
أسعار بيع العملات الأجنبية مقابل الدرهم
فيما يلي أسعار بيع اهم العملات الأجنبية مقابل الدرهم المغربي، اليوم الثلاثاء 22 يوليوز الجاري، وفق البيانات الرسمية لبنك المغرب:
العملة – الـــــشـــــراء – الــــبــــيـــــــع
- إشهار -
1 يورو 10.2491 11.9111
1 دولار أمريكي 8.76890 10.1909
1 دولار كندي 6.40580 7.44460
1 جنيه استرليني 11.8130 13.7290
1 جنيه جبل طارق 11.8130 13.7290
1 فرنك سويسري 10.9920 12.7740
1 ريال سعودي 2.33740 2.71640
1 دينار كويتي 28.7080 33.3640
1 درهم اماراتي 2.38740 2.77460
1 ريال قطري 2.40560 2.79560
1 دينار بحريني 23.2600 27.0320
100 ين ياباني 5.93250 6.89450
1 ريال عماني 22.7760 26.4700

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كش 24
منذ ساعة واحدة
- كش 24
إحداث مركز امتياز في مجال الذكاء الاصطناعي بجهة الدار البيضاء
تم، امس الثلاثاء بالرباط، توقيع بروتوكول اتفاق يتعلق بإحداث مركز امتياز في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي بجهة الدار البيضاء – سطات، وذلك بين عدد من القطاعات الوزارية والوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات والشركة الفرنسية ' Onepoint '. وقد وقع هذا البروتوكول كل من الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، ووزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، والوزير المنتدب المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، كريم زيدان، والمدير العام للوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، علي الصديقي، إضافة إلى رئيس ومؤسس شركة ' Onepoint'، دافيد لياني. ويندرج هذا الاتفاق في إطار تنزيل الاستراتيجية الوطنية للتحول 'المغرب الرقمي 2030″ وتعزيز الدينامية التكنولوجية التي يشهدها المغرب، ويهدف إلى تزويد المملكة ببنية تحتية تكنولوجية متقدمة مخصصة للبيانات والذكاء الاصطناعي، من أجل دعم تحديث الخدمات العمومية، وتشجيع الابتكار الرقمي، وتعزيز تنافسية النسيج الصناعي الوطني. وبهذه المناسبة، أكدت السغروشني أن توقيع هذا الشراكة الاستراتيجية مع المجموعة الفرنسية ' Onepoint ' يشكل خطوة هامة في التزام المغرب بأن يصبح وجهة مرجعية في مجال (ترحيل الخدمات) 'الأوفشورينغ' ذي القيمة المضافة العالية، مبرزة جاذبية المنظومة الرقمية والصناعية الوطنية المتنامية. وأوضحت الوزيرة، في تصريح صحافي، أن هذه المبادرة تهدف إلى توظيف 500 مهندس مغربي، وتعزيز المهارات المتقدمة في مجالات تكنولوجية استراتيجية من قبيل الذكاء الاصطناعي، ومعالجة البيانات، والبرمجيات الوسيطة ' middleware'. وفي السياق ذاته، أبرزت أن المشروع يروم تعزيز السيادة الرقمية للمملكة، وتأهيل اليد العاملة الوطنية في مجالات تكنولوجية استراتيجية، وإتاحة الفرصة للكفاءات المغربية للمساهمة في مشاريع دولية. من جانبه، أشار مزور إلى أن بروتوكول الاتفاق هذا يعكس الثقة التي يضعها القادة العالميون في مؤهلات المغرب، سواء على المستوى الصناعي أو البشري أو الرقمي، مشددا على أن إحداث هذا المشروع بجهة الدار البيضاء – سطات يعزز جاذبيتها التكنولوجية ويفتح آفاقا لتآزر ذي قيمة مضافة عالية. وأضاف أن الأمر يتعلق بفرصة كبرى لإحداث منظومة متكاملة تخدم قطاع الصناعة 4.0، من خلال دعم رقمنة المقاولات الصناعية الوطنية الصغرى والمتوسطة، وتعزيز أمن الأنظمة الصناعية. أما زيدان، فقد أكد أن هذا الاتفاق يعكس ثقة المستثمرين الدوليين في جاذبية المغرب، خصوصا في ما يتعلق بالتحول الرقمي وتطوير الكفاءات الوطنية. وأورد أن مركز الامتياز هذا سيساهم في تموقع المغرب كمنصة تكنولوجية مرجعية على الصعيد القاري، من خلال تشجيع إحداث مناصب شغل مؤهلة وتثمين الرأسمال البشري، مشيرا إلى أن هذا المشروع الهيكلي ينسجم تماما مع الأولويات الوطنية في مجالات الاستثمار والابتكار والسيادة الرقمية. من جهته، أكد لياني أن المجموعة تعتزم توظيف أكثر من 500 كفاءة مغربية خلال السنوات الأربع المقبلة، لمواجهة التحديات الكبرى المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، وهو قطاع تقدر سوقه عالميا بقرابة 1.500 مليار دولار في أفق 2030. وبالموازاة، شدد على أهمية بلورة حلول تكنولوجية مبنية على البرمجيات الوسيطة، باعتبارها عناصر أساسية لتمكين المؤسسات والمنظمات والمقاولات من توسيع أنشطتها بشكل آمن ومندمج. وأشار إلى أن هذا المركز من شأنه توفير فرصة تصميم أسس تكنولوجية بمشاركة مهندسين مغاربة، في إطار زخم ابتكار متواصل من أجل تحقيق أثر ملموس لفائدة المواطنين. وتنسجم هذه البنية المستقبلية مع الدينامية الوطنية الرامية إلى تعزيز مكانة المغرب كمركز إقليمي للابتكار التكنولوجي والتحول الرقمي.


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
ريانير تُدخل تعديلات هامة على إجراءات السفر على متن طائراتها
في قرار جديد يهم الملايين من المسافرين، أعلنت شركة الطيران منخفضة التكلفة "ريانير" أنها ستلغي بشكل نهائي، ابتداءً من 3 نونبر 2025، استعمال بطاقات الصعود إلى الطائرة الورقية، لتُعتمد فقط النسخة الرقمية عبر تطبيقها الرسمي "myRyanair". المسافرون باتوا مطالبين بإظهار بطاقتهم الإلكترونية عبر الهاتف الذكي، وهو ما اعتبرته الشركة خطوة نحو "تجربة سفر أكثر سلاسة وفعالية"، خاصة خلال الموسم الشتوي الذي يشهد ضغطًا أقل. القرار يتيح للمسافرين الاستفادة من تحديثات لحظية في حال حدوث اضطرابات، إلى جانب تسهيلات في الحجز البديل والإيواء عند الحاجة، بحسب ما أكده مدير التسويق بالشركة، دارا برادي. لكن في المقابل، أثار القرار موجة من الجدل، خصوصًا بشأن الركاب الذين قد يجدون أنفسهم دون هاتف أو بطارية مشحونة، حيث أكدت الشركة أنه يمكنهم التوجه إلى شبابيكها بالمطار للحصول على بطاقة ورقية، دون توضيح ما إذا كانت رسوم إضافية ستُفرض عليهم. تجدر الإشارة إلى أن الغرامات الحالية تصل إلى 30 يورو لعدم التوفر على البطاقة، و70 يورو في حال عدم إجراء التسجيل الإلكتروني. ورغم الانتقال الرقمي، يظل المغرب استثناءً في سياسة "ريانير"، إذ تواصل الشركة فرض البطاقات الورقية في جميع مطارات المملكة، من الدار البيضاء إلى فاس ومراكش وأكادير وطنجة، فالمسافرون المغادرون من التراب المغربي يُجبرون على تقديم البطاقة مطبوعة، حيث تُرفض النسخ الرقمية بشكل قاطع من طرف السلطات والمصالح الأمنية بالمطارات.


صوت العدالة
منذ 2 ساعات
- صوت العدالة
ترامب يروّج لاتفاق تجاري 'قياسي' مع اليابان وسط غموض رسمي
في خطوة أثارت جدلاً واسعًا، أعلن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عن اتفاق تجاري 'تاريخي' مع اليابان، زاعمًا أن طوكيو ستستثمر 550 مليار دولار في الولايات المتحدة، مع فرض رسوم جمركية بنسبة 15%، ومشاركة أميركية بـ90% من الأرباح. وجاء الإعلان من خلال منشور على منصته الخاصة 'تروث سوشال'، حيث قال ترامب: 'لقد أبرمنا لتوّنا اتفاقية ضخمة مع اليابان، ربما تكون الأكبر على الإطلاق'. ووفقًا لما نشره، تشمل الاتفاقية مجالات متعددة مثل السيارات، والشاحنات، والأرز، والمنتجات الزراعية، مؤكدًا أن الاتفاق جاء 'بتوجيه مباشر منه'. غير أن الإعلان، حتى الآن، يفتقر إلى أي تأكيد رسمي من الحكومة اليابانية أو إدارة بايدن، ما يثير تساؤلات حول مدى واقعية الصفقة وظروف توقيعها، خصوصًا وأن ترامب لا يشغل حاليًا أي منصب رسمي في الحكومة الأميركية. ويرى محللون أن هذه الخطوة قد تكون جزءًا من حملة انتخابية مبكرة يسعى من خلالها ترامب لتأكيد قدراته التفاوضية، خاصة في ما يتعلق بالاقتصاد والتجارة، وهما ملفان لطالما شكّلا حجر الأساس في خطاباته السياسية. ويبقى السؤال مطروحًا: هل هذه الاتفاقية قائمة فعلاً أم مجرد ورقة ضغط جديدة في معركة ترامب السياسية القادمة؟