logo
صور- مستوطنون يهاجمون قاعدة عسكرية للجيش الاسرائيلي في الضفة

صور- مستوطنون يهاجمون قاعدة عسكرية للجيش الاسرائيلي في الضفة

معا الاخباريةمنذ 13 ساعات

بيت لحم- معا- أقدمت مجموعة من المستوطنين على إحراق "قاعدة عسكرية" تابعة للجيش بالقرب من مستوطنة بيت "إيل" في الضفة.
وأكد الجيش الإسرائيلي في بيانه، أن "عددا من الإسرائيليين، أشعلوا ليلة الأحد، النار في موقع عسكري في منطقة لواء بنيامين الإقليمي، وقاموا بتخريبه".
ولفت إلى أن الإضرار بالموقع يشكل خطرا على سلامة المدنيين.
وفي هذا الصدد، نقلت "يديعوت" عن مصدر أمني قوله إن "ما بداخل المركز يساعد على إحباط "العمليات الإرهابية" بحسب قولهم - ويكلف أكثر من 3 ملايين شيكل".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير غزَّة في قبضة المجاعة... مخابز مغلقة وجوع يفتك بالسُّكَّان
تقرير غزَّة في قبضة المجاعة... مخابز مغلقة وجوع يفتك بالسُّكَّان

فلسطين أون لاين

timeمنذ 3 ساعات

  • فلسطين أون لاين

تقرير غزَّة في قبضة المجاعة... مخابز مغلقة وجوع يفتك بالسُّكَّان

غزة/ محمد عيد: أدى الحصار العسكري الإسرائيلي المشدد على معابر قطاع غزة إلى إغلاق جميع المخابز منذ أكثر من 90 يومًا، وسط تفشي الجوع وسوء التغذية وانتشار الأمراض والأوبئة بين السكان الذين يتعرضون لحرب إبادة جماعية. فقد أغلقت 25 مخبزًا أبوابها في الأول من أبريل/نيسان الماضي، بعد توقف برنامج الأغذية العالمي (WFP) عن توريد الدقيق والوقود للمخابز الشريكة، نتيجة الإغلاق الإسرائيلي المحكم للمعابر منذ الثاني من مارس/آذار، بقرار مباشر من رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو. وأكد رئيس جمعية المخابز في غزة عبد الناصر العجرمي أن الحصار أدى إلى توقف جميع المخابز في القطاع، مما تسبب في تفاقم الأزمة الإنسانية والمعيشية بشكل غير مسبوق. وأضاف العجرمي، لصحيفة "فلسطين"، أن 25 مخبزًا آخر خرج عن الخدمة بسبب العمليات العسكرية البرية التي دمرت الآلات والمعدات، ما عمّق من معاناة السكان وفاقم الكارثة الإنسانية. المطابخ الخيرية أيضًا توقفت لم يقتصر الإغلاق على المخابز، بل شمل أيضًا المطابخ الخيرية (التكيات) التي أُجبرت على إغلاق أبوابها بعد نفاد مخزونها وتوقف برنامج الأغذية العالمي ومؤسسات إغاثية أخرى عن إمدادها بالمواد الغذائية، ليصبح حصول الأسر على وجبة طعام أمرًا شبه مستحيل. وفي تقريرها الأخير، أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن سكان غزة "لا يتناولون سوى وجبة واحدة كل يومين أو ثلاثة أيام". مع انقطاع الدقيق خلال الأشهر الماضية، ارتفع سعر الكيس إلى نحو 1800 شيكل (500 دولار)، ما دفع آلاف الأسر إلى طحن البقوليات لتأمين الحد الأدنى من الغذاء، في مشهد يتخلله صراخ الأطفال وانهيار الكبار في الطرقات العامة. ويعد استخدام الاحتلال لسلاح التجويع ضد 2.4 مليون إنسان جريمة واضحة، أدخلت غزة رسميًا في مرحلة المجاعة (المرحلة الخامسة) وفق التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، مما يعني أن السكان يواجهون مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي. الأمم المتحدة: وضع مروّع قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن جيش الاحتلال خلق أزمة إنسانية ذات أبعاد مروعة. وأضاف: "الوضع في غزة أكثر فداحة من أي وقت مضى في هذه الأزمة الطويلة والوحشية. العمليات العسكرية شردت العائلات مرارًا وتكرارًا، وهم الآن محصورون في أقل من خمس مساحة غزة، وحتى هذه المساحات تتعرض للقصف والتهديد المباشر، حيث تسقط القنابل على الخيام والمنازل." من جانبه، قال ممثل منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة، الدكتور ريك بيبركورن: "الناس في غزة يموتون يوميًا بسبب الجوع والمرض، وأحيانًا أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء النادر." وبحسب المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، ارتفع عدد ضحايا سوء التغذية إلى 66 طفلًا منذ بداية الحرب. بدوره، دعا العجرمي إلى إدخال الإمدادات الغذائية والإنسانية بشكل فوري إلى غزة، وإمداد المخابز بالدقيق والوقود لاستئناف العمل، محذرًا من أن القطاع على أعتاب مرحلة المجاعة الشديدة. ووصفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية الأوضاع في غزة بالقول: "يجد السكان أنفسهم منذ أشهر طويلة في قلب مأساة إنسانية مركبة، يتصدرها هذه المرة سلاح ليس من الحديد والنار، بل من الخبز والماء والدواء." وأكدت أن "سلاح التجويع"، الذي كان يمارس سابقًا تحت غطاء دبلوماسي أو مبررات أمنية، بات اليوم يُنفَّذ بصورة علنية وممنهجة بأوامر من نتنياهو وبدعم مباشر من إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. في المقابل، أعلنت وكالات الأمم المتحدة استعدادها للعمل مع جميع الجهات المعنية وشركاء الأمن الغذائي لإدخال الإمدادات الغذائية والتغذوية فور إعادة فتح المعابر، بما يتماشى مع المبادئ الإنسانية. وأكدت أن فرقها موجودة على الأرض في غزة ومستعدة لتقديم مساعدات منقذة للحياة فور توفر إمكانية إدخالها، لكنها لا تزال تصطدم بالقيود الإسرائيلية المشددة. المصدر / فلسطين أون لاين

