«ذهب أيلول».. لمخرجه حماد الزعبي يحصد الجائزة الذهبية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 6 أيام
- السوسنة
مسلسل ذهب أيلول يفوز بالمركز الأول عربياً
عمان - السوسنة حصد المسلسل الاجتماعي الأردني والعربي "ذهب أيلول"، من إنتاج طلال عدنان العواملة، المركز الأول في فئة الدراما التلفزيونية/المسلسلات الاجتماعية ضمن فعاليات الدورة 25 للمهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون لعام 2025، حيث تنافس في المسابقة 299 عملاً إذاعياً وتلفزيونياً. وتسلم الجائزة بالنيابة عن مجموعة المركز العربي الإعلامية، المدير الإداري في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية، السيد يزيد مبارك، وسط حفل كبير أقيم في العاصمة التونسية حضره نخبة من الإعلاميين والفنانين وصناع الأعمال التلفزيونية.يتخطى مسلسل "ذهب أيلول" الأطر التقليدية في عرض الصراع بين الخير والشر، إذ يسلط الضوء على قضايا اللاجئين الذين نزحوا بفعل الحروب، إلى جانب استكشاف واقع الإنسان المعاصر بكل ما يحمله من تعقيدات في علاقاته الإنسانية. وضم العمل مجموعة مميزة من أبرز الفنانين الأردنيين والعرب، من بينهم مرح جبر، عمار شلق، عاكف نجم، شكران مرتجى، دانا جبر، إيلي شالوحي، نور صعب، لونا بشارة، ميثم صالح، حامد مرزوق، علي عليان، إضافة إلى العديد من المواهب الشابة الأردنية والعربية.يُذكر أن مجموعة المركز العربي الإعلامية، التي تأسست عام 1983، تحولت من شركة عائلية إلى مجموعة إبداعية متكاملة، أنتجت مجموعة واسعة من المسلسلات التلفزيونية التي عُرضت على الشاشتين العربية والعالمية. وتحمل في رصيدها عدداً من الجوائز العربية والعالمية، أبرزها جائزة "الإيمي" العالمية عن مسلسل "الاجتياح"، بالإضافة إلى نجاحات جماهيرية كبيرة لمسلسلات مثل "الحجاج"، "الأمين والمأمون"، "نمر بن عدوان"، و"عودة أبو تايه". وتواصل المجموعة اليوم تطوير وإنتاج باقة جديدة ومتنوعة من المسلسلات الدرامية للمواسم القادمة، ضمن استراتيجية تعاون مع الهيئة الملكية الأردنية للأفلام والتلفزيون الأردني .

الدستور
منذ 7 أيام
- الدستور
«ذهب أيلول».. لمخرجه حماد الزعبي يحصد الجائزة الذهبية
حسام عطيةأعلن المخرج الأردني حماد الزعبي فوز مسلسله «ذهب أيلول» بالجائزة الأولى على مستوى الوطن العربي، ضمن مسابقات المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون الذي أقيم في تونس، فيما تدور أحداث المسلسل حول خمس نساء لاجئات من جنسيات عربية مختلفة، ويتعرضن للعديد من المشاكل والاستغلال بسبب الحروب في بلادهن.ونوه المخرج الزعبي في منشور له عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي بأن هذا الفوز يمنحه دافعًا أكبر للاستمرار في تقديم مشاريع درامية متميزة، موجّهًا شكره لكل من دعمه خلال هذه الرحلة الفنية، وبانهفخور جداً بفوز مسلسلي «ذهب أيلول» بالجائزة الأولى على مستوى الوطن العربي ضمن مسابقات المهرجان العربي للإذاعة و التلفزيون (تونس) هذا الإنجاز يمنحني دافعاً أكبر للمشاريع القادمة، وأتطلع للمزيد من الإبداع والتميّز، شكراً لكل من دعمني في هذه الرحلة، ومسلسل «ذهب أيلول» من إنتاج «Arab Telemedia»، وقد لاقى صدى واسعًا لما حمله من رسائل إنسانية قوية، ومعالجة درامية عميقة لقضايا النزوح والشتات، وذهب أيلول مسلسل أردني، تم عرضه في رمضان 2023م، من تأليف محمد عريقات، ومن إخراج حماد الزغبي.