
تعرف إلى معايير الجامعة والبرنامج الدراسي لضمان الاعتراف بالمؤهل
ـ تكون ضمن أفضل 50 جامعة في التخصص المراد دراسته (بغض النظر عن التصنيف العام أو بلد الدراسة).
ـ تكون ضمن أفضل 100 جامعة في التخصص المراد دراسته وأن تكون ضمن أفضل 100 جامعة في التصنيف العام في حالة الدراسة في أي من أميركا أو أستراليا.
ـ تكون ضمن أفضل 200 جامعة في التخصص المراد دراسته وأن تكون ضمن أفضل 200 جامعة في التصنيف العام في حالة الدراسة في أي من دول الابتعاث الناطقة باللغة الإنجليزية ما عدا أميركا وأستراليا.
ـ تكون ضمن أفضل 300 جامعة في التخصص المراد دراسته وأن تكون ضمن أفضل 300 جامعة في التصنيف العام في أي من دول الابتعاث غير الناطقة باللغة الإنجليزية.
وأفادت:" لضمان أن الجامعة التي يود الطالب الالتحاق بها تستوفي معايير القرار، يمكنك التقدم بطلب "خدمة الاستعلام عن البرامج الدراسية في الخارج للمواطنين"للحصول على رد الوزارة بشأن التخصص أو الجامعة.
كما يمكنه الاطلاع على القائمة المعتمدة للبرامج والجامعات المتوفرة على صفحة البحث عن البرامج والجامعات المعتمدة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
المؤسسة الاتحادية للشباب تطلق برنامج البعثات الاجتماعية
تجسيداً لالتزام دولة الإمارات بالعمل التطوعي والتنمية المستدامة عالمياً، تطلق المؤسسة الاتحادية للشباب «برنامج البعثات الاجتماعية للشباب»، لتأهيل الشباب على المشاركة في البعثات الاجتماعية الإماراتية حول العالم، بما يشمل البعثات الإنسانية والتنموية والثقافية، وإعداد كوادر وطنية متخصصة من خلال برامج تدريبية تهدف إلى تعزيز المسؤولية الاجتماعية لدى شباب الإمارات، وذلك في إطار محور «المجتمع والقيم» ضمن توجهات الأجندة الوطنية للشباب 2031. ويهدف البرنامج الذي أطلقته المؤسسة من اليابان، إلى تمكين الشباب الإماراتي من تمثيل الدولة في البعثات ذات الأولوية الوطنية، وترسيخ ثقافة العمل التطوعي والمسؤولية المجتمعية لدى الشباب بما يتماشى مع القيم الإماراتية الأصيلة، وتطوير مهارات متخصصة عبر برامج تدريبية نوعية تؤهل المشاركين للانخراط الفعّال في الميدان وتحقيق أثر ملموس، إلى جانب دعم جهود الاستجابة العالمية للأزمات والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، فضلاً عن تعزيز التبادل الثقافي والقوة الناعمة الإيجابية لدولة الإمارات عالمياً من خلال مشاركة شبابية فاعلة. وفي هذا السياق، قال خالد النعيمي، مدير المؤسسة الاتحادية للشباب: «لطالما حرصت دولة الإمارات على بذل قصارى جهدها لدعم القضايا الإنسانية، مجسدة بذلك رؤية القائد المؤسس، المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي غرس في أبناء الإمارات قيم العطاء والتضامن مع شعوب العالم في الأزمات والكوارث وحالات الطوارئ، في إطار التزام الدولة الراسخ تجاه الأعمال الإنسانية». يسعى «برنامج البعثات الاجتماعية للشباب» إلى تمكين الشباب الإماراتي من أداء أدوار فاعلة في مجالات إنسانية وتنموية وثقافية حول العالم، حيث تركز «البعثات الإنسانية» على تقديم المساعدات العاجلة للمناطق المتضررة من الكوارث والأزمات، وتشمل توزيع الغذاء، وتوفير المستلزمات الطبية، والدعم النفسي، والمشاركة في جهود الإغاثة، بينما تهدف «البعثات التنموية» إلى تنفيذ مشاريع مستدامة لتحسين جودة الحياة.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
