
03 Jul 2025 23:18 PM رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة لـmtv: هناك معملان أضيفا إلى شبكة الكهرباء وهما الأرخص ولكن السلف التي أعطيت الى كهرباء لبنان من 1992 حتى 2019 هي 24 مليار دولار كدين للدولة بلغت كلفته 26 مليار ما نسبته 50 في المئة من الدين العام
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
لتحقيق أهداف الإصلاح الاقتصادي... صندوق النقد يمنح مصر مزيداً من الوقت
أعلن صندوق النقد الدولي، الخميس، أنه سيقوم بدمج المراجعتين الخامسة والسادسة من برنامج الدعم المالي لمصر، البالغ حجمه 8 مليارات دولار، في خريف العام الجاري، بهدف منح السلطات المصرية مزيداً من الوقت لتحقيق الأهداف الأساسية للإصلاح الاقتصادي. وقالت جولي كوزاك، المتحدثة باسم الصندوق، في إفادة صحفية، إن "الخبراء يعملون حالياً مع السلطات المصرية على وضع اللمسات الأخيرة على السياسات الاقتصادية، خصوصاً تلك المتعلقة بدور الدولة في الاقتصاد". وكان صندوق النقد قد صرف 1.2 مليار دولار في مارس الماضي بعد إتمام المراجعة الرابعة، ليصل إجمالي التمويل الذي حصلت عليه مصر حتى الآن إلى 3.5 مليار دولار. أشارت كوزاك إلى أن مصر "تُحرز تقدماً ملحوظاً في برنامج الإصلاح"، لا سيما في ما يتعلق بانخفاض التضخم وتحسن احتياطي النقد الأجنبي، لكنها أكدت في الوقت نفسه أن البلاد لا تزال بحاجة إلى تعميق الإصلاحات الاقتصادية الهيكلية. وقالت إن "الأولويات تشمل تطوير سياسة ملكية الدولة، وتعزيز برنامج تنويع الأصول في القطاعات التي التزمت الدولة بالانسحاب منها"، مشيرة إلى أن هذه الخطوات ضرورية لتحفيز القطاع الخاص وتحقيق نمو مستدام. ركزت بعثة الصندوق، التي زارت القاهرة بين 6 و18 مايو، على تقييم مدى التقدم في تقليص دور الدولة في الاقتصاد، وتحسين بيئة الأعمال. وقالت كوزاك إن النقاشات أظهرت أن "هناك حاجة إلى مزيد من الوقت لوضع اللمسات النهائية على إجراءات السياسة العامة"، خصوصاً في الملفات المتعلقة بالملكية العامة والانفتاح أمام الاستثمارات الخاصة.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
ليست تايوان.. صحيفة أميركية تكشف الدولة التي تدرس الصين غزوها
ذكرت صحيفة "The Hill" الأميركية أن "تهديدات الصين لتايوان تحظى باهتمام كبير، لكن خطةً أكثر جرأةً تتكشف في بكين. وتشير الأدلة الناشئة إلى أن طموحات الصين تتجه شمالًا، نحو سيبيريا. قد يُعيد هذا التحول تشكيل النظام العالمي بطرق لم يُدركها الغرب تمامًا بعد. علاوة على ذلك، فإن التكاليف الباهظة لغزو تايوان، ودور سيبيريا في تغذية النمو الاقتصادي الصيني، يجعلان التحول نحو الشمال مُرجحًا بشكل متزايد بحلول عام 2027". وبحسب الصحيفة، "لا يزال هوس الصين بتايوان، مدفوعًا بالفخر الوطني ورؤية الرئيس شي جين بينغ، حجر الزاوية في خطابها، ومع ذلك، فإن غزوًا برمائيًا شاملًا سيُمثل كابوسًا لوجستيًا واقتصاديًا. في الماضي، تم إيقاف هتلر بسبب الفجوة التي يبلغ طولها 22 ميلاً بين فرنسا والمملكة المتحدة. إن مضيق تايوان أوسع بخمس مرات، كما أن نقطة الاختناق التي يبلغ عرضها مائة ميل محمية بشكل كبير من قبل الجيش التايواني الحديث، ومدعومة بدعم صريح وضمني من الولايات المتحدة وحلفائها. وخلصت دراسة أجراها مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في عام 2023 إلى أن الغزو الصيني من المرجح أن يفشل وأن يكلف كافة الأطراف تكاليف باهظة. وتشير الدراسة إلى أنه في حالة اندلاع صراع لمدة ثلاثة أسابيع، فإن الصين سوف تتكبد خسائر فادحة، بما في ذلك مقتل ما يقدر بنحو 10 آلاف جندي وخسارة 155 طائرة مقاتلة و138 سفينة رئيسية". وتابعت الصحيفة، "ستكون التداعيات الاقتصادية كارثية. فقد قدّر تحليلٌ أجرته بلومبرغ إيكونوميكس عام 2024 أن حربًا على تايوان ستكلف العالم حوالي 10 تريليونات دولار، أي ما يعادل 10% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. إن هيمنة تايوان على إنتاج أشباه الموصلات تعني أن أي خلل فيها سيُشل سلاسل التوريد العالمية، بما في ذلك قطاع التكنولوجيا الصيني. هذه التكاليف الباهظة، إلى جانب ارتفاع خطر نشوب صراع أوسع نطاقًا وطويل الأمد مع الولايات المتحدة وحلفائها، تجعل غزو تايوان في المدى القريب أمرًا مستبعدًا بشكل متزايد". وأضافت الصحيفة، "في المقابل، تُقدم سيبيريا جائزةً مغريةً بمخاطر فورية أقل، فاحتياطاتها الهائلة من النفط والغاز والذهب والماس والمعادن الأرضية النادرة والمياه العذبة تُعدّ أساسيةً لاستدامة اقتصاد الصين الذي يعاني من شحّ الموارد. تواجه المقاطعات الشمالية القاحلة في الصين ندرة مزمنة في المياه. ويؤوي سهل شمال الصين، وهو قلب الزراعة والصناعة، 20% من سكان الصين، مع 5% فقط من موارده المائية العذبة. وتحتوي بحيرة بايكال في سيبيريا وحدها على 20% من المياه العذبة غير المجمدة في العالم، وهو مورد يمكن استخدامه لتغيير شمال الصين. وتستند هذه الحسابات الاستراتيجية إلى شعور متزايد داخل بعض الدوائر الصينية بأن روسيا أصبحت قوة متدهورة، وغير قادرة على إدارة ثرواتها من الموارد أو الدفاع عنها بشكل فعال". وبحسب الصحيفة، "إن موارد سيبيريا يمكن أن تغذي أهداف نمو الناتج المحلي الإجمالي المتوقعة للصين، ومعالجة الطلب المتزايد على الطاقة، وتأمين المعادن النادرة الحيوية الضرورية لهيمنتها في التكنولوجيا الخضراء والصناعات العسكرية المتقدمة. كما ويُعزز ضعف قبضة روسيا جاذبية سيبيريا، فقد كشفت وثيقة مسربة، يُزعم أنها من جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، عن مخاوف موسكو العميقة من الزحف الديموغرافي والاقتصادي الصيني في الشرق الأقصى. وأفادت التقارير أن الجيش الروسي، المُنهَك بشدة جراء الحرب المطولة في أوكرانيا ، قد حوّل جزءًا كبيرًا