الصين تستدعي إنفيديا بسبب مخاوف أمنية في H20
وقال متحدث باسم شركة إنفيديا في بيان لوكالة أسوشيتد برس: "الأمن السيبراني بالغ الأهمية بالنسبة لنا. لا تحتوي رقائق إنفيديا على "ثغرات" تتيح لأي شخص الوصول إليها أو التحكم فيها عن بُعد".
جاء ذلك بعد أسبوعين تقريبًا من قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفع الحظر على تصدير رقائق رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين والسماح لشركة إنفيديا باستئناف مبيعات رقائق إتش 20 في السوق الصينية.
وقد أعلن جينسن هوانغ ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، هذا القرار بضجة إعلامية خلال زيارته لبكين في وقت سابق من هذا الشهر.
يذكر أن أي مخاوف أمنية من جانب بكين قد تُعرّض مبيعات رقائق إتش 20 في الصين للخطر. ونقلاً عن خبراء أميركيين في مجال الذكاء الاصطناعي، لم يُكشف عن أسمائهم، قالت الجهات التنظيمية الصينية إن شركة إنفيديا طورت تقنية متطورة لتتبع وتحديد مواقع رقائق الحوسبة الخاصة بها وتعطيلها عن بُعد.
وذكر البيان أن الجهات التنظيمية استدعت إنفيديا من أجل "حماية الأمن السيبراني وأمن بيانات المستخدمين الصينيين"، وفقًا للقوانين الصينية.
وأشار البيان الصيني إلى دعوة من أعضاء الكونغرس الأميركيين لإضافة قدرات تتبع وتحديد المواقع إلى الرقائق الأميركية المتقدمة التي يتم تصديرها إلى الخارج.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
40 مهنة قد تختفي مع صعود الذكاء الاصطناعي.. هل وظيفتك في القائمة؟
سواء كنت تعمل في مجال خدمة العملاء أو التعليم أو التصميم أو تحليل البيانات، فمن المرجح أن الذكاء الاصطناعي قد لعب دورًا في تسهيل جزء من مهامك. لكن ما مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على بيئة العمل الحديثة؟ دراسة حديثة تقدم واحدة من أوضح الرؤى في هذا الشأن. حدد باحثون في شركة مايكروسوفت 40 مهنة الأكثر والأقل تأثراً بالذكاء الاصطناعي التوليدي. واستندت الدراسة إلى تحليل 200 ألف محادثة مجهولة المصدر بين المستخدمين ومساعد الذكاء الاصطناعي "Microsoft Copilot" خلال فترة تسعة أشهر في عام 2024. اعتمد الباحثون في تقييمهم على "درجة تطبيق الذكاء الاصطناعي" التي تُحسب بناءً على مؤشرات عدة، منها معدل إتمام المهام بنجاح، مدى تكرار استخدام الذكاء الاصطناعي في أداء المهام، وردود فعل المستخدمين، وفقا لمجلة"نيوزويك". وقال كيران توملينسون، الباحث البارز في مايكروسوفت والمؤلف الرئيسي للدراسة، في حديثه لمجلة نيوزويك: "تستكشف دراستنا كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُعيد تشكيل المهن من خلال فحص استخدامه في الواقع العملي. تقدّم الدراسة مقياسًا لمدى تداخل قدرات الذكاء الاصطناعي مع مهام العمل، مما يوضح المجالات التي قد يغير فيها الذكاء الاصطناعي طريقة إنجاز العمل، دون بالضرورة استبدال الوظائف بالكامل." تأتي الدراسة في ظل مخاوف متزايدة من تأثير الأتمتة على سوق العمل، وهو موضوع تم مناقشته في قمة "تأثير الذكاء الاصطناعي 2025" التي نظمتها مجلة نيوزويك، حيث اجتمع قادة من قطاعات التكنولوجيا والسياسة والعمل لبحث كيفية التكيف مع هذا التحول المتسارع. تتصدر قائمة الوظائف الأكثر تأثراً بالذكاء الاصطناعي التوليدي المترجمون الفوريون، يليهم المؤرخون والكتاب والمؤلفون وممثلو المبيعات. وتشير الدراسة إلى أن الوظائف التي تتطلب مهام متكررة مثل الكتابة واسترجاع المعلومات والتحرير والتواصل مع العملاء، هي الأكثر استفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي. من بين الوظائف التي جاءت في المراتب الأربعين