logo
البيت الأبيض: ويتكوف ينوي زيارة الدوحة هذا الأسبوع للمشاركة في محادثات وقف إطلاق النار

البيت الأبيض: ويتكوف ينوي زيارة الدوحة هذا الأسبوع للمشاركة في محادثات وقف إطلاق النار

خبر للأنباءمنذ 3 أيام
البيت الأبيض: ويتكوف ينوي زيارة الدوحة هذا الأسبوع للمشاركة في محادثات وقف إطلاق النار
قبل 1 ساعة و 38 دقيقة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يستقبل قادة من غرب إفريقيا في واشنطن: بحث قضايا إقليمية وتعزيز العلاقات مع إسرائيل
ترامب يستقبل قادة من غرب إفريقيا في واشنطن: بحث قضايا إقليمية وتعزيز العلاقات مع إسرائيل

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 17 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

ترامب يستقبل قادة من غرب إفريقيا في واشنطن: بحث قضايا إقليمية وتعزيز العلاقات مع إسرائيل

إيطاليا تلغراف عبد الله مشنون كاتب صحفي مقيم بايطاليا استقبل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في مقر إقامته بالعاصمة الأميركية واشنطن، رؤساء كل من الغابون، غينيا بيساو، ليبيريا، موريتانيا، والسنغال، في لقاء رفيع المستوى شهد مناقشات موسعة حول تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة ودول غرب إفريقيا، إضافة إلى بحث سبل دعم الاستقرار الإقليمي، والتنمية، وتوسيع علاقات تلك الدول مع دولة إسرائيل. الاجتماع الذي عُقد في البيت الأبيض، يأتي في سياق جهود متجددة لتعزيز التعاون الاقتصادي والسياسي بين الولايات المتحدة والقارة الإفريقية، خصوصًا في ظل المتغيرات الإقليمية والدولية المتسارعة، ووسط تنافس القوى العالمية على تعزيز نفوذها في إفريقيا. قضايا محورية على طاولة النقاش تناولت المحادثات عددًا من القضايا المهمة من أبرزها: تعزيز التعاون الأمني والاقتصادي بين الولايات المتحدة ودول غرب إفريقيا. مواجهة التحديات الإقليمية مثل الإرهاب، والهجرة غير النظامية، وانعدام الاستقرار السياسي في بعض مناطق الساحل. فرص الاستثمار والتنمية في البنية التحتية والطاقة والتعليم. توسيع العلاقات مع إسرائيل، حيث تم التطرق إلى فرص التعاون الثلاثي بين الولايات المتحدة، إسرائيل، ودول غرب إفريقيا، في إطار مساعي بعض الدول الأفريقية لتعزيز علاقاتها الدبلوماسية مع تل أبيب. دلالات اللقاء وتوقيته ويرى مراقبون أن هذا اللقاء يعكس اهتمام إدارة ترامب السابق – والذي لا يزال يحتفظ بنفوذ سياسي قوي – بالانفتاح على إفريقيا كشريك أساسي في القضايا الدولية، خاصة مع تنامي الدور الصيني والروسي في القارة. كما يعكس اللقاء رغبة بعض الدول الإفريقية في تنويع تحالفاتها الدولية، والدخول في شراكات جديدة تضمن مصالحها التنموية والاستراتيجية. التقارب مع إسرائيل في الواجهة أثار محور إقامة علاقات أو توسيعها مع إسرائيل اهتمامًا خاصًا خلال اللقاء، في ظل الدينامية التي أطلقها اتفاق إبراهيم خلال فترة رئاسة ترامب، والذي شهد انضمام دول عربية وإسلامية إلى مسار التطبيع مع إسرائيل. ويبدو أن بعض قادة غرب إفريقيا مهتمون بمواكبة هذه التحولات، خصوصًا لما يمكن أن تحققه من فرص اقتصادية واستثمارية، بالإضافة إلى دعم سياسي من الولايات المتحدة. ردود الفعل اللقاء قوبل باهتمام واسع في الدوائر الإعلامية والسياسية داخل إفريقيا، حيث اعتبره البعض فرصة لتعزيز الحضور الأفريقي في الساحة الدولية، في حين حذر آخرون من ربط العلاقات الخارجية بمسارات تطبيعية قد تكون مثار جدل داخلي في بعض الدول. خاتمة يعكس هذا الاجتماع رفيع المستوى مرحلة جديدة من الانفتاح بين الولايات المتحدة ودول غرب إفريقيا، في وقت يبحث فيه الجميع عن شركاء مستقرين وفاعلين لمواجهة تحديات معقدة ومتعددة. كما يفتح الباب أمام نقاش أوسع حول موقع إسرائيل في العلاقات الدولية للقارة الإفريقية، ومستقبل العلاقات الثلاثية التي قد تنشأ نتيجة لذلك. إيطاليا تلغراف

ترامب: فرصة كبيرة لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل
ترامب: فرصة كبيرة لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل

خبر للأنباء

timeمنذ 18 ساعات

  • خبر للأنباء

ترامب: فرصة كبيرة لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل

وأوضح ترامب أنه ناقش هذا الملف مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يزور واشنطن للمرة الثانية خلال أقل من 24 ساعة. وأضاف الرئيس الأمريكي في تصريحات للصحفيين: "ليس هناك ما هو مؤكد في الحروب سواء في غزة أو في أماكن أخرى نتعامل معها، لكنني أعتقد أن هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق هذا الأسبوع، وإذا لم يحدث ذلك، فربما في الأسبوع المقبل". وكشفت مصادر أمريكية وإسرائيلية أن الرئيس ترامب مارس "ضغطا شديدا" على نتنياهو خلال لقائهما الثاني في البيت الأبيض الثلاثاء، للقبول بوقف إطلاق النار في غزة. ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن نتنياهو غادر الاجتماع دون الإدلاء بأي تصريحات، في مؤشر على تعقّد المباحثات. وبحسب تصريحات ترامب، فقد ركز الاجتماع، الذي عقد في المكتب البيضاوي مساء الثلاثاء، بشكل شبه كامل على الحرب في غزة، وقال: "غزة مأساة. علينا إيجاد حل لها. أنا أريد ذلك، ونتنياهو يريد، وأعتقد أن الطرف الآخر يريد أيضا". وتدور المحادثات حول اتفاق مؤقت يتضمن هدنة لمدة 60 يومًا، تتخللها مرحلتان لإطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وتسليم رفات 18 آخرين، إلى جانب إطلاق أسرى فلسطينيين وزيادة المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، على أن تتولى إدارة ترامب ضمان تنفيذ الاتفاق. لكن مصادر إسرائيلية حذرت من أن المفاوضات قد تتعثر بسبب إصرار نتنياهو على إبقاء السيطرة العسكرية الإسرائيلية على محور موراج "محور فيلادلفيا 2" – خلافا لتوصيات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية. وكشفت "أكسيوس" أن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف عقد اجتماعا ثلاثيا مع مسؤول قطري ومستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي رون ديرمر، قبيل لقاء ترامب ونتنياهو، لبحث العقبة الأخيرة في مفاوضات وقف إطلاق النار، والمتمثلة بإعادة انتشار الجيش الإسرائيلي خلال هدنة تمتد لـ60 يوما. وبحسب المصادر، رفض الجانب القطري الخارطة الإسرائيلية باعتبارها محدودة وغير مقبولة، فيما أشار ويتكوف إلى أنها تشبه خطة وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش، التي تتضمن بقاء قوات إسرائيلية في أجزاء واسعة من غزة، وهو ما ترفضه واشنطن. وفي ظل ضغوط داخلية يتعرض لها نتنياهو، قدمت إسرائيل لاحقا مقترحا جديدا تضمن انسحابا أوسع، مما أدى إلى تقدم في المفاوضات.

استنفدت مخزوناتها في الشرق الأوسط خلال الأشهر الأخيرة .. أمريكا لا تملك سوى 25 % من صواريخ «باتريوت» اللازمة لخطط البنتاغون
استنفدت مخزوناتها في الشرق الأوسط خلال الأشهر الأخيرة .. أمريكا لا تملك سوى 25 % من صواريخ «باتريوت» اللازمة لخطط البنتاغون

جزايرس

timeمنذ يوم واحد

  • جزايرس

استنفدت مخزوناتها في الشرق الأوسط خلال الأشهر الأخيرة .. أمريكا لا تملك سوى 25 % من صواريخ «باتريوت» اللازمة لخطط البنتاغون

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. انخفض مخزون صواريخ «باتريوت» إلى حدٍّ أثار قلقاً داخل البنتاغون من أنه قد يُعرّض العمليات العسكرية الأميركية المحتملة للخطر، وأذن نائب وزير الدفاع، ستيفن فاينبرغ، بوقف عملية النقل ريثما يُراجعون وجهات إرسال الأسلحة، وفق تقرير لصحيفة «الغارديان». بدا أن ترمب قد تراجع عن جزء على الأقل من هذا القرار الاثنين، عندما صرَّح للصحافيين قبل عشاءٍ في البيت الأبيض مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأنه «سيرسل المزيد من الأسلحة» إلى أوكرانيا، على الرغم من أنه لم يُفصح عمّا إذا كان ذلك سيشمل أنظمة «باتريوت".كما أبلغ ترمب الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، في مكالمة هاتفية بأنه غير مسؤول عن وقف شحنات الأسلحة، وأنه وجّه بمراجعة مخزونات الأسلحة الأميركية، لكنه لم يأمر بتجميدها، وفقاً لأشخاص مطلعين على المحادثة. لكن قرار الشهر الماضي بوقف النقل، كما وصفه 4 أشخاص مطلعين على الأمر بشكل مباشر، استند إلى حد كبير إلى نظام تتبع الذخائر العالمي التابع للبنتاغون، الذي يُستخدم لتحديد الحد الأدنى من الذخائر اللازمة لتنفيذ خطط عمليات الجيش الأميركي. ووفقاً لنظام التتبع، الذي تديره هيئة الأركان المشتركة ووكالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة للبنتاغون، فإن مخزونات عدد من الذخائر الأساسية ظلّت دون هذا الحد لعدة سنوات، منذ أن بدأت إدارة جو بايدن إرسال مساعدات عسكرية إلى أوكرانيا. وبدأت إدارة ترمب مراجعةً لمستوى استنزاف صواريخ «باتريوت» والذخائر الأخرى في فبراير تقريباً، وفقاً للمصادر. وتسارعت وتيرة المداولات بعد أن نشرت الولايات المتحدة المزيد من الصواريخ الاعتراضية في الشرق الأوسط. وأضافت المصادر أن الوضع ازداد حدةً بعد تحرك ترمب لقصف المنشآت النووية الإيرانية الشهر الماضي، عندما أطلقت الولايات المتحدة ما يقرب من 30 صاروخ «باتريوت» لاعتراض الصواريخ الباليستية الإيرانية التي أُطلقت ردّاً انتقامياً على قاعدة «العديد» في قطر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store