علماء أستراليون يكتشفون بروتينات قد تغير أساليب علاج السرطان
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ يوم واحد
- السوسنة
اكتشف تأثير الزنجبيل على جسمك
السوسنة - يُعد الزنجبيل من أبرز النباتات الجذرية التي تنتمي إلى فصيلة الزنجبيلية، والتي تضم الكركم والهيل، ويشتهر بنكهته اللاذعة واستخداماته الطبية المتعددة، بحسب موقع "Verywell Health".يمكن استهلاكه طازجًا أو مجففًا، أو إضافته إلى الشاي والمكملات الغذائية، لما له من فوائد صحية بارزة، أبرزها:مكافحة الالتهابات: يحتوي الزنجبيل على أكثر من 400 مركب نشط، تساعد على مقاومة الالتهاب المزمن المرتبط بأمراض المناعة والسرطان ومشكلات القلب والجهاز الهضمي.تحسين الهضم: يسهم في تسريع حركة الطعام داخل المعدة، ما يخفف من الانتفاخ والإمساك والغازات، كما يُظهر فعالية في تخفيف أعراض عسر الهضم، خصوصًا لدى المرضى الذين يتلقون العلاج الكيميائي.تخفيف الغثيان: يُظهر الزنجبيل نتائج واعدة في تهدئة غثيان الصباح للحوامل، والغثيان الناتج عن العمليات الجراحية أو العلاج الكيميائي.تعزيز المناعة: بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا، يمكنه دعم الجهاز المناعي ومكافحة التهابات الحلق، حيث يُستخدم على شكل جذر طازج أو شاي ساخن.تسكين آلام العضلات: تشير دراسات إلى أن الزنجبيل يقلل من ألم العضلات الناتج عن التمارين المكثفة، كما يسهم في تخفيف آلام الدورة الشهرية لدى النساء.تحسين صحة القلب: يحتوي على مضادات أكسدة مثل البوليفينول، التي تعزز صحة القلب وتساهم في خفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 13%.الوقاية من السرطان: أظهرت مراجعات بحثية أن مضادات الأكسدة في الزنجبيل تساعد في تقليل تلف الخلايا، وقد ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطانات القولون والمعدة والكبد والبنكرياس، وإن كانت الأدلة تحتاج إلى مزيد من الدراسة.الزنجبيل ليس مجرد نكهة فريدة، بل عنصر غذائي يعكس قدرة الطبيعة على دعم الصحة بأبسط المكونات. اقرأ ايضاً:

السوسنة
منذ يوم واحد
- السوسنة
تقنية كريسبر تقود العلماء نحو علاج دقيق لسرطان الثدي
السوسنة - توصل باحثون في مختبر "كولد سبرينغ هاربور" بولاية نيويورك إلى اكتشاف علمي مهم قد يمهد الطريق لعلاج سرطان الثدي الثلاثي السلبي، أحد أكثر أنواع السرطان شراسة وانتشارًا بين الشابات، لا سيما من ذوات البشرة السمراء.ووفقًا لما نشرته مجلة "أبحاث السرطان الجزيئية"، أظهرت الدراسة أن جزيئًا غير مشفر يُدعى (LINC01235) يرتفع بشكل ملحوظ في خلايا سرطان الثدي الثلاثي السلبي، ويعزز نشاط جين آخر يُسمى (NFIB)، ما يؤدي إلى تعطيل إنتاج بروتين (p21) المسؤول عن تثبيط نمو الخلايا، وبالتالي يسمح بتكاثر الخلايا السرطانية بشكل مفرط.باستخدام تقنية تعديل الجينات "كريسبر"، نجح الباحثون في تعطيل هذا الجزيء، ما أدى إلى تباطؤ نمو الأورام بشكل واضح في النماذج المعملية، مقارنة بالخلايا التي ظل فيها الجزيء نشطًا، مما يعزز فرضية تأثيره المباشر على تطور المرض.ويعد هذا الكشف خطوة مهمة نحو تطوير علاج موجّه يعتمد على استهداف الجزيئات غير المشفرة بدقة، ما يفتح آفاقًا جديدة أمام المرضى الذين لا يستجيبون للعلاجات الهرمونية التقليدية.يُذكر أن نسب النجاة من هذا النوع من السرطان تتجاوز 90% عند اكتشافه المبكر، لكنها تنخفض إلى 15% فقط في حال انتشاره إلى الغدد اللمفاوية أو الأعضاء الحيوية، وهو ما يجعل الاكتشاف الجديد مثار أمل طبي واسع. اقرا ايضاً:


خبرني
منذ 2 أيام
- خبرني
مدته دقيقة.. اختبار يكشف مدى تعرضك لخطر سرطان الجلد
خبرني - طور أطباء الجلدية اختبارا تفاعليا سريعا لا يستغرق سوى دقيقة واحدة، يساعد الأشخاص على معرفة مدى احتمالية إصابتهم بسرطان الجلد القاتل. يعتمد هذا الاختبار على معلومات شخصية مثل الرمز البريدي، ومدى التعرض لأشعة الشمس أثناء السفر إلى المناطق الحارة، ومكان العمل، والعادات اليومية، لتقييم مستوى الخطورة لكل فرد. وأوضح خبراء "عيادة هارلي ستريت" أن الأشخاص الذين يحصلون على نتائج بين 80 و100 معرضون لخطر كبير بسبب تلف الجلد الشديد، مما يجعل احتمال إصابتهم بسرطان الجلد أعلى من المتوسط. ويُعزى معظم حالات سرطان الجلد إلى التعرض المفرط لأشعة فوق البنفسجية من الشمس أو أجهزة التسمير. ووفقًا لمنظمة "أبحاث السرطان في المملكة المتحدة"، يمكن الوقاية من 87% من هذه الحالات عبر اتباع إجراءات حماية مناسبة. لكن من المثير للقلق أن 70% من البريطانيين يرتكبون أخطاء جسيمة في حماية بشرتهم، مثل عدم استخدام واقي الشمس قبل التعرض للشمس. وتتوقع "أبحاث السرطان" أن يرتفع عدد حالات الإصابة بسرطان الميلانوما إلى 26,500 حالة سنويًا بحلول عام 2040، مع زيادة معدل الإصابة أسرع من أي نوع آخر من السرطان الشائع. ويُشخّص حالياً حوالي 17,500 شخص سنويا بالإصابة بسرطان الميلانوما، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد. وتشمل علامات تلف الجلد الناتج عن الشمس ظهور التجاعيد الدقيقة، ترهّل الجلد، تغيرات في ملمس البشرة، التصبغات والبقع الشمسية، وتفاوت لون البشرة، بحسب خبراء العيادة. وتنصح صوفي كوبر، المدير التنفيذي لعيادة هارلي ستريت، بمتابعة مؤشر الأشعة فوق البنفسجية (UV) قبل الخروج، حيث يعتبر أداة مهمة لتخطيط الأنشطة الخارجية والوقاية من التعرض الزائد للأشعة. وقالت: "كلما ارتفع المؤشر، زادت خطورة الضرر على الجلد، وعند وصول المؤشر إلى 3 أو أكثر، يجب اتخاذ إجراءات وقائية مثل البقاء في الظل، ارتداء الملابس الواقية، واستخدام واقي الشمس". تتوافق هذه النصائح مع إرشادات هيئة الخدمات الصحية الوطنية التي توصي بتجنب التعرض للشمس في أوقات الذروة بين 11 صباحا و3 مساء، مع تغطية الذراعين والساقين واستخدام واقي شمس بمعامل حماية لا يقل عن 30. وينبه الموقع الرسمي لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، إلى أن الحروق الشمسية تزيد من خطر الإصابة بالسرطان، وأن الحروق لا تقتصر على أوقات الإجازات فقط، بل يمكن أن تحدث في المملكة المتحدة حتى في الأيام الغائمة. ويُشخص سرطان الميلانوما غالبًا عبر ملاحظة الشامات ذات الحواف غير المنتظمة، حيث يعتمد الأطباء على معايير تشمل: التماثل، الحدود، اللون ، القطر والتغيرات. ويعتمد علاج السرطان على مدى انتشاره، ويصل معدل البقاء على قيد الحياة لخمس سنوات إلى ثلث المرضى الذين يُشخّصون في المرحلة الرابعة. وفي تطور طبي جديد، من المتوقع أن يحصل مرضى الميلانوما على لقاح جديد فائق الفعالية عبر هيئة الخدمات الصحية الوطنية، والذي يعمل على تعزيز جهاز المناعة لمهاجمة البروتينات الخاصة بأورام الميلانوما، مما يمنع عودة المرض.