
سفير أمريكا يتوقع إنهاء العقوبات على تركيا العام الحالي
مباشر- قال السفير الأمريكي لدى تركيا في مقابلة مع وكالة الأناضول الحكومية إنه يتوقع أن يتمكن الرئيسان الأمريكي دونالد ترامب والتركي رجب طيب أردوغان من تسوية مسألة العقوبات ذات الصلة بالدفاع المفروضة على تركيا منذ سنوات بحلول نهاية العام .
وقال السفير توماس باراك إن الرئيسين يمكن أن يعطيا توجيهات لتسوية مسألة العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة في 2020 على خلفية شراء تركيا لمنظومة الدفاع الصاروخي الروسية إس-400 .
ونقلت الوكالة عنه القول أمس الأحد "من وجهة نظري، سيوجه الرئيس ترامب والرئيس أردوغان وزير الخارجية (الأمريكي ماركو) روبيو ووزير الخارجية (التركي هاكان) فيدان بإصلاح هذا الأمر وإيجاد طريقة، ومن الممكن التوصل إلى حل بحلول نهاية العام ".
وأقصت العقوبات المفروضة بموجب قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات، تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي من برنامج طائرات إف-35 المقاتلة التي كانت أنقرة من مشتريها ومن المشاركين في تصنيعها .
وقالت أنقرة، التي تعززت علاقاتها مع الولايات المتحدة منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، إن إقصاءها من البرنامج كان ظالما وطالبت بإعادتها إليه أو تعويضها .
وقال باراك الذي يشغل أيضا منصب المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا المجاورة "نعتقد جميعا أن هناك فرصة هائلة هنا، إذ أن لدينا زعيمين يثقان في بعضهما البعض".
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
ترشيحات
ما هي مخاطر التلوث النووي الناجمة عن الهجمات على إيران؟
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع
رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية
مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى
وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي
الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط
تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية
Page 2
الجمعة 13 يونيو 2025 04:53 صباحاً
Page 3

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 37 دقائق
- العربية
ماسك يهاجم قانون الإنفاق ويلوح بتمويل حملات ضد المؤيدين له بالكونغرس
شن الملياردير الأميركي، إيلون ماسك، يوم الاثنين، سلسلة من المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، هاجم فيها مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي يدعمه الرئيس دونالد ترامب، مهددًا السياسيين الذين يصوتون لصالحه بأنهم سيواجهون تحديات انتخابية تمهيدية سيموّلها أغنى رجل في العالم. وكتب ماسك على منصته "إكس": "كل عضو في الكونغرس خاض حملته الانتخابية على أساس خفض الإنفاق الحكومي، ثم صوّت فورًا لصالح أكبر زيادة في الدين في التاريخ، ينبغي أن يشعر بالخزي والعار!". وأضاف: "وسيفقدون مقاعدهم في الانتخابات التمهيدية العام المقبل، ولو كان هذا آخر شيء أفعله في حياتي."، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). وفي منشور آخر، هاجم ماسك ما وصفه بـ"الحزب الواحد الديمقراطي-الجمهوري"، قائلًا إنه "إذا تم تمرير مشروع قانون الإنفاق المجنون هذا، فسيتم تأسيس حزب أميركا في اليوم التالي". وتابع: "حان الوقت لتشكيل حزب سياسي جديد يهتم فعليًا بالشعب"، مضيفًا في منشور آخر أن الولايات المتحدة أصبحت "دولة بحزب واحد… حزب بوركي بيغ!" (في إشارة تهكمية إلى شخصية كرتونية تمثل الثرثرة والعبث). واندلع الخلاف بين ماسك وترامب، وتصاعد إلى حرب كلامية علنية بسبب مشروع قانون الضرائب والإنفاق، الذي يسعى الرئيس الأميركي من خلاله إلى تحقيق وعود رئيسية في حملته الانتخابية، بينما يطالب ماسك بخفض أكبر بكثير في الإنفاق الحكومي. ويُناقش مشروع القانون حاليًا في مجلس الشيوخ، وإذا تم تمريره هناك، فسيُحال إلى مجلس النواب للموافقة النهائية. وكان ترامب يضغط منذ أسابيع على معارضي المشروع داخل الحزب الجمهوري لتأمين تمريره.


العربية
منذ 38 دقائق
- العربية
ترامب: كان على إدارة الكفاءة الحكومية فحص الدعم الذي تلقته شركات ماسك
شن الرئيس الأميركي دونالد ترامب هجوماً لاذعاً على الملياردير إيلون ماسك في تدوينة مثيرة نشرت على منصة تروث سوشيال قبل قليل، متهماً إياه بالاعتماد بشكل كبير على الإعانات الحكومية ومهاجماً ما أسماه "تفويض السيارات الكهربائية" وهي اجبار الناس على شراء هذا النوع من السيارات، مضيفاً أنه كان على إدارة الكفاءة الحكومية فحص الدعم الذي تلقته شركات ماسك. تأتي هذه التدوينة في سياق تصاعد التوترات بين الرجلين حول قضايا اقتصادية وسياسية، عقب توجيه ماسك انتقاد شديد لقانون ترامب بشأن الضرائب وتحذيره من تمويل حملات ضد أعضاء الكونغرس. وفي منشوره، لم يتوان ترامب عن وصف ماسك بأنه "ربما يحصل على دعم أكثر من أي إنسان في التاريخ، وبفارق كبير"، مشدداً على أن شركات ماسك العملاقة مثل تسلا وسبيس إكس لن تتمكن من البقاء "ولن تطلق صاروخاً واحداً أو قمراً صناعياً واحداً أو تنتج سيارة كهربائية واحدة" لو لم تحصل على هذا الدعم. وأضاف ترامب بلهجة حادة: "لو لم يكن لديه ذلك، لكان قد أغلق متجره وعاد إلى جنوب إفريقيا"، في إشارة واضحة إلى أصول ماسك. ولم تقتصر انتقادات ترامب على الجانب المالي، بل امتدت لتشمل "تفويض السيارات الكهربائية"، وهو ما أشار إليه على أنه "جزء رئيسي من حملتي الانتخابية". وأوضح ترامب وجهة نظره قائلاً: "السيارات الكهربائية جيدة، ولكن لا ينبغي إجبار الجميع على امتلاك واحدة". ويعكس هذا الموقف سعيه لجذب قاعدة انتخابية واسعة، خاصة تلك التي قد تشعر بالضغط من السياسات البيئية أو التي تعمل في الصناعات التقليدية المرتبطة بالوقود الأحفوري. يُظهر ترامب بذلك رفضه للتشريعات التي يعتبرها قسرية وتحد من حرية الاختيار الفردي. وفي جزء مثير للفضول من تدوينته، ألمح ترامب إلى "DOGEدوج "، متسائلاً "ربما يجب أن تنظر DOGE بجدية في الإعانات المقدمة لماسك قائلا أموال طائلة يمكن توفيرها!!!". ويُرجح أن ترامب كان يشير هنا إلى مبادرته السابقة التي تحمل نفس الاسم، وهي اختصار لـ "وزارة الكفاءة الحكومية" (Department Of Government Efficiency)، والتي أطلقها في ع بهدف تقليص الهدر الحكومي وتحقيق الكفاءة. ومن خلال هذه الإشارة، يعزز ترامب صورته كشخص يسعى لترشيد الإنفاق الحكومي والتخلص من الإعانات التي يعتبرها غير مبررة أو مفرطة. ويأتي هذا الهجوم في ظل تقلبات في العلاقة بين ترامب وماسك، والتي كانت تتأرجح بين التعاون والانتقاد. ويُفهم أن التدوينة تمثل محاولة من ترامب لاستغلال الخلافات الأخيرة مع ماسك حول مشروع قانون "الجميل الكبير" الذي أقره ترامب، والذي انتقده ماسك بشدة. ويستخدم ترامب هذه المنصة لتعزيز سرديته السياسية، مستهدفاً في الوقت ذاته شخصية بارزة لتسليط الضوء على ما يعتبره تضارب مصالح أو استغلالاً للنظام.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
مصادر أميركية: المحادثات التجارية بشأن الرسوم الجمركية معقدة
نقلت صحيفة "فاينانشال تايمز" عن مصادر أميركية، اليوم الثلاثاء، إن المحادثات التجارية بشأن الرسوم الجمركية معقدة. يأتي ذلك فيما قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت يوم الاثنين، إن الرئيس دونالد ترامب يعتزم عقد اجتماعات مع فريقه التجاري هذا الأسبوع، لتحديد نسب الرسوم الجمركية على كل دولة إذا لم تتفاوض مع الولايات المتحدة، وفق وكالة "رويترز". فيما يقترب التاسع من يوليو/تموز وهو الموعد النهائي الذي حدده ترامب للدول للتفاوض على اتفاقيات تجارية قبل فرض رسوم جمركية مرتفعة عليها. وقالت ليفيت إنه "سيحدد النسب للعديد من هذه البلدان إذا لم تأتِ إلى طاولة التفاوض بحسن نية، وسيجتمع مع فريقه التجاري هذا الأسبوع للقيام بذلك". وسبق لترامب أن أعلن أنه سيرسل إلى عدد من شركاء بلاده التجاريين رسائل يبلغهم فيها بالمعدل الجديد للرسوم الجمركية التي ستفرضها الولايات المتحدة على وارداتها من منتجاتهم.