
الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريش: الوضع في غزة مروع وما نراه هناك مستوى من القتل والتدمير لا مثيل له وهو يقوض الكرامة الإنسانية، وآمل أن تتمكن الأطراف من التوصل لوقف إطلاق النار.
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
عاجل 24/7
21:54
حماس: نتنياهو يزج بجيشه وكيانه في حرب عبثية بلا أفق تهدد حياة الأسرى والجنود وتنذر بكارثة استراتيجية للكيان.
21:53
حماس: نتنياهو يتفنن في إفشال جولات التفاوض الواحدة تلو الأخرى ولا يريد التوصل إلى أي اتفاق، والنصر المطلق الذي يروج له نتنياهو وهم كبير لتغطية هزيمة ميدانية وسياسية مدوية.
21:23
الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريش: الوضع في غزة مروع وما نراه هناك مستوى من القتل والتدمير لا مثيل له وهو يقوض الكرامة الإنسانية، وآمل أن تتمكن الأطراف من التوصل لوقف إطلاق النار.
21:22
يديعوت أحرونوت عن مصادر أميركية لعائلات الرهائن: ترامب سئم من الحرب في غزة لكن نتنياهو تمكن من كسب وقت إضافي.
21:22
القناة 12 "الإسرائيلية": رئيس الأركان قال بجلسة أمنية إن خطة المدينة الإنسانية غير قابلة للتنفيذ ومليئة بالثغرات.
21:21
القناة 13 عن وزير "إسرائيلي": نتنياهو ترك انطباعا في الاجتماع الأمني أنه اتخذ قرارا بالمضي نحو صفقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 38 دقائق
- LBCI
مقدمة النشرة المسائية 17-07-2025
تدخَّلت إسرائيل في السويداء، لمصلحة الدروز، فانقلب الوضع العسكري في المحافظة رأسًا على عقِب، فبعدما كانت قوات الجيش والأمن العام والبدو، تسيطر، جاءت الغارات الإسرائيلية في قلب العاصمة دمشق وعلى مبنى الأركان، لتوصِل رسالة شديدة اللهجة، بالنار، إلى الرئيس الشرع أنْ " انسحِب وإلا...". هكذا ، ما خططت له إسرائيل من " حماية الأقليات" ومن بينها الأقلية الدرزية، تحقق في اقل من اربعٍ وعشرين ساعة، وصار رفع العلم الإسرائيلي في السويداء محط ترحيب، وصار نزع الشريط الشائك للسماح للدروز في إسرائيل للعبور إلى السويداء مطلبًا متاحًا. الشرع ، وفي خطاب الأنسحاب من السويداء فجر اليوم، قال كلامًا ملتبسًا يُفهَم بأكثر من تفسير:" إن امتلاك القوة العظيمة لا يعني بالضرورة تحقيق النصر، كما أن الانتصار في ساحة معينة لا يضمن النجاح في ساحة أخرى" ، فمَن يقصد؟ إسرائيل ؟ إسرائيل بلسان رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، اقرت بالتدخل ، فكشف أن الشيخ موفق طريف هو من طلب من تل أبيب تقديم المساعدة للدروز في سوريا. ما جرى في السويداء يستدعي قراءة متأنية ويطرح أكثر من سؤال: هل كل ما جرى مخطط له أم أن الأمور خرجت عن السيطرة؟ كيف سيرد الشرع على " نكسة السويداء" وهو الذي أدَّب العلويين في الساحل؟ وتمكَّن من ضبط الأكراد؟ لماذا استجيبت نداءات الدروز ولم تٌستجَب نداءات العلويين؟ أين تقف تركيا مما يجري؟ هل سترضخ لأن تشاركها إسرائيل في سوريا؟ هل الأمر الواقع الذي فرضته إسرائيل سيبدِّل من خطط واشنطن في سوريا؟ ما هو تأثير ما حصل في السويداء على الواقع السياسي في لبنان ؟ ويجدر التذكير أن المناطق التي يتواجد فيها نازحون سوريون بكثافة، كانت تحت الأهتمام الأقصى، واستطرادًا : كيف سيتعاطى دروز لبنان مع نتائج ما حصل في السويداء؟ وما هو تأثيرها عليهم؟ ما جرى في السويداء بداية وليس نهاية ، ومن المبكِر رسم الخارطة النهائية. وهذا المساء صدر موقف أميركي جاء فيه :على جميع الأطراف التراجع والانخراط في حوار من أجل وقف إطلاق نار دائ ، ولا تغيير في السياسة الأمريكية تجاه سوريا مبدانيا ، قال قائد عسكري من البدو السوريين إن مقاتلين من البدو شنوا هجوما جديدا في محافظة السويداء السورية على مقاتلين من الدروز، وذلك على الرغم من الهدنة وأوضح القائد أن الهدنة تنطبق فقط على القوات الحكومية وليس على البدو