الأولى في قائمة التأثر: ممثلو خدمة العملاء ، الكتاب التقنيون، المحررون، ومتخصصو العلاقات العامة، علماء الرياضيات، وعلماء البيانات، وظائف في الإعلام والاتصال مثل محللي الأخبار والصحفيين ومتخصصي العلاقات العامة. في المقابل، وجدت الدراسة أن الوظائف التي تتطلب مجهودًا بدنيًا كبيرًا أو استخدامًا كثيفًا للمعدات هي الأقل تأثراً بالذكاء الاصطناعي. في أسفل القائمة جاءت وظائف مثل مشغلي الجرافات، وعمال الجسور والأقفال، ومشغلي محطات معالجة المياه، الذين حصلوا جميعًا على درجات منخفضة أو صفرية في مقياس تطبيق الذكاء الاصطناعي. كما شملت الوظائف الأقل تأثراً مجالات مثل صيانة مسارات السكك الحديدية، أعمال الأسقف، ومعالجي التدليك. بالإضافة إلى عدد من الوظائف الصحية التي تتطلب تفاعلًا شخصيًا مباشرًا، مثل فنيي سحب الدم ومساعدي التمريض ومجهزي المعدات الطبية. قائمة الـ 40 وظيفة الأكثر عرضة لتأثير الذكاء الاصطناعي التوليدي حسب الدراسة التي نشرتها مجلة "نيوزويك" : 8- متخصصو العلاقات العامة 17- محررو الفيديو (المهام المتعلقة بالكتابة والتحرير) 19- منسقو الفعاليات (المهام المكتبية والتنظيمية) 21- كتاب النصوص الإعلانية 22- محللو البيانات (الجزء المتعلق بالتحليل الكتابي والتقارير) 23- منظمو المشاريع (المهام الإدارية والتنسيقية) 26- مدققي الحسابات (الجزء المرتبط بتحليل البيانات والتقارير) 27- متحدثو خدمة العملاء عبر الهاتف 29- مدققي الجودة (في الأعمال التي تعتمد على تحليل المحتوى) 30- مقدمو الاستشارات المالية (في المهام الكتابية والتحليلية) 31- مدربو الشركات (المهام التدريبية المكتبية) 34- كُتاب التقارير التقنية 36- متخصصو المحتوى الرقمي 37- مساهمو المحتوى في وسائل التواصل الاجتماعي 39- مستشارو الأعمال (المهام التحليلية والكتابية)


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
يوتيوب تطلق ميزة جديدة لصناع المحتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي
أعلنت منصة يوتيوب التابعة لشركة جوجل عن بدء اختبار ميزة جديدة - باستخدام الذكاء الاصطناعي - تتيح لصناع المحتوى التعاون في إنتاج مقاطع الفيديو بهدف تسهيل التعاون بين منشئي المحتوى، وتمكينهم من مشاركة الموارد والخبرات لإنشاء محتوى أكثر جاذبية وتنوعًا. وتسمح الميزة الجديدة لمنشئي المحتوى بالعمل معًا على إنتاج مقاطع الفيديو، مما يتيح لهم الاستفادة من مهارات وخبرات بعضهم البعض كما يمكن لمنشئي المحتوى مشاركة الموارد المختلفة، مثل مقاطع الفيديو والموسيقى والمؤثرات الصوتية، لإنشاء محتوى أكثر احترافية. وتتيح الميزة التجريبية، التي أصبحت متاحة حاليا لعدد محدود من القنوات لصانع المحتوى دعوة آخرين للمشاركة في الفيديو بحيث يتم ترشيح العمل المشترك لجماهير كل الأطراف المشاركة. وبحسب يوتيوب، ستظهر أسماء المتعاونين بجانب اسم صاحب القناة ضمن تفاصيل الفيديو وفي حال تعدد المتعاونين، خاصة على تطبيق الهاتف، فسيُعرض الاسم بصيغة "والمزيد"، ويمكن للمستخدمين النقر عليه للاطلاع على القائمة الكاملة للمشاركين في الفيديو، إلى جانب زر "اشتراك" بجوار كل اسم لتسهيل متابعة المتعاونين. وتكمن أهمية هذه الميزة في تحسين جودة المحتوى من خلال التعاون، حيث يمكن لمنشئي المحتوى إنتاج مقاطع فيديو ذات جودة أعلى وبالتالي يمكن للمحتوى التعاوني أن يجذب تفاعلًا أكبر من الجمهور، ويكون أكثر جاذبية وتنوعًا. وتعتبر هذه الميزة خطوة مهمة في تطور منصة يوتيوب، حيث تهدف إلى تمكين منشئي المحتوى وتقديم تجربة مشاهدة أفضل للمستخدمين ومن المتوقع أن تؤدي هذه الميزة إلى زيادة الإبداع والتنوع في المحتوى على المنصة.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
