logo
أمريكا: الضربات ضد إيران جاءت بموجب ميثاق الأمم المتحدة فى إطار الدفاع عن النفس

أمريكا: الضربات ضد إيران جاءت بموجب ميثاق الأمم المتحدة فى إطار الدفاع عن النفس

الدستورمنذ 7 ساعات

أكدت الولايات المتحدة الأمريكية في رسالة إلى مجلس الأمن، أن الضربات ضد إيران جاءت بموجب ميثاق الأمم المتحدة في إطار الدفاع عن النفس، وذلك وفقًا لما نشره موقع قناة "القاهرة الإخبارية".
وأوضحت أن هدف الضربات ضد إيران كان تدمير قدراتها على تخصيب اليورانيوم.
وأشارت إلى أنها ملتزمة بالسعي إلى التوصل لاتفاق مع إيران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تحوّلت مراكز توزيع المساعدات الإنسانية في غزة إلى "ساحات للقتل"؟
كيف تحوّلت مراكز توزيع المساعدات الإنسانية في غزة إلى "ساحات للقتل"؟

مصراوي

timeمنذ 22 دقائق

  • مصراوي

كيف تحوّلت مراكز توزيع المساعدات الإنسانية في غزة إلى "ساحات للقتل"؟

كتبت- أسماء البتاكوشي: "إنها ساحة للقتل: الجنود الإسرائيليون تلقوا أوامر بإطلاق النار عمدًا على غزيين عُزل ينتظرون الحصول على مساعدات إنسانية، بهذا العنوان نشرت صحيفة هآرتس العبرية تقريرًا مطولًا تضمن شهادات جنود إسرائيليين حول أوامر بإطلاق النار على مدنيين قرب مراكز توزيع المساعدات في غزة، خلال الشهر الماضي بهدف طردهم أو تفريقهم على الرغم من عدم تشكيلهم أي تهديد. ونقلت الصحيفة عن أحد الجنود وصفه للوضع بأنه "انهيار تام للقواعد الأخلاقية داخل الجيش الإسرائيلي"، موضحة أن إحصاءات السلطات الصحية في غزة أن 549 شخصًا استشهدوا قرب مراكز توزيع المساعدات، في المناطق التي كان ينتظر فيها السكان وصول شاحنات الأمم المتحدة المحمّلة بالغذاء منذ 27 مايو فيما تجاوز عدد المصابين أربعة آلاف. من جانبها، لم تُعلِن إسرائيل أي أرقام رسمية حول عدد الضحايا. وقالت هآرتس إن المدّعي العام العسكري الإسرائيلي أصدر توجيهات لوحدة مختصة داخل الجيش بفتح تحقيق في شبهات ارتكاب جرائم حرب قرب مواقع توزيع المساعدات، مضيفة أن "منظمة غزة الإنسانية" تدير 4 مواقع لتوزيع الغذاء 3 في جنوب غزة ومركز واحد في وسطها يعمل بها عمال أمريكيون وفلسطينيون، بينما يقتصر دور الجيش الإسرائيلي على تأمين محيطها من مسافة بضعة مئات من الأمتار. ووفقًا للصحيفة، يتردد على هذه المراكز آلافُ الغزيين يوميًا، وأحيانًا عشراتُ آلاف، للحصول على مساعدات غذائية، لكن الواقع يظهر فوضى عارمة في نقاط التوزيع، حيث يتدافع المتجمهرون نحو أكياس الغذاء، بعيدًا عن المنهج المنظم الذي وعدت به المنظمة. قوات الاحتلال تطلق النار تجاه مدنيين أثناء توزيع مساعدات برفح #فيديو #حرب_غزة — الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) June 27, 2025 ورصدت هآرتس 19 حادثة إطلاق نار بالقرب من مراكز توزيع الغذاء التابعة للمنظمة، مشيرة إلى أن هوية مطلقي النار لم تكن دائمًا واضحة، لكنها شددت على أن الجيش الإسرائيلي لا يسمح بوجود عناصر مسلحة تابعة له في تلك المناطق دون تنسيق مسبق. وتفتح المراكز أبوابها لساعات قليلة صباحًا فقط لمدة ساعة واحدة يوميًا، إذ قال ضباط وجنود خدموا في هذه المستويات إن الجيش يطلق الرصاص على من يقترب قبل أو بعد هذا الوقت لتفريقهم، وأضافوا أن بعض حوادث إطلاق النار وقعت خلال الليل، وهو ما قد يشير إلى عدم رؤية المدنيين الحدود المرسومة بوضوح جراء الظلام. أحد الجنود روى: إنها ساحة للقتل.. لقد رأيت يوميًا ما بين شهيد إلى خمسة شهداء من الغزيين.. يتم التعامل معهم كقوة معادية، لا توجد وسائل تفريق مثل الغاز المسيل للدموع فقط الرصاص الحي والرشاشات الثقيلة وقذائف الهاون، ما إن يفتح المركز أبوابه حتى يتوقف إطلاق النار. وسيلتنا الوحيدة في التواصل هي الرصاص" وأبلغ جنود لدى هآرتس أن الجيش يمنع عرض أي لقطات أو تسجيلات لما يحدث حول المراكز، سواء داخل إسرائيل أو خارجها، وأوضحوا أن تواجد منظمة غزة الإنسانية ساعد في منع انهيار الشرعية الدولية لاستمرار العمليات العسكرية داخل القطاع. وقال جندي آخر إن الجيش الحوّل قطاع غزة إلى "فناء خلفي" منذ بدء المواجهة مع إيران، مضيفًا: لم تعُد غزة محل اهتمام أحد؛ فقد أصبحت مكانًا تُخسر فيه حياة الإنسان بلا اعتبار، ولا تُعدّ الحوادث موتًا يستدعي الالتفات. في حادث منفصل شهد وسط القطاع، استشهاد عشرات الأشخاص خلال إطلاق نار بالقرب من مركز مساعدات تابع للمنظمة، ضمن سجل من الحوادث المماثلة. أكدوا أن الأوامر بإطلاق النار جاءت من القادة العسكريين مباشرة، رغم أن المحتشدين كانوا بلا أسلحة ولا يشكلون تهديدًا. جندي إسرائيلي وصف المكان بأنه "حقل قتل"، وقال: في موقعي، كان يُقتل من واحد إلى خمسة أشخاص يوميًا، ولا تُستخدم وسائل تفريق، فقط أسلحة ثقيلة، رشاشات، قاذفات قنابل، وقذائف هاون. وأضاف ضابط أنه: لواء قتالي ليس مجهزًا للتعامل مع المدنيين في مناطق حرب.. استخدام قذائف هاون لإبعاد الجياع ليس احترافيًا ولا إنسانيًا. قوات الاحتلال الإسرائيلي تطلق النار بكثافة على آلاف الفلسطينيين أثناء توجههم إلى نقطة توزيع مساعدات إنسانية. 📍 غزة — الرادع التركي 🇹🇷 (@RD_turk) June 10, 2025 وأعلنت هآرتس أن المدعي العسكري العام كلف آلية تقييم الحقائق التابعة لهيئة الأركان بمراجعة الحوادث للتحقق من الانتهاكات المحتملة لقوانين الحرب. من جانبه، أصدر الجيش الإسرائيلي بيانًا ينفي فيه تلقي أي أوامر بإطلاق النار على المدنيين، موضحًا أن توجيهاته تحظر الهجمات المتعمدة على سكان غير مسلحين. كما نشر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس بيانًا وصف فيه التقارير بأنها "فرية دم" و"أكاذيب شريرة" تستهدف تشويه سمعة الجندي الأخلاقي، مؤكدَين أن الجيش يعمل في ظروف معقدة لمواجهة "عدو إرهابي" يختبئ خلف المدنيين. وأشار البيان إلى أن الجيش قد حظر إيذاء المدنيين الأبرياء، وأنه يدعو دولًا ديمقراطية وواعية للوقوف إلى جانبه في مواجهة ما وصفه بالإرهاب. وذكرت هآرتس أن وزارة الخارجية الأمريكية وافقت على تمويل قدره 30 مليون دولار لمنظمة "غزة الإنسانية"، وهي المساهمة الحكومية الأمريكية الأولى المعلنة لها، وتستخدم المنظمة شركات أمريكية خاصة في عملياتها اللوجستية، بينما يكفل الجيش الإسرائيلي حماية محيط مواقع التوزيع. عقب نشر التقرير، طالبت حركة حماس الأمم المتحدة بإنشاء لجنة دولية للتحقيق في "جريمة قتل المدنيين المنتظرين عند مراكز المساعدات"، مشيرة إلى سقوط حوالي 570 شهيدًا حتى تلك اللحظة. ووصفها البيان بأنها "آلية إبادة" تُستخدم بعد تجويع السكان وطالت الترسانة الأسطورية للعدوان على المدنيين، حسب زعمهم. منذ 7 أكتوبر 2023، ومنذ انطلاق ما يُعرف بـ "طوفان الأقصى"، تنفذ إسرائيل ما تصفه بحرب إبادة تجاه القطاع، تشمل القتل والتدمير والإجبار على التهجير، في ظل تجاهل دولي وأوامر أصدرتها المحكمة الدولية. ووفق إحصاءات متداولة، خلف العدوان أكثر من 189 ألف شهيد وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب 11 ألف مفقود، وملايين المشردين ونازحين، ومجاعة أودت بحياة المئات. بالرغم من التوصل إلى وقف إطلاق نار في 15 يناير بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية، عاودت إسرائيل الهجوم في مارس، وأعادت فرض حصار شامل منع دخول الأدوية والغذاء. وفي أواخر مايو، بدأ برنامج توزيع مساعدات بقيادة "غزة الإنسانية"، مدعومًا من واشنطن وتل أبيب، لكن عمليات القتل أثناء محاولة السكان الوصول للمراكز استمرت، وأسفرت حتى الآن عن سقوط عشرات القتلى من المدنيين.

