
عينيك تستحق الاهتمام .. 4 نصائح للوقاية من إجهاد العين في زمن الشاشات والإضاءة الزرقاء
أكد تجمع القصيم الصحي أهمية العناية بصحة العين، خاصة في ظل الاستخدام المتزايد للأجهزة الذكية والتعرض المستمر للإضاءة الزرقاء، مشيرًا إلى أن الوقاية من إجهاد العين تبدأ باتباع سلوكيات يومية بسيطة لكنها فعّالة.
وأوضح التجمع أن تقليل وقت الجلوس أمام الشاشات وأخذ فترات راحة منتظمة يساهم بشكل مباشر في تخفيف الضغط على العينين، كما شدد على ضرورة استخدام إضاءة مناسبة أثناء القراءة أو العمل لتجنب الإرهاق البصري.
وأشار إلى أن ارتداء نظارات شمسية تحمي من الأشعة فوق البنفسجية، إلى جانب الحصول على قسط كافٍ من النوم، يعدان من العوامل المهمة في الحفاظ على ترطيب العين وتجنب الجفاف.
واختتم تجمع القصيم الصحي بالتأكيد على أن الاهتمام بصحة البصر لم يعد خيارًا، بل ضرورة في ظل بيئة رقمية أصبحت فيها العيون تتعرض للجهد بشكل مستمر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 37 دقائق
- الشرق السعودية
الحصار الإسرائيلي على غزة يقتل 66 طفلاً فلسطينياً بسبب "سوء التغذية"
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، السبت، ارتفاع عدد الضحايا بين الأطفال الفلسطينيين بسبب "سوء التغذية" في القطاع، إلى 66، مع استمرار الحصار الإسرائيلي على القطاع، وإغلاق المعابر، ومنع إدخال حليب الأطفال. ووصف المكتب، في بيان، السلوك الإسرائيلي، بأنه يمثل "جريمة حرب، وجريمة ضد الإنسانية، ويكشف تعمد الاحتلال الإسرائيلي استخدام التجويع سلاحاً لإبادة المدنيين، خاصة الأطفال" في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني واتفاقات جنيف. ودعا البيان، المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل لفتح المعابر والسماح بدخول المساعدات الغذائية والطبية. وينتشر الجوع بشكل واسع في القطاع، منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023، لكن إسرائيل فرضت، خلال الأشهر الماضية، قيوداً صارمة على إدخال الغذاء والمساعدات للقطاع، ما دفع "التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي" IPC، وهي مبادرة رائدة في رصد أزمات الغذاء عالمياً، إلى التحذير من "أزمة جوع". ومن المتوقع تسجيل نحو 60 ألف حالة من سوء التغذية الحاد بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 59 شهراً خلال الفترة الممتدة من سبتمبر 2024 إلى أغسطس 2025، وفق IPC. ويبلغ عدد سكان غزة، أكثر من مليوني نسمة، يعتمد معظمهم على المساعدات، إلا أنه لم تدخل أي إمدادات إنسانية أو تجارية منذ 2 مارس الماضي، عندما فرضت إسرائيل حصاراً شاملاً على القطاع. تحديات تشغيلية من ناحيتها، قالت حنان بلخي، مديرة منظمة الصحة العالمية الإقليمية، السبت، إن المنظمة تشعر بقلق بالغ إزاء تفاقم الأزمة الصحية في قطاع غزة والضفة الغربية، مشيرة إلى أن "المستشفيات في غزة ممتلئة بالمصابين، ومخزون الدم منخفض والمختبرات مدمرة". وأضافت بلخي في حسابها على منصة "إكس"، أن "أكثر من 10 آلاف مريض ينتظرون الإجلاء الطبي إلى خارج غزة". وتابعت أن نقص الوقود في القطاع يهدد إمدادات المياه والرعاية الطارئة. ودعت المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية، إلى وصول آمن ومستدام للمساعدات، وإدخال الوقود إلى قطاع غزة، ودعم عاجل من المانحين، وحماية الرعاية الصحية، وتسريع عمليات الإجلاء الطبي من غزة. بدورها، قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، إن الاستجابة الصحية في قطاع غزة تواجه "تحديات تشغيلية جسيمة". وذكرت "الأونروا" أن "الاستجابة الصحية في قطاع غزة تواصل مواجهة تحديات تشغيلية جسيمة، بما في ذلك إلحاق أضرار كبيرة بالمرافق الصحية". وأشارت إلى عقبات أمام التحركات الآمنة وفرض قيود على دخول الإمدادات الطبية والوقود الحرج. وأشارت إلى استمرار عمليات الهدم الجماعي في ظل العملية الإسرائيلية التي بدأت في 21 يناير الماضي، والتي دخلت شهرها السادس في شمال الضفة الغربية. وحذَّرت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، من أن الوضع في غزة تعدى مرحلة الكارثة، فيما أشارت السلطات الصحية في القطاع إلى أن الجيش الإسرائيلي قتل أكثر من 500 فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية خلال الأسبوعين المنصرمين. ويجري توزيع المساعدات في القطاع عن طريق "مؤسسة غزة الإنسانية" Gaza Humanitarian Foundation، وهي مؤسسة خاصة مدعومة من الولايات المتحدة، في أربعة مواقع، وذلك بعد أن قالت إسرائيل، إنها خففت حصاراً استمر ما يقرب من ثلاثة أشهر على غزة، ولكنها لا تزال تقيّد دخول هذه المساعدات بشكل كبير.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
