
شركة غوغل تحت الضغط.. مستخدمون يشتكون من اشتعال هواتف Pixel 6a (صور)
فقد أبلغ 5 مستخدمين على الأقل عن انفجار هواتفهم، 4 منها خلال الأشهر الماضية، ما دفع غوغل إلى إطلاق تحديث إلزامي للبرنامج في 2 تموز بهدف تقليل خطر ارتفاع حرارة البطارية، من خلال تفعيل أدوات لإدارة سعة البطارية وتقليل أداء الشحن بعد 400 دورة شحن.
لكن التحديث لم يؤت ثماره على ما يبدو. ففي 26 يوليو، كشف مستخدم على منصة Reddit يحمل اسم @footymanageraddict أن هاتفه Pixel 6a احترق أثناء الشحن الليلي رغم تثبيت التحديث الأخير. وقال في منشوره: "استيقظت على رائحة كريهة وضوضاء مرتفعة. اشتعل الهاتف بجانبي على الطاولة، وتمكنت من رميه على أرضية البلاط وسحب السلك بسرعة".
وأضاف أن الحريق كاد يلامس رأسه، وأدى إلى احتراق الملاءات وتلف وحدة تكييف قريبة، كما تسبب له في ألم في الحلق نتيجة استنشاق الدخان داخل غرفة مغلقة.
ونشر المستخدم صورا تظهر شاشة ذائبة ومكونات داخلية محترقة وغطاء خارجي منصهر جزئيا، واصفا ما حدث بـ"تجربة مروعة بكل المقاييس".
Another Pixel 6a Just Caught Fire, Replace its Battery ASAP https://t.co/SSSCcyUvvr
— Android Headlines (@Androidheadline) July 28, 2025
وكانت غوغل قد عرضت استبدالا مجانيا للبطاريات للمستخدمين في عدد من الدول فقط (الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وألمانيا وسنغافورة واليابان والهند). لكن المستخدم المتضرر لم يكن في أي من هذه الدول، ما دفعه إلى الاكتفاء بالتحديث.
وفي أعقاب الحادثة، أبلغ مستخدمون آخرون عن مشاكل مماثلة. وكتب أحدهم: "بعد التحديث، ارتفعت حرارة هاتفي إلى أكثر من 140 درجة (60 درجة مئوية) أثناء الشحن و120 درجة (49 درجة مئوية) أثناء الاستخدام العادي".(روسيا اليوم)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 15 ساعات
- ليبانون 24
تُسهل صناعة المحتوى.. "يوتيوب" يطلق ميزة باستخدام الذكاء الاصطناعي
أعلنت منصة " يوتيوب" التابعة لشركة " غوغل" بدء اختبار ميزة جديدة باستخدام الذكاء الاصطناعي تتيح لصناع المحتوى التعاون في إنتاج مقاطع الفيديو. وتهدف الميزة، التي أصبحت متاحة حاليا لعدد محدود من القنوات لصانع المحتوى، إلى تسهيل التعاون بين منشئي المحتوى، وتمكينهم من مشاركة الموارد والخبرات لإنشاء محتوى أكثر جاذبية وتنوعًا. (ارم نيوز)


صدى البلد
منذ 16 ساعات
- صدى البلد
حيل مبتكرة لاستخدام ChatGPT بفعالية: كيف تفكر خارج الصندوق لتوجيه الذكاء الاصطناعي؟
في الوقت الذي يكتفي فيه البعض بطرح أسئلة مباشرة على ChatGPT، يلجأ آخرون إلى أساليب أكثر ابتكارًا لاستخلاص أفضل ما يمكن من هذا النموذج الذكي للذكاء الاصطناعي. إذ لا تقتصر المسألة على السؤال فحسب، بل تمتد إلى معرفة كيفية مخاطبة خوارزمية التفكير لدى ChatGPT. مؤخرًا، أثار أحد مستخدمي منتدى Reddit الشهير "ChatGPTPromptGenius" تفاعلًا واسعًا بعدما نشر قائمة من 8 "خدع" في كتابة التعليمات (prompts)، تبدو للوهلة الأولى غريبة، لكنها أثبتت فاعليتها في توليد ردود أكثر إنسانية ووضوحًا. المثير في هذه الأساليب أنها مستوحاة من عبارات نستخدمها في حياتنا اليومية، مما يجعل ChatGPT يستجيب بطريقة أقرب إلى تفكير الإنسان العادي، بدلًا من تصرفه كآلة "تعرف كل شيء". "ربما أكون مخطئًا، ولكن..." قد يبدو غريبًا أن تبدأ حديثك مع ذكاء اصطناعي خارق بهذه العبارة المترددة، لكنها في الواقع تفتح الباب أمام ChatGPT لتحليل المشكلة بشكل أعمق. السر وراء فاعلية هذه العبارة غير معروف على وجه الدقة، لكن يُرجح أن السبب يعود إلى طبيعة النموذج كمُحلل للمشاكل. فعندما تبدأ بطلب متردد، لا يعتبر النموذج ما تقوله حقيقة مطلقة، بل يفتح المجال للتمحيص والشرح بتفصيل أكثر. "اربط لي هذه النقاط" قد تكون هذه العبارة مدخلًا ممتعًا لاستخدام ChatGPT. الفكرة تقوم على إعطاء ثلاثة معطيات أو معلومات تبدو متباعدة، وطلب ربطها ببعضها. على سبيل المثال: "أنا أكره الصباحات، أحب الألغاز، وأنشط