
لا تفقد مقعدك الجامعي.. تعرّف على مواعيد الحسم في منصة قبول
13-14 يوليو: الفرصة الأخيرة لترتيب الرغبات
أشارت المنصة إلى أنه ابتداءً من يوم 13 يوليو وحتى نهاية 14 يوليو، يستطيع الطلاب والطالبات تعديل قائمة رغباتهم الجامعية، سواء من خلال إضافة تخصصات جديدة أو إعادة ترتيب القائمة بما يتناسب مع اهتماماتهم وأولوياتهم، وتُعد هذه الخطوة حاسمة، حيث تُعتمد هذه القائمة في عملية الفرز النهائي للقبول، وتنصح المنصة جميع المتقدمين بالتأكد من أن الخيارات المُدرجة في القائمة تمثّل رغباتهم النهائية قبل إغلاق باب التعديل.
15-16 يوليو: تأكيد القبول في التخصص المرشّح
وفي امتداد مباشر لهذه الخطوة، تبدأ المرحلة التالية في الفترة من 15 إلى 16 يوليو، حيث تطلب المنصة من كل طالب تأكيد القبول النهائي في التخصص الذي تم ترشيحه له، وذلك عبر تسجيل الدخول إلى حسابه في المنصة والموافقة على المقعد المتاح، وأكدت المنصة أن عدم تأكيد القبول خلال هذه الفترة الزمنية سيُفضي إلى إلغاء المقعد تلقائيًا، حتى وإن كان الترشيح ضمن الرغبات الأولى للطالب.
اقرأ أيضًا: منصة قبول توضح أسباب اختفاء الرغبات وظهور المؤشرات في النظام
وشددت المنصة على أن تأكيد القبول لا يتيح إجراء أي تعديلات على الرغبات أو التخصصات، بل يُعتبر قبولًا نهائيًا للمقعد المخصص، ما يجعل من هذه الخطوة شرطًا أساسيًا لاستكمال إجراءات القبول الجامعي، وأي تجاهل لها يعني فقدان الفرصة الدراسية لهذا العام دون إمكانية استعادتها.
اعرف الفرق ما بين الموعد النهائي لإضافة وترتيب قائمة الرغبات، والموعد النهائي لتأكيد قبولك في التخصص المرغوب على #منصة_قبول#مستقبلك_اختيارك pic.twitter.com/6tY1p2FvRv
— منصة قبول (@uap_moe) July 6, 2025
وتوصي منصة قبول جميع المتقدمين بتفعيل الإشعارات البريدية أو النصية لتلقي التنبيهات الفورية عند صدور نتائج القبول، إلى جانب متابعة الحسابات الرسمية للمنصة لمواكبة أي مستجدات أو تحديثات على الجدول الزمني المعتمد.
ويأتي هذا التنظيم في إطار حرص وزارة التعليم السعودية على ترسيخ آلية قبول جامعي موحدة وعادلة، تضمن الشفافية وتكافؤ الفرص لجميع الطلاب، وفقًا لمؤهلاتهم واختياراتهم المسجلة عبر المنصة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
تعرف على مواعيد النقل العام في الرياض.. وحافلات "تحت الطلب" ضمن الخيارات الذكية
أعلنت هيئة النقل العام لمدينة الرياض عن ساعات تشغيل خدمات النقل العام، التي تشمل قطار الرياض، الحافلات، وحافلات تحت الطلب، وذلك ضمن منظومة متكاملة تهدف إلى تسهيل التنقل داخل العاصمة وتوفير خيارات متعددة للسكان والزوار. وفق ما أعلنته هيئة النقل العام، جاءت مواعيد التشغيل كالتالي: من السبت إلى الخميس: من الساعة 6:00 صباحًا حتى 12:00 منتصف الليل. الجمعة: من الساعة 8:00 صباحًا حتى 12:00 منتصف الليل. تعمل يوميًا من الساعة 5:00 صباحًا حتى 12:00 منتصف الليل. وأكدت الهيئة أهمية متابعة القنوات الرسمية للتأكد من المواعيد، مع إمكانية استخدام خدمة "خطط مشوارك" وتطبيق "حافلات تحت الطلب" لتجربة تنقل مرنة وسلسة داخل المدينة.


