أحدث الأخبار مع #الطاقة


مباشر
منذ 4 ساعات
- أعمال
- مباشر
قبل الموعد.."البرلس للغاز" تُعزز إمدادات الغاز المصري بـ40 مليون قدم مكعب يومياً
القاهرة- مباشر: كشفت وزارة البترول والثروة المعدنية عن نجاح شركة البرلس للغاز في وضع البئر التنموي "سيينا دي إي" على خريطة الإنتاج قبل الموعد المخطط بثلاثة أيام، وهو البئر الأول من آبار المرحلة الحادية عشرة بمنطقة غرب دلتا النيل البحرية العميقة (WDDM). ووفق بيان من الوزراة اليوم الخميس، جاء ذلك استمرارًا للنتائج الإيجابية ضمن المحور الأول من استراتيجية عمل وزارة البترول والثروة المعدنية، الهادف إلى زيادة الإنتاج المحلي وتوفير موارد الطاقة والمنتجات البترولية لمختلف قطاعات الدولة وتلبية احتياجات السادة المواطنين، وفي ظل التعاون مع شركتي "شل" و"بتروناس". وأظهرت نتائج الاختبارات الفعلية للبئر تطابقها مع الدراسات الهندسية السابقة، بمعدلات إنتاج بلغت 40 مليون قدم مكعب يوميًا. وتستهدف المرحلة الحادية عشرة إضافة ما يصل إلى 130 مليون قدم مكعب من الغاز يوميًا لإنتاج الشركة من خلال خطة تطوير تشمل حفر ثلاثة آبار جديدة، الأمر الذي سيكون له بالغ الأثر في تدعيم الإنتاج المحلي من الغاز الطبيعي، خاصة خلال فصل الصيف الحالي الذي يمثل ذروة الاستهلاك، بالإضافة إلى خفض الفاتورة الاستيرادية وتأمين وتنويع مصادر الغاز الطبيعي. وتؤكد وزارة البترول والثروة المعدنية استمرار جهودها في تعزيز الشراكات مع شركاء الإنتاج بما ينعكس على تسريع الأنشطة الإنتاجية وتوفير البيئة الداعمة لضخ المزيد من الاستثمارات، بما يسهم في تعزيز القدرات الإنتاجية للدولة في مجال الغاز الطبيعي وتعظيم الاعتماد على الموارد الطبيعية المحلية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا

العربية
منذ 5 ساعات
- أعمال
- العربية
عن طريق تعزيز إمدادات الطاقة
تُعِدّ إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حزمةً من الإجراءات التنفيذية التي تهدف إلى تعزيز إمدادات الطاقة لدعم توسع الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة، وفقًا لما نقلته رويترز يوم الجمعة عن أربعة مصادر مُطّلعة على الخطة. ويخوض أكبر المُنافسين الاقتصاديين، الولايات المتحدة والصين، سباقًا للتسلح التكنولوجي، يشمل الذكاء الاصطناعي، مما يضمن لهما تفوقًا اقتصاديًا وعسكريًا. وتتطلب الكميات الهائلة من معالجة البيانات التي يعتمد عليها الذكاء الاصطناعي زيادةً سريعةً في إمدادات الطاقة، وهو ما يشكل ضغطًا على شركات المرافق والشبكات في العديد من الولايات. وتشمل الإجراءات قيد الدراسة تسهيل ربط مشروعات توليد الطاقة بشبكة الكهرباء، وتوفير أراضٍ فيدرالية لبناء مراكز البيانات اللازمة لتوسيع نطاق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وفقًا للمصادر. وستُصدر الإدارة أيضًا خطة عمل تتعلق بالذكاء الاصطناعي، وتُنظم فعاليات عامة لجذب انتباه الرأي العام إلى هذه الجهود، بحسب المصادر. ويتطلب تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة كميةً هائلةً من الكهرباء، ويقود نمو هذه الصناعة أول زيادة كبيرة في طلب الولايات المتحدة على الطاقة منذ عقود. ومن المتوقع أن ينمو الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة بين عامي 2024 و2029 بمعدل خمسة أضعاف المعدل المتوقع في عام 2022، وفقًا لشركة غريد ستراتيجيز المتخصصة في الاستشارات بقطاع الطاقة. وفي الوقت نفسه، قد ينمو الطلب على الطاقة من مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي بأكثر من ثلاثين ضعفًا بحلول عام 2035، وفقًا لتقرير جديد صادر عن شركة ديلويت للاستشارات. ومع ذلك، يُمثل بناء وربط محطات توليد الطاقة الجديدة بشبكة الكهرباء عقبة رئيسية، لأن مثل هذه المشروعات تتطلب دراسات تأثير مكثفة قد تستغرق سنوات لإكمالها، فضلًا عن أن البنية التحتية الحالية لنقل الكهرباء مُثقلة بالضغط الشديد وتجاوز قدرتها الاستيعابية. وقال مصدران إن من بين الأفكار التي تدرسها الإدارة تحديد مشروعات توليد الطاقة الأكثر قربًا للانتهاء ومنحها أولوية في قوائم الانتظار للربط بشبكة الكهرباء. وشكّل تحديد مواقع مراكز البيانات تحديًا أيضًا، لأن المنشآت الأكبر تتطلب مساحة وموارد كبيرة، وقد تواجه عقبات تتعلق بتقسيم المناطق أو معارضة عامة من السكان المحليين. وأضاف المصدران أن الأوامر التنفيذية قد تُوفر حلًا لذلك من خلال توفير أراضٍ تُديرها وزارة الدفاع أو وزارة الداخلية لمطوري المشروعات. وتدرس الإدارة أيضًا تبسيط إجراءات الحصول على تصاريح لمراكز البيانات من خلال إصدار تصريح موحد على مستوى البلاد بموجب قانون المياه النظيفة، بدلًا من إلزام الشركات بطلب التصاريح بشكل منفصل في كل ولاية، وفقًا لأحد المصادر. وفي يناير، استضاف ترامب كبار الرؤساء التنفيذيين لشركات التكنولوجيا في البيت الأبيض لتسليط الضوء على مشروع ستارغيت، وهو مشروع بمليارات الدولارات تقوده شركة "OpenAI"، مطوّرة "شات جي بي تي"، ومجموعة سوفت بنك، وشركة أوراكل، لبناء مراكز بيانات وتوفير أكثر من 100 ألف وظيفة في الولايات المتحدة. وأعطى ترامب الأولوية للفوز في سباق الذكاء الاصطناعي ضد الصين، وأعلن في أول يوم له في منصبه حالة طوارئ وطنية في مجال الطاقة تهدف إلى إزالة جميع العوائق التنظيمية أمام عمليات التنقيب عن النفط والغاز، واستخراج الفحم والمعادن الأساسية، وبناء محطات طاقة جديدة تعمل بالغاز والطاقة النووية لزيادة الطاقة الإنتاجية. وأمر ترامب إدارته في يناير بوضع خطة عمل للذكاء الاصطناعي من شأنها أن تجعل "أميركا عاصمة العالم في مجال الذكاء الاصطناعي" وتقلل العوائق التنظيمية التي تعيق توسعه السريع.


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- أعمال
- روسيا اليوم
وزير الطاقة الروسي: صراع إسرائيل وإيران لن يؤثر على تعاوننا مع مصر
وقال خلال لقاء خاص مع قناة "القاهرة الإخبارية" إن موسكو ترفض الصراعات المسلحة وتؤمن بالحلول الدبلوماسية كخيار أول قبل اندلاع أي مواجهات عسكرية. وأشار تسيفيليف إلى أن التصعيد العسكري في المنطقة، كما هو الحال بين إسرائيل وإيران، له تداعيات سلبية تتجاوز الأطراف المباشرة لتمس استقرار الأسواق العالمية للطاقة. ومع ذلك، أكد التزام بلاده بتعزيز التعاون مع دول الشرق الأوسط وخاصة مصر، بمعزل عن هذه التوترات. ولفت الوزير إلى أن التعاون الاقتصادي يعد أداة فعالة للحد من احتمالات نشوب الصراعات، قائلا: "السياسة امتداد للاقتصاد، بينما تمثل الحرب أسوأ تجليات العمل السياسي". كما شدد على أهمية تعزيز الروابط الاقتصادية كضمانة ضد المواجهات المباشرة، مع ضرورة حل الخلافات عبر القنوات الدبلوماسية. وفي إطار التعاون الثنائي، كشف تسيفيليف عن اتصالات مكثفة تجري حالياً بين شركات روسية ومصرية. وأعلن أن الجانب الروسي سيقيم نتائج هذه اللقاءات بنهاية المنتدى الاقتصادي الطاقوي، مع متابعة أي معوقات قد تظهر خلال المباحثات. وأكد دور الحكومات في دعم الشركات وبناء برامج مشتركة، قائلا: "تتمثل مهمتنا كحكومة في تذليل العقبات أمام التنفيذ". جاءت هذه التصريحات في إطار الجهود الروسية لتعزيز شراكتها الاقتصادية مع مصر، خاصة في مجال الطاقة، حيث تسعى موسكو إلى تعميق التعاون رغم التحديات الجيوسياسية في المنطقة. المصدر: القاهرة الإخبارية


