logo
جيش الاحتلال يعلن مقتل 5 جنود وإصابة 14 في تفجير استهدف قوة مشاة شمال غزة

جيش الاحتلال يعلن مقتل 5 جنود وإصابة 14 في تفجير استهدف قوة مشاة شمال غزة

متابعات/وكالة الصحافة اليمنية//
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الثلاثاء ، مقتل خمسة من مقاتلي كتيبة 'نيتسح يهودا' وإصابة 14 آخرين، بينهم اثنان في حالة حرجة، إثر انفجار عبوات ناسفة في بيت حانون شمالي قطاع غزة الليلة الماضية.
وذكرت إذاعة الجيش أن مقاتلين فلسطينيين زرعوا عبوتين ناسفتين على الطريق وفجروهما بشكل متتالٍ أثناء مرور القوة العسكرية، ما أدى إلى وقوع خسائر كبيرة في صفوفها.
وأضافت أن الهجوم تواصل باستهداف الجنود أثناء محاولتهم إجلاء المصابين من الموقع.
وبحسب التحقيقات الأولية للقيادة الجنوبية، وقعت الحادثة حوالي الساعة العاشرة مساء أمس الإثنين، عندما عبرت قوة مشاة من كتيبة 'نيتسح يهودا' التابعة للواء كفير طريقا قرب الحدود كان الجيش يستخدمه في عملياته الهجومية.
وانفجرت العبوات الناسفة المزروعة مسبقا في القوة، وأثناء محاولات إجلاء المصابين، تعرض الجنود أيضا لإطلاق نار في كمين مشترك نفذه عناصر فلسطينيون. وتم إخلاء الجرحى .
وبهذا الكمين، يرتفع عدد قتلى جيش الاحتلال منذ بدء الحرب في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إلى 888 جنديا، بينهم 446 سقطوا خلال العمليات البرية في قطاع غزة، و39 منذ انتهاء صفقة الأسرى الأخيرة.
وذكرت مصادر عسكرية أن الحادث وقع في منطقة شهدت عمليات توغل عديدة منذ بدء المناورة البرية أواخر 2023، فيما دوت صافرات الإنذار الليلة الماضية مرتين في مناطق قريبة جدا من موقع الهجوم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كمين بيت حانون يُربك الجيش الإسرائيلي ويشعل الجدل السياسي ويتسبب في مقتل 5 جنود والمقاومة تتوعد بالمزيد
كمين بيت حانون يُربك الجيش الإسرائيلي ويشعل الجدل السياسي ويتسبب في مقتل 5 جنود والمقاومة تتوعد بالمزيد

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

كمين بيت حانون يُربك الجيش الإسرائيلي ويشعل الجدل السياسي ويتسبب في مقتل 5 جنود والمقاومة تتوعد بالمزيد

