
عالم المرأة : رفضت يشوفه جيف بيزوس قبل الفرح.. تفاصيل فستان زفاف لورين سانشيز
السبت 28 يونيو 2025 02:30 مساءً
نافذة على العالم - أطلت الإعلامية لورين سانشيز بفستان أبيض من الدانتيل، ومصمم بياقة عالية من تصميم دولتشي آند جابانا خلال حفل زفافها على الملياردير الأمريكى جيف بيزوس أمس والذى أقيم في مدينة البندقية بإيطاليا، وفقًا لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
وأقام الزوجان المليارديران حفل زفافهما أمس في جزيرة سان جورجيو ماجوري أمام المدعوين من المشاهير، وحرصت العروس على نشر صورة زفافها على صفحتها الخاصة بتطبيق "إنستجرام".
وأظهرت لورين فستان زفافها في الصورة، والذي احتوى على أكمام الدانتيل ومزينة بالزهور، وصدرية ضيقة، وياقة عالية، وتنورة طويلة متدفقة، وأزرار على طول الجزء الأمامي ووضعت مكياج يتوافق مع إطلالتها.أما زوجها الملياردير الأمريكي جيف بيزوس، البالغ من العمر 61 عامًا، فقد ارتدى بدلة رسمية سوداء أنيقة.
وظهرت لورين أيضًا بفستان الزفاف في جلسة تصوير ما قبل الزفاف مع مجلة Vogue ، وفي أثناء حديثها مع المجلة، تذكرت شعورها وكأنها "أميرة" أثناء ارتدائها لفستانها، والذي أقيم في ميلانو بإيطاليا.وأضافت عن اللحظة التي ارتدته فيها للمرة الأولى: "لقد كان أجمل مما كنت أعتقد".
وكشفت أيضًا أن جيف توسل إليها لرؤيتها بالفستان، ولكن كما هي العادة بالنسبة لمعظم العرائس، أوضحت أنها لن تسمح له برؤية الفستان حتى يوم حفل زفاف.
وسارعت لورين إلى تغيير اسم المستخدم الخاص بها على إنستجرام ليشمل اسمها الجديد، واستبدلته بـ @laurensanchezbezos، وحذفت جميع منشوراتها القديمة وبعد ساعة واحدة فقط، نشرت بعض اللقطات من وراء الكواليس لفستان زفافها.
وتشير التقديرات إلى أن حفل زفافهما الباذخ الذي استمر لعدة أيام قد كلفهما أكثر من 20 مليون دولار.
وحضر حفل زفافهما عدد كبير من أصدقائهما المشاهير ومن بينهم جايل كينج، وأوبرا وينفري، وإيفانكا ترامب، وأورلاندو بلوم، وأشر، وليوناردو دي كابريو، وكيم كارداشيان، وخلوي كارداشيان، وكريس جينر، وكيندال جينر، وكايلي جينر، وغيرهم.
تم الترحيب بالضيوف في هذا الحفل الفاخر على أصوات الأبواق والكمان وجوقة الإنجيل عند وصولهم.
كما بدأت الجوقة في الغناء مرة أخرى بعد أن قال الزوجان "أوافق"، حيث غنوا أغنية ويتني هيوستن Higher Love.وسُمِعَ الضيوف وهم يهتفون ويغنون خلال تلك اللحظة المؤثرة.
وافتتح نجم الأوبرا ماتيو بوتشيلي حفل زفاف الزوجين، حيث افتتح مجموعته بأغنية إلفيس بريسلي الشهيرة I Can't Help Falling in Love With You.
