
نفي رسمي من عائلة الشيباني بشأن بيان غير صادر عنها
وجاء في نص البيان:
اطلعنا على إعلان منسوب لشخص إسمه أبو خالد وليد سعيد الشيباني جاء فيه أنه سيتم استقبال العزاء في والدنا الفقيد الحاج احمد عبدالله سعيد الشيباني في مسجد بابا جان يوم الأربعاء ٢٠٢٥/٠٦/٢٥م الى آخر ما جاء في ذلك الإعلان المذيل باسم أولاد أسرة الحاج / احمد عبدالله الشيباني
و تابعت بالقول:
و إزاء ذلك فإننا نوضح للجميع أن المدعو أبو خالد وليد سعيد الشيباني لا يمثل الأسرة وليس له حق إستقبال العزاء في والدنا ، والذي وافته المنية في القاهرة وتمت الصلاة عليه هناك وكذلك تم الصلاه عليه في جامع الشيباني في المجلية ثم تم مواراته الثرى في مسقط رأسة ببني شيبة بحضور أهله وذويه ومحبيه وجمع غفير من أبناء محافظة تعز .
واختتمت بالقول ؛ونود التأكيد هنا أن الإعلان المشار اليه أنفاً ليس سوى مقدمة لإرتكاب أفعال مرفوضة و انتحال صفة أولاد الحاج احمد عبدالله الشيباني رحمة الله
ولذلك لزم التنوية
احمد عبدالله الشيباني
القاهره
بني شيبه
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
كم يستغرق إصدار جواز سفر للأطفال؟ إليك المدة والتفاصيل
التالي
أفريقيا تنقسم ببطء.. زلزال جيولوجي يعيد رسم خريطة العالم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
'بعد إشادته بمشروع الطاقة الشمسية.. بن فريد يحذر: 'الثأرات تدمر شبوة ونحتاج حلولاً جذرية''
أعرب القيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي أحمد عمر بن فريد عن سعادته بمشاهدة التقدم العملي في مشروع الطاقة الشمسية الضخم بمحافظة شبوة، واصفاً إياه بأنه "يرسي دعائمه بثبات" وسيخدم مئات الآلاف من أبناء المحافظة قريباً. كما وجّه شكره لدولة الإمارات العربية المتحدة وقيادتها على دعمها المستمر، مؤكداً أن شبوة "تستاهل كل خير". إلا أنه شدد في الوقت ذاته على ضرورة مواجهة "إرث الثأرات" الذي يعيق التنمية والاستقرار في المحافظة. في تصريحات خاصة، أشاد بن فريد بالمشروع التنموي الذي يُنفذ في شبوة بدعم إماراتي، معتبراً أنه "نقلة نوعية" ستُحدث أثراً إيجابياً في حياة المواطنين. ووجّه جزيل الشكر لرئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ، ووصف الدعم الإماراتي بـ"العطاء الكبير غير المستغرب"، كما أثنى على جهود محافظ شبوة الشيخ عوض بن الوزير في إنجاح المشروع. رغم ترحيبه بمشاريع البنية التحتية، أشار بن فريد إلى أن "التحدي الأكبر" الذي يواجه شبوة ليس تقنياً أو اقتصادياً فحسب، بل اجتماعي أيضاً، قائلاً: "حان الوقت لأبناء شبوة أن يتحرروا من قيود الثأرات التي حولت حياتهم إلى جحيم. هذه العادة السيئة عطّلت التنمية وزرعت الخوف وأزهقت الأرواح دون مبرر." وأكد أن المحافظة بحاجة إلى "مشروع إصلاح اجتماعي موازٍ" يقطع جذور الثأر، داعياً أبناءها إلى تبني هذه القضية كواجب وطني، معرباً عن ثقته بدعم "كل الخيرين" لتحقيق هذا الهدف. اختتم بن فريد تصريحه بتأكيد عزمه العمل على تعزيز المصالحة المجتمعية، واصفاً السعي نحو إنهاء الثأرات بـ"الشرف العظيم"، ومعلناً استعداده لـ"طرق كل الأبواب" بمساعدة الله ثم بدعم الشركاء المحليين والدوليين. تعد شبوة من المحافظات اليمنية الغنية بالموارد، لكنها تعاني من صراعات قبلية مزمنة أعاقت تنميتها. يأتي مشروع الطاقة الشمسية ضمن سلسلة مبادرات مدعومة إماراتياً لتعزيز الخدمات الأساسية، بينما تبقى قضية الثأرات أحد أبرز التحديات الاجتماعية التي تحتاج إلى حلول جذرية.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الأنباء اليمنية
