
«انقلاب» مروحية أثناء الهبوط في ميشيغان
انقلبت مروحية أثناء محاولتها هبوطاً اضطرارياً على الواجهة البحرية في بلدة كلاي بولاية ميشيغان الأمريكية.
وأفادت الشرطة في بلدة كلاي، بأن المروحية كان على متنها 4 أشخاص أثناء الحادث وأُصيبوا بجروح.
وتجري إدارة الطيران الفيدرالية تحقيقاً في سبب الحادث.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
جريمة مروعة.. العثور على 4 فتيات مدفونات بلا رؤوس في «صنعاء القديمة»
في حادثة مروعة أثارت الرعب والصدمة في اليمن، أعلنت مصادر يمنية يوم الجمعة، العثور على جثث أربع فتيات مجهولات الهوية مدفونة في إحدى المزارع بمدينة صنعاء القديمة، وهي منطقة خاضعة لسيطرة جماعة الحوثي. ووفقًا للتقارير الأولية، تم اكتشاف الجثث مدفونة في ظروف مأساوية، حيث كانت جميعها مقطعة الرؤوس وبها آثار تعذيب وحشي، مما يشير إلى جريمة بشعة تهز الضمير الإنساني. بدأت الواقعة عندما عثر مواطنون على الجثث أثناء أعمال زراعية روتينية في المزرعة، ليتم إبلاغ السلطات المحلية على الفور، حيث عثر على الجثث مدفونة بعناية، مما يوحي بمحاولة إخفاء الجريمة، لكن طبيعة الإصابات وفصل الرؤوس عن الأجسام أثار حالة من الذعر بين السكان المحليين. حتى الآن، لم يتم الكشف عن هوية الضحايا، ولم يعلن عن أي تفاصيل رسمية بشأن التحقيقات أو الجهة المسؤولة عن الجريمة ومع ذلك، أفادت وسائل إعلام يمنية أن فرقًا من الشرطة والأجهزة الأمنية بدأت التحقيق في الموقع، مع أخذ عينات من الجثث لتحديد هوياتهن ومحاولة كشف ملابسات الحادث. تأتي هذه الجريمة المروعة في سياق الوضع الأمني المضطرب في اليمن، حيث تعاني البلاد منذ عام 2014 من حرب أهلية مدمرة، ما يعكس الواقع المأساوي في مناطق سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء ومناطق واسعة في شمال وغرب البلاد. وتُعد مدينة صنعاء القديمة، وهي أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو، مركزًا تاريخيًا وثقافيًا مهمًا، لكنها لم تسلم من تداعيات الصراع، حيث شهدت المدينة في السنوات الأخيرة حوادث أمنية متفرقة، بما في ذلك تفجيرات وعمليات عنف، مما زاد من مخاوف السكان المحليين. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
تصاعد «جرائم العنف العائلية» في مصر
تصاعدت «جرائم العنف العائلية» في مصر خلال الفترة الأخيرة، وكانت أحدث وقائع تلك الجرائم إطلاق أب الرصاص على زوجته وطفليه من سلاح ناري خلال وجودهما على الطريق الدائري بالقاهرة، الجمعة، وعلى أثر ذلك توفيت ابنته ذات الأعوام الثلاثة، فيما نجت زوجته ونجله الرضيع، وباشرت النيابة التحقيق مع الأب فور توقيفه مع سيطرة المارة عليه قبل إطلاق الرصاص مرة أخرى. الحادث جاء بعد أيام قليلة من قيام أب بمحافظة قنا في صعيد مصر بطعن نجليه وشقيقه بسكين بعد تصاعد الخلافات بينهم، فيما قتلت سيدة أبنائها الثلاثة خنقاً في القاهرة، قبل أيام، وسلمت نفسها للشرطة بعدها، وهي الجريمة التي وقعت في ضاحية الشروق بالقاهرة الجديدة وهزت الشارع المصري، بعدما اعترفت الأم بارتكاب الجريمة على خلفية خوفها على مستقبل أبنائها والضائقة المالية التي تمر بها بعد انفصالها عن زوجها وعدم قدرتها على سداد مصروفات أبنائها الدراسية. وأرجعت أستاذة علم الاجتماع، هالة منصور، تصاعد جرائم العنف العائلية لأسباب عدة «من بينها زيادة حدة المشكلات الاقتصادية والضغوط التي يعاني منها البعض، مع ضعف العلاقات الاجتماعية مع العائلة والأهل والجيران، على عكس ما كان يحدث في الماضي، بسبب الانشغالات الكثيرة وتغير نمط الحياة»، وقالت لـ«الشرق الأوسط» إن «العنف الأسري يسبقه عادة تاريخ مرضي للشخص يعاني فيه من خلل بالشخصية وقد يكون مفاجئاً». مصريون في إحدى المناطق الشعبية بالقاهرة (الشرق الأوسط) وأضافت أن «تقلص العلاقات الاجتماعية وتحولها إلى علاقات سطحية أو علاقات عمل فحسب جعلت الكثير من الأفراد ليس لديهم متنفس للتعبير عن مشكلاتهم، ومع تراكمها قد تدفع للانفجار في ظل ضعف الوازع الديني الحقيقي وشيوع مفهوم التدين الشكلي المرتكز