logo
بعد رحيله.. لطيفة تكشف مصير أعمالها مع زياد الرحباني في ألبومها المنتظر

بعد رحيله.. لطيفة تكشف مصير أعمالها مع زياد الرحباني في ألبومها المنتظر

عكاظمنذ 4 أيام
كشفت الفنانة التونسية لطيفة، مصير أعمالها الغنائية التي تعاونت فيها مع الموسيقار الراحل زياد الرحباني في ألبومها المنتظر، ما جعل الكثير يتساءل: هل ستخرج تلك الأعمال أم أنها لم تكتمل بعد؟
وحسمت لطيفة في تصريحات تلفزيونية، تلك التساؤلات، مؤكدة أنها انتهت من تسجيل جميع الأغاني الذي جمعتها مع الراحل زياد الرحباني في ألبومها المنتظر، لافتة إلى أنه كان من المفترض طرح الألبوم العام الماضي، ولكن تم تأجيله بسبب أحداث الحرب بالسنوات الأخيرة في لبنان.
وقالت لطيفة في حديثها: «الألبوم انتهى تسجيله من فترة كبيرة، والتنازلات عندي، وكان المفروض يتم طرحه العام الماضي، ولكن الأوضاع مكنتش مناسبة بسبب أحداث البلاد».
وأشارت لطيفة إلى أن «زياد الرحباني قدم في الألبوم مجهوداً كبيراً، وتعاوني معه كان حلماً بالنسبة لي»، معلقة: «زياد عامل شغل كبير فيه وخسارته كبيرة، وكنت بحلم أغني من ألحانه من وأنا عندي 14 سنة».
وعلى جانب آخر، انهارت لطيفة خلال وجودها لتقديم واجب العزاء في الراحل زياد الرحباني حزناً على وفاته عن عمر ناهز الـ69 عاماً بعد صراع مع المرض.
واحتشد الآلاف من الجمهور وأقارب وزملاء ومحبي الراحل أمام المستشفى صباح أمس، قبل أن يشيع جثمانه إلى مثواه في كنيسة رقاد السيدة، في بلدة المحيدثة بكفيا.
واستقبلت فيروز وابنتها ريما عزاء نجلها الراحل، ومن أبرز الحضور، كارمن لبس، جوليا بطرس، ماجدة الرومي، نجوى كرم، هبة طوجي، السيدة اللبنانية الأولى نعمت عون، ريتا حايك، مارسيل خليفة، المطربة مادونا، راغب علامة، عاصي الحلاني، ميريام فارس، هبة طوجي وغيرهم من النجوم.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليال وشيرين مكارم.. الأختان اللتان نسجتا داراً للأناقة برسالة مُلهمة
ليال وشيرين مكارم.. الأختان اللتان نسجتا داراً للأناقة برسالة مُلهمة