18 ألف مستفيدة من البرامج المعرفية في «إسلامية دبي»
كشفت الإحصاءات نصف السنوية لمراكز البرامج المعرفية الإسلامية للعام الجاري عن نتائج متميزة، أكدت الدور الفاعل الذي تؤديه المراكز في دعم خطط دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، الرامية إلى أن تكون الأقرب إلى المجتمع، خصوصاً خلال «عام المجتمع». وأظهرت الإحصاءات أن عدد المستفيدات من رياض القرآن الكريم والدورات العلمية والأنشطة المجتمعية بلغ ما يقارب 18 ألف مستفيدة، توزعوا على برامج تعليمية وتربوية متنوعة، بإشراف فريق إداري وتعليمي يتألف من 19 موظفة إدارية و54 معلمة. كما بلغ عدد رياض القرآن الكريم التابعة للمراكز 115 روضة، قدمت ما مجموعه 7542 درساً ودورة علمية، استفادت منها 8167 مشاركة، في حين شهدت المراكز تنظيم 70 نشاطاً مجتمعياً استقطبت 9744 مستفيدة، ما يعكس الانسجام الكبير بين أهداف المراكز واحتياجات المجتمع المحلي. وفي جانب التحصيل تم تسجيل 29 خاتمة للقرآن الكريم خلال العام، وهو ما يمثل ثمرة للجهود المكثفة في مجال التعليم والتحفيظ. وحققت البرامج الصباحية والمسائية نسبة رضا وسعادة من المشاركات، بلغت 96%، ما يعكس فاعلية البيئة التعليمية المقدمة ومدى جودة الخدمات. وقالت مديرة إدارة البرامج المعرفية الإسلامية، شيخة المري: «نعتز في الدائرة بهذه النتائج المشرفة التي تعكس التزامنا بتقديم برامج تعليمية ومعرفية متكاملة تلبي تطلعات المجتمع وتنسجم مع توجيهات القيادة الرشيدة في ترسيخ القيم الإسلامية وتعزيز الروابط المجتمعية». وأضافت أن «الإحصاءات شاهد على جهود فرق العمل المتميزة في الميدان، وعلى وعي الأسر وحرصها على تنشئة جيل قرآني مثقف ومتوازن». وتعكف الدائرة على تطوير منظومة مراكز البرامج المعرفية من خلال توسيع قاعدة المستفيدين، وتنويع البرامج التعليمية والمجتمعية، بما يسهم في تعزيز جودة الحياة الثقافية والمجتمعية في دبي.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
صدور النسخة العربية من كتاب «حركة الترجمة والمثاقفة»
أصدر مركز أبوظبي للغة العربية، ضمن مشروع «كلمة» للترجمة، النسخة العربية من كتاب «حركة الترجمة والمثاقفة في العالم الإسلامي في العصور الوسطى»، للباحث والمؤرخ لبيب أحمد بصول، الذي نقله من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية صابر الحباشة، وراجع ترجمته الدكتور يوسف حمدان. ويقدّم الكتاب دراسة موسّعة وعميقة تتناول حركة الترجمة في الحضارة العربية الإسلامية إبّان العصور الوسطى، بوصفها عملية حضارية فريدة تجاوزت مجرد النقل اللغوي إلى حالة من التفاعل الثقافي والإنساني، وشكلت جسراً مهماً بين الحضارات القديمة والحديثة. ويسلّط المؤلف الضوء على تلك المرحلة المزدهرة من تاريخ العالم الإسلامي، لاسيما في فترة العصر العباسي الذهبي خلال خلافة هارون الرشيد وابنه المأمون، التي شهدت تأسيس «بيت الحكمة» في بغداد، لتصبح ملتقى خصباً للمترجمين والعلماء من مختلف الخلفيات الثقافية والدينية، وأسهمت في ازدهار المعرفة والعلم على نطاق واسع.