عرض شعبي لـ 2000 من قوات التعبئة في قفل شمر بمحافظة حجة
حجة - سبأ: نظمّت شعبة التعبئة في مديرية قفل شمر بمحافظة حجة اليوم، عرضًا شعبياً لـ 2000 مقاتل من خريجي الدورات المفتوحة "طوفان الأقصى". وجسّد المشاركون في العرض الذي تقدّمه شخصيات محلية وتعبوية واجتماعية، المهارات التي تم اكتسابها خلال الدورات المفتوحة والانضباط والوعي والبصيرة. وأكدوا الاستعداد الكامل لمواجهة الكيان الصهيوني والعدو الأمريكي وتقديم الغالي والنفيس والتضحيات الجسام نصرة لغزة ودفاعًا عن الوطن وأمنه واستقراره. ولفتوا إلى الجهوزية للالتحام بالقوات المسلحة وخوض المعركة المصيرية والفاصلة بين الحق والباطل، مباركين للجمهورية اليمنية الإيرانية انتصارها على الكيان الغاصب والعدو الأمريكي المتغطرس. وجددّ المشاركون في العرض، التفويض لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ ما يراه مناسبا للتصدي للعدوان الصهيوني على غزة، مثمنين اهتمام وحرص القيادة الثورية على تزويد أهل الحكمة والإيمان بهدى الله والقرآن الكريم واكسابهم المهارات القتالية.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
المجلس الرئاسي . . إما الحلُّ أو الحلُّ
المقصود بالحل الأول هو وضع نهاية للمشكلات والمعضلات التي أخفق مجلس القيادة الرئاسي إخفاقاَ بيناً وكلياً في معالجتها والخروج بالبلاد التي يحكمها ويتحكم في رقاب أهلها من متاهة العذابات الممنهجة والعارضة التي تسبب بها هذ المجلس في حياتهم، وهذا ما يقر به جميع الفرقاء السياسيين وعلى رأسهم تلك القوى التي يمثلها أعضاء هذا المجلس. أما الحل الثاني فالمقصود بها اتخاذ القرار الشجاع الذي يفترض أن يقضي بتفكيك وإنهاء هذا المجلس العالة على من يتحكم في مصائرهم ويسومهم سوء العذاب كما يفعل السجان الجلاد العتل مع مسجونيه الضحايا المظلومين. لقد أكمل مجلس القيادة الرئاسي ثلاث سنوات وقرابة ثلاثة أشهر منذ اختطافه السلطة من الرئيس الشرعي المنتخب من قبل اليمنيين، الفريق عبد ربه منصور هادي، أطال الله بعمره، وقد توقَّع الكثيرون ومنهم كاتب هذا السطور بأن بعض أعضاء المجلس يتمتعون بقدر من الشعور بالمسؤولية وأنهم سيعملون بكل ما أوتوا من قوة للبرهان بأنهم أكثر قدرة من سلفهم على الخروج بالبلد من دائرة الحرائق المتواصلة، ولو من باب إثبات تفوقهم على سلفهم وتبرير تهجم إعلامهم على فخامته، وهم الذين ظلت وسائل إعلامهم وكتابهم يكيلون له الشتائم والاتهامات بالفشل والعجز، والضعف في اللغة العربية، وقال أحد الكتاب المؤتمريين (من أصحاب مؤتمر الرياض) لأول مرة لدينا رئيس يتحدث العربية بفصاحة وبإتقان للقواعد النحوية والبلاغية، وكأن معاناة الشعب الذي يتحكم هؤلاء برقاب أبنائه سببها عدم إتقان رئيسه للغة العربية الفصحى أو كأن الرئيس الجديد سيقضي على الجوع والفقر وانهيار الاقتصاد وتدهور وغياب الخدمات وتفشي الأوبئة بجملة اسمية أو بفاعل مرفوع أو بجار ومجرور أو بقصيدة شعرية، وليس بالحكمة والضمير الحي والشعور بالمسؤولية وبالابتكار السياسي وصناعة المآثر، وكل هذا هو ما يفتقد له معظم القائمين على هذا المجلس البائس. لكن رهان المراهنين وحماس المتحمسين