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة سيدتي

ليال وشيرين مكارم.. الأختان اللتان نسجتا داراً للأناقة برسالة مُلهمة

في قلب عالم الأزياء؛ حيث تتلاقى الحرفية الرفيعة مع الرؤية الفنية، التقينا الأختين ليال وشيرين مكارم، العقلين والقلبين وراء دار الأزياء Maison Makarem. انطلقت رحلتهما من شغف مشترك، ونمت علامتهما بروح أخوية تُجسّد الأنوثة، الجمال، والقوة. وفي هذه المقابلة، يكشفان لنا عن بداياتهما، مصدر إلهام مجموعتهما الجديدة"Pink Nebula"، وعن رؤيتهما للمستقبل. - رحلتكما بدأت من رؤية مشتركة كأختين.. كيف أثّرت صلتكما على هوية الدار؟ ليال: بدأت رؤيتي في عام 2015، عندما قررت إنشاء علامة فاخرة ومميزة. كانت مغامرتي الأولى في عالم الأزياء الراقية من خلال إطلاق علامتي الخاصة "Layal Makarem" التي تميزت بسترة "الماتادور" الشهيرة، والتي حاولت من خلالها تحويل هذه القطعة القوية ذات الطابع الذكوري إلى تصميم أنثوي يمكن ارتداؤه بسهولة. وفي عام 2016، أطلقت دار Maison Makarem في حفل خاص بفندق الريتز في لندن، ولاقت إشادة كبيرة. ثم افتتحنا الاستوديو الخاص بنا في بيروت عام 2018، وبعدها انضمت شقيقتي شيرين؛ لتكون المديرة الإبداعية للدار. ومنذ ذلك الحين، بدأنا بتصميم مجموعات ديمي كوتور بالتعاون مع فنانين ومصممين. كوننا أختين جعل أساس العلامة أكثر صلابة، وبمساعدة فريق رائع من السيدات اللواتي أصبحن كأخوات لنا، تشكّلت روح Maison Makarem القائمة على الطاقة الأنثوية الخالصة. الهوية الثقافية والتأثير اللبناني - لبنان معروف بإرثه الغني في الحرفية والأزياء. كيف أثّر ذلك على هوية الدار؟ نحن نأتي من عائلة فنية وإبداعية، فالحس الفني والتصميمي لدينا فطري. كوننا لبنانيات ساعدنا ذلك كثيراً في عملية الإنتاج؛ حيث يتوفر أفضل الحرفيين الذين ساعدونا على تحويل أفكارنا إلى حقيقة بجودة عالية. الإلهام والعملية الإبداعية - ما مصدر إلهام مجموعتكما الجديدة "Pink Nebula" لموسم ربيع وصيف 2025؟ استلهمنا هذه المجموعة من إشراقة اللون الوردي في الفن وتأثيره العلاجي. تتضمن تصاميم أيقونية، تعكس انتقالاً إلى بُعد جديد، مغلف بهالة وردية ساحرة. تضمنت الإلهامات لمسات من العصور القديمة، ككاهنات باخوس، وزهور وطيور ساحرة؛ لتنقلنا المجموعة إلى عالم خارج حدود الزمان والمكان. - ما المشاعر أو الرسائل التي أردتما إيصالها من خلال هذه المجموعة؟ أردنا إيصال فكرة الارتباط بين الأنوثة والكون، وكيف أن هذا الكون يحمل طاقة أنثوية، كونه مصدر الحياة والعطاء. عالم يُولد ويُغذّي باستمرار. - كيف تتعاونان في اتخاذ القرارات؟ ليال: بصفتي المديرة الإبداعية، أبدأ دائماً بفكرة المجموعة، وأقوم بإعداد لوحة إلهام تحتوي على الألوان والفنون و التصاميم. نحن نعتمد بشكل كبير على الفن، خاصة وأن شيرين فنانة بطبيعتها وبتخصصها الأكاديمي. شيرين تلعب دوراً مهماً في التصميم، بالإضافة إلى رسم اللوحات والرسومات، التي تُطبع لاحقاً على الأقمشة، مما يجعلها حصرية لنا في Maison Makarem. بعد ذلك، نقرر معاً التصاميم النهائية التي تدخل مرحلة النموذج الأولي. امرأة الدار.. منْ هي؟ - منْ هي المرأة التي تصممان لها؟وهل تغيّرت منذ أول مجموعة؟ امرأة Maison Makarem لا تُعرّف بالتصنيفات أو الموضات السريعة. أسلوبها هو انعكاس حقيقي لشخصيتها فقط، وهذا كان وما زال شعارنا منذ البداية. - كيف تُترجمان مفاهيم التمكين والأنوثة في تصاميمكما؟ Maison Makarem تقدّم للمرأة قطعاً كلاسيكية وخالدة، مثل القمصان البيضاء، والسراويل عالية الخصر، والتنانير الضيقة الأنيقة، والسترات المُحكمة، و الفساتين السوداء القصيرة. جميعها قطع أساسية تجمع بين القوة والأنوثة، وتبرز خصوصاً في فساتيننا المرسومة يدوياً. - هل هناك تصميم معين يحمل لكما معنى خاصاً؟ ليال: فستان "The Oracle Dress" هو المفضل لديَّ؛ لأنه سهل الارتداء، ويجسّد مفهومنا للأناقة بدون مجهود. شيرين: فستاني المفضل هو "The Andromeda Dress"، فهو خالد، أنيق ويمكن ارتداؤه بطرق متعددة. - ما هي العناصر أو التقنيات الجديدة التي جربتماها في هذه المجموعة؟ في مجموعة "Pink Nebula"، ركزنا على تأثير اللون الوردي، وحاولنا إدخاله في كل تصميم بطريقة مبتكرة دون تكرار أو ملل، ونعتقد بأننا نجحنا في ذلك. فلسفة العلامة والنظرة المستقبلية - كيف تحافظان على رؤيتكما المواكِبة للعصر؟ نظل دائماً متمسكتين بجذورنا وهويتنا. طالما نحن وفيّتان لروح Maison Makarem، سنظل نبتكر مجموعات توازن بين الماضي والحاضر. - ما الذي تأملان أن يشعر به الناس عند ارتداء تصاميمكما؟ نأمل أن يشعروا بكل العاطفة، الأفكار، الذكريات، و الإبداع الذي وضعناه في كل قطعة، خاصة أننا واجهنا تحديات كثيرة على مدار السنوات، ومع ذلك، نُصرّ على الاستمرار. علامتنا غير ربحية، وجميع الأرباح تُخصص للأعمال الخيرية ومساعدة المحتاجين. ما نقدمه رسالة إنسانية قبل أن يكون منتجاً، إيماناً بدورة الخير في الحياة. - هل من أحلام أو مشاريع جديدة؟ حالياً نعمل على إنتاج مجموعتنا الجديدة، ونكشف من خلال مجلة "سيدتي" أنها ستكون مستوحاة من رحلة قمنا بها مؤخراً معاً، وكانت تجربة عميقة وقوية عزّزت رباطنا كأختين، وأشعلت خيالنا الإبداعي. ترقّبوا كل جديد! تابعي أيضاً: أسماء لامعة في سباق جوائز الأزياء السعودية.. منْ هم المرشّحون؟

كنز اليوم \ أسماء أولاد تناسب برج الأسد.
كنز اليوم \ أسماء أولاد تناسب برج الأسد.

الكويت برس

timeمنذ 3 ساعات

  • الكويت برس

كنز اليوم \ أسماء أولاد تناسب برج الأسد.

كنز اليوم، أسماء أولاد تناسب برج الأسد ، حيث تاريخ النشر 02 أغسطس 2025 04 12 GMT أسماء أولاد تناسب برج الأسد .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن أسماء أولاد تناسب برج الأسد، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. تاريخ النشر: 02 أغسطس 2025 - 04:12 GMT أسماء أولاد تناسب برج الأسد برج الأسد من الأبراج النارية، يفرض وجوده بسهولة، ويميل لأن يكون في موقع القيادة، ويُعرف هذا البرج بالقوة، الكاريزما، الجرأة، وحب القيادة، يحب أن يكون في المقدمة، يسعى دائماً للنجاح والتميّز، يفضَّل أغلب الأهالي اختيار أسماء تعكس الصفات النارية والملوكية، وعند اختيار اسم لولد من برج الأسد، ابحث عن اسم يحمل هيبة وقوة وجاذبية، لأن مواليد هذا البرج يحبون التميز ويُعرفون بشخصيتهم القيادية، فيما يلي نقدم لكم قائمة أسماء الأولاد التي تناسب هذا البرج: أسماء تناسب برج الأسد قوية وملوكية ليث يعني هذا الاسم الأسد، وهو اسم يدل على الشجاعة والقوة. هيثم اسم من أسماء الأسد. رائد يعني القائد والمتقدم قومه. فهد يعني الحيوان المفترس، وهو يوحي بالشجاعة والانقضاض. سيف يرمز للقوة والهيبة ويعني هذا الاسم السلاح الحاد. مالك هو من الملوك أو من يملك الشيء، يدل على السيطرة والقوة. كريم يدل على الكرم، وهي صفة محببة في الأسد. أسماء تناسب برج الأسد فخمة بلمسة عربية آسر من يأسر القلوب بجاذبيته. زياد يدل على النمو والزيادة والوفرة. جواد يعني كريم وسخي. يزن اسم عربي قديم يدل على العدل والقوة. سنان يدل على القوة والدقة ويعني رأس الرمح. أسماء تناسب برج الأسد بطابع أجنبي أو جديد ليو ويعني الأسد باللاتينية وهو رمز برج الأسد. ريان يعني الممتلئ الجسم، أو باب من أبواب الجنة. آدم هو أول الخلق، يدل على الأصالة. مازن يعني السحاب المضيء أو الماطر، وهو يوحي بالحيوية. © 2000 - 2025 البوابة ( ) كانت هذه تفاصيل أسماء أولاد تناسب برج الأسد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار عربية وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

