logo
المغرب يتوقع تباطأ النمو الاقتصادي إلى 4 % العام المقبل

المغرب يتوقع تباطأ النمو الاقتصادي إلى 4 % العام المقبل

الشرق الأوسطمنذ 12 ساعات
قالت المندوبية السامية للتخطيط في المغرب، الثلاثاء، إن من المرجح أن يتباطأ النمو الاقتصادي للبلاد إلى 4 في المائة العام المقبل من 4.4 في المائة متوقعة هذا العام، مشيرة إلى حالة عدم اليقين العالمية بشأن التجارة.
وذكرت المندوبية في تقرير أن التوقعات استندت إلى تقديرات بمحصول قمح متوسط وانخفاض الطلب الخارجي على السلع المغربية.
وجاء في التقرير: «ستؤثر اختلالات التجارة الدولية واستمرار اللايقين بخصوص الآفاق الاقتصادية على نمو المبادلات من السلع والخدمات، الشيء الذي سيقلص من انتعاش الطلب الخارجي الموجه نحو المغرب».
وأضافت المندوبية أن الطلب المحلي لا يزال يدفع باتجاه الاستيراد، مما يساهم في اتساع عجز المعاملات الجارية المتوقع أن يصل إلى 1.9 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2026 بعد أن سجل 1.8 في المائة هذا العام.
وقالت إن العجز المالي سيتقلص إلى 3.4 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2026 من 3.6 في المائة في العام الجاري، لأن زيادة الإيرادات الضريبية ستبدد زيادة الإنفاق الحكومي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغرب يتوقع تباطأ النمو الاقتصادي إلى 4 % العام المقبل
المغرب يتوقع تباطأ النمو الاقتصادي إلى 4 % العام المقبل

الشرق الأوسط

timeمنذ 12 ساعات

  • الشرق الأوسط

المغرب يتوقع تباطأ النمو الاقتصادي إلى 4 % العام المقبل

قالت المندوبية السامية للتخطيط في المغرب، الثلاثاء، إن من المرجح أن يتباطأ النمو الاقتصادي للبلاد إلى 4 في المائة العام المقبل من 4.4 في المائة متوقعة هذا العام، مشيرة إلى حالة عدم اليقين العالمية بشأن التجارة. وذكرت المندوبية في تقرير أن التوقعات استندت إلى تقديرات بمحصول قمح متوسط وانخفاض الطلب الخارجي على السلع المغربية. وجاء في التقرير: «ستؤثر اختلالات التجارة الدولية واستمرار اللايقين بخصوص الآفاق الاقتصادية على نمو المبادلات من السلع والخدمات، الشيء الذي سيقلص من انتعاش الطلب الخارجي الموجه نحو المغرب». وأضافت المندوبية أن الطلب المحلي لا يزال يدفع باتجاه الاستيراد، مما يساهم في اتساع عجز المعاملات الجارية المتوقع أن يصل إلى 1.9 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2026 بعد أن سجل 1.8 في المائة هذا العام. وقالت إن العجز المالي سيتقلص إلى 3.4 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2026 من 3.6 في المائة في العام الجاري، لأن زيادة الإيرادات الضريبية ستبدد زيادة الإنفاق الحكومي.

أوقفت اختبارات نموذج بيهموث المتقدم
أوقفت اختبارات نموذج بيهموث المتقدم

العربية

timeمنذ 17 ساعات

  • العربية

أوقفت اختبارات نموذج بيهموث المتقدم

تبحث شركة ميتا ، بقيادة مارك زوكربيرغ، في إمكانية التراجع عن سياستها طويلة الأمد بدعم الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر، وذلك لصالح نماذج مغلقة أكثر تحكمًا وربحية. وقال تقرير نقلا عن مصادر مطلعة إن الشركة أوقفت اختبار نموذجها المتقدم المسمّى "بيهموث" (Behemoth)، والذي تم تطويره ضمن مختبر الذكاء الاصطناعي الجديد، بعد أداء داخلي وصف بأنه "مخيب للآمال". وبينما اكتمل تدريب النموذج، أُجل إطلاقه إلى أجل غير مسمى، ما فتح الباب أمام نقاشات داخلية بشأن التحول نحو النماذج المغلقة، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". زوكربيرغ لم يحسم القرار ورغم أن هذه المداولات لا تزال في نطاق النقاش، فإن القرار النهائي يبقى بيد زوكربيرغ، الذي لطالما دافع علنًا عن الانفتاح كنهج استراتيجي لتسريع تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأوضح متحدث باسم الشركة أن موقف "ميتا" لم يتغير، مشيرًا إلى التزامها بمواصلة تطوير مزيج من النماذج المفتوحة والمغلقة. ومع ذلك، فإن أي خطوة للابتعاد عن النموذج المفتوح – خصوصًا إذا تعلّقت بمشروع بحجم "بيهموث" – ستُعد تحوّلًا فلسفيًا كبيرًا داخل "ميتا"، والتي بنت سمعتها مؤخرًا على طرح نماذج مفتوحة مثل Llama. استثمار ضخم تأتي هذه التحركات في وقت تضخ فيه "ميتا" مليارات الدولارات في تطوير الذكاء الاصطناعي، في محاولة لتنويع مصادر الإيرادات بعيدًا عن الإعلانات. يشمل ذلك مكافآت توقيع ورواتب ضخمة لاستقطاب كبار الباحثين، إلى جانب إنشاء مراكز بيانات عملاقة. ورغم امتلاكها أحد أقوى مختبرات الأبحاث في العالم، لا تزال "ميتا" متأخرة عن منافسين مثل "OpenAI" و"أنثروبيك" و"ديب مايند" و"xAI" في تسويق نماذجها. التحوّل إلى النماذج المغلقة قد يُمنح الشركة تحكمًا أكبر في استخدام تقنياتها، وفرصًا إضافية لتحقيق العائدات، خاصةً إذا أثبتت الكوادر التي استقطبتها قدرتها على تقديم أداء يُضاهي الأفضل في السوق. تراجع الانفتاح قد يُغيّر خارطة المنافسة إذا تم هذا التحوّل، فقد يتراجع الزخم الذي خلقته "ميتا" للنماذج مفتوحة المصدر، التي شكّلت ركيزة أساسية في تطور الشركات الناشئة، خصوصًا تلك التي تعمل على تخصيص النماذج وتكييفها لأغراض محددة. وقد يُعيد هذا التوجه القوة إلى الشركات الكبرى التي تعتمد على النظم البيئية المغلقة. وعلى الصعيد العالمي، قد يُفسح هذا الانكماش في الدور الأميركي المجال أمام الصين لتعزيز نفوذها، مستفيدة من مشاريع الذكاء الاصطناعي المفتوح مثل "ديب سيك" و"Moonshot AI"، اللتين تسعيان إلى بناء بدائل محلية تنافس على الساحة الدولية. ما بين القناعة والتكتيك رغم تصريحات زوكربيرغ المتكررة بدعمه للمصادر المفتوحة، إلا أن مواقفه الأخيرة أظهرت بعض التردد. ففي مقابلة بودكاست صيف العام الماضي، صرّح قائلًا: "نحن ندعم المصادر المفتوحة بشدة لكننا لن ننشر كل ما نقوم به. إذا شعرنا أن نموذجًا ما يحمل إمكانات نوعية خطيرة، فقد نقرر عدم طرحه علنًا."