زفاف جيف بيزوس ولورين
لورين أثناء ارتدائها الطرحة
لورين بغلاف مجلة فوج
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أموال الغد
منذ ساعة واحدة
- أموال الغد
تكلفة حفل زفاف جيف بيزوس في فينيسيا تصل إلى 50 مليون دولار
أ ش أ – توقعت تقارير إعلامية أن تصل تكلفة حفل زفاف الملياردير جيف بيزوس مؤسس أمازون ، والصحفية الإذاعية السابقة لورين سانشيز الفاخر فى فينيسيا إلى 50 مليون دولار. ويتوافد أثرياء ومشاهير العالم على مدينة البندقية الإيطالية هذا الأسبوع للاحتفال بالزفاف، حيث يشارك في الحفل قائمة ضيوف تضم حوالي 200 من المشاهير ونخبة رجال الأعمال، بما في ذلك ابنة الرئيس دونالد ترامب إيفانكا ترامب وزوجها جاريد كوشنر وبيل جيتس وأوبرا وينفري وليوناردو دي كابريو وأشر وتناثر وعائلة كارداشيان وآخرون، وذلك وفقا لشبكة سي ان بي سي الأمريكية. وفي الوقت نفسه، من المقرر أن يقام حفل الزفاف الرئيسي يوم السبت في أرسنال، وهو مجمع تاريخي تحيط به جدران محصنة على الجانب الشرقي من المدينة. وتم تغيير المكان في اللحظة الأخيرة من مبنى يعود إلى القرن السادس عشر في وسط المدينة بسبب مخاوف أمنية. ويأتي ذلك بعد حفل استقبال قبل الزفاف يوم الخميس، والذي أقيم في أديرة مادونا ديل أورتو، وهي كنيسة من العصور الوسطى في المنطقة الوسطى من كاناريجيو. وبحسب ما ورد من المقرر أن تشمل الأحداث الجانبية الأخرى حفل سهرة كبيرة. وذكرت صحيفة الجارديان أن الزوجين سيتبادلان عهودهما يوم الجمعة في حفل رسمي في جزيرة سان جورجيو الخاصة، بعيدًا عن أعين العام. ومن المقرر أيضًا أن يقدم بيزوس، أحد أغنى أغنياء العالم بثروة صافية تقدر بنحو 230 مليار دولار، عددًا من التبرعات الخيرية، بما في ذلك 2 مليون يورو لكوريلا، وهو اتحاد أكاديمي يدرس النظام البيئي لبحيرة البندقية. لكن التكلفة لا تتوقف عند هذا الحد: إذ يصل العديد من الضيوف مبكرًا – عبر طائرة خاصة ويخت فاخر وطائرة هليكوبتر – للاستمتاع بأفضل التسوق المصمم والفنادق الراقية التي تقدمها مدينة البندقية، وتعاني مدينة البندقية بالفعل من ضغوط بسبب السياحة المفرطة، حيث أصبحت المدينة الإيطالية الشهيرة العام الماضي أول مدينة في العالم تفرض رسوم دخول سياحية في محاولة لتخفيف ضغط السياحة الجماعية وجعلها أكثر ملاءمة للعيش بالنسبة للسكان. ومع ذلك، شهدت إيطاليا زيادة كبيرة في عدد الوافدين الأثرياء – سواء للزيارة أو للعيش فيها – حيث أثبت نظام الضرائب الثابتة الأكثر ترحيباً وقطاع العقارات الفاخرة المزدهر أنها عامل جذب بينما سعت دول أخرى إلى اتخاذ إجراءات صارمة ضد الأثرياء.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : تهريب وسرقة ومزادات بمئات الآلاف.. ما سر الهوس بـ لابوبو؟
الأحد 29 يونيو 2025 06:50 صباحاً نافذة على العالم - تحوّلت دمية "لابوبو" الصينية إلى ظاهرة ثقافية واجتماعية عالمية، وسط اهتمام متزايد من هواة جمع الدمى، والمشاهير، وعشاق الموضة حول العالم. وعلى الرغم من شكلها غير التقليدي بأسنان بارزة، وعيون لامعة، وأذنين طويلتين مدببتين، فإن الدمية أثارت هوسًا تخطى التوقعات، بل وحققت أسعارًا فلكية في المزادات. من "الوحوش" إلى الأسواق العالمية ظهرت شخصية "لابوبو" لأول مرة عام 2015، من خيال الفنان الصيني-الهونغ كونغي كاسينغ لونغ، الذي استوحى تصاميمها من الفولكلور