تحت ضغط المواعيد النهائية". قد تبدو الجملة عبثية، لكن النتائج غالبًا ما تكون تحليلية ومفيدة لفهم الذات أو لبناء فكرة متكاملة في مشروع أو محتوى. "ما هو مبدأ 80/20 في هذا السياق؟" يُعرف هذا المبدأ بأن 80% من النتائج تأتي من 20% فقط من الأسباب. وعبر طلبك من ChatGPT تحليل موقف أو فكرة بناء على هذا المبدأ، تحصل على طريقة مركزة وفعالة لفهم مصدر التأثير الأساسي أو النقطة المحورية في أي مشروع أو مشكلة. "كن خصمًا لرأيك" من أقوى التعليمات التي يمكنك تقديمهاK فعندما تطلب من ChatGPT أن يلعب دور "محامي الشيطان" ضد نفسه، فإنه يبدأ بتحليل الموضوع من منظورين متضادين، ما يساعدك في الوصول إلى تقييم شامل ومعمق لأي قضية أو رأي. "ما القصة التي تخبرني بها هذه البيانات؟" يُعد هذا النوع من الأسئلة مثاليًا عند التعامل مع كميات كبيرة من البياناتK إذ لا يقتصر الأمر على الأرقام والنتائج، بل يساعدك ChatGPT على استخلاص المعنى منها، وتحويلها إلى سردية أو استنتاج واضح. ويمكن تعزيز فعالية هذه التعليمات بإضافة تفاصيل مثل: "ماذا تخبرني هذه البيانات عن أداء الفريق؟" أو "عن سلوك المستخدمين؟" "ترجم لي هذا إلى لغة بسيطة" عندما تعترضك نصوص تقنية أو أكاديمية معقدة، اطلب من ChatGPT "ترجمتها إلى لغة يومية". بهذا، يقوم بتبسيط الأفكار وتحويل المصطلحات المعقدة إلى صياغات يمكن لأي شخص فهمها دون عناء. "ما هو التصرف غير المتوقع هنا؟" إذا سئمت من الردود التقليدية، يمكنك أن تطلب من ChatGPT اقتراح تصرف "غير بديهي" أو "خارج عن المألوف" لحل مشكلة ما. هذه الطريقة لا تقدم دائمًا حلولًا مثالية، لكنها تفتح آفاقًا جديدة وتدفعك للتفكير بطرق مختلفة. "ما الذي سأندم عليه إذا لم أعرفه؟" بدلًا من طرح سؤال مباشر كـ"ماذا يجب أن أعرف؟"، اطلب من ChatGPT أن يحدد ما قد تندم عليه لاحقًا إذا لم تطلع عليه الآن. هذه التقنية تجعلك تفكر على المدى البعيد وتمنحك بُعدًا استراتيجيًا في أي قرار أو موضوع تبحثه.


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- ليبانون 24
غوغل تراهن على STAN لتغيير قواعد التفاعل في منصات الألعاب
دعمت شركة غوغل ، من خلال صندوقها للمستقبليات في الذكاء الاصطناعي ، منصة STAN، وهي منصة ألعاب اجتماعية هندية تهدف إلى ربط اللاعبين والمبدعين، يأتي هذا الاستثمار كجزء من جولة تمويل أسهم بقيمة 8.5 مليون دولار، شاركت فيها أيضاً شركات ألعاب عملاقة مثل بانداي نامكو إنترتينمنت وسكوير إنكس ، وتهدف STAN، التي تتخذ من سنغافورة مقراً لها، إلى منافسة منصة Discord من خلال نهج فريد يعتمد على نظام المكافآت. تتميز STAN بتقديم نموذج عمل مبتكر يسمح للمستخدمين بربح عملة داخل التطبيق تسمى "الجواهر" ، ويمكن الحصول على هذه العملة من خلال الفوز في ألعاب شهيرة مثل Battlegrounds Mobile India وFree Fire Max، أو حتى عبر ألعاب بسيطة مثل Ludo ، كما يمكن للمبدعين إنشاء غرف دردشة مخصصة لكل لعبة، تُسمى "النوادي"، ويتعين على المستخدمين دفع رسوم اشتراك للوصول إلى "تجارب الألعاب" الحصرية ، ويمكن استبدال "الجواهر" بقسائم على منصات التجارة الإلكترونية مثل أمازون وفليبكارت، مما يجعلها عامل جذب رئيسي للمستخدمين، على عكس منصات أخرى لا تقدم مكافآت مباشرة على التفاعل. وتخطط STAN للاستفادة من استثمار جوجل في تعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين الإشراف على المحتوى، حيث يتم حالياً إدارة 70% إلى 80% من هذه العمليات بواسطة الذكاء الاصطناعي، كما ستوفر المنصة أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي للمبدعين، مثل إنشاء الصور الرمزية والميمز، بالإضافة إلى أدوات لتصفية الدردشات. وعلى الرغم من أن المنصة مقتصرة حالياً على الهند ، فإنها تخطط للتوسع دولياً، بدءاً من شبه القارة الهندية ثم جنوب شرق آسيا وأمريكا اللاتينية، وتهدف الشركة إلى تحقيق الربحية بحلول عام 2027، بعد أن جمعت تمويلاً إجمالياً يبلغ حوالي 15 مليون دولار. (اليوم السابع)