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- أعمال
- اليوم السابع
وزير الطاقة الروسية: صراع إسرائيل وإيران لن يؤثر على تعاوننا مع مصر (فيديو)
قال وزير الطاقة الروسي سيرجي تسيفيليف، إنّ بلاده بدأت بالفعل اتصالات فعالة مع الحكومة المصرية ووزارة الطاقة لتنفيذ المهام التي تم الاتفاق عليها بين قيادتي البلدين، مؤكدًا أن روسيا ترفض كافة أشكال الصراعات المسلحة، وتؤمن بضرورة إيجاد حلول دبلوماسية قبل اندلاع الحروب. وأضاف تسيفيليف، في لقاء خاص، مع الإعلامي أحمد بشتو، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ أي صدام عسكري أو مرحلة حادة من الصراع، مثل ما يحدث في المنطقة بين إسرائيل وإيران، يؤثر سلبًا ليس فقط على الأطراف المباشرة، بل على العالم بأسره. وتابع أن التوترات السياسية والعسكرية تعقّد الظروف الاقتصادية وتؤثر على استقرار أسواق الطاقة، إلا أن روسيا ملتزمة بتوسيع تعاونها مع الشرق الأوسط، وخصوصًا مع مصر، دون أن تتأثر بهذه النزاعات. وأكد أنّ موسكو ترى في التعاون الاقتصادي وسيلة فعالة لتقليل احتمالات نشوب الصراعات، قائلًا: "السياسة امتداد للاقتصاد، وأسوأ مظاهر السياسة هي الحرب". وشدد على ضرورة العمل الدائم على توطيد العلاقات الاقتصادية لتجنب الوصول إلى المواجهات المباشرة، حتى في حال نشوء خلافات يجب حلّها بالطرق الدبلوماسية. وفيما يتعلق بالتعاون مع مصر، أشار الوزير إلى وجود اتصالات مكثفة حاليًا بين شركات روسية ومصرية. وقال إن بلاده ستقيّم في نهاية المنتدى الاقتصادي الطاقوي ما حققته الشركات خلال اجتماعاتها، وستتابع مع الجهات المعنية لحلّ أية مشكلات ظهرت أثناء اللقاءات، مشددًا على دور الحكومات في دعم الشركات وبناء برامج مشتركة تخدم مصالح الطرفين، مؤكداً: "مهمتنا كحكومة هي مساعدتهم في التنفيذ".


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- أعمال
- روسيا اليوم
روسيا وتركيا تتفقان على تعزيز ضخم للتعاون الاقتصادي والاستثماري في عدة قطاعات
ونص بروتوكول الاجتماع، الذي اطلعت عليه "تاس"، على أن "الجانبين اتفقا على تشجيع الاستثمارات المباشرة المتبادلة والعمل على حل المشكلات التي تواجه مستثمري البلدين، في إطار الاتفاقيات الحكومية القائمة وتشريعات كلا البلدين". كما اتفق الجانبان على مواصلة تعزيز التعاون الثنائي في المجال الزراعي، بهدف زيادة وتنويع التبادل التجاري للسلع الزراعية بين البلدين. وشمل الاتفاق أيضا تعزيز التعاون العلمي والتقني في مجالات التطوير الوراثي، واللقاحات، والتعليم الزراعي. من المقرر أن يعقد البلدان الاجتماع السادس لمجموعة العمل المشتركة حول التجارة والاستثمار والتعاون الإقليمي في عام 2026 على الأراضي الروسية. أما في قطاع الطاقة، فقد اتفق الطرفان على تشجيع المشاريع المشتركة في مجال النفط، بما في ذلك في دول ثالثة، مع الإشارة إلى استقرار إمدادات النفط الروسي إلى تركيا. كما أعرب الجانبان عن اهتمامهما بتمديد عقود إمداد وتصدير الغاز الطبيعي بشروط متبادلة المنفعة. جاءت هذه الاتفاقيات خلال انعقاد الدورة التاسعة عشرة للجنة الحكومية الروسية التركية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي التي تعقد اليوم في موسكو.المصدر: تاس بحث الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات، ولاسيما في المشاريع الاستراتيجية وقطاع الطاقة. تصدرت الحمضيات وقطع الغيار وعربات المقطورات قائمة صادرات تركيا إلى روسيا في 2023، بينما كانت منتجات البترول والغاز والنفط والحديد والصلب على قائمة مستوردات تركيا من روسيا.