
زيارة تاريخية للملك فيصل إلى الصومال في الستينات الميلادية .. فيديو
وجاء في المقطع استقبال حاشد للملك فيصل، رافعين الأعلام واللافتات التي تؤكد الدعم الكامل للوحدة الإسلامية.
وحل الملك الراحل ضيفًا على مقديشو في زيارة رسمية عام 1967م، التقى خلالها الرئيس الصومالي آنذاك عبد الرشيد شيرمايكة، في خطوة مهمة لتقوية أواصر التعاون بين البلدين الشقيقين.
وجاءت هذه الزيارة ضمن نهج سياسي تبناه الملك فيصل يقوم على تعزيز التضامن الإسلامي، وهو المسار الذي تجلّى لاحقًا في دعمه لتأسيس منظمة المؤتمر الإسلامي، تجاوبًا مع دعوة قدّمها الرئيس الصومالي الأسبق آدم عبدالله عثمان خلال زيارة سابقة له عام 1962م، التقى فيها الملك فيصل وبحث معه سبل جمع الكلمة الإسلامية في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة عاجل
منذ 21 دقائق
- صحيفة عاجل
ملتقى خريجي الجامعات السعودية من دول البلقان يواصل أعماله في تيرانا لليوم الثاني
وناقش المشاركون فرص التعاون الأكاديمي المستقبلية، مشيدين بجودة البيئة التعليمية في الجامعات السعودية، ودور خريجيها في نشر رسالة الإسلام المعتدل. فيما جاءت الجلسة العلمية الثانية بعنوان: "دور الخريجين في خدمة القضايا الإسلامية وقضايا بلدانهم"، التي ترأسها معالي رئيس الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة الدكتور صالح بن علي العقلا، ألقى المتحدث الرئيس الدكتور محمد بن عبدالله المديميغ كلمة أشار فيها إلى إسهامات الخريجين في ترسيخ مرجعية شرعية معاصرة، من خلال مواقعهم القيادية في المؤسسات الدينية والتعليمية في بلدانهم. وأكد المشاركون عمق الروابط التي تجمع الخريجين بالمملكة، وعلى مكانتها الراسخة في وجدان الشعوب الإسلامية، منوهين بالدور الإيجابي والتجديدي الذي يقدمه الخريجون في مجتمعاتهم. واستُكملت أعمال الملتقى بعقد لقاء مفتوح بعنوان: "تجربة المملكة العربية السعودية في تعزيز منهج الوسطية والاعتدال ومكافحة الإرهاب"، أداره وكيل عمادة شؤون الطلاب بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور ظافر بن محمد القحطاني، حيث استعرض المشاركون جهود المملكة في مكافحة التطرف، وتجفيف منابعه، وتعزيز التلاحم المجتمعي، مؤكدين على أهمية الاستفادة من التجربة السعودية في هذا الجانب على المستوى الإقليمي والدولي. واختُتمت فعاليات اليوم الثاني بجلسة حوارية تحت عنوان: "الهوية الإسلامية الصحيحة، والبعد عن التطرف والغلو"، أكد فيها المتحدثون أهمية التمسك بالأخلاق الإسلامية السمحة، ونبذ السلوكيات المتطرفة التي تسيء إلى صورة الإسلام، مشددين على أن نشر ثقافة الاعتدال يُعدّ من ركائز رؤية المملكة 2030، داعين إلى تعزيز الخطاب الوسطي في المجتمعات الإسلامية، وتمكين الخريجين من الإسهام الفاعل في هذا المجال.


صحيفة سبق
منذ 22 دقائق
- صحيفة سبق
السجن 14 عامًا للغنوشي في قضية "التآمر على أمن الدولة".. وأحكام مشددة تطال شخصيات سياسية وأمنية
قضت محكمة تونسية، الثلاثاء، بالحكم على رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي بالسجن لمدة 14 عامًا، في ما يُعرف إعلاميًا بقضية "التآمر على أمن الدولة 2"، وذلك ضمن ملف وصف بأنه من أكبر قضايا التهديد للأمن الداخلي في البلاد. ووفق ما نقلته "العربية نت" عن وسائل إعلام محلية، فقد شملت الأحكام 20 متهمًا آخرين صدرت بحقهم أحكام مشددة بالسجن، تراوحت بين 12 و35 عامًا، بينهم شخصيات سياسية وأمنية بارزة، على رأسهم القيادي في حركة النهضة حبيب اللوز، والمدير العام السابق للمخابرات محرز الزواري. وتضم قائمة المتهمين الهاربين في القضية رئيس الحكومة الأسبق يوسف الشاهد، والمديرة السابقة للديوان الرئاسي نادية عكاشة، ورفيق بوشلاكة القيادي في حركة النهضة، إلى جانب عدد من الأمنيين والسياسيين المقيمين خارج تونس. وجّهت المحكمة المختصة بالنظر في قضايا الإرهاب في تونس، للمتهمين تهمًا خطيرة شملت "التآمر على أمن الدولة الداخلي"، و"تكوين جماعة إجرامية"، و"الدعوة إلى ارتكاب أعمال إرهابية"، بحسب نص القرار الصادر عن هيئة الدائرة الجنائية. ويأتي الحكم الجديد ليضاف إلى سجل من الأحكام القضائية الصادرة سابقًا بحق الغنوشي، حيث يقضي عقوبة بالسجن 22 عامًا في قضية "أنستالينغو" المختصة بنشر محتوى إعلامي إلكتروني، و3 سنوات في قضية "عقود اللوبيينغ"، و15 شهرًا في قضية تتعلق بتمجيد الإرهاب. يُذكر أن التحقيقات المرتبطة بهذه القضايا طالت عددًا من الصحفيين والمدونين ورجال الأعمال والسياسيين، من بينهم الغنوشي وابنته وصهره رفيق عبدالسلام، والمتحدث السابق باسم وزارة الداخلية محمد علي العروي، في ملفات تُصنّف ضمن أبرز محاكمات ما بعد 2021 في تونس.


الرياض
منذ 22 دقائق
- الرياض
وزير الدفاع ووزير خارجية إيران يستعرضان العلاقات وأوجه التعاون
التقى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، في مكتبه بجدة، معالي وزير الخارجية الإيراني الدكتور عباس عراقجي. وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية وأوجه التعاون بين البلدين، وبحث تطورات الأوضاع في المنطقة والجهود المبذولة حيالها، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، بالإضافة إلى مناقشة عدد من القضايا والمسائل ذات الاهتمام المشترك. حضر اللقاء معالي مستشار وزير الدفاع لشؤون الاستخبارات الأستاذ هشام بن عبدالعزيز بن سيف. فيما حضره من الجانب الإيراني سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى المملكة علي رضا عنايتي، ومساعد وزير الخارجية للشؤون القانونية والدولية كاظم غريب آبادي، والمتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي، والقنصل العام للجمهورية الإسلامية الإيرانية بجدة حسن زرنكار.