تقرير أمريكي: غارات أمريكا أخرت برنامج إيران النووي بضعة أشهر فقط
تقرير أمريكي: غارات أمريكا أخرت برنامج إيران النووي بضعة أشهر فقط

الدستور

timeمنذ 43 دقائق

  • الدستور

تقرير أمريكي: غارات أمريكا أخرت برنامج إيران النووي بضعة أشهر فقط

قالت شبكة سي بي إس نيوز الامريكية نقلًا عن ثلاثة مصادر مطلعة: انه ووفقًا لتقييمات استخباراتية أولية، فإن الغارات الجوية الأمريكية الأخيرة على منشآت نووية إيرانية أخّرت البرنامج النووي لطهران بضعة أشهر فقط. حرب ايران وأوضحت مصادر استخباراتية وفقا للشبكة الامريكية أن سرعة استئناف إيران لبرنامجها النووي تعتمد إلى حد كبير على سرعة إزالة الأنقاض من المداخل وإعادة إمدادات الكهرباء والمياه إلى المنشآت المتضررة. وأشار أحد المصادر إلى أن جزءًا من مخزون إيران من اليورانيوم المخصب قد نُقل قبل الغارات الأمريكية، مما قلل من تأثيرها على قدرات إيران. وفي حين قال بعض المسؤولين الأمريكيين، مثل وزير الدفاع الامريكي بيت هيغسيث، أن الغارات "دمرت" طموحات إيران النووية، إلا أن مصادر استخباراتية تحذر من أن هذه نتائج أولية وأن الصورة الكاملة لا تزال قيد التقييم. وقد يتغير التقييم النهائي مع توافر المزيد من المعلومات. أمريكا: الضربات ضد إيران جاءت بموجب ميثاق الأمم المتحدة فى إطار الدفاع عن النفس هذا وأكدت الولايات المتحدة الأمريكية في رسالة إلى مجلس الأمن، أن الضربات ضد إيران جاءت بموجب ميثاق الأمم المتحدة في إطار الدفاع عن النفس، وأوضحت أن هدف الضربات ضد إيران كان تدمير قدراتها على تخصيب اليورانيوم. حيث أبلغت الولايات المتحدة مجلس الأمن الدولي في رسالة أمس الجمعة، اطلعت عليها رويترز، أن هدف الغارات الأمريكية على إيران مطلع الأسبوع الماضي "كان تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم ومنع الخطر الذي يمثله حصول هذا النظام المارق على سلاح نووي واستخدامه له". وكتبت دوروثي شيا القائمة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة "لا تزال الولايات المتحدة ملتزمة بالسعي إلى اتفاق مع الحكومة الإيرانية". وبررت واشنطن الضربات بأنها دفاع جماعي عن النفس بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، التي تتطلب إطلاع مجلس الأمن المكون من 15 عضوا فورا بأي إجراء تتخذه الدول دفاعا عن النفس ضد أي هجوم مسلح. وفي وقت سابق من يوم الجمعة، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه سيفكر في قصف إيران مجددا إذا كانت طهران تخصب اليورانيوم إلى مستوى يُقلق الولايات المتحدة.