القصة والأحداثومسلسل «ذهب أيلول» مسلسل درامي تشويقي تدور أحداثه حول خمس نساء لاجئات من جنسيات عربية مختلفة (أردنية وفلسطينية وسورية ولبنانية وعراقية) يتعرضن للعديد من المشاكل والمضايقات، ومحاولة استغلالهن بسبب ظروف الحرب في بلادهن، وتتناول أحداث المسلسل استغلال الدين والجنس لتحقيق مصالح شخصية، ويتحدث عن السلوك الإنساني في شتى جوانبه النفسية والسياسية والاجتماعية والروحية، فيما يتكون طاقم عمل مسلسل ذهب أيلول من، شكران مرتجى، اميرة سمير، لونا بشارة، سوسن ميخائيل، عمار شلق، عاكف نجم، عبد الرحمن قويدر، نادين قدور، نور صعب، تالا الحلو، طلال عدنان العواملة، المنتج، محمد عريقات، المؤلف، حماد الزعبي، المخرج.والمخرج حماد الزعبي، مخرج أردني درس الإخراج بإحدى الجامعات في بغداد عام 2006، وحصل على بكالوريوس في الإخراج السينمائي، وعمل مخرجا منفذا لعدد من الأعمال الأردنية، وقد أخرج وصور بنفسه فيلما تلفزيونيا عن الإرهاب، ومن أعماله مسلسل دنيا الآلم، وفيلم تزهر الأشواك، وهو مخرج مسلسلات وبرامج أفلام وثائقية، يعمل في التلفزيون الأردني، وعضو نقابة الفنانين الأردنيين، أخرج للتلفزيون الأردني العديد من البرامج والأفلام الوثائقية، كما عمل مخرجًا منفذًا للعديد من الأعمال، منها، مسلسل دنيا الألم والعديد من الأفلام التي تعالج قضايا عديدة منها الإرهاب، من أفلامه، تزهر الأشواك، اللعبة، والمهمة، وأن المخرج حماد الزعبي هو اول من أنتج وأخرج اول فيلم روائي طويل (المهمة) و الذي تطرق لتفجيرات عمان الأليمة و ما يزال يعرض على شاشة التلفزيون الاردني في الذكرى الأليمة للتفجيرات كما أن الزعبي فاز بثلاثة جوائز دولية عن فيلمه (اللعبة) وهي جائزة الاخراج والتمثيل والتأليف الموسيقي إضافة أن الزعبي يمتلك في رصيده الدامي أكثر من مئة ساعة درامية عبر مسلسلات أخرجها لكبرى المحطات العربية مسلسل تزهر الاشواك على روتانا و دنيا الألم سلطنة عمان و احلام سعيد على تلفزيون سما دبي ونيران البوادي تلفزيون الكويت والتلفزيون الاردني و هاشتاق زعل وخضرة إضافة إلى المسلسل القروي الضخم تل السنديان من اضخم إنتاجات التلفزيون الاردني والذي أنتج من خلاله أيضا فيلم تل السنديان والذي كرم مؤخرا في مهرجان مكناس للأفلام التلفزيونية.


جهينة نيوز
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- جهينة نيوز
الكتاب الورقي لا يزال حيًا.. و"الصوتي" يزحف بخطى ثابتة
تاريخ النشر : 2025-04-16 - 12:14 am الزعبي: الكتاب الورقي باقٍ والصوتي يكمل المشهد الثقافي بأسلوب جديد "الآن ناشرون وموزعون" دار نشر لا تطبع الكتب فقط بل تسجلها صوتيًا الأنباط - الاف تيسير في زمنٍ تتسارع فيه التقنيات وتتشعب فيه وسائل المعرفة، تقف دار "الآن ناشرون وموزعون" بثبات في المشهد الثقافي، محافظةً على جذور النشر الورقي، ومتوائمة مع متغيرات العصر. المدير العام للدار، الدكتور باسم الزعبي، يفتح ملف مستقبل النشر في الأردن عبر مقابلة مصورة مع الأنباط، متحدثًا عن تحديات النشر الورقي والكتاب الصوتي، ومكانة كلٍ منهما في ظل الهيمنة الرقمية. من الورقي إلى الصوتي والمرئي: رحلة "الآن ناشرون وموزعون" وأوضح الزعبي أن الدار رغم تمسكها بالنشر الورقي، تستشعر تحديات العصر الرقمي، حيث أصبح الكتاب يبدأ ورقيًا، وقد ينتهي صوتيًا أو مرئيًا، خاصةً من خلال المجال السينمائي، الذي اعتبره الأسبق انتشارًا من المجال الصوتي. وأشار الزعبي لـ"الأنباط" إلى أن الكتاب الصوتي هو التحدي الرئيسي في الوقت الحالي، إلى جانب وسائل التواصل الاجتماعي بمحتواها المتنوع، مبينًا أن هذه التحديات تندرج ضمن مفهوم القراءة بشكل عام، وليس فقط على مستوى الكتاب التقليدي. وفيما يتعلق بتجربة الكتب الصوتية، كشف