
الاتحاد الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية
أخبارنا :
أعرب الاتحاد الأوروبي عن بالغ قلقه إزاء التدهور السريع للوضع في الضفة الغربية المحتلة، محذرا من تصاعد غير مسبوق في أعمال عنف المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين خلال الأيام الأخيرة، بما في ذلك حادثة استشهاد 3 فلسطينيين في بلدة كفر مالك الأربعاء الماضي.
وفي بيان رسمي صادر عن المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي أنور العنوني، أكد أن موجة العنف والترويع وتدمير الممتلكات والمنازل يجب أن تتوقف فورا، داعيا إسرائيل إلى اتخاذ خطوات ملموسة لوقف اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين، وضمان محاسبة مرتكبي هذه الجرائم.
وشدد الاتحاد الأوروبي على أن الوضع الحالي يتطلب توجيه جميع الجهود نحو خفض التصعيد، محذرا من خطورة استمرار التوترات في ظل الأوضاع الميدانية المعقدة.
كما جدد الاتحاد الأوروبي موقفه الراسخ بأن المستوطنات الإسرائيلية غير قانونية بموجب القانون الدولي، وتمثل عقبة حقيقية أمام تحقيق السلام العادل والدائم في المنطقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 26 دقائق
- رؤيا
إيران تشيّع قادة عسكريين وعلماء نوويين استُهدفوا في العدوان "الإسرائيلي"
إيران تشيّع قادة عسكريين وعلماء نوويين قُتلوا بالعدوان "الإسرائيلي" شرعت إيران، صباح السبت، في تشييع ستين من كبار قادتها العسكريين وعلمائها النوويين الذين قضوا في العدوان "الإسرائيلي". وانطلقت مراسم التشييع من ساحة انقلاب (وتعني "الثورة" بالفارسية) وسط العاصمة طهران، وصولًا إلى ساحة آزادي ("الحرية") التي يتوسطها البرج الشهير. استهداف ضباط وعلماء وتضمنت قائمة الموكب الجنائزي ما لا يقل عن ثلاثين ضابطًا رفيع المستوى، فضلاً عن عدد من العلماء النوويين أبرزهم محمد مهندي طهرانجي الذي سيُشيّع مع زوجته. كما ضمّت قائمة الضحايا أربع نساء وأربعة أطفال. وكانت الضربات "الإسرائيلية" الأولى قد أسفرت عن مقتل شخصيات بارزة، من بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركة محمد باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، إضافة إلى أمير علي حاجي زاده قائد القوة الجوفضائية المسؤولة عن الطائرات المسيّرة والصواريخ. حرب نووية وفي خضم ذلك، هدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بأن واشنطن لن تتوانى عن توجيه ضربات جديدة إلى إيران إذا أقدمت على تخصيب اليورانيوم لأغراض عسكرية، مهاجمًا المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي ووصفه بالجحود. وصرّح ترمب قائلاً إنه كان على علم بمكان اختباء خامنئي، وأضاف: "لم أسمح لإسرائيل ولا حتى لأقوى جيوش العالم، الجيش الأميركي، بإنهاء حياته". وكشف أنه كان يدرس رفع بعض العقوبات عن إيران، لكنه تلقى بالمقابل تصريحات غاضبة ومليئة بالكراهية، مما جعله يعدل عن أي خطوة لتخفيف العقوبات. بالمقابل، اعتبر خامنئي في خطاب بثه التلفزيون الإيراني أن الشعب الإيراني حقق "نصرًا" على "الكيان الصهيوني الزائف"، وقلل من أثر الغارات الأميركية التي استهدفت منشآت نووية مهمة. ورد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، يوم السبت، على تصريحات ترمب واصفًا إياها بـ"غير المقبولة"، داعيًا الرئيس الأميركي إلى التخلّي عن أسلوب الإهانة إذا كان جادًا في التوصل إلى اتفاق. وأضاف عراقجي: "الشعب الإيراني الذي أرغم إسرائيل على الاستنجاد بـ'بابا' لإنقاذها من صواريخنا، لا يقبل الإهانات ولا التهديدات. فحسن النية يقابل بحسن النية، والاحترام يولد الاحترام". وبحسب وزارة الصحة الإيرانية، بلغ عدد القتلى المدنيين نتيجة الضربات الإسرائيلية على إيران 627 شخصًا على الأقل، في حين سجلت السلطات الإسرائيلية مقتل 28 شخصًا بفعل الصواريخ الإيرانية.


رؤيا
منذ 26 دقائق
- رؤيا
جيش الاحتلال الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صاروخ من اليمن
جبهة الاحتلال الداخلية: دوي صفارات الإنذار في بئر السبع والنقب جيش الاحتلال الإسرائيلي: حاولنا اعتراض صاروخ أُطلِق من اليمن، ويُحتمل أن عملية "اعتراضه قد نجحت" أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح السبت، رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه فلسطين المحتلة. وقال جيش الاحتلال في بيان، إن صافرات الإنذار دوت في عدد من المناطق في فلسطين المحتلة. وأكدت جبهة الاحتلال الداخلية أن صفارات الإنذار دوت في بئر السبع ومناطق واسعة بالنقب بالجنوب. وأضاف جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان مقتضب أنه حاول اعتراض صاروخ أُطلِق من اليمن، ويُحتمل أن "عملية اعتراضه قد نجحت". ونشرت وسائل إعلام عبرية أن دوي انفجار سُمع في منطقة عراد شرق بئر السبع، السبت، وذلك بعد رصد إطلاق صاروخ من الأراضي اليمنية باتجاه فلسطين المحتلة.


العرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- العرب اليوم
إسرائيل تشن غارات مكثّفة على جنوب لبنان ضد أهداف مدنية و مقتل سيدة و جرح أكثر من ٢٠
قضت امرأة وأصيب 20 شخصا آخرين، الجمعة، في سلسلة غارات اسرائيلية على جنوب لبنان ، قالت إسرائيل إن عددا منها استهدف موقعا عسكريا لحزب الله، بعد رصد "محاولات لإعادة إعماره"، في تصعيد أثار تنديدا رسميا لبنانيا. ورغم سريان وقف لإطلاق النار منذ نوفمبر (تشرين الثاني)، تشنّ اسرائيل باستمرار غارات على لبنان ، خصوصا في الجنوب توقع قتلى. وتكرر أنها لن تسمح لحزب الله بإعادة بناء قدراته بعد الحرب التي تكبّد فيها خسائر كبيرة على صعيد بنيته العسكرية والقيادية. واستهدفت مسيّرة إسرائيلية شقة داخل مبنى سكني في مدينة النبطية، وفق ما أوردت الوكالة الوطنية للإعلام، ما أدى إلى "استشهاد مواطنة" وإصابة 13 آخرين بجروح، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة، نقلا عن "فرانس برس". وجاء استهداف مدينة النبطية بعيد تنفيذ الطيران الإسرائيلي "سلسلة غارات"، استهدفت أحراجا في مناطق مجاورة، ألقى خلالها "صواريخ ارتجاجية أحدث انفجارها دويا هائلا" في المنطقة، وفق الوكالة الوطنية. وأصيب 7 مواطنين بجروح جراء تلك الغارات، وفق وزارة الصحة. وقال الجيش الإسرائيلي إن طائراته هاجمت في منطقة الشقيف "موقعا كان يُستخدم لإدارة أنظمة النيران والحماية لحزب الله"، ويعد "جزءا من مشروع تحت الأرض تم إخراجه عن الخدمة" نتيجة غارات سابقة. وأضاف: "رصد الجيش محاولات لإعادة إعماره، ولذلك تمت مهاجمة البنى التحتية الإرهابية في المنطقة"، محذرا من أن "وجود هذا الموقع ومحاولات إعماره تشكل خرقا فاضحا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان"، وأنه "لن يتسامح مع محاولات حزب الله العمل داخل الموقع". وندّد مسؤولون لبنانيون بالغارات الإسرائيلية، حيث اعتبر رئيس الجمهورية جوزاف عون في بيان أن "إسرائيل تواصل ضربها عرض الحائط بالقرارات والدعوات الإقليمية والدولية إلى وقف العنف والتصعيد في المنطقة، ما يستوجب تحرّكا فاعلا من المجتمع الدولي لوضع حدّ لهذه الاعتداءات". وقال رئيس الحكومة نواف سلام إن "الاعتداءات الإسرائيلية.. تمثّل خرقا فاضحا للسيادة الوطنية ولترتيبات وقف الأعمال العدائية.. كما تشكّل تهديدا للاستقرار الذي نحرص على صونه". والخميس، استهدفت طائرة مسيرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي دراجة نارية يقودها أحد عناصر حزب الله، بحسب الإعلام المحلي. ووقعت الحادثة في محيط مدينة بيت ليف، جنوب لبنان، وقضى العنصر على الفور. وأيضا، استهدفت مسيرة أخرى بصاروخ جرافة صغيرة بين بلدتي برعشيت وشقرة، وكانت المنطقة في السابق موقع إطلاق صواريخ على إسرائيل. وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، إصابة مواطن بجروح بالغة في القصف المذكور. وصباح الخميس، دخلت دورية آلية تابعة للقوات الإسرائيلية إلى قرية حولا الحدودية، وأفاد شهود عيان أن القوات الإسرائيلية زرعت ألغاماً في منزل يعود لأحد عناصر "حزب الله"، ثم فجرته. وتشن إسرائيل غارات في جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر (تشرين الأول) الماضي، كما لا تزال قواتها متواجدة في 5 نقاط بجنوب لبنان. وبحسب وزارة الداخلية اللبنانية، وتاريخ دخول اتفاق وقف إطلاق النار في جنوب لبنان حيز التنفيذ، سقط ما لا يقل عن 190 شخصاً ضحايا للغارات الجوية والقصف الإسرائيلي، وأصيب 485 آخرون. وقدمت وزارة الخارجية اللبنانية طلباً إلى الأمم المتحدة لتمديد مهمة القوة الدولية العاملة في الجنوب "اليونيفيل" في شهر أغسطس المقبل. وكان الرئيس اللبناني عون قد أكد أمام وفد عسكري بريطاني رفيع، الأربعاء، "أهمية التمديد لقوات اليونيفيل"، معتبراً أنها "تمثل ركيزة أساسية للحفاظ على الاستقرار والأمان على الحدود الجنوبية". كما ذكر أن الجيش اللبناني، حيثما انتشر في منطقة جنوب الليطاني، طبّق قرار الدولة المتعلق بحصرية السلاح وأزال جميع المظاهر المسلحة. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :