشفرة'.
لكن رغم الطابع الإيجابي لهذا الإعلان، لم يلقَ الخبر صدى فورياً في السوق، ما يعكس الحذر العام الذي يسود بين المتداولين في ظل حالة الترقب للسياسات الاقتصادية والجمركية القادمة من الإدارة الأمريكية.
ما سعر عملة بيتكوين بالدولار اليوم؟
شهد سعر بيتكوين خلال تعاملات اليوم الجمعة 4 يوليو/تموز 2025 تراجعا بنسبة 0.17% ليصل سعرها إلى 109.100 ألف دولار، عند الساعة الـ11 صباحا بتوقيت أبوظبي.
وبلغت القيمة السوقية للعملة المشفرة الأكثر شهرة في العالم نحو مستوى 2.17 تريليون دولار
وتراجع حجم التداولات على بيتكوين إلى 42.495 مليار دولار خلال الساعات الـ24 الأخيرة.
وعلى مدار الأيام الـ7 الأخيرة، أضافت عملة بيتكوين نحو 2.08% إلى قيمتها.
ما أسعار العملات المشفرة اليوم بالدولار؟
انخفض سعر عملة إيثيريوم Ethereum ETH بنسبة 1.35% إلى 2564.37 دولارا.
تراجع سعر عملة بينانس كوين Binance coin BNB بنسبة 0.59% إلى 659.10 دولارا.
هبط سعر عملة كاردانو Cardano بنسبة 3.53% ليبلغ 0.5868 دولار.
انخفض سعر عملة ريبل XRP بنسبة 1.92% ليسجل 2.2352 دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 29 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
اتصلوا بكل احترام ليطلبوا الإذن.. ترامب: سمحت للإيرانيين بإطلاق 14 صاروخا علينا
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن إيران أبلغت الولايات المتحدة مسبقا بنيّتها ضرب القاعدة الأمريكية في قطر ردا على الضربات التي استهدفت مواقعها النووية. وأوضح ترامب خلال كلمة ألقاها اليوم الجمعة في مناسبة وطنية، عقب إقرار قانون ضريبي جديد، أن الصواريخ الإيرانية كانت "عالية الجودة وسريعة جدا"، لكن جميعها "تم إسقاطها بسهولة". وأشار الرئيس الأمريكي بسخرية إلى أن الإيرانيين اتصلوا به "بكل احترام" ليطلبوا السماح لهم بإطلاق 14 صاروخا، مضيفا أنه رد عليهم بالقول: "تفضلوا". وفي السياق ذاته، أشاد ترامب بالعملية العسكرية الأمريكية التي قال إنها استهدفت منشآت إيران النووية، مؤكدا أن هذه المنشآت "دُمرت بالكامل"، وأن العملية شاركت فيها أكثر من 30 طائرة تزويد بالوقود جوا لدعم المقاتلات، مضيفا: "لقد كانت عملية دقيقة وكبيرة، شاركت فيها قدراتنا الجوية بكفاءة عالية"، مشيرا إلى الدور المحوري الذي لعبه طيارو طائرات B2 في تنفيذ الضربات. وأضاف أن وكالة الطاقة الذرية أثبتت تدمير البرنامج النووي الإيراني، وأعلن أن بلاده ستبني ما وصفه بـ"القبة الذهبية" لحماية الولايات المتحدة من التهديدات الخارجية. كما أشار إلى أن الطيارين والفنيين الذين شاركوا في الضربات سيكونون في البيت الأبيض للمشاركة في احتفالات الرابع من يوليو. وانتقد ترامب شبكة "سي إن إن"، واصفا إياها بـ"المزيفة"، وقال إن تقاريرها التي تحدثت عن عدم تدمير المنشآت قلّلت من جهود الجنود الأمريكيين، الذين وصفهم بـ"الرائعين". وأشار إلى أن الجميع كان يراقب الضربة الأمريكية، بمن فيهم الصين، مشددا على أنه "لا أحد يملك معدات عسكرية تضاهي ما نملكه". وانتقد سياسات الرئيس السابق جو