الزعبي أن الدار بدأت بالفعل في تسجيل مجموعة من الكتب الصوتية، لكنها لم تُطرح بعد على المنصات، مؤكدًا أنه خلال هذا العام ستُطرح هذه المجموعة، وأن عددها يقارب 10 كتب صوتية، كخطوة مبدئية نحو التوسع في هذا المجال. بين رائحة الورق يبقى الكتاب حي وأوضح الزعبي أن الكتاب الصوتي مرتبط أساسًا بالكتاب الورقي، إذ لا يمكن أن يوجد الأول دون الثاني، فالكتاب الورقي هو الأصل، ومنه ينطلق المحتوى ليأخذ شكله الصوتي لاحقًا، وأن الكتاب الورقي لا يزال متقدمًا وحيًا، متوقعًا أن يستمر لفترة طويلة قادمة. واستشهد الزعبي بتجارب القراء الذين يفضلون التعامل مع الكتاب الورقي كمادة محسوسة بأيديهم، بل إن بعضهم يستمتع برائحة الورق أثناء القراءة، معتبرًا ذلك جزءًا من متعة القراءة الشخصية. وأشار إلى الأثر الصحي السلبي الناتج عن الاستخدام المكثف للأجهزة الذكية كالهاتف والحاسوب والأجهزة اللوحية، مؤكدًا أن القراءة الورقية أكثر أمانًا على صحة الإنسان البصرية والعقلية. خطر الإدمان الرقمي والفرق بين الصورة والصوت ونبه الزعبي إلى أن كثافة المواد المرئية والمسموعة عبر الإنترنت والأجهزة الذكية أدت إلى حالة من الإدمان لدى المتلقين، ما تسبب في أضرار واضحة على أدمغة المستخدمين، موضحًا أن الكتاب الصوتي يتم تداوله حاليًا عبر المنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي، ضمن بيئة من المحتوى المرئي والمسموع. وحذر الزعبي من أن المواد المرئية أشد خطورة وأكثر تأثيرًا من المسموعة، نظرًا لقدرة الصورة على السيطرة السريعة على ذهن المتلقي، وارتباطها بأساليب سيكولوجية معقدة تسعى إلى جذب المتابعين وإبقاءهم في حالة دائمة من الاستهلاك والتي قد تحدث إدمانًا لدى المشاهد والمستمع على حد سواء كما أن الصورة لها سطوة على الإنسان أكثر من المستمع. مؤشر الاندماج: الورقي أساس.. والصوتي مسارٌ موازٍ وشدد الزعبي على أن الدار ستبقى ثابتة على سياسة النشر الورقي، مؤكدًا أنه لا غنى عن الكتاب الورقي حتى على المدى البعيد، واعتبر الزعبي أن الكتاب الصوتي موجه لفئة محددة ولظروف محددة من الناس، في حين يظل الكتاب الورقي الخيار الأساسي للطالب، والباحث، والقارئ الملتزم بعادة القراءة، مبينًا أن الدار بدأت بمسارٍ موازٍ للكتاب الورقي وليست بديلًا عنه منها البودكاست وإجراء حوارات مع مؤلفي الكتب والنقاد والقراء، حول محتوى منشورات الدار، والذي يعتبر شكل من أشكال الترويج للمحتوى الورقي . فئات جديدة تتجه للقراءة السمعية وساهمت الوسائل الحديثة في توسيع نطاق تلقي المعرفة بأشكالها المتعددة؛ فبعد أن كان التعامل يقتصر في البداية على الشكل المحسوس الورقي، أصبح اليوم يشمل الوسائط الصوتية والمرئية وقد أدى هذا التنوع إلى توسيع الدائرة الثقافية، إذ لم تعد القراءة مقتصرة على فئة محدودة من المثقفين فقط، بل باتت تشمل شرائح واسعة من المجتمع. وفي السابق، كان من يستطيع قراءة كتاب بحاجة لأن يكون متعلمًا للقراءة والكتابة أما اليوم، فالكتاب الصوتي لا يتطلب ذلك، ما جعله يستقطب شرائح متعددة مثل سيدات المنازل، وسكان المناطق الأقل حظًا التي ترتفع فيها نسبة "الأمية"، حيث يمكن لهؤلاء الاستماع للكتب بسهولة. واستشهد الدكتور الزعبي بمثال الراعي الذي كان يحمل "مذياع الترانزستور" أو "الراديو" في الماضي، فيما أصبح اليوم يحمل هاتفًا ذكيًا مزودًا بتطبيقات للكتب الصوتية، مضيفًا أن سائقي السيارات أيضًا من الفئات التي تستفيد من هذا النوع من الكتب، حيث يقضون ساعات طويلة خلف مقود السيارة ويجدون في الكتاب الصوتي رفيقًا مثاليًا. تابعو جهينة نيوز على