logo
اكتشف تأثير الزنجبيل على جسمك

اكتشف تأثير الزنجبيل على جسمك

السوسنةمنذ 3 أيام
السوسنة - يُعد الزنجبيل من أبرز النباتات الجذرية التي تنتمي إلى فصيلة الزنجبيلية، والتي تضم الكركم والهيل، ويشتهر بنكهته اللاذعة واستخداماته الطبية المتعددة، بحسب موقع "Verywell Health".يمكن استهلاكه طازجًا أو مجففًا، أو إضافته إلى الشاي والمكملات الغذائية، لما له من فوائد صحية بارزة، أبرزها:مكافحة الالتهابات: يحتوي الزنجبيل على أكثر من 400 مركب نشط، تساعد على مقاومة الالتهاب المزمن المرتبط بأمراض المناعة والسرطان ومشكلات القلب والجهاز الهضمي.تحسين الهضم: يسهم في تسريع حركة الطعام داخل المعدة، ما يخفف من الانتفاخ والإمساك والغازات، كما يُظهر فعالية في تخفيف أعراض عسر الهضم، خصوصًا لدى المرضى الذين يتلقون العلاج الكيميائي.تخفيف الغثيان: يُظهر الزنجبيل نتائج واعدة في تهدئة غثيان الصباح للحوامل، والغثيان الناتج عن العمليات الجراحية أو العلاج الكيميائي.تعزيز المناعة: بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا، يمكنه دعم الجهاز المناعي ومكافحة التهابات الحلق، حيث يُستخدم على شكل جذر طازج أو شاي ساخن.تسكين آلام العضلات: تشير دراسات إلى أن الزنجبيل يقلل من ألم العضلات الناتج عن التمارين المكثفة، كما يسهم في تخفيف آلام الدورة الشهرية لدى النساء.تحسين صحة القلب: يحتوي على مضادات أكسدة مثل البوليفينول، التي تعزز صحة القلب وتساهم في خفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 13%.الوقاية من السرطان: أظهرت مراجعات بحثية أن مضادات الأكسدة في الزنجبيل تساعد في تقليل تلف الخلايا، وقد ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطانات القولون والمعدة والكبد والبنكرياس، وإن كانت الأدلة تحتاج إلى مزيد من الدراسة.الزنجبيل ليس مجرد نكهة فريدة، بل عنصر غذائي يعكس قدرة الطبيعة على دعم الصحة بأبسط المكونات.
اقرأ ايضاً:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سرطان الميلانوما قد يُخفي نفسه في الجلد السليم
سرطان الميلانوما قد يُخفي نفسه في الجلد السليم

خبرني

timeمنذ 4 ساعات

  • خبرني

سرطان الميلانوما قد يُخفي نفسه في الجلد السليم

خبرني - وجه طبيب بارز في أستراليا تحذيرا عاجلًا للجمهور بعد نشره مقطع فيديو يُظهر ما وصفه بـ"أسوأ حالة ميلانوما" شاهدها في حياته. وقال إن بعض أخطر أنواع سرطان الجلد قد لا تبدو مثل الشامات أو النمش المعتاد، وقد تظهر على هيئة نتوءات حمراء غير مثيرة للريبة. وقال الدكتور جون أوبراين، الطبيب العام المتخصص في سرطان الجلد: "ليس كل سرطان ميلانوما بنيا أو أسود اللون كما يعتقد الكثيرون، بعض الأنواع تكون حمراء أو وردية أو بلون الجلد الطبيعي، لكنها سريعة النمو وقاتلة". النتوءات الجلدية ليست دوما بريئة في الفيديو، الذي شاهده أكثر من 106 ألف شخص عبر "تيك توك"، عرض الدكتور أوبراين حالة لرجل جاء إلى العيادة بسبب نتوء أحمر صغير ظهر على ذراعه وكبر بسرعة. كان الورم يبلغ حوالي 4 ملم، وظهر بارزا، صلبا ومتزايد الحجم، ليتبين لاحقا أنه ميلانوما عقدية، وهو النوع الثاني الأكثر شيوعًا من سرطان الجلد. وقال الطبيب إن هذا النوع من الميلانوما ينمو بسرعة داخل طبقات الجلد العميقة، ويسبب أعلى معدل وفيات بين أنواع سرطان الجلد، إذا لم يتم اكتشافه مبكرا. أعراض مخفية.. وتشخيص دقيق خلال الفحص، استخدم الدكتور عدسة مكبرة أظهرت شبكة وعائية غير طبيعية وبقعا بيضاء على سطح النتوء، وهي علامات تدل على الإصابة بسرطان الجلد. ويُعد الميلانوما العقدي خطرا بشكل خاص لأنه لا يتبع القواعد الكلاسيكية لتحذير الإصابة بسرطان الجلد، مثل: التناسق في الشكل، حدود الشامة، اللون المتغير، القطر، والتطور في الشكل أو الحجم. وتُعرف هذه القواعد اختصارا بـ"ABCDE"، وتُستخدم عالميا لرصد الميلانوما. لكن الدكتور أوبراين شدد على أن غياب هذه العلامات لا يعني بالضرورة أن النتوء آمن. علاج جديد ومبشر يتزامن هذا التحذير مع إعلان هيئة الخدمات الصحية البريطانية عن قرب طرح لقاح ثوري لمرضى الميلانوما، يعمل بدون إبرة ويُصمم خصيصا لكل مريض بهدف تقليل فرص عودة الورم السرطاني. ويعمل اللقاح عن طريق تحفيز الجهاز المناعي للتعرف على البروتينات الخاصة بأورام الميلانوما ومهاجمتها، ما يزيد من فرص الشفاء. ويُتوقع أن يُحدث هذا التطور طفرة في طريقة التعامل مع أكثر أنواع سرطان الجلد فتكا. وبحسب مؤسسة السرطان البريطانية، يُتوقع ارتفاع عدد حالات الميلانوما في بريطانيا إلى أكثر من 26,500 حالة سنويا بحلول 2040، مع ارتفاع سريع في معدلات الإصابة مقارنة بأي نوع آخر من السرطان. ويعود السبب الرئيسي لمعظم حالات سرطان الجلد إلى أشعة الشمس فوق البنفسجية أو التعرض لأجهزة التسمير، لذا تنصح هيئة الصحة البريطانية بتجنب الشمس بين 11 صباحا و3 عصرا، ارتداء ملابس تغطي الذراعين والساقين، استخدام واقي شمس ، فحص الشامات بانتظام كل بضعة أشهر.

الجلطة الوريدية العميقة ..  الأسباب والأعراض والعلاج
الجلطة الوريدية العميقة ..  الأسباب والأعراض والعلاج