من قواته الشرقية غربًا، وقد أدى هذا إلى جعل مساحة شاسعة من أراضي سيبيريا، التي تبلغ ستة ملايين ميل مربع، غير محمية بشكل خطير". وتابعت الصحيفة، "يشير التقرير، كما وصفته صحيفة نيويورك تايمز، إلى زيادة مزعومة في نشاط الاستخبارات الصينية، بما في ذلك الجهود المبذولة لتجنيد العلماء الروس ، واستهداف التكنولوجيا العسكرية، والتأكيد بشكل خفي على المطالبات الإقليمية التاريخية. في الواقع، الدفاعات الشرقية لروسيا في حالة حرجة، ويؤكد تحليل حديث أجراه معهد دراسات الحرب عدم قدرة روسيا على تحمل خسائرها في المعدات والأفراد. ويؤثر هذا الضعف المنهجي على الجيش الروسي بأكمله، بما في ذلك القوات المتمركزة في سيبيريا، والتي استُخدمت لدعم العمليات في أوكرانيا. وتشير التقارير الواردة من المنطقة إلى أن الحاميات العسكرية جُردت من الكوادر ذات الخبرة، واعتمدت على معدات قديمة ومجندين غير مدربين". وبحسب الصحيفة، "على النقيض تمامًا، يُعدّ جيش التحرير الشعبي الصيني قوةً حديثةً ومتقدمةً تكنولوجيًا. فهو يمتلك صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت، وطائرات مقاتلة من الجيل الخامس، وقدراتٍ متطورةً في الحرب السيبرانية. وعلاوة على ذلك، فإن الاقتصاد الروسي، الذي يعاني من العقوبات الغربية ويعتمد بشكل متزايد على الطاقة الصينية، يفتقر إلى القدرة على تعزيز جناحه الشرقي بشكل ملموس. ومع تركيز موسكو السياسي والعسكري والاقتصادي بشكل كامل تقريبا على أوكرانيا، فإنها تظل معرضة بشكل خطير للطموحات الاستراتيجية لجارتها القوية. لقد استثمر الحزب الشيوعي الصيني بشكل كبير في التحديث العسكري بهدف معلن وهو الاستعداد لصراع كبير بحلول عام 2027. إذا خلصت بكين إلى أن الهجوم المباشر على تايوان محفوف بالمخاطر، فمن المرجح أن جيشها الهائل الذي بنته لن يقف مكتوف الأيدي، لذلك تمثل سيبيريا الفرصة الأكثر وضوحا". وتابعت الصحيفة، "تظل تايوان هدفًا صينيًا بعيد المدى، لكن غزوها يُعرّضها لعزلة عالمية وانهيار اقتصادي. في المقابل، تُعدّ سيبيريا هدفًا أكثر سريةً وواقعية. ومن غير المرجح أن يتدخل الغرب، المنشغل بالصراع في أوكرانيا والتهديد المستمر لتايوان، بشكل حاسم في منطقة اعتبرها منذ فترة طويلة هامشية بالنسبة لمصالحه الأساسية. قد تضطر روسيا، المرتبطة اقتصاديا ببكين والضعيفة عسكريا، إلى الحد من ردها لتجنب خسارة شريكها التجاري الأكثر أهمية". وختمت الصحيفة، "قد تصنف الصين أي عملية توغل باعتبارها "عملية عسكرية خاصة محدودة" لتأمين الموارد الحيوية وحماية مصالحها الاقتصادية، وهو ما يعكس بشكل ساخر النهج الذي تنتهجه روسيا في أوكرانيا. وتشير التحذيرات المروعة الصادرة من داخل الاستخبارات الروسية، والتي ورد أن الكرملين الذي يسعى يائساً إلى إظهار قوته وشراكته الثابتة مع الصين، رفضها، إلى أن موسكو غير مستعدة بشكل خطير لجرأة بكين".