بايدن، قائلا إن "الولايات المتحدة كانت قبل أشهر فقط أضحوكة العالم"، قبل أن يستعيد حلفاؤها الثقة بها. كما أعلن أن شركاء الولايات المتحدة في حلف شمال الأطلسي (الناتو) وافقوا على رفع ميزانية الدفاع بأكثر من تريليون دولار. وفي ختام تصريحاته، قال ترامب إن إيران أبدت رغبتها في التفاوض مع الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، يتولى إدارة هذه المحادثات. وأضاف: "أعتقد أنهم يريدون اللقاء، وأنا أعلم أنهم يريدون اللقاء. وإذا لزم الأمر، سأقوم بذلك". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الجمهورية
منذ 36 دقائق
- الجمهورية
هل استوت «طبخة غزة» قبل أي «صفقة» أخرى؟
تعتقد مراجع ديبلوماسية أنّ من المقلق الحديث عن حجم الأزمات الدولية التي تفاقمت وتناسلت في أكثر من بقعة دولية، ما لم يسارع المجتمع الدولي إلى فكفكتها وتعطيل ما يؤدي إلى هزّة دولية غير مسبوقة. وأضافت في قراءتها لحجم الحروب التي خيضت في السنوات الثلاث الأخيرة على خلفية تجاوزها الضمانات الدولية والأممية، بالسعي إلى وقف الحروب التقليدية منها في العالم، او على الأقل بوقف استخدام الأسلحة المدمّرة خوفاً من بلوغ مرحلة قد تضطر فيها بعض الدول الكبرى إلى استخدام المحظور منها أو التهديد بإمكان اللجوء إلى بعضها، ولا سيما منها النووية، أو تلك الهيدروجينية الأقل خطورة وتدميراً. وإن استندت هذه المراجع، إلى بعض المؤشرات التي توحي بالبديل منها، بعدما لجأت إليها بعض الدول، وخصوصاً الولايات المتحدة الأميركية بتركيزها على العقوبات الاقتصادية والتجارية والجمركية التي شكّلت بديلاً منها، فإنّها انزلقت إلى العودة للأسلحة التقليدية في معالجتها للحرب الإسرائيلية – الإيرانية المباشرة، بعد سنوات عدة من استخدام أراضي الغير، حيث تنتشر الأذرع والقوى البديلة، واستبدالها بما بات يُعرف بالحروب التي تحكّمت بعدد منها على خلفية اللجوء إلى عقوبات سارعت واشنطن اليها في اكثر من منطقة في العالم كنموذج فريد لم يُعرف قبلاً في النزاعات الكبرى. وقد كان ذلك معتمداً قبل أن تتفرّد واشنطن بالعودة إلى استخدام قواها العسكرية التي تتميز بحجمها وشكلها وما يمكن ان تنتهي اليه، في معالجة ما كان يُعرف بـ «الملف النووي الإيراني». عند هذه المحطة تعترف المراجع بأنّ المجتمع الدولي لم يعد في استطاعته تحمّل مزيد من الأزمات التي تعقّدت من اوكرانيا إلى غزة وسوريا ولبنان، بحيث لا يمكن الفصل في ما بينها عند قراءة المصالح الكبرى المستهدفة، بطريقة انخرطت فيها دول عدة يفيض عددها عن تلك التي شاركت في الحربين العالميتين الأولى والثانية، بطريقة لم تعد خافية على من يريد ان يقرأ الصفحة العالمية بعد ما تحول الكون إلى قرية صغيرة. ولا تقف القراءة الديبلوماسية عند هذه الملاحظات التي يمكن اعتبارها سوسيولوجية وإنسانية، لتعترف عند عرضها لمسلسل الحروب، بأنّه وفي الوقت الذي تمكنت إيران من فرملة الإندفاعة الأميركية والإسرائيلية للاستثمار في ما انتهى إليه قصف المنشآت الإيرانية ومتمماتها من المنشآت الكهربائية والنفطية والصناعية المتخصصة، أنكفأت