logo
محمد بن راشد يكشف عن إنجاز جديد: تجارة الإمارات تنمو 24% بينما العالم بـ1.75%

محمد بن راشد يكشف عن إنجاز جديد: تجارة الإمارات تنمو 24% بينما العالم بـ1.75%

تم تحديثه الأربعاء 2025/7/30 01:35 م بتوقيت أبوظبي
حققت التجارة الخارجية غير النفطية للإمارات نموًا كبيرًا بنسبة 24% في النصف الأول من 2025، لتصل إلى 1.7 تريليون درهم، متجاوزة المعدلات العالمية.
واطلع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، على بيانات النصف الأول من العام الجاري للتجارة الخارجية غير النفطية لدولة الإمارات.
وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في تغريدة عبر منصة «إكس»: «اطلعت اليوم على بيانات النصف الأول من العام الجاري للتجارة الخارجية غير النفطية لدولة الإمارات.. وبحمدالله حققت نمواً كبيراً بلغ 24% مقارنة مع النصف الأول من العام السابق.. في حين بلغ متوسط نمو التجارة العالمية ما يقارب 1.75% فقط.»
وأضاف الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: «وبلغت تجارتنا الخارجية غير النفطية بالأرقام 1.7 تريليون درهم في النصف الأول (ضعف الأرقام قبل 5 سنوات فقط)، وقفزت تجارتنا غير النفطية مع شركائنا الدوليين بمعدل قياسي في النصف الأول من 2025.. بلغ 120% مع سويسرا.. و33% مع الهند.. و41% مع تركيا.. و29% مع الولايات المتحدة.. و15% مع الصين».
وأكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: «الأرقام تتحدث عن علاقاتنا الاقتصادية مع العالم.. الأرقام تتحدث عن تنمية غير مسبوقة لدولة الإمارات يقودها أخي محمد بن زايد حفظه الله.. الأرقام تقول إن القادم أجمل وأعظم بإذن الله».
aXA6IDE2OC4xOTkuMjQ1LjgzIA==
جزيرة ام اند امز
GB
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دبي الوجهة المفضلة لزوار العالم.. رقم قياسي جديد خلال النصف الأول 2025
دبي الوجهة المفضلة لزوار العالم.. رقم قياسي جديد خلال النصف الأول 2025