في ضربةٍ نوعية توصف بأنها من أعقد العمليات الميدانية منذ بداية الحرب، نفذت كتائب القسام – الجناح العسكري لحركة حماس – عملية كمين مركب في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، أدت إلى مقتل خمسة جنود إسرائيليين من كتيبة "نيتسح يهودا" التابعة للواء "كفير"، بحسب ما اعترف به جيش الاحتلال صباح اليوم. وفي بيان رسمي، قال الناطق العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، إن العملية "ضربة إضافية لهيبة جيش الاحتلال ووحداته الخاصة"، مؤكداً أن معركة الاستنزاف الممتدة من شمال إلى جنوب القطاع ستستمر، وأنه "رغم تمكن الاحتلال من إنقاذ بعض جنوده من الجحيم، فقد لا ينجح بذلك لاحقاً"، في إشارة إلى إمكانية أسر جنود في عمليات مقبلة. البيان تضمن تحذيرًا لقيادة الاحتلال من أن الإبقاء على القوات داخل قطاع غزة سيكون "القرار الأكثر غباءً"، مشيرًا إلى أن صمود الشعب الفلسطيني ومقاتليه هو من "يرسم معالم المرحلة القادمة". صحيفة معاريف الإسرائيلية علّقت على العملية معتبرة أن الجيش الإسرائيلي يواجه تحدياً حقيقياً في التعامل مع تكتيكات "حرب العصابات" التي تعتمدها المقاومة في غزة، مشيرة إلى أن حماس استوعبت أساليب الجيش وبدأت بتكبيده خسائر متكررة ومؤلمة. وأضافت الصحيفة أن هناك حاجة لمراجعة استراتيجية الحرب بشكل عاجل، بل وربما تحديد "خط نهاية واضح" للعملية العسكرية المستمرة منذ أكثر من 9 أشهر، في ظل تآكل الروح المعنوية بين القوات وتزايد الخسائر البشرية. وفي السياق ذاته، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد إلى إنهاء الحرب قائلاً: "من أجل الجنود والأسرى وعائلاتهم وإسرائيل... يجب إنهاء هذه الحرب." وبدأت عملية بيت حانون مساء الاثنين، عندما تمكنت وحدات المقاومة من استدراج قوة إسرائيلية خاصة إلى منطقة ملغمة ومعدة مسبقاً للهجوم، استخدمت فيها القنابل والأنفاق والمباغتة، ما أدى إلى وقوع عدد من الجنود بين قتيل وجريح، بينما كانت طائرات الاحتلال تغطي انسحاب قواته تحت النيران. كتيبة "نيتسح يهودا" التي تكبدت الخسائر، هي وحدة عسكرية تضم غالبًا جنودًا متدينين وتخدم في مهام مواجهة ميدانية، وقد طالتها انتقادات في السنوات الأخيرة بسبب سلوكها في الضفة الغربية. العملية تشكل رسالة مزدوجة من المقاومة فعلى الصعيد الميداني أثبتت القدرة على ضرب العمق الميداني حتى في مناطق يفترض أنها "مؤمنة". وسياسيًا دفعت إسرائيل إلى التفكير بإعادة التموضع أو الخروج التدريجي من القطاع تحت ضغط الاستنزاف. وفي المقابل، تبرز حالة من التخبط الاستراتيجي الإسرائيلي، بين الإصرار على مواصلة العمليات لتحقيق "صورة نصر"، والخشية من الغرق أكثر في المستنقع الغزّي.

إعلام عبري: سلاح الجو قصف منطقة كمين بيت حانون قبل تفجير العبوات
إعلام عبري: سلاح الجو قصف منطقة كمين بيت حانون قبل تفجير العبوات

فيتو

timeمنذ 2 ساعات

  • فيتو

إعلام عبري: سلاح الجو قصف منطقة كمين بيت حانون قبل تفجير العبوات

كشفت صحيفة معاريف العبرية، اليوم الإثنين، نقلًا عن مصدر عسكري، أن سلاح الجو الإسرائيلي كان قد قصف منطقة بيت حانون شمال قطاع غزة، قبل وقوع الكمين وتفجير العبوات الناسفة بوقت قصير. لغز كمين بيت حانون يفجر التساؤلات داخل جيش الاحتلال وأضاف المصدر أن الجيش فتح تحقيقًا لمعرفة ما إذا كان المسلحون الفلسطينيون قد استغلوا لحظة ما بعد القصف الجوي لزرع العبوات الناسفة، التي انفجرت في قوة إسرائيلية متقدمة في المنطقة، ما أدى إلى إصابات مباشرة في صفوف الجنود. تساؤلات داخل جيش الاحتلال الإسرائيلي المصدر عسكري أكد في تصريحات له: "نحقق في إمكانية أن تكون العبوات قد زُرعت بعد الضربة الجوية مباشرة"، لافتًا إلي أن التضارب الزمني بين القصف والانفجار أثار شكوكًا حول ثغرة أمنية. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، مقتل خمسة جنود وإصابة 14 آخرين بعضهم بحالة حرجة وخطرة من كتيبة "نيتسح يهودا" في معركة ضد عناصر من حركة حماس في بيت حنون شمال قطاع غزة. وقال جيش الاحتلال إن عبوات ناسفة ونيران صعبة جدا تعرضت لها قوة للجيش أدت لهذه الكم من القتلى والإصابات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الرقابة تخفي الحقائق .. الاحتلال يعترف بقتل 5 وإصابة 14 من عناصره بانفجار عبوات شمالي غزة
الرقابة تخفي الحقائق .. الاحتلال يعترف بقتل 5 وإصابة 14 من عناصره بانفجار عبوات شمالي غزة