والقصص الطفولية التي عايشها أثناء نشأته في هولندا، حيث هاجر مع عائلته منذ سن السابعة. "لابوبو" في أصلها تمثل وحشًا صغيرًا غريب الشكل، لكنها محبوبة بطريقتها الخاصة، وتحولت إلى دمية محشوة ملونة بتعاون بين لونغ وشركة "How2Work" في هونغ كونغ، قبل أن توقع الشركة عقد إنتاج ضخم مع "بوب مارت" – الشركة الصينية الرائدة في إنتاج ألعاب التصاميم المحدودة – عام 2019، لتبدأ مسيرة "لابوبو" نحو العالمية. أكثر من 300 تصميم.. وهوس عالمي متصاعد أُصدرت دمية "لابوبو" بأكثر من 300 شكل ولون وحجم، لتصبح سريعة الانتشار في الأسواق الآسيوية والعالمية. وتحوّلت خلال أشهر قليلة إلى إكسسوار رائج يتباهى به المشاهير، من أبرزهم المغنية ليسا من فرقة بلاك بينك الكورية، ونجمتا الغناء العالميتان ريهانا ودوا ليبا. وسرعان ما انتقلت الدمية من رفوف المتاجر إلى مزادات عالمية. ففي 11 يونيو 2025، بيعت نسخة نادرة باللون الفيروزي من "لابوبو"، طولها 131 سنتيمترًا، مقابل 150 ألف دولار خلال مزاد في بكين نظمته دار "يونغلي"، التي وصفت الدمية بأنها "قطعة فريدة من نوعها في العالم". كما شهد المزاد بيع دمى أخرى بأسعار تراوحت بين 100 و120 ألف دولار. أزمة شعبية.. وإجراءات أمنية الانتشار الواسع لدمية "لابوبو" دفع شركة "بوب مارت" إلى سحبها مؤقتًا من متاجرها في المملكة المتحدة في مايو الماضي، بعد طوابير طويلة أثارت مخاوف أمنية. وصرّحت الشركة أن الطلب غير المسبوق شكّل عبئًا لوجستيًا دفعهم لتقنين التوزيع. وفي الولايات المتحدة، رصدت السلطات عملية اقتحام وسرقة لمتجر ألعاب في كاليفورنيا، كان من بين المسروقات عدد كبير من دمى 'لابوبو'، أما في سنغافورة، فقد تداولت وسائل الإعلام المحلية لقطات لعائلة قامت بسرقة دمى من آلة توزيع أوتوماتيكية في مركز تجاري. السوق السوداء.. وتهريب عبر الحدود الطلب العالمي على الدمية لم يقتصر على البيع القانوني، بل امتد إلى السوق السوداء، وتصدرت "لابوبو" محركات البحث العالمية، خصوصًا بعد تقارير عن ضبط السلطات الصينية لأكثر من 400 دمية تم تهريبها عبر الحدود وبيعها في السوق المحلية بأسعار وصلت إلى 20 ضعف السعر الأصلي، الذي يبلغ نحو 13 دولارًا فقط. مجتمعات رقمية وازدهار إعادة البيع صعود "لابوبو" ترافق مع ازدهار سوق إعادة البيع، حيث ظهرت مجتمعات إلكترونية على وسائل التواصل الاجتماعي مثل تيك توك وإنستجرام، مخصصة لمشاركة النصائح حول تخصيص الدمى والعناية بها، وتوثيق آخر الإصدارات المحدودة. كما تطور هذا الهوس إلى ما يشبه الثقافة الفرعية، حيث تُعرض الدمى كقطع فنية، ويتم التنافس على اقتنائها في أسواق المزادات أو عبر منصات البيع الإلكتروني بأسعار باهظة. من باربي إلى لابوبو.. تحوّل في مفهوم الجمال ظاهرة "لابوبو" أثارت مقارنات مع دمى أيقونية من العقود الماضية، مثل "باربي" التي ظهرت عام 1959، وحققت شهرتها العالمية في قالب يروّج للجمال الغربي، إلا أن "لابوبو" تمثل تحولًا ثقافيًا، إذ تتحدى المفاهيم التقليدية للجمال والمثالية، وتكرّس لما يمكن تسميته بـ"الجمال الغريب"، الذي يجمع بين الغرابة والعاطفة والتميز. وبينما يراها البعض "قبيحة"، فإن ملايين المعجبين يجدون فيها شكلًا من أشكال التعبير الفني والحنين الطفولي، وهو ما يجعلها أكثر من مجرد لعبة، بل رمزًا ثقافيًا جديدًا لعصر التواصل السريع والهويات المتعددة.