ليبانون ديبايت
منذ 2 ساعات
- ليبانون ديبايت
صفقات عاجلة... إنفاق دفاعي غير مسبوق في إسرائيل
أعلنت وزارتا المالية والدفاع الإسرائيليتان، اليوم الخميس، أن إسرائيل ستزيد إنفاقها الدفاعي بنحو 42 مليار شيقل (ما يعادل 12.5 مليار دولار أميركي) خلال العامين الحالي والمقبل، لمواجهة "التحديات الأمنية المتصاعدة". وأوضحت الوزارتان، في بيان مشترك، أن الاتفاق على الميزانية الجديدة سيسمح لوزارة الدفاع بـ"إتمام صفقات مشتريات عاجلة وضرورية للأمن الوطني". وقال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش إن ميزانية الدفاع المحدثة "تغطي تكاليف القتال في غزة، والاستعدادات الشاملة للتعامل مع التهديدات القادمة من الجنوب والشمال والمناطق الأبعد". وشهد الإنفاق العسكري الإسرائيلي ارتفاعًا كبيرًا منذ اندلاع الحرب في غزة، عقب هجوم حركة "حماس" في 7 تشرين الأول 2023. ووسّعت إسرائيل عملياتها العسكرية لاحقًا لتشمل مواجهة حزب الله في لبنان، وشنّت حربًا جوية استمرت 12 يومًا في إيران، إلى جانب غارات متواصلة في سوريا، آخرها هذا الأسبوع، حيث استهدفت مواقع حكومية بعد اتهامها بمهاجمة مدنيين دروز في الجنوب السوري. وتعمل منظومات الدفاع الصاروخي الإسرائيلية منذ نحو 21 شهرًا بوتيرة يومية تقريبًا لاعتراض صواريخ تُطلق من قبل حزب الله، وإيران، والحوثيين. وبحسب البيان، فإن الإنفاق الدفاعي السنوي الحالي يبلغ 110 مليارات شيقل، أي نحو 9% من الناتج المحلي الإجمالي، من أصل ميزانية وطنية إجمالية لعام 2025 تُقدّر بـ 756 مليار شيقل. وقال مدير عام وزارة الدفاع أمير برعام إن التمويل الإضافي "سيسمح بتوقيع صفقات تسليح لملء النقص في الذخائر، ودعم العمليات العسكرية الجارية، وإطلاق برامج لتعزيز التفوق النوعي للجيش الإسرائيلي". بدوره، أكد وزير الدفاع يسرائيل كاتس أن التمويل الجديد "ضروري للاستعداد لسيناريوهات متعددة، في ظل تصريحات الأعداء العلنية بنيّتهم تدمير إسرائيل"، مضيفًا أن "ذلك يستدعي تفوقًا عسكريًا وتكنولوجيًا وعملياتيًا كاملاً". وفي السياق نفسه، أعلنت وزارة الدفاع توقيع اتفاقية مع شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI)، لتسريع إنتاج صواريخ "أرو" الاعتراضية على نطاق واسع. ويُشار إلى أن منظومة "أرو"، المطوّرة بالشراكة مع وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية، مصمّمة لاعتراض الصواريخ الباليستية، وحققت معدل اعتراض عالٍ خلال المواجهات مع "حماس" والهجمات الإيرانية. وبموجب الاتفاق، ستزوّد الشركة الجيش الإسرائيلي بدفعة جديدة وكبيرة من هذه الصواريخ. وقال برعام إن "عمليات الاعتراض الكثيفة للمنظومة أنقذت أرواحًا كثيرة وقلّلت الخسائر الاقتصادية". كما وقّعت وزارة الدفاع، أمس الأربعاء، صفقة جديدة مع شركة "IWI" لتزويد القوات البرية الإسرائيلية بـ مدافع رشاشة متطورة بقيمة 20 مليون دولار، في إطار تعزيز قدراتها التكتيكية الميدانية.