واشنطن ومعها بعض القوى الدولية إلى الأزمات الأخرى بغية معالجة بعضها وتبريد ساحاتها، وهو ما أوحت به تطورات الحرب في غزة ولبنان، في مسعى للإسراع في إنتاج حلول تؤمّن الانتقال إلى مرحلة متقدمة لوقف النار وإسدال الستارة على موجاتها المختلفة الوجوه العسكرية والأمنية كما الإنسانية وإعادة الإعمار. وما يعني اللبنانيين، تضيف المراجع، هو انّه لا يمكن تجاهل الخطوات المتلاحقة على ثلاث ساحات على الأقل، قبل 3 أيام من وقف الحرب على إيران. وهو ما ترجمته «الطحشة» الأميركية في سوريا التي انطلقت بسرعة قياسية قبل تحقيق أي إنجاز على الساحتين اللبنانية والفلسطينية. وهنا برزت أهمية ما تحقق في سوريا، لمجرد أن تلاحقت الخطوات العملية، بعد اسابيع من لقاء ترامب والرئيس السوري احمد الشرع في الرياض. فكانت القرارات بتخفيف جزء من العقوبات الأميركية والأوروبية المفروضة عليها، قبل أن يُفاجأ الجميع بإلحاق الملف اللبناني بهذا الملف وتحويله ورقة موازية في ملف أكبر، لمجرد تكليف الموفد الرئاسي الأميركي إلى دمشق توماس برّاك الملف خلفاً للموفدين السابقين الذين غرقوا في تفاصيل لبنان من دون ان يُنجزوا أي خطوة تشكّل تطوراً ايجابياً يعتد به. على هذه الخلفيات، تصرّ المراجع عينها على اعتبار انّ الملف اللبناني تحول فجأة مفتاحاً أساسياً للمخارج التي تعني الملف السوري كما بالنسبة إلى اسرائيل، فطرحت مسألة تثبيت الحدود اللبنانية - السورية وتظهيرها، ليس لإلحاح المجتمع الدولي على ترتيب الحدود الشمالية والشرقية بين لبنان وسوريا، وإنما بمقدار ما بدا انّ المقصود إقفال ملف مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والغجر وصولاً إلى مرتفعات جبل الشيخ التي يمكن ان تفتح الطريق إلى إنهاء أي مسوغ للكلام عن أراضٍ لبنانية محتلة من جانب إسرائيل، يبرّر الحديث عن سلاح المقاومة فور الانتهاء من أي ترتيبات تنهي احتلال التلال الخمس المحتلة حديثاً في جنوب لبنان، ولتكون أي خطوة يمكن تحقيقها مكملة للحديث عن مصير السلاح غير الشرعي خارج المنطقة المحدّدة جنوب نهر الليطاني. وقبل أن تقدّم المراجع الديبلوماسية أي سيناريو لما هو منتظر في لبنان مع عودة برّاك اليه، ولما يمكن ان تنتهي اليه زيارة رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو لواشنطن تزامناً مع برامج أميركية لإنهاء الحرب في غزة وتحقيق وقف نار تاريخي وطويل الأمد، فإنّ كل ذلك يجري قبل ان تتحقق أي خطوة في الملفين السوري واللبناني، وربما في الملف الإيراني ايضاً، في إشارة واضحة إلى انّ واشنطن لا تريد أي ربط محتمل بين الملف النووي وأي ملف آخر كانت لطهران يد فيه، سواء في غزة او سوريا او لبنان وربما اليمن لاحقاً، لينتهي السباق في ما بينها جميعها لمصلحة غزة أولاً وقبل غيرها، وهو ما يفرض رصد التطورات الراهنة المتلاحقة والحراك الفرنسي والروسي والسعودي والقطري وما بين واشنطن وكييف، حيث من المتوقع ان يستعيد ترامب الخطوات التي رفضها عندما اتخذها سلفه جو بايدن دعماً للرئيس الأوكراني فلودومير زيلينسكي في الحرب الروسية ـ الأوكرانية.


