مصدر حكومي: إنستا باي يعمل بكفاءة.. وتأثر بعض خدمات البنوك بسبب حريق سنترال رمسيس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

العين الإخبارية

منذ ساعة واحدة

• العين الإخبارية

قبل اجتماع «المركزي».. تعرف على شهادات البنك الأهلي المصري

تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/8 06:24 م بتوقيت أبوظبي يطرح البنك الأهلي المصري مجموعة من شهادات الادخار بعوائد تنافسية لتلبية احتياجات عملائه، وسط تباين التوقعات بشأن مستقبل أسعار الفائدة في السوق. وتترقب الأسواق المصرية اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري المقرر يوم الخميس 10 يوليو/تموز، بعدما تم خفض الفائدة بنسبة 3.25% منذ بداية 2025، ما دفع البنوك لإعادة تقييم أدواتها الادخارية. الشهادة البلاتينية ذات العائد المتدرج الشهري يتيح البنك الأهلي شهادة لمدة 3 سنوات بعائد يبدأ من 23% في السنة الأولى، وينخفض إلى 19% في الثانية و15% في الثالثة، مع صرف العائد شهريًا، وتصدر بفئات تبدأ من 1,000 جنيه ومضاعفاتها، ويتم احتساب العائد من اليوم التالي للشراء. الشهادة البلاتينية ذات العائد المتدرج السنوي يوفر البنك أيضًا شهادة بعائد سنوي متدرج لمدة 3 سنوات، يبدأ من 27% في السنة الأولى، ثم 26% في الثانية، و19% في السنة الثالثة، يمكن الاقتراض بضمان هذه الشهادة وإصدار بطاقات ائتمان، مع عدم إمكانية استرداد قيمتها قبل 6 أشهر من تاريخ الشراء. الشهادة البلاتينية ذات العائد الثابت تستمر شهادة الثلاث سنوات بعائد ثابت 19.5% سنويًا في جذب العملاء، حيث يتم صرف العائد شهريًا، وتتوفر بفئات تبدأ من ألف جنيه، مع نفس شروط الاسترداد والضمان الائتماني. تأثير اجتماعات السياسة النقدية وفي أبريل/نيسان الماضي، قررت لجنة الأصول والخصوم في البنك الأهلي إيقاف إصدار الشهادات السنوية بكافة دوريات العائد، في أعقاب قرار المركزي بخفض الفائدة بـ2.25% خلال اجتماعه الثاني لعام 2025. كما خفضت لجنة السياسة النقدية الفائدة مرة أخرى في اجتماعها الثالث يوم 22 مايو/أيار 2025 بواقع 100 نقطة أساس لتسجل 24% على الإيداع و25% على الإقراض، في إطار استراتيجية تستهدف تحفيز الاستثمار ودعم النشاط الاقتصادي. aXA6IDIwMi41MS41OS4yMzQg جزيرة ام اند امز UA

العين الإخبارية

منذ 2 ساعات

• العين الإخبارية

كيف يواجه القطاع المصرفي المصري تداعيات حريق سنترال رمسيس؟.. تحركات استثنائية

تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/8 06:13 م بتوقيت أبوظبي شهدت شبكات الاتصالات والإنترنت الأرضي اضطرابًا كبيرًا، انعكس بشكل مباشر على القطاع المصرفي في مصر، وتسبب في تعطل واسع للخدمات البنكية الرقمية، خاصة في عدد من البنوك الكبرى. جاء ذلك في أعقاب حريق سقوط السيستم البنكي وتأثيره على العملاء كشف مصدر مصرفي مسؤول عن سقوط السيستم الداخلي في عدد من البنوك خلال بداية تعاملات الثلاثاء، مما أعاق قدرة العملاء على إجراء معاملات مالية اعتيادية، بما في ذلك السحب من ماكينات ATM، أو تحويل الأموال، أو استخدام التطبيقات البنكية والمحافظ الإلكترونية. وتسبب الحادث كذلك في تعطل خدمات الدفع الإلكتروني، وتوقف تطبيقات "إنستاباي" إلى جانب تطبيقات أغلب البنوك، إلى جانب تأثر أنظمة الدفع عبر منصات مثل "فوري" و"خالص"، ما انعكس على آلاف المعاملات اليومية للمواطنين. تحرك البنوك.. ساعات عمل استثنائية وفي خطوة استثنائية، أعلن البنك الأهلي المصري مدّ ساعات العمل بجميع فروعه حتى الساعة الخامسة مساءً بدلًا من الثالثة، بهدف تسهيل إجراء المعاملات البنكية يدويًا، وتخفيف الضغط عن القنوات الرقمية المتوقفة مؤقتًا. من جانبه، قرر البنك المركزي المصري السماح بتمديد العمل في بعض فروع البنوك وفق التوزيع الجغرافي، مع تحديد مواعيد مرنة للفروع داخل المراكز التجارية، النوادي، والفنادق، لتقديم خدماتها يوميًا حتى المساء، بما فيها أيام الجمعة والسبت. متى تعود الخدمات إلى طبيعتها؟ أكدت البنوك، ومن ضمنها البنك الأهلي، أنها تعمل بالتنسيق الكامل مع الجهات المعنية وعلى رأسها وزارة الاتصالات، لإعادة الخدمات الرقمية إلى طبيعتها في أسرع وقت ممكن، كما أوضحت أن فرق الدعم الفني تعمل على مدار الساعة لضمان استقرار الأنظمة واستعادة كفاءتها. في السياق ذاته، طمأن وزير الاتصالات عمرو طلعت المواطنين بأن جميع خدمات الاتصالات ستعود تدريجيًا خلال 24 ساعة، لافتًا إلى أن نقل الخدمات إلى سنترالات بديلة بدأ بالفعل لتخفيف العبء عن سنترال رمسيس المتضرر. الأزمة تمتد لقطاعات آخرى الحريق الذي نشب في مبنى سنترال رمسيس التاريخي لم يقتصر تأثيره على البنوك، بل طال أنظمة حجز تذاكر القطارات وشركات النقل الذكي، وخدمات الإنترنت الثابت والمحمول، وأثار حالة من القلق الواسع بين المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي، في ظل توقف عدد من الخدمات الحيوية في مناطق متعددة بالجمهورية. aXA6IDEwNC4yNTIuMTk1LjEwNiA= جزيرة ام اند امز FR

