
توماس فرانك مدرباً لتوتنهام حتى 2028
أعلن توتنهام هوتسبير، المنافس في الدوري الإنجليزي، الخميس، تعيين توماس فرانك، المدرب السابق لبرنتفورد، مدرباً للفريق حتى عام 2028.
ويحلّ الدنماركي مكان أنجي بوستيكوغلو، الذي أقيل من تدريب الفريق، وسيكون بذلك خامس مدرب للفريق خلال 6 أعوام.
وقال توتنهام، في بيان: «بالتعاقد مع توماس، نكون بذلك قد نجحنا في تعيين واحد من أكثر المدربين تقدماً وابتكاراً في اللعبة. إنه يتمتع بسجل حافل في تطوير اللاعبين والفرق، ونتطلع إلى قيادته الفريق خلال استعداداتنا للموسم المقبل».
وأضاف: «يتمتع توماس بخبرة واسعة في كرة القدم الإنجليزية، إذ تولى تدريب برنتفورد منذ عام 2016، وأصبح أحد أقدم المدربين الحاليين في الدوري الإنجليزي الممتاز».
وخلال فترة عمله مع برنتفورد، حقّق تحولاً في النادي، وصعد به من دوري الدرجة الثانية إلى فريق راسخ في الدوري الممتاز، متجاوزاً التوقعات باستمرار، وبشكل كبير لفترة طويلة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
رغم جني 465 مليون يورو خلال 10 أعوام .. لماذا يفشل آرسنال في بيع اللاعبين؟
رغم تحقيق نادي آرسنال 465 مليون يورو من مبيعات اللاعبين، إلا أنه عجز عن جني أرباح كبيرة، حيث يحتل المرتبة 13 بين الأندية الإنجليزية من حيث دخل الانتقالات خلال المواسم العشرة السابقة، وفقا لترانسفير ماركت العالمي. إلا أن هذا الصيف يبدو حاسما بالنسبة لآرسنال ومشروع ميكيل أرتيتا، بعد أن غيّر المدرب الإسباني وجه فريقه منذ توليه المسؤولية خلفًا لأوناي إيمري في عام 2019 ببناء أحد أقوى الفرق في أوروبا، لكن فشله في الفوز بالألقاب أثار انتقادات متزايدة. ساد إحباط كبير بين جماهير آرسنال لعدم تدعيم خط الهجوم الموسم الماضي، وخاصةً في فترة الانتقالات الشتوية، مع وجود عيوب واضحة في التشكيلة. سيكون تعزيز خط الهجوم أولويةً لآرسنال هذا الصيف، حيث تم الاتفاق بالفعل على صفقة مارتن زوبيمندي ليصبح المهاجم رقم ستة الجديد. أرتيتا، حسن النادي، لكن لا تزال هناك تساؤلات حول التعاقدات، ورقم آرسنال القياسي التاريخي في بيع اللاعبين مُزرٍ ويتأخر كثيرًا عن منافسيه. سجل آرسنال السيء في بيع اللاعبين عجز آرسنال عن جني أرباح كبيرة من مبيعات اللاعبين يعود إلى ما قبل عهد أرتيتا، ولكنه استمر خلال فترة رئاسته. شهدت المواسم القليلة الماضية بعض التحسينات، حيث حصل على رسوم كبيرة مقابل إيدي نكيتياه وفولارين بالوغون وإميلي سميث رو. لكن آرسنال لم يبع لاعبًا قط مقابل مبلغ يتجاوز 40 مليون يورو في تاريخه، ودخله من الانتقالات خلال العقد الماضي مُقلق، حيث يحتل المرتبة 13 بين الأندية الإنجليزية من حيث دخل الانتقالات خلال المواسم العشرة السابقة. حقق آرسنال 465 مليون يورو من مبيعات اللاعبين، لكن هذا المبلغ أقل بـ 3 مرات من تشيلسي (1.44 مليار يورو) وأكثر بقليل من نصف مانشستر سيتي (922 مليون يورو). ازدادت أهمية توليد الإيرادات من خلال تداول اللاعبين بشكل ملحوظ في المواسم الأخيرة نتيجة تطبيق لوائح مالية أكثر صرامة. ناديان هابطان جمعا أكثر من آرسنال يتيح جمع الأموال من خلال المبيعات، وخاصة من خريجي الأكاديمية، مزيدًا من المرونة فيما يتعلق بـ PSR، وقد نجح آرسنال في جمع ما يقرب من 100 مليون يورو من خلال مبيعات نكيتياه وبالوغون وسميث رو مجتمعة. لكنهم يتخلفون كثيرًا عن أكبر منافسيهم على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، ليفربول ومانشستر سيتي، حيث جمع ليستر وساوثهامبتون، اللذان هبطا أخيرا، أكثر من 100 مليون يورو من آرسنال خلال المواسم العشرة الماضية. لماذا لا يبيع آرسنال بأموال طائلة؟ بيع اللاعبين بمقابل مادي كبير ليس شرطًا أساسيًا لنموذج أعمال ناجح، ولكنه بالتأكيد يُساعد، وهي إستراتيجية انتقالات تُطبقها العديد من أندية الدوري الخمسة الكبرى. خلال موسم 2023/2024، حقق أرسنال سابع أعلى إيرادات في العالم (717 مليون يورو) وثالث أعلى إيرادات في الدوري الإنجليزي الممتاز خلف مانشستر سيتي ومانشستر يونايتد. لذا، فهم في وضع مالي قوي يُمكّنهم من تعزيز صفوفهم هذا الصيف، دون الحاجة لبيع لاعبين لجمع الأموال، ولكن هذا لا يزال مجالًا للتحسين. لا تزال صفقة أليكس أوكسليد-تشامبرلين، البالغة 38 مليون يورو، إلى ليفربول في عام 2017، أكبر صفقة بيع لآرسنال، وستكون ثالث أقل صفقة بين أندية الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم المقبل، وهو مؤشر آخر على عجز آرسنال عن تحقيق مبيعات كبيرة. فقط بيرنلي وسندرلاند، وهما ناديان صاعدان، حققا مبيعات قياسية أقل من أرسنال، ولكن لماذا يُعد سجل مبيعات المدفعجية سيئًا للغاية؟. قسم المبيعات لم يتعاف بعد يوضح بن ليتلمور، مدير المحتوى البريطاني في ترانسفير ماركت ومشجع آرسنال: "لفترة طويلة، خلال عهد أرسين فينجر وإيمري، كانت عمليات التعاقد مع اللاعبين في آرسنال كارثية على جميع الأصعدة. تحسنت الأمور بشكل كبير تحت قيادة إيدو غاسبار، ولكن بسبب سوء تنظيم النادي، مع وجود عديد من اللاعبين كبار السن بأجور ضخمة ونقص في الأصول القابلة للبيع، اضطر النادي إلى إلغاء عديد من العقود للبدء من جديد. لم يتعافَ قسم المبيعات في آرسنال بعد، ولم يتمكنوا من استرداد المبالغ الضخمة التي دفعوها مقابل أي لاعب، على الرغم من حدوث بعض التحسن في الصيف الماضي، حيث حصل النادي على مبالغ جيدة مقابل نكيتياه وإميل سميث رو وآرون رامسديل، هذا أمر يجب تحسينه تحت قيادة الإيطالي أندريا بيرتا".


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
ديفيد بيكهام يتصدر مشهد النجوم في افتتاح ويمبلدون
ظهر النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام، البالغ من العمر 50 عامًا، في مدرجات المقصورة الملكية خلال اليوم الأول من بطولة ويمبلدون للتنس 2025، مرتديًا بدلة أنيقة من تشكيلته BECKHAM x BOSS، رغم خضوعه لعملية جراحية قبل أيام، وقد رافقته والدته ساندرا، وجلس إلى جانب صديقه المقرب مدرب المنتخب الإنجليزي غاريث ساوثغيت. ورغم أن بيكهام خضع مؤخرًا لجراحة لإزالة مسمار معدني من معصمه، نتيجة لإصابة تعود إلى 22 عامًا مضت خلال إحدى مبارياته مع منتخب إنجلترا، فإنه بدا في حالة مزاجية ممتازة، ولم يُظهر أي علامة على الإرهاق بعد رحلته من الولايات المتحدة، بل التقط الصور وشارك الجمهور الحماس قبل بداية المباريات. اقرأ أيضًا: BOSS تطلق أول مجموعة أزياء بتوقيع ديفيد بيكهام ضمّت المقصورة الملكية هذا العام باقة من الوجوه الشهيرة، من بينهم إيدي ريدماين وزوجته هانا، ستيوارت برود ومولي كينغ، بالإضافة إلى المغنية فرانكي بريدج، وكلِف ريتشارد الذي التقط صورًا بهاتفه من مقعده كعادته، بالإضافة إلى عدد كبير من الأسماء الشهيرة. وقد واجه الجمهور صعوبة في الدخول بسبب الاكتظاظ، حيث تجاوز عدد المنتظرين في "الطابور الشهير" 9 آلاف شخص منذ الساعة