رنين الشعّار لـ«الشرق الأوسط»: أقدّم في ألبومي مشاعر وأحاسيس تراودني
رنين الشعّار لـ«الشرق الأوسط»: أقدّم في ألبومي مشاعر وأحاسيس تراودني

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 ساعات

  • الشرق الأوسط

رنين الشعّار لـ«الشرق الأوسط»: أقدّم في ألبومي مشاعر وأحاسيس تراودني

تعدّ الفنانة رنين الشعّار صاحبة موهبة غنائية لافتة. فهي من القليلات بين نجمات الفن اللاتي يغنين على قواعد مدروسة وصحيحة. فابنة الفنان كريم الشعّار ورثت عن والدها الفن الأصيل، وكذلك الأذن «السّميعة» التي لا تخطئ. تشرّبت منه البصيرة الفنية، وتعدّه مثلها الأعلى، كما اكتسبت منه الأخلاقيات في التعامل مع الآخر. وتعلّق لـ«الشرق الأوسط»: «لم أتعلّم منه الدروس بالشكل المباشر، فأنا مراقبة جيدة. ولأنه شخص متطلّب، زرع فيّ حبّ القيام بمهماتي على أكمل وجه. وهو ما أثّر في أدائي الفني. فأبحث دائماً عن مستوى معيّن في العمل الفني، وأرفض تقديم ما لا يوافق قناعاتي». تحيي رنين الشعار حفلات غنائية كثيرة خارج لبنان (حسابها على {إنستغرام}) أخيراً أحيت رنين شعّار حفلاً غنائياً في الكويت. وجاءت مشاركتها من ضمن مهرجان «صيفي ثقافي»، يقام هناك في موعده من كل عام. وتصف الجمهور الكويتي بالمتذوّق، ومن غير السهل إرضاؤه. وتعلّق: «كنت قلقة من ملاقاة جمهور من هذا المستوى، ولكنني ارتحت عندما تفاعل مع أدائي إلى آخر حدّ». سؤال يردّده كثر حول عدم مشاركة رنين الشعّار في مهرجانات وحفلات في لبنان. فهل تعدّه لم ينصفها باعتبارها موهبة متوهجّة؟ تردّ لـ«الشرق الأوسط»: «هذا السؤال لم يعد يراودني بتاتاً. فهناك بالطبع من يقدّر موهبتي، ولدي أشغالي الكثيرة التي تعوّضني عن هذا الغياب في وطني. ولكن مهما بلغ الفنان من نجاحات خارج بلده، فهو لا بدّ أن يحبّ نكهة نجاحه في موطنه. فكنت أفضّل لو أن حضوري فيه كان أكبر. والجواب اليقين لا يمكن أن يردّ عليه سوى متعهدي الحفلات». يضم الألبوم أغنية رومانسية كتبتها بالفصحى (حسابها على {إنستغرام}) تؤكد رنين أنها اليوم ما عادت تعتب على أحد. وتضيف: «كنت أعتب عندما كنت أصغر سنّاً وأكثر حماساً. حالياً لم يعد هذا الأمر يثير اهتمامي. وأعتبر ما أعيشه في هذا الصدد يشبه العلاقة مع الشريك، فعندما يهملك ولا يسأل عنك تبادليه بالمثل». وعمّا إذا تعدّ نفسها بعيدة عن الساحة الفنية، فتقول: «أقف في الوسط، لا سيما أن الظروف التي مرّ بها لبنان لم تكن مشجّعة لإقامة نشاطات فنية. ولذلك ركّزت أكثر على حفلاتي خارج لبنان، كما في كندا وقطر. ولكن ليس من الضروري أن أنتمي إلى شلّة معينة على الساحة كي أعدّ قريبة منها. أعرف تماماً الحلو والمرّ الذي يقوله عني البعض. ولكن في النهاية كل منّا يحبّ أن يحجز له مكانة في بلده». أحيت شعّار أخيراً حفلاً غنائياً في الكويت (حسابها على {إنستغرام}) حالياً