حرب غزة.. الحصار الإسرائيلي يقتل 66 طفلاً بسبب "سوء التغذية"
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، السبت، ارتفاع عدد الضحايا بين الأطفال جرّاء سوء التغذية في القطاع إلى 66 بفعل استمرار إسرائيل في إغلاق المعابر ومنع إدخال حليب الأطفال. ووصف المكتب، في بيان، السلوك الإسرائيلي بأنه يمثل "جريمة حرب، وجريمة ضد الإنسانية، ويكشف تعمد الاحتلال الإسرائيلي استخدام التجويع سلاحاً لإبادة المدنيين، خاصة الأطفال" في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني واتفاقات جنيف. ودعا البيان المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لفتح المعابر والسماح بدخول المساعدات الغذائية والطبية. وينتشر الجوع بشكل واسع في غزة منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023، لكن إسرائيل فرضت، خلال الأشهر الماضية، قيوداً صارمة على إدخال الغذاء والمساعدات للقطاع، ما دفع "التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي" IPC، وهي مبادرة رائدة في رصد أزمات الغذاء عالمياً، إلى التحذير من "أزمة جوع". ومن المتوقع تسجيل نحو 60 ألف حالة من سوء التغذية الحاد بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 59 شهراً خلال الفترة الممتدة من سبتمبر 2024 إلى أغسطس 2025، وفق IPC. ويبلغ عدد سكان غزة أكثر من مليوني نسمة، يعتمد معظمهم على المساعدات، إلا أنه لم تدخل أي إمدادات إنسانية أو تجارية منذ 2 مارس الماضي، عندما فرضت إسرائيل حصاراً شاملاً على القطاع. تحديات تشغيلية "جسيمة" من ناحيتها، قالت حنان بلخي، المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية، السبت، إن المنظمة تشعر بقلق بالغ إزاء تفاقم الأزمة الصحية في قطاع غزة والضفة الغربية، مشيرة إلى أن "المستشفيات في غزة ممتلئة بالمصابين، ومخزون الدم منخفض والمختبرات مدمرة". وأضافت بلخي في حسابها عبر منصة "إكس" أن "أكثر من 10 آلاف مريض ينتظرون الإجلاء الطبي خارج غزة". وتابعت أن نقص الوقود في القطاع يهدد إمدادات المياه والرعاية الطارئة. ودعت المديرة الإقليمية إلى وصول آمن ومستدام للمساعدات، وإدخال الوقود في غزة، ودعم عاجل من المانحين، وحماية الرعاية الصحية، وتسريع عمليات الإجلاء الطبي من غزة. بدورها، قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إن الاستجابة الصحية في قطاع غزة تواجه تحديات تشغيلية "جسيمة". وذكرت "الأونروا" أن "الاستجابة الصحية في قطاع غزة تواصل مواجهة تحديات تشغيلية جسيمة، بما في ذلك إلحاق أضرار كبيرة بالمرافق الصحية". وأشارت إلى عقبات أمام التحركات الآمنة وفرض قيود على دخول الإمدادات الطبية والوقود الحرج. وأشارت إلى استمرار عمليات الهدم الجماعي في ظل العملية الإسرائيلية التي بدأت في 21 يناير الماضي، والتي دخلت شهرها السادس في شمال الضفة الغربية. وحذَّرت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، من أن الوضع في غزة تعدى مرحلة الكارثة، فيما أشارت السلطات الصحية في القطاع إلى أن الجيش الإسرائيلي قتل أكثر من 500 فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية خلال الأسبوعين المنصرمين. ويجري توزيع المساعدات في القطاع عن طريق "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي مؤسسة خاصة مدعومة من الولايات المتحدة، في أربعة مواقع، وذلك بعد أن قالت إسرائيل إنها خففت حصاراً استمر ما يقرب من ثلاثة أشهر على غزة، ولكنها لا تزال تقيّد دخول هذه المساعدات بشكل كبير.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
ارتفاع عدد شهداء الأطفال جراء الجوع في غزة إلى 66
أفادت مصادر طبية في قطاع غزة، اليوم السبت، بارتفاع عدد الأطفال الذين استشهدوا نتيجة الجوع وسوء التغذية إلى 66 طفلًا، في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي، وإغلاق المعابر، ومنع دخول المواد الغذائية الأساسية، والمكملات العلاجية، وحليب الأطفال، ما يفاقم معاناة الفئات الأشد هشاشة، لا سيما الرضّع والمرضى. ويأتي هذا التصعيد الإنساني الخطير بالتزامن مع تحذيرات أطلقتها منظمة الصحة العالمية صباح اليوم، مؤكدة أن نحو 112 طفلًا يدخلون المستشفيات في غزة يوميًا لتلقي العلاج من آثار سوء التغذية، وذلك منذ مطلع العام الجاري، بسبب القيود المفروضة على دخول الغذاء والدواء إلى القطاع المحاصر. وأوضحت المنظمة أن البنية الصحية في غزة تواجه انهيارًا شبه كامل، حيث لا تعمل سوى 17 مستشفى بشكل جزئي من أصل 36، مع انعدام المستشفيات كليًا في شمال القطاع ومدينة رفح جنوبًا، ما يعيق تقديم الرعاية الطبية الأساسية ويهدد حياة آلاف الأطفال بشكل مباشر.