
علماء يرصدون جسما جميلا وغامضا يشبه الطائر أكبر من الأرض بـ10 مرات فوق الشمس (صورة)
#سواليف
رصد العلماء باستخدام #التلسكوب جسما جميلا وغامضا فوق #الشمس يشبه #الطائر ويبلغ حجم 'جناحه' نحو 150 ألف كيلومتر.
وقد نشر مختبر علم #الفلك الشمسي التابع لمعهد أبحاث #الفضاء التابع للأكاديمية الروسية للعلوم على موقعه الإلكتروني صورة للجسم المذكور.
وكتب المختبر: 'التقط أحد تلسكوبات LASCO صورة جميلة وغامضة نوعا ما أمس. تُظهر الصورة 'طائرا' أو 'جسم طائر' يتبعه 'ذيل ملتهب'. يبلغ طول جناح الجسم الشبيه بالـ'الطائر' حوالي 150 ألف كيلومتر، وارتفاعه فوق سطح الشمس حوالي مليوني كيلومتر'.
وأضاف أن 'حجم 'الطائر'، إذا اعتبرنا أنه جسم مادي وليس بصريا، أكبر بعشر مرات من حجم #الأرض'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رؤيا نيوز
'ثقب عملاق'.. مشهد فلكي نادر يستمر لأشهر
تشهد الأرض ظاهرة فلكية نادرة، لن تتكرر قبل عام 2040، حيث سيتمكن سكان الكوكب خلال الأشهر القادمة من رؤية مشهد خلاب يشبه 'ثقبا' عملاقا يتحرك ببطء عبر سطح زحل، بحسب موقع 'لايف ساينس'. وينتج هذا المشهد الاستثنائي عن ظل 'تيتان'، أكبر أقمار زحل، الذي سيعبر وجه الكوكب العملاق أثناء دورانه حوله، في ظاهرة تشبه إلى حد كبير كسوف الشمس. وتحدث هذه الظاهرة الفريدة نتيجة اصطفاف نادر بين زحل والأرض، وهو يحدث كل 15 عاما، حيث تصبح حلقات زحل مواجهة لكوكبنا بالكامل. وهذا الاصطفاف الفلكي الدقيق لا يسمح فقط برؤية الحلقات بوضوح، بل يتيح أيضا مشاهدة ظل القمر تيتان وهو يمر عبر سطح الكوكب الغازي العملاق. وقد بدأت الظاهرة بالفعل في يونيو حزيران الحالي، وما تزال هناك سبع فرص متبقية لمشاهدتها حتى السادس من أكتوبر تشرين الأول القادم، مع تزايد صعوبة الرؤية تدريجيا مع اقتراب نهاية هذه الفترة. وأشار الموقع إلى أن فرصة مشاهدة هذه الظاهرة ستكون في كل من 2 و18 يوليو تموز، و3 و19 أغسطس آب، و4 و20 سبتمبر أيلول، و6 أكتوبر تشرين الأول. ويتطلب رصد هذه الظاهرة المدهشة تلسكوبا بقوة تكبير لا تقل عن 200 مرة. ومع اقتراب موعد كل عبور، يصبح ظل تيتان مرئيا لفترة أقصر، حيث سيستمر العبور الأخير في السادس من أكتوبر لبضع دقائق فقط عند منتصف المسافة.


رؤيا نيوز
منذ 3 أيام
- رؤيا نيوز
في ظاهرة غريبة حيرت العلماء.. كوكبنا قد يسجل أقصر يوم في التاريخ هذا الصيف!