بدأت رنين الشعّار تضع لمساتها الأخيرة على ألبوم غنائي جديد تستعد لإصداره، ويتضمن أغنيات لبنانية ومصرية، وهو من تأليفها وتلحينها. «رغم كل الوجع الذي أصابنا جراء حالة لبنان غير المستقرة، فإني آثرت تنفيذ ألبوم جديد. أعرف جيداً أني تأخرت لإصدار أول ألبوم لي، ولكنني رغبت في أن تحمل هذه التجربة العناصر الفنية المطلوبة، فاشتغلتها بتأنّ ووضعت في الألبوم كل الجهد الذي يتطلّبه». تقول إن موضوعات أغانيها تتناول الحب، وكذلك أخرى اجتماعية جريئة. وتوضح: «هناك أغنية رومانسية كتبتها بالفصحى. فأنا من الأشخاص الذين يحّبون التعبير عن مشاعر الحب بالفصحى، وأقدّم في مجمل الألبوم مشاعر وأحاسيس تراودني. هناك موضوعات مختلفة، بينها ما يحكي عن الانفصال، وكذلك عن التقدير الذاتي عند المرأة، وعدم تقديم التنازلات من قبلها». تصف رنين الشعّار نفسها بأنها صاحبة حركة دائمة «لا أهدأ بتاتاً مع كل ظروفي المتواضعة. فشخصيتي الفنية باحثة دائمة عن الأفضل والتنوع في الأعمال. ومع احترامي للجميع، فإن لبنان يستأهل صناعة فنية حقيقية وأصيلة، بعيداً عن الاستخفاف والاستهتار». وتشير إلى أن البعض وضعها في قالب فني جدّي، ولكنها ستكسره في ألبومها المقبل والمؤلف من 5 أغنيات. «هناك أغنية يتضمنها ستشكّل صدمة للبعض؛ لأنّه لن يتوقّع أن أؤديها. فصحيح أنني مشهورة بالطرب الأصيل، ولكن رغبت في التغيير وتقديم ما يشبه شخصيتي الحقيقية القريبة من الناس». ويتألف الألبوم من أغنيتين بالفصحى وواحدة بالمصرية وأخريين باللبنانية. تعاونت في الألبوم مع موزعين موسيقيين أمثال جورج قسيس وإيليا قسطا وألكس. «جميع الأغاني وحتى المقدمات الموسيقية هي من تأليفي. وأتمنى أن يرى الألبوم النور في نهاية الصيف الحالي». وعن سبب تأخرها في تنفيذ أول ألبوم لها تردّ: «هناك ظروف عديدة أخّرتني، ولطالما رغبت في تلحين أغنيات لي، فأنا أحب المشاغبة في النغمات والأغنية. ولدي مخزون غني بالموسيقى الشرقية والغربية. فرغبت في توظيفها بمجال التلحين». تتحدّث رنين شعّار عن والدها عبد الكريم بإسهاب، وتصفه بصاحب تجربة وزمن فنيين يختلفان تماماً عما نعيشه اليوم. «لا شك أن ظروفه كانت أصعب ونتحدث معاً عن هذا الموضوع دائماً. فنحن اليوم في زمن التنافس الشديد. ووسائل التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا تسهم بذلك مباشرة. وهو ما يدفع كل جيل إلى أن يلحق بجيله من الفنانين. وهذا الاختلاف يطبّق أيضاً على الإنتاجات التلفزيونية وبرامج الهواة». وترى أن يكون الفنان نجل فنان آخر يصعّب الأمور أكثر. «والدي صاحب موهبة كبيرة جداً. وهو ما يشعرني بأني نقطة في محيطه. ولكنه في الوقت عينه خدمني موسيقياً بشكل ملحوظ. وبالنسبة لأبناء جيلي، فلدي خلفية فنية غزيرة ومتشعبة الأنماط».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store