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
تهريب وسرقة ومزادات بمئات الآلاف.. ما سر الهوس بـ لابوبو؟
تحوّلت دمية "لابوبو" الصينية إلى ظاهرة ثقافية واجتماعية عالمية، وسط اهتمام متزايد من هواة جمع الدمى، والمشاهير، وعشاق الموضة حول العالم. وعلى الرغم من شكلها غير التقليدي بأسنان بارزة، وعيون لامعة، وأذنين طويلتين مدببتين، فإن الدمية أثارت هوسًا تخطى التوقعات، بل وحققت أسعارًا فلكية في المزادات. من "الوحوش" إلى الأسواق العالمية ظهرت شخصية "لابوبو" لأول مرة عام 2015، من خيال الفنان الصيني-الهونغ كونغي كاسينغ لونغ، الذي استوحى تصاميمها من الفولكلور والقصص الطفولية التي عايشها أثناء نشأته في هولندا، حيث هاجر مع عائلته منذ سن السابعة. "لابوبو" في أصلها تمثل وحشًا صغيرًا غريب الشكل، لكنها محبوبة بطريقتها الخاصة، وتحولت إلى دمية محشوة ملونة بتعاون بين لونغ وشركة "How2Work" في هونغ كونغ، قبل أن توقع الشركة عقد إنتاج ضخم مع "بوب مارت" – الشركة الصينية الرائدة في إنتاج ألعاب التصاميم المحدودة – عام 2019، لتبدأ مسيرة "لابوبو" نحو العالمية. أكثر من 300 تصميم.. وهوس عالمي متصاعد أُصدرت دمية "لابوبو" بأكثر من 300 شكل ولون وحجم، لتصبح سريعة الانتشار في الأسواق الآسيوية والعالمية. وتحوّلت خلال أشهر قليلة إلى إكسسوار رائج يتباهى به المشاهير، من أبرزهم المغنية ليسا من فرقة بلاك بينك الكورية، ونجمتا الغناء العالميتان ريهانا ودوا ليبا. وسرعان ما انتقلت الدمية من رفوف المتاجر إلى مزادات عالمية. ففي 11 يونيو 2025، بيعت نسخة نادرة باللون الفيروزي من "لابوبو"، طولها 131 سنتيمترًا، مقابل 150 ألف دولار خلال مزاد في بكين نظمته دار "يونغلي"، التي وصفت الدمية بأنها "قطعة فريدة من نوعها في العالم". كما شهد المزاد بيع دمى أخرى بأسعار تراوحت بين 100 و120 ألف دولار. أزمة شعبية.. وإجراءات أمنية الانتشار الواسع لدمية "لابوبو" دفع شركة "بوب مارت" إلى سحبها مؤقتًا من متاجرها في المملكة المتحدة في مايو الماضي، بعد طوابير طويلة أثارت مخاوف أمنية. وصرّحت الشركة أن الطلب غير المسبوق شكّل عبئًا لوجستيًا دفعهم لتقنين التوزيع. وفي الولايات المتحدة، رصدت السلطات عملية اقتحام وسرقة لمتجر ألعاب في كاليفورنيا، كان من بين المسروقات عدد كبير من دمى 'لابوبو'، أما في سنغافورة، فقد تداولت وسائل الإعلام المحلية لقطات لعائلة قامت بسرقة دمى من آلة توزيع أوتوماتيكية في مركز تجاري. السوق السوداء.. وتهريب عبر الحدود الطلب العالمي على الدمية لم يقتصر على البيع القانوني، بل امتد إلى السوق السوداء، وتصدرت "لابوبو" محركات البحث العالمية، خصوصًا بعد تقارير عن ضبط السلطات الصينية لأكثر من 400 دمية تم تهريبها عبر الحدود وبيعها في السوق المحلية بأسعار وصلت إلى 20 ضعف السعر الأصلي، الذي يبلغ نحو 13 دولارًا فقط. مجتمعات رقمية وازدهار إعادة البيع صعود "لابوبو" ترافق مع ازدهار سوق إعادة البيع، حيث ظهرت مجتمعات إلكترونية على وسائل التواصل الاجتماعي مثل تيك توك وإنستجرام، مخصصة لمشاركة النصائح حول تخصيص الدمى والعناية بها، وتوثيق آخر الإصدارات المحدودة. كما تطور هذا الهوس إلى ما يشبه الثقافة الفرعية، حيث تُعرض الدمى كقطع فنية، ويتم التنافس على اقتنائها في أسواق المزادات أو عبر منصات البيع الإلكتروني بأسعار باهظة. من باربي إلى لابوبو.. تحوّل في مفهوم الجمال ظاهرة "لابوبو" أثارت مقارنات مع دمى أيقونية من العقود الماضية، مثل "باربي" التي ظهرت عام 1959، وحققت شهرتها العالمية في قالب يروّج للجمال الغربي، إلا أن "لابوبو" تمثل تحولًا ثقافيًا، إذ تتحدى المفاهيم التقليدية للجمال والمثالية، وتكرّس لما يمكن تسميته بـ"الجمال الغريب"، الذي يجمع بين الغرابة والعاطفة والتميز. وبينما يراها البعض "قبيحة"، فإن ملايين المعجبين يجدون فيها شكلًا من أشكال التعبير الفني والحنين الطفولي، وهو ما يجعلها أكثر من مجرد لعبة، بل رمزًا ثقافيًا جديدًا لعصر التواصل السريع والهويات المتعددة.