السابعة صباحًا، واضطرت الجهات المنظمة إلى إطلاق تحذيرات عبر الموقع الرسمي ووسائل الإعلام بعدم القدوم إلى الملاعب، نظرًا للوصول إلى السعة القصوى، في يومٍ وصفه مكتب الأرصاد الجوية بأنه "الأكثر حرارة في تاريخ انطلاق ويمبلدون"، بدرجات وصلت إلى 34 مئوية. فيما لم تمنع الأجواء الحارة الحضور من استعراض أناقتهم، فقد ظهرت المغنية روشيل هيومز وزوجها مارفن بملابس بيضاء أنيقة، مستلهمة من روح التنس، في حين اختارت لورا ويتمور اللون الأصفر النابض بالحيوية، وبدت ماري شارابوفا، بطلة ويمبلدون السابقة، في لقاء ودّي مع بيكهام على تل "هينمان هيل". كما حرص نجوم مثل سام طومسون، جيمي كامبل باور، ريتشارد أوسمان، وإنغريد أوليفر، على التفاعل مع الجمهور ومشاركة لحظاتهم الخاصة على المدرجات، ما جعل من اليوم الأول لوحة تجمع بين الرياضة والفن والوجاهة الاجتماعية.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
كارتال تمنح بريطانيا بداية رائعة في «دورة ويمبلدون»
بدأت أكبر مشاركة بريطانية في دورة ويمبلدون للتنس منذ 41 عاماً بشكل رائع يوم الاثنين، عندما تغلبت سوناي كارتال على المصنفة الـ20 وبطلة «فرنسا المفتوحة» السابقة إيلينا أوستابنكو 7 - 5 و2 - 6 و6 - 2. ويشهد التنس البريطاني فترة ازدهار، ورغم أن جاك دريبر وإيما رادوكانو يستحوذان على معظم الأضواء، فإن هناك 23 لاعباً ولاعبة من بريطانيا في منافسات فردي الرجال والسيدات هذا الأسبوع، وهو العدد الأكبر في «ويمبلدون» منذ عام 1984. وتأهل 7 لاعبين مباشرة من خلال التصنيف العالمي لأفضل 100 لاعب. كما نجح اللاعب المقيم في الولايات المتحدة أوليفر تارفيت في التأهل، وتم منح 15 لاعباً آخرين بطاقات دعوة. وتلعب رادوكانو التي تُعد أكبر عوامل جذب الجماهير البريطانية، ضد مواطنتها ميمي شو، واحدة من ثلاث لاعبات بريطانيات شابات في القرعة الرئيسية، في وقت لاحق على الملعب رقم «1». وكانت رادوكانو وكيتي بولتر وكارتال ضمن أفضل 50 لاعبة في العالم الأسبوع الماضي، وهي المرة الأولى التي تحتل فيها ثلاث لاعبات بريطانيات هذا المركز المتقدم منذ عام 1986. واستهلت كارتال المباراة على الملعب رقم «3» المشمس اليوم، لكنها بدأت بشكل سيئ لتتأخر 4 - 1. وأخيراً أشعلت حماس الجماهير عندما كسرت إرسال منافستها والنتيجة 4 - 5، ثم حافظت على إرسالها بقوة. إيلينا أوستابنكو (أ.ف.ب) وانهارت قوى اللاتفية أوستابنكو، التي بلغت قبل نهائي «ويمبلدون» في 2018 ودور الثمانية العام الماضي، لتكسر كارتال إرسال منافستها مرة أخرى قبل أن تحسم المجموعة لصالحها. لكن تراجع أداء كارتال على الفور في المجموعة الثانية، ولم تضطر أوستابنكو، التي تغلّبت على اللاعبة البريطانية بمجموعتَيْن متتاليتَيْن في إيستبورن الأسبوع الماضي، إلى بذل جهد كبير لتفوز 6 - 2. ثم حان الوقت ليتراجع أداء أوستابنكو التي ارتكبت بعض الأخطاء الفادحة وسط هتافات الجماهير البريطانية، إذ كسرت كارتال (23 عاماً) إرسال منافستها في الشوط الافتتاحي وتقدمت 5 - صفر. وأخيراً نجحت أوستابنكو في إيقاف التراجع، لكن كارتال المصنفة 51 عالمياً حافظت على هدوئها وقدمت أداء رائعاً لتفوز بالمجموعة الحاسمة 6 - 2. ويُعد دريبر المصنف الرابع، واحداً بين 13 لاعباً بريطانياً في قرعة الرجال، أكبر أمل للبريطانيين في البطولة منذ آندي موراي، وسيبدأ مشواره في «ويمبلدون» بمواجهة الأرجنتيني سيباستيان بايز غداً الثلاثاء.