بيروت نيوز
منذ 3 ساعات
- بيروت نيوز
حماس توافق على الخريطة الجديد.. هل بات اتفاق وقف النار قريباً بينها وبين اسرائيل؟
كتب موقع 'سكاي نيوز عربية': كشفت هيئة البث الإسرائيلية، نقلا عن مصادر مطلعة، أن حماس وافقت على الخريطة الجديدة التي عرضتها إسرائيل في الدوحة، التي سينسحب بموجبها الجيش من محور موراغ بين خان يونس ورفح جنوبي قطاع غزة. ووفقا لخريطة الانسحاب الإسرائيلية، ستبقى القوات الإسرائيلية بعمق 1.2 كيلومتر شمال محور فيلادلفيا، و1.1 كيلومتر في شمال وشرق غزة. ونقلت صحيفة الجيروزليم بوست الإسرائيلية عن مصدر مشارك في المفاوضات قوله لصحيفة واشنطن بوست: 'لم يعد التركيز منصبا على محور موراغ؛ بل على الوجود الإسرائيلي في منطقة رفح. هذا هو محور النقاشات حاليًا'. ووفقًا للمصدر، فإن الوسطاء متفائلون (وليس للمرة الأولى) ويعتقدون أن الخرائط الجديدة تعزز بشكل كبير فرص التوصل إلى اتفاق قريبًا. وبحسب مسؤول دبلوماسي رفيع المستوى، فإن موافقة حماس على إطار عمل المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف تُشير إلى تحوّل في موقفها. وأضاف المسؤول 'هذا نتيجة ضغط عسكري مكثف، وتدخل أميركي قوي، ورغبة واشنطن في التوصل إلى اتفاق. وبسبب هذا الاهتمام – والعلاقة الأميركية القطرية – تنخرط قطر الآن على مستوى مختلف'، كما ذكرت الجيروزليم بوست. وقال المسؤول للصحفيين إن التوصل إلى اتفاق بشأن المحتجزين، الذي يشمل إطلاق سراح 10 محتجزين، وإعادة جثث 18 آخرين، بالإضافة إلى هدنة لمدة 60 يوما، أمر 'ممكن'. وقال المسؤول: 'نحن، كحكومة، مهتمون بإطار عمل لإطلاق سراح الرهائن'. وأضاف: 'هناك آراء سياسية متباينة في إسرائيل، لكن الحكومة ملتزمة باتفاق بشأن الرهائن، وهذا هو الموقف الذي يتبناه رئيس الوزراء. أعتقد أن التوصل إلى اتفاق ممكن. الأمر ليس بهذه البساطة. التفاوض مع حماس ليس سهلًا ولا سريعًا، ولا يمكنني تحديد جدول زمني، ولكنه في المتناول'. وفي سياق متصل، نقلت 'صحيفة تايمز أوف إسرائيل' عن مصدر دبلوماسي عربي قوله إن المقترح الإسرائيلي المُحَدث سيعيق على الأرجح قدرة تل أبيب على تنفيذ خطة ما تسميه بـ'المدينة الإنسانية'. وذكر المصدر ذاته أنه لا يزال يتعين على الجانبين التوصل إلى تفاهمات بشأن آليات توزيع المساعدات الإنسانية، وعدد وهويات الأسرى الفلسطينيين الذين سَيُطلَقُ سراحهم خلال الهدنة التي تستمر شهرين. وبحسب رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي، إيال زامير، إذا لم يتم التوصل لاتفاق فسيكثف الجيش عمليته العسكرية في القطاع. وكان المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، أشاد في وقت سابق بتقدم المفاوضات بشأن غزة.