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

دبي الوجهة المفضلة لزوار العالم.. رقم قياسي جديد خلال النصف الأول 2025

استقبلت إمارة دبي 9.88 مليون زائر دولي خلال الفترة بين شهري يناير/كانون الثاني ويونيو/حزيران من عام 2025. معدل جديد يُظهر نمواً بنسبة 6% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، وذلك وفقاً لأحدث الإحصاءات الصادرة عن دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي. وبهذه المناسبة، أكد الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، أن النجاحات القوية المتواصلة التي يحققها قطاع السياحة في الإمارة تُجسد الرؤية الملهمة للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، الذي غرس فينا ثقافة التحدي، وحدد لنا المستحيل هدفاً نبلغ به قمم التميز والريادة. وقال: "إن الأداء الاستثنائي الذي سجله قطاع السياحة في دبي خلال النصف الأول من عام 2025 يعكس الرؤية الثاقبة للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الذي جعل من دبي مدينةً لا تتوقف عن التطور، ولا تقبل إلا بالصدارة في كل قطاع.. وها نحن اليوم نقطف ثمار هذه الرؤية التي أرست دعائم نهضة شاملة جعلت من دبي إحدى أسرع مدن العالم نمواً، وأكثرها جذباً للزوار والمستثمرين والمواهب". وأضاف: "ماضون في تعزيز تنافسيتنا وترسيخ مكانة دبي على خارطة السياحة العالمية من خلال الاستثمار في التجارب الاستثنائية، والبنية التحتية المتطورة، وتقديم نموذج عالمي في جودة الحياة وتنوع الخيارات، بما يتماشى مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 ورؤية دبي المستقبلية". وأشاد بالجهود المشتركة والتعاون المثمر بين القطاعين العام والخاص، مؤكداً أن هذه الشراكة القوية تعزز مكانة دبي كأهم وجهة سياحية على مستوى العالم، وكمحور رئيسي في خارطة السياحة العالمية. وقال إن تصدر دبي للمشهد السياحي العالمي يعكس تضافر الجهود والتعاون المثمر والنموذجي بين القطاعين العام والخاص والشركاء المحليين والدوليين. ويأتي هذا النمو تتويجاً للتطور المميز الذي شهدته العروض التي توفرها دبي كوجهة سياحية، مدفوعاً باستراتيجية التسويق الفعالة التي تعتمدها الإمارة على المستوى العالمي، وبالشراكات الراسخة التي تجمع بين القطاعين العام والخاص، حيث تساهم هذه الجهود المشتركة في حصول الإمارة على إشادة عالمية واسعة. وفي ضوء القيادة الرشيدة للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وتوجيهات الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي؛ يأتي هذا الارتفاع في عدد الزوار الدوليين في النصف الأول من عام 2025 ليواصل تسجيل أرقام النمو القياسية التي يحققها قطاعا السياحة والضيافة في الإمارة على مدار السنوات الماضية. ويعكس ارتفاع أعداد الزوار الدوليين دور قطاع السياحة في جذب سكان وشركات جديدة للإمارة، انسجاماً مع المستهدفات الطموحة لأجندة دبي الاقتصادية 33D الرامية إلى مضاعفة حجم اقتصاد الإمارة بحلول عام 2033، وترسيخ مكانتها وجهة عالمية رائدة للأعمال والترفيه، ويرتبط هذا النمو بشكل وثيق بالتقدم الاقتصادي الذي تحرزه الإمارة، ويسهم في خلق فرص عمل جديدة وجذب مزيد من الاستثمارات، ويدعم بشكل كبير إجمالي الناتج المحلي للإمارة. وأسهمت علاقات الشراكة والفعاليات والحملات العالمية وإطلاق سلسلة من الوجهات الجديدة في المدينة في نقل صورة أشمل حول دبي للزوار الدوليين، سواءً كانوا زائرين جدد أو دائمين. وثمرت الاستراتيجية التسويقية المخصصة التي تنفذها دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي بالتعاون مع أكثر من 3,000 شريك عالمي ومحلي تحقيق مزيد من النمو في الأسواق الرئيسية. وتشير بيانات دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي إلى أن أسواق دول مجلس التعاون الخليجي والأسواق المجاورة لها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا استحوذت على 26% من إجمالي زوار دبي في الفترة من يناير/كانون الثاني إلى يونيو/حزيران 2025، حيث بلغ عددهم 1.51 مليون (15%) و1.12 مليون (11%) على التوالي. واستحوذت أوروبا الغربية على النسبة الأكبر من زوار دبي بواقع 2.12 مليون زائر (22%)، تلتها رابطة الدول المستقلة وأوروبا الشرقية (15%)، وجنوب آسيا (15%)، ودول شمال شرق وجنوب شرق آسيا (9%)، والأمريكتان (7%)، وأفريقيا (4%)، وأسترالاسيا (2%). وحافظت دبي على مكانتها بوصفها وجهة السفر المفضلة لدى الزوار من الأسواق التقليدية والناشئة، بفضل عروضها الفريدة ومستويات الأمان العالية وسهولة الوصول والتنقل. وتواصل دبي تطوير عروض الإقامة فيها لتوفير خيارات متنوعة بجودة عالية تناسب جميع الميزانيات، مما يعزز عوامل الجذب لديها. ففي الأشهر الستة الأولى من عام 2025، وسعت الإمارة محفظتها من الفنادق مع الإعلان عن عمليات إطلاق جديدة في جميع الفئات وفي مواقع مختلفة، بما في ذلك جميرا مرسى العرب في أم سقيم، وشيفال ميزون في مدينة إكسبو، وفلل فندق بيلتمور في البرشاء، وفندق فيدا دبي مول في وسط دبي. وفي هذه المناسبة قال هلال سعيد المري، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي إن الأداء المميز الذي حققه قطاع السياحة في دبي خلال النصف الأول من عام 2025 يؤكد متانة النموذج الاقتصادي في الإمارة ومرونته، حتى في ظل استمرار التحديات العالمية. ولا تزال ضغوط التضخم، وتغير سلوكيات المسافرين، وعدم الاستقرار الاقتصادي على الصعيد العالمي، تمثل تحديات قائمة أمام الوجهات السياحية حول العالم ورغم ذلك، تواصل دبي مسيرتها التصاعدية، في إنجاز ينطلق من الرؤية الطموحة للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، كما ينسجم مع المستهدفات الاستراتيجية لأجندة دبي الاقتصادية"D33. وأضاف: "لقد جاء رد دبي على هذه المتغيرات استشرافياً ومدروساً، وذلك من خلال الاستثمار في تعزيز تجارب الزوار عبر الابتكار والتكنولوجيا، والتركيز على قطاعات معينة مثل الرفاهية واللياقة وتجارب السفر الشيقة إلى جانب دعم التبادل الثقافي عبر إشراك المجتمع المحلي.. كما تواصل الإمارة دمج مفاهيم الاستدامة ضمن منظومتها السياحية، مع التركيز على تلبية تطلعات مسافري الجيل الجديد والزوار من أصحاب الانفاق العالي". وأكد أن هذا النهج الشامل، يُجسد التزام دبي بتحقيق أهدافها لتكون أفضل مدينة في العالم للعيش والعمل والزيارة والاستثمار، كما يرسخ مكانتها مركزا عالميا للتجارة والابتكار والتواصل الثقافي.. وبينما ننظر إلى المستقبل، سنواصل تعزيز هذا التأثير الإيجابي وتحقيق مستهدفات أجندة 33D من خلال دفع عجلة النمو المتنوع والمستدام". من جهته، قال عصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، التابعة لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي: "يعكس الأداء المميز الذي حققه قطاع السياحة في دبي مدفوعاً بالقيادة الرشيدة والمستهدفات الاستراتيجية لأجندة دبي الاقتصادية 33D، المستوى الرفيع من علاقات الشراكة بين القطاعين العام والخاص والمشاركة المجتمعية الفاعلة، التي أسهمت بشكل كبير في تسليط الضوء على دبي كوجهة عالمية.. وقد لعب السكان والشركات والزوار دوراً داعماً في نجاح هذا القطاع، حيث مثلت شهاداتهم الصادقة وتوصياتهم أداة قوية للترويج لدبي وتجاربها الفريدة وأصبح الوصول إلى دبي أكثر سهولة بفضل بنيتها التحتية المميزة وبيئتها الداعمة للأعمال التي تعزز التعاون، فيما استطاع برنامجها السنوي الحافل بالأنشطة الترفيهية والتجارية والفعاليات والمؤتمرات والمعارض جذب شريحة جديدة من الجماهير من جميع أنحاء العالم وإحداث تأثير اقتصادي كبير.. وبالتعاون مع شركائنا الرئيسيين، نلتزم بمواصلة تحسين جودة الحياة للزوار والسكان من خلال تطوير البنية التحتية والاستثمار الدائم في الارتقاء بالقدرات لجذب مزيد من الزوار الجدد من مختلف أنحاء العالم". وفي إطار استعراض المجموعة المتنوعة والمتنامية من الوجهات في دبي، أطلقت مؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، التابعة لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، سلسلة من الحملات خلال النصف الأول من عام 2025، مثل "اختر قصتك"، بالتعاون مع ميلي بوبي براون وجيك بونجيوفي؛ و"دبي، صيفٌ لا يُنسى"؛ و"مفاجآت في دبي"، بالتعاون مع فيرات كوهلي وأنوشكا شارما.. ولا تزال هذه الحملات التسويقية العالمية المميزة تسهم في استقطاب مزيد من الزوار من خلال الترويج لدبي لدى شريحة أوسع من الجمهور الدولي. وفي إطار جهودها المتواصلة لدعم مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية 33D، وقعت دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي علاقات شراكة استراتيجية في النصف الأول من العام مع شركات الضيافة ماريوت الدولية، وحياة، وبريمير إن، وذلك بهدف تعزيز تجربة الزوار والارتقاء بمستوى جاذبية الإمارة على الصعيد العالمي.. وستستمر محفظة دبي من أماكن الإقامة في النمو مع إطلاق مجموعة مرموقة من الوجهات، مثل ماندارين أورينتال داون تاون دبي؛ وجزيرة زها في جزر العالم؛ وسيل دبي مارينا، الفندق الفاخر التابع لعلامة فينيَت كوليكشن المرموقة، والذي من المقرر أن يكون أطول برج فندقي في العالم. وحصلت دبي على العديد من الجوائز العالمية في النصف الأول من عام 2025 وتمثل أحد الإنجازات الرئيسية في أبريل/نيسان من هذا العام في حصول دبي على شهادة أول وجهة سياحية معتمدة للتوحد™ في النصف الشرقي للكرة الأرضية، مما يعكس التزامها بتوفير فرص السفر أمام الجميع. وفيما يتعلق بحضورها على مستوى العالم في مجال السياحة، تواصل دبي احتلال المراكز الأولى بوصفها أفضل وجهة عالمية في جوائز اختيار المسافرين 2025 من موقع تريب أدفايزر. وفي دراسة أجرتها شركة تأمين السفر، إنشور ماي تريب، تم اختيار دبي بوصفها المدينة الأولى عالمياً للمسافرات المنفردات وحصلت على أعلى الدرجات من 62 مدينة شملتها الدراسة في مؤشرات "الشعور بالأمان" و"الشعور بالأمان عند المشي بمفردك في الليل". وأسهم مكتب فعاليات دبي للأعمال، المكتب الرسمي لعقد المؤتمرات في دبي والتابع لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، في تعزيز مكانة دبي بوصفها وجهة استراتيجية لفعاليات الأعمال المؤثرة. وحققت دبي مرة أخرى المرتبة الأولى في الشرق الأوسط من حيث عدد مؤتمرات الجمعيات التي استضافتها خلال 2024، وفقاً للرابطة الدولية للاجتماعات والمؤتمرات. وسجل مكتب فعاليات دبي للأعمال رقماً قياسياً خلال النصف الأول من عام2025 بالفوز بـ 249 عرضاً لاستضافة مؤتمرات وندوات دولية وبرامج تحفيزية. ومن المتوقع أن تجذب هذه الفعاليات أكثر من 127 ألف وفد إلى دبي خلال السنوات المقبلة. وكشفت بيانات دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي أن القطاع الفندقي حقق نتائج مميزة على جميع الأصعدة فخلال الفترة بين يناير ويونيو 2025، بلغ متوسط نسبة الإشغال للفنادق في دبي 80.6% مقارنة بـ 78.7% بالفترة نفسها من عام 2024. وارتفع عدد الغرف المحجوزة بنسبة 4% ليبلغ 22.24 مليون غرفة، مقارنة بـ21.35 مليون غرفة في النصف الأول من العام 2024، ووصل متوسط إقامة المسافرين إلى 3.71 ليلة. وارتفع سعر المتوسط اليومي للغرفة ليصل إلى 584 درهما بزيادة 5% مقارنة بذات الفترة من العام الماضي بينما ارتفع معدل العائدات من الغرف المتوفرة بمعدل 7% من 439 درهمًا (119.54 دولار) خلال العام الماضي إلى 471 درهمًا (128.25 دولار) هذا العام. ومن جهة أخرى، وصل العدد الإجمالي للغرف الفندقية المتاحة في دبي بنهاية شهر يونيو/حزيران 2025 إلى 152,483، فيما بلغ عدد المنشآت الفندقية 822 منشأة. ولا يزال قطاع المطاعم يُشكل عامل جذب رئيسيا للزوار والاستثمارات الدولية، حيث يحظى مشهد المأكولات المتنوع الذي تتميز به دبي باستحسان عالمي مستمر. وضمت النسخة الرابعة من دليل ميشلان دبي الصادرة في مايو/أيار ما مجموعه 119 مطعماً تمثل 35 مطبخاً عالمياً، بما في ذلك أول مطعمين حائزين على ثلاث نجوم ميشلان في دبي، وهما مطعم إف زي إن من بيورن فرانتزين، وتريسيند ستوديو. ومع هذا التكريم الأخير لمطعم إف زد إن، أصبح الطاهي السويدي بيورن فرانتزين أول شيف في العالم يحصل على ثلاث نجوم ميشلان لثلاثة مطاعم مختلفة، بينما أصبح تريسيند ستوديو أول مطعم هندي في العالم ينال ثلاث نجوم ميشلان. وشملت نسخة عام 2025 من الدليل أيضا ثلاثة مطاعم حائزة على نجمتي ميشلان، و14 مطعماً حائزاً على نجمة ميشلان، و22 مطعماً حائزاً على جائزة بيب غورماند، وثلاثة مطاعم حائزة على نجمة ميشلان الخضراء. وتضمنت قائمة أفضل 50 مطعماً في العالم للعام 2025، التي أُعلن عنها في شهر يونيو/حزيران، اثنين من مطاعم دبي، هما تريسيند ستوديو الذي جاء في المركز 27 على قائمة أفضل مطاعم الشرق الأوسط، وأورفلي بروز بيسترو الذي دخل مرة أخرى القائمة محققاً المركز 37. aXA6IDE1NC4xMy4xMzMuMTEwIA== جزيرة ام اند امز CA