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
10 أيام لعرض فرص القبول الإضافية في الجامعات والكليات التقنية
حدّدت المنصة الوطنية للقبول الموحد «قبول»، الفترة من الـ17 وحتى الـ26 من يوليو الجاري موعداً لعرض الفرص الإضافية لقبول خريجي وخريجات الثانوية العامة في الجامعات الحكومية وكليات التدريب التقني للعام الدراسي القادم. وبينت، أن الفرص الإضافية تمثّل المرحلة الرابعة والأخيرة من أعمال المنصة، ويتلقى الطلبة إشعارات في حال توفرت لهم فرص أعلى، ويُتاح لهم أحد الخيارين: إما تأكيد القبول الجديد أو اختيار «لا أرغب وسأنتظر فرصة أفضل» خلال الفترة المحددة للفرص الإضافيّة. وأشارت المنصة إلى أن الفرص الإضافية تمنح وفق ترتيب الرغبات المدخل مُسبقاً من المتقدمين والمتقدمات، ومن لم يتم قبولهم في أي من رغباتهم، وظهرت لهم رسالة تفيد بعدم وجود مقعد متاح عليهم متابعة المنصة خلال فترة الفرص الإضافية، فقد تُتاح رغبات جديدة وفقاً للمقاعد الشاغرة الناتجة عن انسحاب بعض المتقدمين. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
سلمان بن سلطان يرعى تدشين فرضية التمرين التعبوي الوطني "استجابة 17" في ينبع
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، أن رعاية القيادة الرشيدة -أيدها الله- لجهود حماية البيئة والتأهب للطوارئ البيئية، تُجسّد رؤية إستراتيجية تعزز الاستدامة وتحفّز على تطوير منظومة الاستجابة الوطنية. جاء ذلك خلال رعاية سموه تدشين فرضية التمرين التعبوي الوطني "استجابة 17"، الذي أُقيم في محافظة ينبع، بحضور عدد من مديري القطاعات الحكومية في المنطقة، وذلك ضمن جهود المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي لتعزيز جاهزية الاستجابة لحوادث التلوث البحري. وأشار سموه إلى أن البيئة البحرية تُعد من مقدرات الوطن الثمينة، مما يستوجب تكامل الجهود وتطوير القدرات لضمان سلامتها واستدامتها، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. وأشاد سموه بجهود المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي والشركاء كافة، لما تحقق من جاهزية عالية وتعاون بنّاء بين الجهات الحكومية والخاصة، وبما قدمته الكوادر الوطنية من أداء احترافي يعكس مستوى التقدّم الذي بلغته المملكة في هذا القطاع الحيوي. وكان الحفل قد استُهلّ بكلمة ألقاها الرئيس التنفيذي للمركز المهندس علي بن سعيد الغامدي، عبّر فيها عن بالغ شكره وتقديره لسمو أمير منطقة المدينة المنورة على رعايته الكريمة للتمرين، مؤكّدًا أن هذه الرعاية تجسّد حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على حماية البيئة وتطوير منظومة الاستجابة للطوارئ البيئية. وأوضح الغامدي أن البيئة البحرية تُعد أحد أهم الموارد الوطنية، لما تزخر به من موائل طبيعية وثروات سمكية وتنوّع أحيائي، إضافة إلى دورها المحوري في دعم الاقتصاد الوطني عبر حركة الملاحة والتجارة والمشروعات الكبرى، مشيرًا إلى أن التمرين يُقام في إطار تنفيذ قرار مجلس الوزراء، القاضي باعتماد الخطة الوطنية لمكافحة التلوث البحري، التي تستهدف تنفيذ تمرينين سنويًا على المستوى الوطني لتعزيز الكفاءة التشغيلية والاستجابة الطارئة. وبيّن أن "استجابة 17" يُعد من أكبر التمارين البيئية على مستوى المنطقة، بمشاركة أكثر من (56) جهة حكومية وخاصة، واستخدام (15) وسيلة بحرية متخصصة، وطائرة استجابة سريعة، إلى جانب معدات احتواء ومكافحة متطورة، شملت أكثر من (2,600) متر من الحواجز المطاطية، و (31) كاشطة زيت، و (4,500) متر من الحواجز الماصّة، مدعومة بأحدث تقنيات الرصد عبر الأقمار الصناعية والطائرات بدون طيار، إضافة إلى تقنيات النمذجة والمحاكاة. وأشار الغامدي إلى أن نسبة جاهزية المنشآت الحيوية والحساسة في منطقة المدينة المنورة قد ارتفعت بنسبة (120%) منذ عام 2022، مما يعكس التطور الملحوظ في كفاءة الاستجابة، مشيدًا بما قدمته الكوادر الوطنية المؤهلة من أداء احترافي وفق أعلى المعايير الدولية. كما نوّه بجهود المركز في توطين القدرات التشغيلية، من خلال تأسيس شركة (سيل) الوطنية المتخصصة، التي وصلت قدرتها على مكافحة التلوث البحري إلى (75) ألف برميل يوميًا في البحر الأحمر، مدعومة بتقنيات رصد متقدمة تعتمد على الاستشعار عن بُعد. عقب ذلك، شاهد الحضور عرضًا تقديميًا ومرئيًا استعرض جاهزية منظومة الاستجابة البيئية، وأهمية التحرك السريع والسيطرة المحكمة على حوادث التلوث البحري، إضافة إلى فيديو توضيحي سلّط الضوء على أهمية التمارين التعبوية في قياس كفاءة الاستجابة ورفع مستوى التنسيق بين الجهات المعنية. كما دشّن سمو أمير منطقة المدينة المنورة تمرين "استجابة 17"، واطّلع على غرفة العمليات الميدانية، وتابع أداء الفرق المشاركة ومهامها في تنفيذ العمليات التشغيلية. وشهد سموه تنفيذ فرضية "العمليات الساحلية لمكافحة التلوث"، التي تحاكي سيناريوهات واقعية للتعامل مع الانسكابات الزيتية والمواد الضارة الأخرى في البيئة البحرية.