«يانغو» تطلق المساعد الذكي ثنائي اللغة بقدرات فائقة لدول مجلس التعاون الخليجي
أعلنت مجموعة يانغو، الشركة التكنولوجية العالمية، عن إطلاق «ياسمينة» – المساعد الذكي ثنائي اللغة الشبيه بالبشر – في سلطنة عمان. تتمتع «ياسمينة» بقدرات فائقة في التحدث والفهم باللغتين العربية والإنجليزية، وهي مدمجة في أجهزة السماعات الذكية Midi وMini وLite، لتقدم تجربة تفاعلية طبيعية وذكية تلبي احتياجات المستخدمين في المنطقة. وتعتمد المساعدة «ياسمينة» في قدراتها المتقدمة على نموذج لغوي مطور، يشكّل إحدى الركائز الأساسية في مجموعة تقنيات YangoAI – وهي مجموعة متكاملة من تقنيات الذكاء الاصطناعي المصممة خصيصاً لدول مجلس التعاون الخليجي. تتجاوز «ياسمينة» الوظائف التقليدية مثل تشغيل الموسيقى والتحكم بالأجهزة المنزلية الذكية، لتقدم ميزات محلية متميزة، منها مواعيد الأذان والصلوات حسب توقيت مسقط، واقتراحات وصفات تقليدية مثل وجبة «الشواء العماني»، فضلاً عن المساعدة في التخطيط للرحلات العائلية إلى وجهات شهيرة مثل وادي شاب. كما تدعم المساعدة الأنشطة الدينية من خلال تلاوة السور وتشغيل الأذان، بالإضافة إلى تقديم التواريخ الهجرية الدقيقة، ما يساعد المستخدمين على الحفاظ على ارتباطهم القوي بعاداتهم وثقافتهم الدينية. تشجّع «ياسمينة» على الفضول المعرفي لدى جميع الفئات العمرية، من خلال تبسيط المواضيع المعقدة، وتعزيز مهارات اللغة، وتقديم القصص التفاعلية، مما يجعلها أداة مثالية للاستخدام في المنازل والفصول الدراسية وخلال التنقل. كما تتيح الترجمة الفورية بين العربية والإنجليزية، ما يجعلها أداة ثمينة للمتعلّمين، والمعلمين، وصنّاع المحتوى. وقال إسلام عبد الكريم، المدير الإقليمي لمجموعة يانغو في الشرق الأوسط: «تُحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي تحولاً جذرياً في طريقة عيش الناس وتعلّمهم وتواصلهم، ونحن نؤمن بضرورة أن تكون هذه التقنيات متاحة للجميع وفي كل مكان. لقد أظهرت سلطنة عمان خطوات طموحة في تبني الذكاء الاصطناعي كجزء أساسي من استراتيجيتها الوطنية للتحول الرقمي، ونحن فخورون بتوسيع منظومتنا من خلال خدمات ذكية ومتقدمة تواكب تطلعات المواطنين. ومن خلال «ياسمينة» ومنتجاتنا المتنوعة، نؤكد التزامنا بتقديم حلول مبتكرة تدعم رؤية عمان في بناء منظومة تكنولوجية مستقلة ومستدامة». ومن جهتها صرّحت مجموعة إذكاء، الذراع الاستثمارية التكنولوجية لجهاز الاستثمار العماني: «نحن في إذكاء ندعم بقوة المبادرات داخل شركات محفظتنا الاستثمارية التي تهدف إلى مواءمة التقنيات المتقدمة مع الاحتياجات المحلية الفريدة. ونقدّر مساهمة مجموعة يانغو في تعزيز منظومة التحول الرقمي في السلطنة. ستساعد سماعات «ياسمينة» الذكية العائلات والطلبة والأفراد على استكشاف إمكانيات الذكاء الاصطناعي بطرق مألوفة وعملية. ونرى أن مثل هذه الابتكارات تتماشى تماماً مع أهداف رؤية عمان 2040». ويأتي هذا التوسّع في إطار التزام مجموعة يانغو المستمر بتسريع الابتكار الرقمي في المنطقة، إذ يعبّر إطلاق «ياسمينة» في عمان عن سعي الشركة لسد الفجوة بين التكنولوجيا المتقدمة واحتياجات المجتمعات المحلية. سماعات «ياسمينة» الذكية متوفرة الآن في مختلف المتاجر التقليدية والإلكترونية في أنحاء سلطنة عمان. وللاستفادة الكاملة من ميزات سماعات «ياسمينة»، يحتاج المستخدمون إلى اشتراك فعّال في خدمة «Yango Play» – التطبيق الترفيهي الفائق والمدعوم بالذكاء الاصطناعي، والمتوفر في عدة دول خليجية. قد يخضع الاشتراك لرسوم وشروط محددة.