195.4 مليار درهم تجارة أبوظبي الخارجية غير النفطية بالنصف الأول بنمو 34.7%
195.4 مليار درهم تجارة أبوظبي الخارجية غير النفطية بالنصف الأول بنمو 34.7%

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

195.4 مليار درهم تجارة أبوظبي الخارجية غير النفطية بالنصف الأول بنمو 34.7%

أبوظبي (الاتحاد) واصلت التجارة الخارجية غير النفطية لإمارة أبوظبي أدائها القوي، حيث بلغت قيمتها الإجمالية خلال النصف الأول من العام الحالي بنمو 34.7% مقارنةً ب 145 مليار درهم خلال الفترة نفسها من عام 2024، وفقاً للإحصائيات الصادرة عن جمارك أبوظبي، ما يعكس متانة اقتصاد أبوظبي وحيويته، إلى جانب كفاءة البنية التحتية وتطور الخدمات اللوجستية التي أسهمت في تسهيل حركة التجارة وتعزيز الانسيابية عبر المنافذ الحدودية. وشهدت الصادرات غير النفطية نمواً بنسبة 64% خلال النصف الأول من عام 2025، حيث بلغت قيمتها78.5 مليار درهم مقارنةً بـ 47.9 مليار درهم في نفس الفترة من العام 2024، فيما حققت الواردات نمواً بنسبة 15% إذ ارتفعت قيمتها إلى 80 مليار درهم مقارنة بـ 70 مليار درهم في النصف الأول من العام الماضي، بينما سجلت أنشطة إعادة التصدير نمواً بنسبة 35% لتتجاوز قيمتها 36 مليار درهم مقارنة بـ 26.6 مليار درهم في الفترة نفسها من عام 2024. يعكس النمو في حجم التجارة الخارجية غير النفطية لإمارة أبوظبي حيوية استراتيجيات التنويع الاقتصادي التي انتهجتها الإمارة، وسياساتها الاستباقية، واستثماراتها الكبيرة في عدد من القطاعات بما يدعم الجهود التنموية لترسيخ مكانتها مركزاً رائداً للتجارة والخدمات اللوجستية على المستويين الإقليمي والعالمي. قال معالي أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية – أبوظبي: يؤكد الأداء المتميز للتجارة الخارجية غير النفطية خلال النصف الأول 2025 مكانة أبوظبي بوصفها قوة اقتصادية عالمية ومركزاً يجمع الشرق بالغرب والشمال بالجنوب، وفي ظل التحديات التي تواجهها التجارة الدولية والاقتصاد العالمي، يعكس النمو المستمر لاقتصاد أبوظبي نجاح خططنا الاقتصادية على الأمد الطويل، وكفاءة الإجراءات المتخذة لتنفيذ السياسات، والتزامنا بتمكين التبادل الحر والعادل للمنتجات والخدمات والابتكارات. وأضاف معاليه: نُضاعف جهودنا لترسيخ موقع أبوظبي ضمن أبرز المنظومات الاقتصادية الداعمة للأعمال عبر تطوير الحلول وتيسير التجارة، وتوظيف الأنظمة الذكية، وتكامل الخدمات لتعزيز التدفقات والكفاءة والفاعلية، ما يكرس مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً للتجارة والاستثمارات وتعزيز دورها كمركز رئيسي وحيوي في سلاسل الإمداد الدولية. وقال راشد لاحج المنصوري، المدير العام لجمارك أبوظبي، إن النمو في التجارة الخارجية غير النفطية خلال النصف الأول من عام 2025 يعكس نجاح الاستراتيجيات الاقتصادية لإمارة أبوظبي، ويؤكد فاعلية الجهود التي تبذلها جمارك أبوظبي بالتعاون مع شركائها الاستراتيجيين في تسهيل حركة التجارة من خلال اعتماد أحدث الأنظمة والابتكارات والتقنيات الرقمية المتقدمة، مؤكداً على مواصلة الجهود المشتركة لتطوير منظومة جمركية مرنة واستباقية تدعم سلاسل الإمداد العالمية، وتعزز من تنافسية الإمارة كمركز إقليمي وعالمي للتجارة وممارسة الأعمال. وأضاف أن جمارك أبوظبي ملتزمة بتقديم أفضل الخدمات والإجراءات التي تسهم في تسريع التخليص الجمركي، وتعزيز التكامل مع الشركاء المحليين والدوليين، بما يدعم النمو المستدام ويخدم اقتصاد المستقبل ويعزز مكانة أبوظبي على خريطة التجارة العالمية.

