
أكدت أن النموذج يهدف إلى دعم نظام اتخاذ القرار الذكي عبر سلسلة توليد الطاقة بأكملها
وذكرت الشركة أن هذا النموذج الذي يعمل على مستوى مائة مليار بارامتر، يهدف إلى دعم نظام اتخاذ القرار الذكي عبر سلسلة توليد الطاقة بأكملها، بدءا من الجوانب المتعلقة بالسلامة وحماية البيئة إلى تجارة الطاقة وجدولة الإنتاج وصيانة المعدات.
ذكرت الشركة أن المبادرة تهدف إلى تحقيق ترقيات ذكية شاملة عبر جميع سيناريوهات قطاع الطاقة، ودفع قطاع الطاقة في الصين نحو المزيد من التحول الذكي والرقمنة، وفقًا لوكالة "شينخوا".
اقرأ أيضاً
وفي مجال تجارة الطاقة، يعزز النموذج عملية اتخاذ القرار الفوري في السوق من خلال التنبؤ بدقة بالتغيرات المناخية، والتنبؤ بالمخاطر المائية، وتحليل ظروف السوق.
وذكرت الشركة أن النموذج قد حسّن بشكل كبير من دقة بيانات الطقس، مثل توقعات سرعة الرياح.
أما في مجال صيانة المعدات، فيدعم النموذج الانتقال من الصيانة التقليدية التفاعلية إلى أساليب أكثر استباقية وفقا لحالة المعدات، بينما يوفر في مجال السلامة وحماية البيئة أدوات تقنية متطورة لرصد دورة حياة المعدات، إلى جانب تحسين مراقبة العمليات وضمان مستويات أعلى من الأمان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 25 دقائق
- العربية
ترامب يضغط على الهند والصين للتوقف عن شراء النفط الروسي
يضغط الرئيس الأميركي دونالد ترامب على كل من الهند والصين لكي تتوقفا عن شراء النفط الروسي والمساهمة في تمويل الحرب الروسية ضد أوكرانيا. ويثير الرئيس الأميركي هذا الموضوع في الوقت الذي يحاول فيه دفع نظيره الروسي فلاديمير بوتين على الموافقة على وقف إطلاق النار في أوكرانيا. لكن النفط الروسي الرخيص يفيد شركات التكرير الهندية والصينية، ويسهم في تلبية احتياجات البلدين من الطاقة، لذا لم يبديا أي استعداد للتوقف عن شرائه. وتعتبر الهند والصين وتركيا أكبر مستوردي النفط الروسي الذي كان يذهب إلى الاتحاد الأوروبي. وأدى قرار الاتحاد الأوروبي بمقاطعة معظم النفط الروسي المنقول بحرا اعتبارا من يناير 2023 إلى تحول كبير في تدفقات النفط الخام من أوروبا إلى آسيا. ومنذ ذلك الحين، أصبحت الصين المشتري الأول للطاقة الروسية منذ مقاطعة الاتحاد الأوروبي، حيث استوردت ما قيمته حوالي 219.5 مليار دولار من النفط والغاز والفحم الروسي، تليها الهند بما قيمته 133.4 مليار دولار، ثم تركيا بما قيمته 90.3 مليار دولار. وقبل الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، كانت الهند تستورد كميات قليلة نسبيا من النفط الروسي. وتستورد المجر حاليا بعض النفط الروسي عبر خط أنابيب. والمجر عضو في الاتحاد الأوروبي، لكن الرئيس فيكتور أوربان ينتقد العقوبات المفروضة على روسيا. إقبال على النفط الرخيص وأحد أهم أسباب الإقبال على النفط الروسي هو رخص سعره. وبما أن سعر النفط الروسي أقل من سعر خام برنت القياسي العالمي، تستطيع مصافي التكرير تعزيز هوامش أرباحها بتحويل النفط الخام إلى منتجات قابلة للاستخدام، مثل وقود الديزل. وبحسب تقديرات "كلية كييف للاقتصاد"، حققت روسيا 12.6 مليار دولار من مبيعات النفط في يونيو الماضي. وتواصل روسيا تحقيق أرباح طائلة حتى في الوقت الذي حاولت فيه مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى الحد من حصتها من خلال فرض سقف لسعر النفط الروسي في السوق العالمية. ويتم تطبيق هذا السقف من خلال إلزام شركات الشحن والتأمين برفض التعامل مع شحنات النفط التي يتجاوز سعر الخام فيها هذا السقف. وقد تمكنت روسيا إلى حد كبير من التهرب من هذا السقف عن طريق شحن النفط على متن "أسطول ظل" من السفن القديمة باستخدام شركات التأمين والشركات التجارية الموجودة في دول لا تلتزم بالعقوبات الغربية على موسكو. ومن المتوقع أن يحقق مصدرو النفط الروس 153 مليار دولار هذا العام، وفقا لـ"كلية كييف".