سيدر نيوز
منذ 2 ساعات
- سيدر نيوز
العملات المشفّرة تتراجع مع مخاوف الرسوم الجمركية وتثبيت الفائدة.. وبيتكوين عند 109.100 دولار
شهدت أسواق العملات الرقمية اليوم الجمعة 4 يوليو/تموز 2025، تراجعا جماعيا، مع تصاعد المخاوف من الرسوم الجمركية وغياب مؤشرات خفض الفائدة الأمريكية. وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأنه يعتزم فرض رسوم جمركية على ما بين 10 إلى 12 دولة، بنسبة تتراوح بين 10% إلى 70%، بدءًا من 1 أغسطس/آب المقبل. وأضاف ترامب، إن الرسائل الخاصة بالرسوم ستبدأ في الوصول إلى الدول المعنية يوم الجمعة، ما أثار قلق المستثمرين من تأثيرات محتملة على التجارة العالمية وزيادة التضخم. وفي الوقت نفسه، قلصت بيانات الوظائف الأمريكية القوية التي صدرت الخميس، من رهانات الأسواق على خفض أسعار الفائدة خلال الأشهر المقبلة. وأشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، إلى أن استمرار حالة عدم اليقين بشأن السياسات الجمركية سيبقي البنك المركزي في حالة حذر، لا سيما في ظل مخاوف من تداعيات تضخمية لتلك السياسات. وساهمت التوقعات ببقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول في الحد من السيولة المتاحة للاستثمار في سوق العملات المشفرة، ما دفع معظم العملات الرقمية إلى التراجع في تداولات الجمعة، رغم الزخم المتوقع من إعلان أسبوع تشريعي خاص بالتنظيمات الرقمية. كما أن عطلة يوم الاستقلال الأمريكي، التي تتزامن مع عطلة نهاية الأسبوع، ساهمت في انخفاض أحجام التداول بشكل عام، وهو ما أدى إلى هدوء نسبي في تحركات السوق. من جانبه، أعلن مجلس النواب الأمريكي أن أسبوع 14 يوليو/تموز المقبل سيُخصص كـ'أسبوع العملات المشفرة'، حيث تعتزم الهيئة التشريعية مناقشة ثلاثة قوانين رئيسية لتنظيم الأصول الرقمية. ويتضمن جدول الأعمال التصويت على قانون GENIUS، الذي ينص على وضع إطار قانوني للعملات المستقرة، إلى جانب النظر في قانون CLARITY وقانون مكافحة الاستخدام المفرط لـ العملة الرقمية للبنك المركزي (CBDC). وفي بيان، قال مايك جونسون، رئيس مجلس النواب: 'يتخذ الجمهوريون خطوات حاسمة لتقديم النطاق الكامل لأجندة الرئيس ترامب فيما يتعلق بالأصول الرقمية والعملات المشفرة'. لكن رغم الطابع الإيجابي لهذا الإعلان، لم يلقَ الخبر صدى فورياً في السوق، ما يعكس الحذر العام الذي يسود بين المتداولين في ظل حالة الترقب للسياسات الاقتصادية والجمركية القادمة من الإدارة الأمريكية. ما سعر عملة بيتكوين بالدولار اليوم؟ شهد سعر بيتكوين خلال تعاملات اليوم الجمعة 4 يوليو/تموز 2025 تراجعا بنسبة 0.17% ليصل سعرها إلى 109.100 ألف دولار، عند الساعة الـ11 صباحا بتوقيت أبوظبي. وبلغت القيمة السوقية للعملة المشفرة الأكثر شهرة في العالم نحو مستوى 2.17 تريليون دولار وتراجع حجم التداولات على بيتكوين إلى 42.495 مليار دولار خلال الساعات الـ24 الأخيرة. وعلى مدار الأيام الـ7 الأخيرة، أضافت عملة بيتكوين نحو 2.08% إلى قيمتها. ما أسعار العملات المشفرة اليوم بالدولار؟ انخفض سعر عملة إيثيريوم Ethereum ETH بنسبة 1.35% إلى 2564.37 دولارا. تراجع سعر عملة بينانس كوين Binance coin BNB بنسبة 0.59% إلى 659.10 دولارا. هبط سعر عملة كاردانو Cardano بنسبة 3.53% ليبلغ 0.5868 دولار. انخفض سعر عملة ريبل XRP بنسبة 1.92% ليسجل 2.2352 دولار.