«حماية المنافسة» في مصر: أساليب جديدة للتعامل مع الممارسات الاحتكارية
«حماية المنافسة» في مصر: أساليب جديدة للتعامل مع الممارسات الاحتكارية

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

«حماية المنافسة» في مصر: أساليب جديدة للتعامل مع الممارسات الاحتكارية

تم تحديثه الأحد 2025/8/3 04:50 م بتوقيت أبوظبي أكد محمود ممتاز رئيس جهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية في مصر، أن الجهاز يتتبع أساليب جديدة لمكافحة الممارسات الاحتكارية في إطار خطة تستهدف منع تأثيرها على الاقتصاد والمستهلكين. وأكد ممتاز، في تصريحات خاصة لـ"العين الإخبارية"، أن أولويات الدولة المصرية تتضمن التركيز على منع الممارسات الاحتكارية وخاصة في قطاع الغذاء. وأشار رئيس جهاز حماية المنافسة إلى أن 40% من إنفاق المستهلك المصري تنصب على الغذاء وبالتالي ستظل الممارسات الاحتكارية تحديا كبيرا. وأوضح أن هناك أجهزة رقابية كجهاز حماية المستهلك أو جهاز حماية المنافسة أو الأجهزة الأخرى، وجميعها تعمل لمنع تلك الممارسات. وأضاف ممتاز أن الممارسات الاحتكارية قد تكون موجودة في كافة القطاعات ولكن الأولوية بالنسبة لجهاز حماية المنافسة هو قطاع الغذاء وقطاع التعليم وقطاع الصحة، لأنها تمثل أولويات المستهلكين في حياتهم اليومية. وأكد على أنه سيكون هناك أساليب أخرى جديدة في التعامل مع الممارسات الاحتكارية للوصول لاقتصاد قوي وتنافسي لتحقيق هدف مصر المتعلق بهذا الأمر في رؤية 2030. aXA6IDgyLjI3LjIxMS4yMzgg جزيرة ام اند امز CA

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store