النشرة
منذ 38 دقائق
- النشرة
الدولار أمام تحديات كبيرة: هل يقوم ترامب بخطوات متهورة؟!
لا شكّ أن هناك علامات استفهام كثيرة تطرح حول وضع الدولار الأميركي، الذي وصل إلى أدنى مؤشر له منذ سنوات نتيجة عدّة عوامل، أولها التجاذبات السياسية والانتقادات التي وجهها الرئيس الاميركي دونالد ترامب إلى رئيس الاحتياطي الفيديرالي جيروم باول، ووصل إلى أبعد من ذلك حين عبّر عن رغبته في تعيين بديل عنه، وذلك بعد أن طلب ترامب من باول خفض سعر الفائدة عن 4.5%، لأن ذلك يعرقل النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة ولم يستجب الأخير لطلبه. ووسط كل هذا، يواجه الدولار الأميركي أزمة حقيقية نتيجة الضغوط، وحكماً نتيجة الأزمة التجارية في العالم، وهنا السؤال الأهمّ ما هو وضعه وما هو تأثيره على الاقتصاد؟. ترى مصادر مطلعة أن "الدولار الأميركي يشهد أسوأ أداء له منذ عام 1973، حيث انخفض بأكثر من 10% هذا العام مقابل سلّة من العملات الأجنبية ". ويُعزى هذا الضعف إلى عدة عوامل: السياسات الاقتصاديّة غير المتوقعة لإدارة ترامب، بما في ذلك تقلبات التعرفات الجمركية، والهجوم على استقلالية الاحتياطي الفيدرالي، وارتفاع الدين العام، مما أثار مخاوف بشأن الاستدامة المالية للولايات المتحدة. وتلفت إلى أن "هذه العوامل جميعها أدت إلى تآكل ثقة المستثمرين في الدولار كملاذ آمن، مما دفعهم إلى أصول أخرى مثل الذهب أو الين". بدوره، يشير الخبير الاقتصادي ميشال فياض إلى أنه "بالنسبة للاقتصاد الأميركي فإن لهذا الوضع عواقب متباينة. فضعف الدولار يجعل الصادرات الأميركية أكثر تنافسية، مما قد يعزز قطاعات معينة مثل التصنيع. ومع ذلك، فإنه يزيد من تكلفة الواردات، مما قد يؤدي إلى تأجيج التضخم وانخفاض القدرة الشرائية للمستهلكين"، لافتاً إلى أن "المسافرين الأميركيين في الخارج يواجهون نفقات أعلى. وعلى المدى الطويل، قد يشكل انخفاض الطلب على الأصول المالية الأميركية، مثل سندات الخزانة، تحديات في تمويل العجز التجاري الأميركي". ويضيف: "على الرغم من هذه الاضطرابات، لا يزال الاقتصاد الأميركي ديناميكيًا، مع سوق عمل قوي نسبيًا وآفاق نمو، وإن كانت مُعدّلة بالخفض (1.6% لعام 2025 وفقًا لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية). ومع ذلك، لا يزال هناك عدم يقين، لا سيما فيما يتعلق بتأثير أسعار الفائدة المستقبلية والمفاوضات التجارية الجارية"، مشيراً إلى أن "الولايات المتحدة أضافت 147,000 وظيفة، وهو رقم يفوق التوقعات بكثير. وبلغ معدل البطالة 4.1%، وهو أيضًا أفضل من المتوقع". إذاً رُغم كل التباينات حول الوضع، يبدو أن ما يقوم به ترامب جيّدا لبلده ولو أنه يبدو غريباً و"متهوراً" بالنسبة للآخرين، وهذا يُمكن أن نلمسه من خلال إضافة آلاف الوظائف... لكن السؤال اليوم: "في حال حصل المزيد من التدهور في سعر صرف الدولار، أو وصل الى حدّ الإنهيار، كيف يُمكن أن ينعكس ذلك على الاقتصاد العالمي"؟.