خابا منذ الأسابيع الأولى عندما تضاعفت في عدن وبقية محافظات الجنوب ساعات انقطاع الكهرباء وتراجع مستوى الخدمات العامة وعلى رأسها الخدمات الطبية والتعليمية والبلدية وخدمات المياه، ومستوى توفير الوقود اللازمة لتحريك كل العمليات الاقتصادية والمعيشية والاجتماعية والخدمية وتراجع مستوى توفير رواتب الموظفين والمتقاعدين وتضاعف انهيار قيمة العملة اليمنية مقابل العملات الأجنبية مما ضاعف من مستوى التضخم وجعل القدرة الشرائية للغالبية العظمى من المواطنين تصل إلى أسوأ مستوياتها منذ أن عرف الناس العملات الورقية والمعدنية، وباختصار حينما أثبت مجلس القيادة الرئاسي عجزه المفضوح عن القيام بما تقوم به أية سلطة ولو حديثة النشأة، أما بعد أكثر من ثلاث سنوات فلم يعد هذا المجلس يذكر إلا مقروناً باللعنات والتعويذات وعبارات السخط والتشاؤم وبالسخرية في أحسن الأحوال. ومع الإقرار بالمواقف المتميزة لبعض أعضاء المجلس ممن ما تزال سجلاتهم خاليةً من ورطات ومساوئ السلطات المتعاقبة على هذا البلد البائس فإن المجلس بحالته العمومية الراهنة لم يعد يمثل إلا كابوساً لكل أبنا الجنوب، - وأنا أتحدث عن الجنوب لأنه الجمهورية التي يديرها مجلس القيادة الرئاسي هذا- ومن هنا يأتي الحديث عن حلِّ هذا المجلس، نظراً لأنه لم يضف إلى أزمات البلاد المتناسلة إلا مزيداً من الحالة الطفيلية بما يمثله من عبءِ منهك للموازنة العامة التي لم تعد تمتلك من الموارد ما يغطي الجزء اليسير مما تحتاجة نفقات الضرورة القصوى بعد أن ابتلع الفساد والفاسدون النصيب الأكبر من كعكتها. ربما سنحتاج إلى وقفة قادمة ومطولة لتحليل أسباب وعوامل الفشل الذريع لمجلس القيادة الرئاسي في القيام بواجبات أي سلطة تدير بلدة أو مديرية أو حتى قرية، فما بالنا ببلد بها من السكان ما يفوق العشرة ملايين (منهم أكثر من أربعة ملايين من النازحين)، ومساحة مقدارها 375 ألف كم مربعاً، لكننا سنتعرض وبصورة سريعة الأسباب التي كنا قد حذرنا منها منذ الشهور الأولى لإعلان هذا المجلس وأهمها: 1. وجود أكثر من ثلاث أو أربع أجندات مختلفة وبعضها متناقضة لدى أعضاء هذا المجلس. 2. تجاهل عامل الأرض والسكان والموارد، عند إسناد مهمة الرئيس، ولست بحاجة إلى التفصيل في ما كنت قد تعرضت له مرات عديدة، وأقصد حقيقة أن الأرض والشعب والثروة والموارد بشكل عام والانتصار الذي تتكئ عليه شرعية هذا المجلس هي جنوبية، بينما يتسلم قيادة هذا المجلس رئيس لا يستطيع زيارة قريته لأنها تقع مع مديريته وأكثر من 90% من محافظته تحت هيمنة الجماعة الحوثية، وما ينطبق على الرئيس ينطبق على جميع زملائه أعضاء المجلس الشماليين. وهناك عوامل وأسباب أخرى لا تقل أهمية عن ذينك السببين، سنتوقف عندها في مناسبة قادمة، لكن مهما يكن الأمر فإن هذا المجلس الذي تفوق في عجزه عن جميع المعاقين إعاقةً كاملة أمام خيارين: إما الوقوف بجدية ومسؤولية وصرامة وصدق ( ونعتقد أن هناك من أعضائه من لا يزال يتخلى بهذه الخصال) لمعالجة المعضلات التي تحول دون قيام المجلس بعمله ومنها إعادة النظر في توزيع المسؤوليات بين أعضائه، وإلا فحل المجلس وإحالة من يستحق من أعضائه الإحالة إلى التقاعد هي الحل الأمثل وتقديم بديل أكثر فاعلية وعملية ومسؤولية للخروج بالجنوب من المآزق المتشعبة التي وضعته فيها شرعيات العجز والفشل والخصومة التاريخية مع الجنوب والجنوبيين. وللحديث بقية