فاطمة قطيش الفاعوري في ذمة الله
يَا أَيْتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَتِي صدق الله العظيم
عمون - انتقلت إلى رحمة الله تعالى
الحاجة فاطمة قطيش الفاعوري (أم بديوي)
أرملة الحاج عمر بديوي حنون (أبو بديوي)
وسيشيع جثمانها الطاهر ظهر اليوم الإثنين من مسجد المرحوم الحاج عبد الرحيم مهيار في أم خروبة إلى مقبرة أم خروبة الإسلامية.
تقبل التعازي والمواساة في جمعية آل تادرس بجانب مديرية دفاع مدني البلقاء، يومي الإثنين والثلاثاء بعد صلاة العصر.
إنا لله وإنا إليه راجعون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 35 دقائق
- عمون
وفيات الخميس 24-7-2025
عمون - انتقل إلى رحمته تعالى: وليد جميل هلسة هدى يوسف أبو طالب خولة عيسى البو سعاد محمد مبارك الحوراني أحمد حازم أبو نقيرة معاذ هاني سليم عقلة النقرش عيد طلب الريماوي لؤي سعيد ابو قطيش ربحي محمود حسونة عفاف عودة عياش الحسبان العموش إنل لله وإنا إليه راجعون..


أخبارنا
منذ 39 دقائق
- أخبارنا
محمد داودية يكتب : لو أخذ عمرانُ الظاهر، لقتل ابنته مريم !!
أخبارنا : لو أن قتل البنات والنساء يتم على الشبهة والظاهر والشك والوشاية، لقَتَل عمرانُ بن قهات، ابنتَه مريم التي أنجبت بدون زواج. أو لقتلها أحد أعمامها حبرون ويصهار وعزيئيل، أو لاتفقوا جميعهم على قتلها !! ولو أن القتل يتم على الظاهر من الأمور، لمَا حظينا ولمَا تباركنا بالسيد المسيح عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام، أحد الرسل الخمسة ذوي العزم: محمد ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى عليهم الصلاة والسلام. الطاهرةُ مريمُ «انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا». فَأَرْسَلْ الله عز وجل إِلَيْهَا رُوحَه «فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا». فقَالَتْ له العذراء الطاهرة البتول «إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا». «قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا». «قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا». «قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا». فلما «فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا. فَلما وضعت مريم الطفل المبارك حملته إلى قَوْمَهَا الذين دهشوا ولاموها و»قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا. يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا». قبل 2025 عامًا، في تلك الأيام السحيقة من تاريخ البشرية، كانت الناس تتصرف بتروٍ وتمهل وعدم انخداع بالظاهر. للأسف نحن اليوم ننتهك تعاليم الدين والقانون والفطرة الإنسانية، حين ننصب أنفسنا، ليس قضاةً فحسب، بل منفذين، نسفك الدماء ونقتل النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق.

الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
لو أخذ عمرانُ الظاهر، لقتل ابنته مريم !!
لو أن قتل البنات والنساء يتم على الشبهة والظاهر والشك والوشاية، لقَتَل عمرانُ بن قهات، ابنتَه مريم التي أنجبت بدون زواج. أو لقتلها أحد أعمامها حبرون ويصهار وعزيئيل، أو لاتفقوا جميعهم على قتلها !! ولو أن القتل يتم على الظاهر من الأمور، لمَا حظينا ولمَا تباركنا بالسيد المسيح عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام، أحد الرسل الخمسة ذوي العزم: محمد ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى عليهم الصلاة والسلام. الطاهرةُ مريمُ «انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا». فَأَرْسَلْ الله عز وجل إِلَيْهَا رُوحَه «فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا». فقَالَتْ له العذراء الطاهرة البتول «إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا». «قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا». «قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا». «قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا». فلما «فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا. فَلما وضعت مريم الطفل المبارك حملته إلى قَوْمَهَا الذين دهشوا ولاموها و»قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا. يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا». قبل 2025 عامًا، في تلك الأيام السحيقة من تاريخ البشرية، كانت الناس تتصرف بتروٍ وتمهل وعدم انخداع بالظاهر. للأسف نحن اليوم ننتهك تعاليم الدين والقانون والفطرة الإنسانية، حين ننصب أنفسنا، ليس قضاةً فحسب، بل منفذين، نسفك الدماء ونقتل النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق. أما من لا يلوث يديه بالدماء المعصومة البريئة، فلا يتدخل لدرء وقوع الجريمة، وحقن الدماء التي يستجلب سفكها غضب السماء !!