على المظاهر الدينية دون العمل بجوهره». رأي يدعمه أستاذ علم النفس، الدكتور جمال فرويز، الذي يقول لـ«الشرق الأوسط» إن «الظروف الاقتصادية التي شهدتها مصر بعد حرب 1967 كانت أسوأ مقارنة بالوضع الحالي، ومع ذلك لم يكن هناك شيوع للعنف الأسري بهذه الطريقة»، الأمر الذي يرجعه إلى وجود حالة من «التراجع الثقافي» واستسهال «زهق الأرواح» بعدّه الخلاص من الأزمات، وفق تعبيره. وأضاف أن «مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وبروز مشاهد الدم واعتيادها وزيادة حدة العصبية والانفعال أمور كلها تدفع نحو ارتكاب الجرائم، خصوصاً مع عدم وجود مرجعية ثقافية راسخة في المجتمع وتراجع دور المؤسسات الدينية والمجتمع في مثل هذه الأمور». ووثّق تقرير حقوقي من مؤسسة «إدراك للتنمية والمساواة» وقوع 1195 جريمة عنف ضد الفتيات والنساء خلال العام الماضي، بحسب التقرير السنوي الذي أصدره في فبراير (شباط) الماضي. وجاءت جرائم القتل أعلى معدلات العنف بواقع 363 واقعة، منها 261 جريمة قتل نتيجة لعنف أسري، فيما حل الطعن بعدّه الطريقة الأكثر شيوعاً بنسبة 23.1 في المائة من الجرائم التي وثقها التقرير. وهنا يشير جمال فرويز إلى «ضرورة قيام الدولة ومؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الدينية بتسليط الضوء على المشكلات الأسرية والعمل على إعادة بناء الروابط الاجتماعية المختلفة بين الأفراد عبر خطط إعلامية ممنهجة لمنع هذه الجرائم». وتتفق معه في الرأي هالة منصور، التي تؤكد على «وجود قصور في الوعي بشأن بنية الأسرة السليمة، وتفهّم ضغوط الحياة والعمل على مواجهتها يتطلبان جهوداً مشتركة من جميع الأطراف بالمجتمع».


عكاظ
منذ 11 ساعات
- عكاظ
أُدين بقتل وتقطيع 8 نساء ورجل.. إعدام سفاح طوكيو «شنقاً»
نفذت السلطات اليابانية اليوم (الجمعة) حكم الإعدام شنقاً بحق تاكاهيرو شيرايشي، الملقب بـ«قاتل تويتر»، المدان بقتل وتقطيع أوصال 8 نساء ورجل واحد في شقته بمدينة زاما بمحافظة كاناجاوا بالقرب من طوكيو عام 2017، وهو الإعدام الذي يعد الأول من نوعه في اليابان منذ يوليو 2022، وفقاً لهيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية. بدأت القضية في عام 2017، عندما هزت جرائم تاكاهيرو شيرايشي، البالغ من العمر 34 عاماً وقت الإعدام، المجتمع الياباني بسبب بشاعتها وطبيعتها المروعة، حيث استهدف شيرايشي أشخاصاً عبروا عن أفكار انتحارية عبر منصة تويتر «إكس» حالياً، موهماً إياهم بأنه سيساعدهم على تحقيق رغباتهم الانتحارية أو حتى «الموت معهم». وبين أغسطس وأكتوبر 2017، استدرج 9 أشخاص، تتراوح أعمارهم بين 15 و26 عاماً، إلى شقته في زاما، حيث قام باغتصاب الضحايا الإناث، ثم خنقهم وقتلهم، وقطّع جثثهم وخزنها في صناديق تبريد وأدوات أخرى داخل شقته. واكتُشفت الجرائم في أكتوبر 2017 خلال تحقيق الشرطة في اختفاء شابة تبلغ من العمر 23 عاماً، كانت قد كتبت تغريدة تعبر عن رغبتها في الانتحار، ونجح شقيقها في تتبع حسابها على تويتر، ما قاده إلى شيرايشي، حيث عثرت الشرطة على أشلاء الجثث في شقته، التي وصفتها وسائل إعلام يابانية بـ«بيت الرعب»، واعترف شيرايشي خلال التحقيقات بقتل الضحايا التسعة، مشيراً إلى أنه قام بتقطيع جثثهم إلى نحو 240 قطعة. وفي ديسمبر 2020، أصدرت محكمة طوكيو الجزئية حكماً بالإعدام على شيرايشي بعد إدانته بـ9 تهم بالقتل، إضافة إلى الاعتداء الجنسي على الضحايا الإناث، ورفض القاضي ناوكوني يانو مزاعم محامي الدفاع بأن الضحايا وافقوا على قتلهم، مؤكداً أن التشريح أظهر مقاومة الضحايا، ووصف الجرائم بأنها «بالغة الخطورة» و«داست على كرامة الضحايا» ولم يستأنف شيرايشي الحكم، بل أعرب عن قبوله به. ونفذ الإعدام في سجن طوكيو بسرية تامة، وهي ممارسة شائعة في اليابان، حيث لا يتم الكشف عن تفاصيل الإعدام حتى اكتماله. وقال وزير العدل الياباني كيسوكي سوزوكي إنه اتخذ قرار الإعدام بعد «فحصٍ متأنٍ»، مشيراً إلى الدافع «الأناني للغاية» لشيرايشي، والصدمة الكبيرة التي تسببت بها جرائمه للمجتمع الياباني. أخبار ذات صلة