إيران تستعد لاستئناف التخصيب، هل تزداد احتمالات الحرب مرة أخرى؟
إيران تستعد لاستئناف التخصيب، هل تزداد احتمالات الحرب مرة أخرى؟

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

إيران تستعد لاستئناف التخصيب، هل تزداد احتمالات الحرب مرة أخرى؟

بعد 12 يومًا من الهجمات الجوية الأمريكية والإسرائيلية على إيران، تزداد التساؤلات حول إمكانية استئناف طهران أنشطتها النووية، خاصة تخصيب اليورانيوم، وفي هذا الإطار، أشار المحلل الأمريكي جريج بريدي في تقريره بمجلة ناشونال إنتريست إلى أن نجاح الحملة العسكرية لم يُحقق توازنًا دائمًا، رغم محاولات الرئيس السابق دونالد ترامب الترويج لذلك، كما أقر بأهمية العودة إلى طاولة المفاوضات مع طهران. إيران تستعد لاستئناف التخصيب، هل تزداد احتمالات الحرب مرة أخرى؟ ممكن يعجبك: ترامب يمنح بوتين 'أسبوعين' لإنهاء حرب أوكرانيا ويؤكد: 'صبرنا ينفد' البرنامج النووي الإيراني وخلال قمة حلف الناتو في لاهاي بتاريخ 25 يونيو، أجاب ترامب على سؤال حول إمكانية مهاجمة إيران في حال استئنافها التخصيب بقوله: 'أكيد'، وقد جاء هذا التصريح بعد تسريب تقرير استخباراتي في 24 يونيو يشير إلى أن البرنامج النووي الإيراني تعرض لانتكاسة مؤقتة، لكنه لم يُدمر بالكامل، مما أثار الشكوك حول جدوى الخيار العسكري. تضمن التقرير الاستخباراتي تحذيرات قديمة تفيد بأن الضربات الجوية لا تستطيع تعطيل البرنامج النووي الإيراني بشكل دائم، وأكد النائب الديمقراطي مايك كويجلي أن مسؤولي الاستخبارات لطالما حذروا من هذا الأمر، مرجحًا أن يكون هذا هو السبب وراء تأجيل جلسة إحاطة سرية للكونغرس بشأن الهجمات. في المقابل، أعلنت إيران نيتها إعادة بناء برنامجها النووي، مما يعني أن الهدوء الحالي قد لا يدوم طويلًا، إذ يُتوقع أن تؤدي أي محاولة من إيران لرفع نسبة التخصيب إلى 90%، وهي النسبة اللازمة لتصنيع سلاح نووي، إلى تدخل عسكري جديد. مقال له علاقة: كتائب القسام تسلط الضوء على رسالتها للحوثيين وما جاء فيها ورغم الأضرار التي لحقت بالبنية النووية الإيرانية، لا تزال طهران تحتفظ بمخزون من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وتُبقي على احتمالية تشغيل أجهزة طرد مركزي في مواقع سرية، مما يتيح لها نظريًا تصنيع رأس نووي في وقت لاحق. يعتقد بريدي أن الوضع الحالي لا يعكس استقرارًا حقيقيًا، بل هو مجرد هدنة مؤقتة، مما يتطلب من ترامب مرونة أكبر في المفاوضات، فإيران، وفقًا لتقديره، لن تقبل بالتخلي الكامل عن أنشطتها، بل ستُصر على تخصيب محدود تحت رقابة صارمة. انهيار أي مفاوضات مستقبلية يبدو محتملًا في ظل تصلب موقف ترامب، يصبح انهيار أي مفاوضات مستقبلية أمرًا محتملًا، مما قد يفتح المجال لجولة جديدة من الضربات العسكرية في غضون أشهر، وليس سنوات. لتفادي هذا السيناريو، يقترح بريدي العودة إلى نموذج مشابه للاتفاق النووي لعام 2015، مع تعديلات تسمح بوجود آلية تفتيش أكثر صرامة، وضغوط أكبر لوقف التخصيب بنسبة 60%، مقابل تعهدات بعدم اللجوء مجددًا للعمل السري أو الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي. بينما يرى بريدي أن امتلاك إيران لمادة قريبة من مستوى التسلح هو ورقة مساومة قوية ستستخدمها طهران قريبًا، يشير إلى أن الحل الأنسب قد يكون اتفاقًا مؤقتًا يسمح بتخصيب محدود تحت إشراف دولي، حتى يتم تشكيل هيئة تخصيب إقليمية، كما اقترحت واشنطن مؤخرًا. في ختام تحليله، حذر بريدي من أن الخيارات أمام ترامب ضيقة: إما القبول باتفاق نووي مرن، أو الدخول في دوامة عمليات عسكرية متكررة قد تُكلف الجمهوريين كثيرًا سياسيًا، خصوصًا مع اقتراب انتخابات 2026 و2028، في ظل تراجع التأييد الشعبي لأي تحرك عسكري ضد إيران، حتى داخل قواعد الحزب الجمهوري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store