ميتا تستحوذ على تحفة تقنية نادرة بصوت يشبه البشر
ميتا تستحوذ على تحفة تقنية نادرة بصوت يشبه البشر

الرجل

timeمنذ 2 أيام

  • الرجل

ميتا تستحوذ على تحفة تقنية نادرة بصوت يشبه البشر

في خطوة جديدة تؤكّد التزامها بتوسيع قدراتها التقنية في مجال الذكاء الاصطناعي، أعلنت شركة "ميتا" Meta رسميًا استحواذها على شركة "بلاي إيه آي" Play AI، وهي شركة ناشئة متخصصة في إنتاج أصوات تُحاكي الصوت البشري باستخدام الذكاء الاصطناعي، وقد نقل موقع Bloomberg عن متحدّث باسم ميتا تأكيده الصفقة، مشيرًا إلى أن فريق بلاي إيه آي بكامله سينضم إلى الشركة في الأسبوع المقبل. وفي مذكرة داخلية اطّلع عليها الموقع ذاته، وصفت ميتا هذه الصفقة بأنها "تتماشى تمامًا مع خارطة الطريق الحالية"، حيث ستدعم أعمالها في مجالات Meta AI والشخصيات الذكية والأجهزة القابلة للارتداء وإنتاج المحتوى الصوتي، من خلال تقنيات بلاي إيه آي التي تتيح توليد أصوات طبيعية على نحو مبسّط. ويبدو أن الصفقة تنسجم مع التحركات الأوسع التي تنفذها ميتا منذ مطلع العام الجاري، حيث زادت من استثماراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك توظيف مهندسين سابقين من "أوبن إيه آي" OpenAI، وكذلك إبرام صفقة مع شركة "سكايل إيه آي" Scale AI، أسفرت عن انضمام مؤسسها "ألكسندر وانغ" Alexandr Wang إلى ميتا لقيادة مجموعة جديدة متخصصة في تطوير ما يُعرف بـ الذكاء الخارق (Superintelligence). اقرأ أيضًا: نظارات الواقع الممتد ورقة ميتا الرابحة لتجاوز أبل وسامسونغ ميتا تستحوذ على تحفة تقنية نادرة تعيد رسم مستقبل الصوت رغم أن التفاصيل المالية للصفقة لم تُكشف بعد، فإن تقارير بلومبرغ السابقة كانت قد تحدّثت عن مفاوضات استحواذ متقدمة بين الطرفين، وهو ما أكّده هذا الإعلان الرسمي اليوم، ويُتوقع أن تُحدث هذه الصفقة أثرًا مباشرًا على مشاريع ميتا المستقبلية، لا سيما في ما يتعلق بابتكار شخصيات ذكية تنطق بصوت أقرب إلى البشر، وهو هدف لطالما سعت إليه شركات التكنولوجيا الكبرى. وتُعد بلاي إيه آي اليوم تحفة تقنية نادرة في مجال توليد الأصوات الاصطناعية، نظرًا لقدرتها على الدمج بين التعلم العميق وسهولة الاستخدام، وهو ما يضعها في صميم استراتيجية ميتا للتفاعل البشري الطبيعي مع الآلات. مع هذا الاستحواذ، تفتح ميتا الباب أمام جيل جديد من التفاعل الصوتي بين الإنسان والتقنية، حيث تُصبح الأصوات المُنتجة أكثر واقعية، وأقرب إلى إدراكنا الحسي، في مشهد يُعيد تشكيل مستقبل المحتوى السمعي الذكي، كما يُتوقع أن تنعكس هذه التقنية على منتجات الشركة القابلة للارتداء، مثل النظارات الذكية وسماعات الرأس، من خلال تقديم واجهات صوتية تفاعلية تستجيب بشكل طبيعي وسلس، وتُضفي طابعًا بشريًا على التفاعل مع الذكاء الاصطناعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store