السوسنة

timeمنذ يوم واحد

  • السوسنة

الجلطة الوريدية العميقة .. الأسباب والأعراض والعلاج

السوسنة - تتحدث نشرة معهد العناية بصحة الأسرة (من معاهد مؤسسة الملك الحسين)، اليوم الإثنين، عن الجلطة الوريدية العميقة، التي تُعد من الحالات الطبية الشائعة والخطيرة في آنٍ واحد، حيث تتشكل جلطة دموية في الأوردة العميقة من الجسم، غالبًا في الساقين أو الفخذين.وتضع نشرة المعهد بين يدي القارئ تفصيلا علميا لماهية الجلطة الوريدية العميقة، وأسبابها، وأعراضها، وإجراءات تشخيصها، وعلاجها، إضافة إلى مضاعفاتها المحتملة وطرق الوقاية منها.تكمن خطورة الجلطة الوريدية العميقة في احتمال انتقال الجلطة إلى الرئتين، مسببة انسدادًا رئويًا قد يؤدي إلى الوفاة. ورغم شيوع الحالة، إلا أن الكثيرين يجهلون أعراضها وطرق الوقاية منها، ما يزيد من معدل المضاعفات والوفيات الناتجة عنها.تعريف الجلطة الوريدية العميقة:الجلطة الوريدية العميقة هي حالة تتكوّن فيها جلطة دموية (خثرة) في وريد عميق داخل الجسم، وغالبًا ما تحدث في أوردة الطرف السفلي مثل الساق أو الفخذ. وتختلف هذه الجلطات عن الجلطات السطحية التي تحدث في الأوردة القريبة من سطح الجلد، حيث إن الجلطات العميقة تكون أكثر خطورة بسبب إمكانية انتقالها إلى الرئتين عبر الدورة الدموية.الأسباب وعوامل الخطر:هناك العديد من الأسباب والعوامل التي قد تؤدي إلى تكوّن جلطة وريدية عميقة، ويمكن تصنيفها ضمن ثلاث فئات تُعرف باسم (Virchow's Triad):1 - ركود الدم (Stasis)، والذي قد ينتج عما يلي:- الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة، مثل السفر الطويل أو الراحة في الفراش بعد الجراحة.- الشلل أو نقص الحركة بسبب الإصابة أو المرض.2 - تلف بطانة الأوعية الدموية، والذي قد ينتج عما يلي:- الإصابات الجراحية أو الصدمات المباشرة.- القسطرة الوريدية طويلة الأمد.- الالتهابات الوريدية السابقة.3- فرط تخثر الدم، والذي قد ينتج عما يلي:- العوامل الوراثية.- الحمل أو استخدام موانع الحمل الفموية.- السرطان وبعض أمراض الدم.- أمراض مناعية مثل الذئبة الحمراء الجهازية.الأعراض والعلامات:في كثير من الحالات، قد لا تظهر أعراض واضحة، مما يزيد من خطر المضاعفات. ومع ذلك، عند ظهور الأعراض، فإنها تشمل:- تورم الساق، غالبًا في ساق واحدة.- ألم أو حساسية في الساق، خاصة عند المشي أو الوقوف.- احمرار أو تغير لون الجلد في منطقة الجلطة.- ارتفاع حرارة الساق المصابة عند لمسها.- في حالة انتقال الجلطة إلى الرئة، قد تظهر أعراض مثل:1- ضيق في التنفس.2- ألم في الصدر يزداد مع التنفس العميق.3- سعال، قد يكون مصحوبًا بدم.4 - تسارع ضربات القلب أو انخفاض ضغط الدم المفاجئ.التشخيص:يعتمد التشخيص على تقييم الأعراض والتاريخ الطبي، بالإضافة إلى عدد من الفحوصات منها:- الموجات فوق الصوتية دوبلر (Doppler Ultrasound) : أكثر الفحوصات شيوعًا لتشخيص الجلطة.- فحص الدم D-dimer : يُستخدم للكشف عن وجود تحلل جلطة في الجسم، ويُعتبر مؤشراً غير محدد ولكنه مفيد في استثناء الجلطة إذا كانت النتيجة سلبية.- التصوير الوريدي (Venography) : يستخدم في الحالات المعقدة أو إذا كانت نتائج الموجات فوق الصوتية غير واضحة.- التصوير المقطعي المحوسب (CT) أو الرنين المغناطيسي (MRI) : في بعض الحالات لتشخيص الجلطة الرئوية.العلاج:يهدف علاج الجلطة الوريدية العميقة إلى:- منع تكوّن جلطة إضافية.- منع كبر حجم الجلطة الحالية.- منع انتقال الجلطة إلى الرئة.1 - مضادات التخثر (مميعات الدم):أكثر العلاجات شيوعًا، تشمل الهيبارين، الوارفارين، أو أدوية جديدة مثل ريفاروكسابان وأبيكسابان.تستمر مدة العلاج عادة من 3 إلى 6 أشهر، أو أكثر في الحالات المزمنة.2 - مرشحات الوريد الأجوف السفلي (IVC filters): تُستخدم عندما يكون استخدام مضادات التخثر غير ممكن أو في حالة تكرار الانصمام الرئوي.3- الجوارب الضاغطة:- تُستخدم لتخفيف الأعراض ومنع المضاعفات مثل متلازمة ما بعد الجلطة.4 - إذابة الجلطة (Thrombolysis): تُستخدم في حالات الجلطات الكبيرة المصحوبة بأعراض شديدة أو في حالة الانصمام الرئوي المهدد للحياة.المضاعفات المحتملة:من أهم المضاعفات:1 - الانصمام الرئوي:وهو انتقال الجلطة إلى الرئتين، وقد يكون مهددًا للحياة.2 - متلازمة ما بعد الجلطة (Post-thrombotic Syndrome):تشمل تورم مزمن، ألم، تغير لون الجلد، تقرحات في الساق، وقد تؤدي إلى إعاقة طويلة الأمد.3- تكرار الجلطة:نسبة تكرار الجلطات عالية لدى الأشخاص الذين لا يلتزمون بالعلاج الوقائي أو لديهم عوامل خطر مزمنة.الوقاية:الوقاية تُعد من أهم الخطوات لتجنب حدوث الجلطة الوريدية العميقة، خصوصًا في الأشخاص المعرضين للخطر. وتشمل:1- الحركة المنتظمة:تجنب الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة دون حركة، خاصة أثناء السفر أو بعد العمليات الجراحية.2- استخدام الجوارب الضاغطة:خاصة بعد الجراحة أو في المرضى طريحي الفراش.3 - استخدام الأدوية المانعة للتخثر:تحت إشراف الطبيب بعد الجراحات الكبرى أو في المرضى المعرضين لخطر مرتفع.4 - نمط الحياة الصحي:التوقف عن التدخين، الحفاظ على وزن صحي، ممارسة الرياضة بانتظام. اقرأ أيضاً:

فوائد ومخاطر تناول الجبن يومياً
فوائد ومخاطر تناول الجبن يومياً

السوسنة

timeمنذ يوم واحد

  • السوسنة

فوائد ومخاطر تناول الجبن يومياً

السوسنة - يحمل تناول الجبن يومياً فوائد غذائية ملحوظة، لكنه قد يطرح في الوقت ذاته بعض التحديات الصحية، خاصة عند استهلاكه بكميات كبيرة أو من أنواع مرتفعة الدهون والصوديوم.وبحسب تقرير نشره موقع "Verywell Health"، فإن تناول الجبن بانتظام قد يمد الجسم بالبروتين والكالسيوم ويعزز من صحة الأمعاء، لكنه في المقابل قد يساهم في ارتفاع ضغط الدم وزيادة الوزن ومخاطر أمراض القلب، ما يتطلب الحرص في اختيار النوع والكمية.أبرز الفوائد الصحية:مصدر غني بالبروتين: يحتوي الجبن على بروتين الكازين الكامل، ما يجعله خياراً ممتازاً لدعم نمو العضلات والشعور بالشبع.تعزيز صحة العظام: يوفر الجبن كميات كبيرة من الكالسيوم الضروري للعظام، خاصة الأجبان الصلبة مثل الشيدر والجودة.دعم صحة الجهاز الهضمي: بعض الأنواع المعتقة وغير المبسترة تحتوي على البروبيوتيك، ما يساعد على تحسين توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء.أبرز المخاطر المحتملة:ارتفاع ضغط الدم: بعض أنواع الجبن غنية بالصوديوم، ما قد يؤدي إلى رفع ضغط الدم، خاصة لدى من يعانون من مشاكل قلبية.زيادة الوزن: الجبن من الأطعمة عالية السعرات، خصوصاً الأنواع الصلبة، ما قد يسهم في زيادة الوزن إذا تم استهلاكه بكثرة.أمراض القلب: احتواء بعض الأجبان على نسب عالية من الدهون المشبعة قد يرفع مستويات الكوليسترول الضار ويزيد من خطر أمراض القلب.نصائح غذائية:يوصي الخبراء بتناول الجبن باعتدال، ويفضّل اختيار الأنواع قليلة الدسم والصوديوم مثل الجبن القريش والموزاريلا قليلة الدسم.ويجب دمج الجبن ضمن نظام غذائي متوازن يحتوي على الخضراوات، الفواكه، الحبوب الكاملة، والدهون الصحية لتقليل المخاطر وزيادة الفوائد.كما خلُصت مراجعة بحثية عام 2023 إلى أن تناول نحو 42.5 غرام من الجبن يومياً قد يُساهم في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.خلاصة:يمكن للجبن أن يكون جزءاً صحياً من النظام الغذائي اليومي إذا تم تناوله بكميات معتدلة، واختيار الأنواع الصحية، مع الانتباه إلى السياق الغذائي العام ونمط الحياة. اقرأ أيضاً:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store