موقع كتابات

timeمنذ 4 ساعات

  • موقع كتابات

الرقابة تخفي الحقائق .. الاحتلال يعترف بقتل 5 وإصابة 14 من عناصره بانفجار عبوات شمالي غزة

وكالات- كتابات: أقرّ جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، بمقتل (05) جنود من لواء (نيتساح يهودا)؛ وإصابة اثنين بجراح خطرة، من جراء انفجار عبوات ناسفة خلال المعارك الدائرة شمالي 'قطاع غزة'، وذلك بعد تداول وسائل إعلام عبرية معلومات أولية عن الحصيلة. غير أن تقارير لاحقة في الإعلام الإسرائيلي، كشفت أن عدد المصابين في الحادثة، بلغ: (14) جنديًا، توزعت إصاباتهم بين حالتين خطرتين، وست إصابات متوسطة، وست إصابات طفيفة. وأثار هذا التناقض موجة من التساؤلات حول تغييّب المعلومات المتعلقة بحالة الجرحى، وسلوك الرقابة العسكرية في حجب الأرقام الحقيقية عن الجمهور. واتهم موقع (حداشوت بزمان) الإسرائيلي؛ الناطق باسم جيش الاحتلال بإخفاء أعداد الجرحى، معتبرًا أن الأمر يندّرج ضمن سياسة منهجية تهدف إلى: 'هندسة وعي الجمهور الإسرائيلي' من خلال التستَّر على الخسائر البشرية، بما يُحافظ على: 'المناعة المدنية' في ظل استمرار الحرب. وأضاف الموقع أنّ ما يجري حاليًا يُذكّر: 'بتعامل الدولة مع ملف الانتحار في صفوف الجنود والمواطنين'، مشيرًا إلى أنّ مؤسسات مثل 'وزارة الصحة'، كانت قد امتنعت منذ عام 2018؛ عن الكشف عن الأرقام الحقيقية، بعد تسجيل أكثر من: (1280) حالة انتحار في سنة واحدة، بينما لا تزال الإحصاءات الرسمية تروّج لانخفاض مزعوم. وتساءل الموقع: 'لو لم تكن هناك تطبيقات مثل (واتس آب) و(تلغرام)، فهل كان الإسرائيليون ليعرفوا الحقيقة؟ بالتأكيد ليس من خلال الإعلام الرسمي أو المؤسسات الإعلامية الكبرى'. وكانت 'المقاومة الفلسطينية' قد نفّذت، مساء الإثنين، كمينًا مركبًا في بلدة 'بيت حانون'؛ شمالي 'قطاع غزّة'، أدى إلى مقتل وإصابة العشرات معظهم في حالات حرجة جدًا، وفقًا للإعلام الإسرائيلي. ووصفت منصات إعلامية إسرائيلية الحدث الأمني في شمال 'غزة' بأنّه: 'شديد الخطورة'، وأحد أكثر الأحداث تعقيدًا منذ السابع من تشرين أول/أكتوبر 2023. وذكر جيش الاحتلال الاسرائيلي في بيان اليوم، إن عبوات ناسفة ونيران صعبة جدًا تعرضت لها قوة للجيش أدت لهذه الكم من القتلى والإصابات. ونشر جيش الاحتلال الإسرائيلي أسماء اثنين منهم: الرقيب 'مائير شمعون عمار'؛ (20 عامًا)، من 'القدس'، والرقيب 'موشيه نسيم بارش'؛ (20 عامًا)، من 'القدس'، والرقيب أول (احتياط) 'بنيامين أسولين'؛ (28 عامًا)، من 'حيفا'، جندي في (لواء الشمال-فرقة غزة)، والرقيب 'ناعوم أهارون موسغاديان'؛ (20 عامًا)، من 'القدس'، جندي في كتيبة (نيتسح يهودا) (97)، التابعة للواء (كفير)، فيما تم توجيه رسالة إلى عائلة جندي آخر سقط في الحادث، وسيتم نشر اسمه لاحقًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store