العين الإخبارية

منذ 5 ساعات

• العين الإخبارية

أزمة سنترال رمسيس.. «المركزي المصري» يضاعف حد السحب اليومي إلى 500 ألف جنيه

أعلن البنك المركزي المصري عن زيادة الحد اليومي للسحب من البنوك إلى 500 ألف جنيه بدلًا من 250 ألف جنيه للأفراد والشركات، كإجراء مؤق تلضمان السيولة خلال تعطل خدمات الاتصالات. في خطوة استباقية لمواجهة التحديات الناجمة عن تعطل شبكات الاتصالات بعد تفاصيل قرار زيادة حد السحب النقدي اليومي في بنوك مصر في إجراء طارئ أعلن هذا القرار الاستثنائي يأتي كحل مؤقت لمواجهة التحديات التشغيلية التي تواجهها القطاعات المصرفية حاليًا، وذلك نتيجة للتعطل الجزئي الذي تشهده أنظمة التحويلات الإلكترونية بعد الحريق الذي اندلع في سنترال رمسيس وأثر على البنية التحتية للاتصالات. أسباب القرار وتأثيره على السوق أوضح البنك المركزي أن الإجراء مؤقت وسيتم إعادة تقييمه فور استقرار شبكات الاتصالات، ويهدف إلى تخفيف الضغط على النظام المصرفي وتجنب أي اختناقات في السيولة، خاصة مع اعتماد العديد من الشركات على المعاملات النقدية خلال الأزمات. استجابة البنوك في مصر لتعزيز السيولة تتجه البنوك المصرية حاليًا لتعزيز مخزونها النقدي في الفروع، مع تشديد الرقابة على عمليات السحب الكبيرة لضمان الأمان، كما يتم توجيه العملاء نحو استخدام القنوات الرقمية المتاحة جزئيًا لتقليل الازدحام في الفروع. خفض أسعار الفائدة.. قرار سابق يدعم السيولة خفض البنك المركزي المصري لأسعار الفائدة الأساسية بمقدار 100 نقطة أساس في 22 مايو/أيار 2025، حيث وصل سعر الإيداع إلى 24%، وسعر الإقراض إلى 25%، بينما استقر سعر العملية الرئيسية عند 24.5%، وجاء هذا التخفيض لتحفيز النشاط الاقتصادي وتسهيل الحصول على التمويل في ظل تحسن مؤشرات التضخم. حدود التحويلات والسحب عبر إنستاباي في إطار الخدمات الرقمية، يفرض تطبيق إنستاباي حدًا يوميًا للتحويلات والسحب النقدي يبلغ 120 ألف جنيه، مع تحديد سقف 70 ألف جنيه لكل عملية فردية، كما يصل الحد الشهري للتحويلات عبر التطبيق إلى 400 ألف جنيه، مع تطبيق رسوم متدرجة تبدأ من 0.5 جنيه للمبالغ الأقل من 1000 جنيه وتصل إلى حد أقصى 20 جنيهًا لكل معاملة. برنامج تدريبي للبنوك المركزية الإفريقية على صعيد آخر اختتم البنك المركزي المصري برنامجًا تدريبيًا حول "اختبارات الضغوط الجزئية والكلية" بمشاركة 28 ممثلًا من 11 بنكًا مركزيًا إفريقيًا ضمن دول الكوميسا، ناقش البرنامج، الذي استمر 5 أيام في المعهد المصرفي المصري، سيناريوهات إدارة المخاطر المالية والتغيرات المناخية. وأكدت الدكتورة نجلاء نزهي، مستشار محافظ البنك المركزي للشؤون الإفريقية حسب وسائل إعلام محلية على أهمية هذه البرامج في تعزيز التعاون بين البنوك المركزية بالقارة، مشيرة إلى أن هذا البرنامج يمثل استمرارًا لجهود البنك في بناء القدرات المصرفية الإفريقية منذ 12 عامًا. aXA6IDgyLjIyLjIxMi4xNzAg جزيرة ام اند امز CH