الشرق الأوسط
منذ 39 دقائق
- الشرق الأوسط
الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من تعافي «وول ستريت» وآمال خفض الفائدة
ارتفعت الأسهم الآسيوية، يوم الثلاثاء، على خطى نظيرتها الأميركية التي استعادت معظم خسائرها الحادة التي مُنيت بها خلال الأسبوع الماضي. ويبدو أن المستثمرين استعادوا بعضاً من ثقتهم، بعد أن تسبّبت المخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب على الاقتصاد الأميركي في اهتزاز «وول ستريت» الأسبوع الماضي، وفق وكالة «أسوشييتد برس». في الوقت ذاته، عزّز تقرير الوظائف الأميركي الذي جاء أضعف بكثير من المتوقع يوم الجمعة، التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يتجه إلى خفض أسعار الفائدة خلال اجتماعه المقبل في سبتمبر (أيلول)، وهو تطور يُنظر إليه بإيجابية في الأسواق. ومن المرجح أن تشمل أبرز محطات هذا الأسبوع تقارير الأرباح الصادرة عن شركات؛ مثل: «والت ديزني»، و«ماكدونالدز»، و«كاتربيلر»، بالإضافة إلى تحديثات بشأن نشاط الأعمال في الولايات المتحدة. وفي الأسواق الآسيوية، ارتفع مؤشر «نيكي 225» في طوكيو بنسبة 0.6 في المائة، ليصل إلى 40.515.81 ألف نقطة، فيما قفز مؤشر «كوسبي» في كوريا الجنوبية بنسبة 1.4 في المائة، مسجلاً 3.192.57 ألف نقطة. وفي «هونغ كونغ»، صعد مؤشر «هانغ سنغ» بنسبة 0.3 في المائة، ليبلغ 24.799.67 ألف نقطة، كما ارتفع مؤشر «شنغهاي المركب» بنسبة 0.5 في المائة، ليصل إلى 3.602.13 ألف نقطة. أما في «سيدني» فقد قفز مؤشر «ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200» الأسترالي بنسبة 1.1 في المائة إلى 8.759.90 ألف نقطة، كما صعد مؤشر بورصة تايلاند بنسبة مماثلة بلغت 1.1 في المائة. وسجّل مؤشر «سينسكس» الهندي تراجعاً بنسبة 0.5 في المائة، في ظل تصاعد المخاوف من التوترات التجارية مع الولايات المتحدة، لا سيما بعد إصرار إدارة ترمب على خفض واردات الهند من النفط الروسي. وقد أكدت نيودلهي أنها ستواصل شراء النفط من موسكو، مشددة على أن علاقتها مع روسيا «مستقرة وموثوقة»، وأن سياستها في تأمين احتياجاتها من الطاقة تعتمد على توافر النفط في الأسواق والظروف العالمية الراهنة. وفي تعليق له، قال بنك «ميزوهو»: «تهديدات ترمب بفرض رسوم جمركية باهظة على واردات الخام الروسي تمثّل معضلة للهند». وأضاف: «في ظل تصاعد التحديات الجيواقتصادية المفروضة من قِبل واشنطن، والخسائر المالية والاقتصادية الناتجة عن فقدان النفط الروسي، سيكون من الصعب تفادي تداعيات مؤلمة». وفي «وول ستريت» يوم الاثنين، قفز مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 1.5 في المائة، ليبلغ 6.329.94 ألف نقطة. كما صعد مؤشر «داو جونز الصناعي» بنسبة 1.3 في المائة (ما يعادل 585.06 نقطة)، ليصل إلى 44.173.64 ألف نقطة. وسجل مؤشر «ناسداك المركب» ارتفاعاً بنسبة 2 في المائة ليبلغ 21.053.58 ألف نقطة. وكانت شركة «آيدكس لابوراتوريز» من أبرز المساهمين في انتشال السوق من أسوأ يوم له منذ مايو (أيار)، حيث قفز سهمها بنسبة 27.5 في المائة بعد إعلانها أرباحاً فصلية تجاوزت توقعات المحللين. وتواجه الشركات الأميركية ضغوطاً متزايدة لتحقيق نتائج قوية في ظل الارتفاعات القياسية في أسعار أسهمها مؤخراً. وقد جاءت نتائج العديد من الشركات الكبرى أفضل من المتوقع، مما أسهم في تهدئة مخاوف المستثمرين بشأن اضطرابات محتملة في السوق. كما أعلنت شركة «تايسون فودز» أرباحاً تجاوزت التوقعات في الربع الأخير، وارتفعت أسهمها بنسبة 2.4 في المائة. وتقف الشركة خلف علامتَي «جيمي دين» و«هيلشاير فارمز». وأسهمت هذه النتائج الإيجابية في تعويض خسارة بنحو 3 في المائة لشركة «بيركشاير هاثاواي»، بعدما أعلنت شركة «وارن بافيت» انخفاض أرباحها الفصلية مقارنة بالعام الماضي، وهو ما يعود جزئياً إلى تراجع قيمة استثمارها في «كرافت هاينز». من جهتها، ارتفعت أسهم «واي فير» بنسبة 12.7 في المائة بعدما أعلنت شركة الأثاث والديكور المنزلي أن نموها المتسارع في فصل الربيع مكّنها من تحقيق أرباح وإيرادات فاقت التوقعات. كما صعد سهم «تسلا» بنسبة 2.2 في المائة، بعد إعلان منح الرئيس التنفيذي إيلون ماسك 96 مليون سهم مقيد، بقيمة تقارب 29 مليار دولار، وهو ما بدّد بعض المخاوف بشأن احتمال مغادرته للشركة.


العربية
منذ 39 دقائق
- العربية
كبير الإداريين الماليين في أرامكو: نعمل على تنويع قاعدة أدوات الدين لدينا
النائب التنفيذي للرئيس وكبير الإداريين الماليين في شركة أرامكو السعودية، زياد المرشد، إننا نتطلع لتوسيع قاعدة أسواق السندات لدينا .. ولدينا اتفاقيات مع هيئات ائتمان الصادرات لدعم التمويل. وأضاف كبير الإداريين الماليين في أرامكو: "نعمل على تنويع قاعدة أدوات الدين لدينا" وكذلك العمل على إعادة توجيه رأس المال للمشاريع الأكثر ربحية.