قد تشهد الأرض خلال الأيام القادمة دورانا هو الأسرع في تاريخها المسجل، ما قد يؤدي إلى تسجيل أقصر يوم في التاريخ هذا الصيف ووفقا لخبراء في موقع المتخصص في رصد الوقت والمناطق الزمنية، من المتوقع أن يكمل كوكبنا دورة كاملة حول محوره في وقت قياسي خلال أيام 9 يوليو، أو 22 يوليو، أو 5 أغسطس، محطما الرقم القياسي المسجل العام الماضي. ويعزو العلماء هذه الظاهرة الغريبة جزئيا إلى تحركات القمر المدارية، حيث تسرع الأرض دورانها عندما يبتعد القمر بشكل ملحوظ شمالا أو جنوبا عن خط الاستواء. هذا الاختلاف في السرعة ضئيل للغاية، إذ لا يتجاوز بضعة أجزاء من الألف من الثانية، ويتم قياسه باستخدام ساعات ذرية فائقة الدقة. ومنذ عام 2020، بدأ العلماء يلاحظون تسارعا مستمرا في حركة الأرض، حيث سجل ذلك العام أقصر يوم بمقدار 1.05 مللي ثانية عن المعدل الطبيعي. ثم جاء العام الماضي ليكسر هذا الرقم بفارق 1.66 مللي ثانية. والآن، يتوقع الخبراء أن يشهد العام الحالي رقما قياسيا جديدا، ما يطرح تساؤلات عميقة عن أسباب هذا التسارع المفاجئ. وما يزيد الأمر غموضا هو عجز النماذج العلمية الحالية عن تفسير هذه الظاهرة بشكل كامل. فبينما يمكن تفسير جزء من التغيرات بمدار القمر، إلا أن معظم العلماء يعتقدون أن الجواب الحقيقي يكمن في أعماق الكوكب نفسه. وقد تكون التغيرات في حركة النواة الأرضية أو التوزيع غير المتكافئ للكتل داخل الكوكب هي المسؤولة عن هذا التسارع غير المبرر. وصرح ليونيد زوتوف، خبير دوران الأرض من معهد موسكو للإلكترونيات والرياضيات: 'لم يتوقع أحد هذا التسارع. لا يوجد تفسير واضح لهذا التسارع. معظم العلماء يعتقدون أن السبب يعود إلى عوامل داخل الأرض نفسها، حيث تفشل نماذج المحيطات والغلاف الجوي في تفسير هذا التسارع الكبير'. ويعزو بعض العلماء هذه الظاهرة الغريبة جزئيا إلى تحركات القمر المدارية، حيث تظهر البيانات أن القمر يمارس تأثيرا معاكسا على حركة الأرض. فمنذ مليارات السنين، يعمل القمر على إبطاء دوران الأرض من خلال قوى المد والجزر. وفي الماضي السحيق، كان اليوم الأرضي لا يتجاوز 3-6 ساعات فقط، والآن يستمر القمر في الابتعاد عنا بمعدل 3.8 سنتيمتر سنويا، ما سيؤدي في المستقبل البعيد جدا إلى تزامن حركة الأرض مع القمر. لكن كما يؤكد العلماء، لا داعي للقلق من هذه التغيرات. فالتسارع الحالي ضئيل جدا ولا يؤثر على حياتنا اليومية، كما أن التغيرات الكبيرة التي قد تحدث في حركة الأرض ستستغرق مليارات السنين، أي بعد زمن طويل من اختفاء الحياة عن كوكبنا.


جو 24
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- جو 24
علماء: انبعاثات البلازما من أقوى توهجين شمسيين في يونيو لن تؤثر على الأرض
جو 24 : أعلن علماء من معهد أبحاث الفضاء التابع للأكاديمية الروسية للعلوم أن انبعاثات البلازما التي نتجت عن التوهجين الشمسيين القويين الحاصلين مؤخرا لن تؤثر على الأرض. وجاء في تقرير صادر عن المعهد يوم الثلاثاء:" وفقا للحسابات من المتوقع أن تمر انبعاثات البلازما الشمسية الناتجة عن التوهجات القوية المسجلة يومي 15 و16 يونيو بالقرب من الأرض". وأضاف التقرير:"حتى اللحظة لا تؤكد النماذج الرياضية أن سحب البلازما التي نتجت عن التوهجين الشمسيين اللذين حصلا في 15 و16 يونيو ستؤثر على الأرض بشكل مباشر، تظهر الحسابات أن المادة المقذوفة من الشمس ستمر فوق مستوى كواكب مجموعتنا الشمسية". وأوضح العلماء في المعهد أن سحب البلازما التي نجمت عن التوهج الشمسي الذي حصل في 15 يونيو الجاري من المحتمل أن تلامس حافة المجال المغناطيسي للأرض بنسبة 10%، وقد يؤدي ذلك إلى تشكل عواصف مغناطيسية من المستوى G1-G2، لكن انبعاثات البلازما التي نتجت عن التوهج الثاني فإن نسبة وصولها إلى الأرض تعادل الصفر. وينجم عن هذه التوهجات عادة عواصف مغناطيسية تؤثر على الأرض، وتتسبب بخلل في أنظمة الطاقة وتؤثر على مسارات هجرة الطيور والحيوانات، كما يمكن للعواصف المغناطيسية القوية أن تؤثر على عمل منظومات الاتصالات والملاحة. المصدر: تاس تابعو الأردن 24 على