نائب رئيس البرلمان الإيراني يهاجم روسيا: سلموا إس-400 إلى تركيا والسعودية ولكن ليس إلى إيران
نائب رئيس البرلمان الإيراني يهاجم روسيا: سلموا إس-400 إلى تركيا والسعودية ولكن ليس إلى إيران

معا الاخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • معا الاخبارية

نائب رئيس البرلمان الإيراني يهاجم روسيا: سلموا إس-400 إلى تركيا والسعودية ولكن ليس إلى إيران

بيت لحم معا- انتقد نائب رئيس البرلمان الإيراني السابق روسيا، الاثنين، لرفضها تزويد إيران بنظام الدفاع الجوي "إس-400"، على الرغم من أن طهران زودت إيران بطائرات بدون طيار استخدمتها في الحرب في أوكرانيا. وكتب علي مطهري في منشور على شبكة إكس: "روسيا أعطت نظام الدفاع الجوي إس-400 لتركيا والمملكة العربية السعودية، ولكنها لا تعطيه لإيران، التي قدمت لها المساعدة في مجال الطائرات بدون طيار في الحرب مع أوكرانيا، لأنه يمكن استخدامه ضد إسرائيل".

حكومة الاحتلال تُوقف تمويل مستوطنين لدفعهم للعودة لمناطق "غلاف غزَّة"
حكومة الاحتلال تُوقف تمويل مستوطنين لدفعهم للعودة لمناطق "غلاف غزَّة"

فلسطين أون لاين

timeمنذ 8 ساعات

  • فلسطين أون لاين

حكومة الاحتلال تُوقف تمويل مستوطنين لدفعهم للعودة لمناطق "غلاف غزَّة"

صادقت حكومة الاحتلال على قرار بوقف تمويل إقامة سكان مستوطنات محاذية لغزة الذين تم إجلاؤهم مع اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وأمهلتهم حتى نهاية يوليو/تموز للعودة إلى منازلهم. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن الحكومة صادقت هاتفيا على مقترح يقضي بإنهاء إقامة سكان المستوطنات المتضررة بشكل بالغ من هجمات 7 أكتوبر في أماكن الإجلاء خلال شهر والعودة إلى منازلهم. وأوضحت الحكومة أن الجيش الإسرائيلي أكد زوال الموانع الأمنية لعودة سكان 12 مستوطنة اعتبارا من 1 يوليو، دون الإشارة إلى مستوطنات أخرى ما يزال منع العودة قائما فيها. وأشارت "إدارة تكوما"، المسؤولة عن إعادة تأهيل المستوطنات، إلى أن القرار يشمل مستوطنات: بئيري وحوليت وكيسوفيم وكفار عزة وكيرم شالوم وناحل عوز ونيريم، نير يتسحاق ونير عوز و نتيف هعسرا وصوفا وعين هشلوشا. وكانت السلطات الإسرائيلية قد أجلت مع اندلاع الحرب عشرات الآلاف من سكان الجنوب، خصوصًا في المناطق المحاذية لقطاع غزة، إلى فنادق وشقق سكنية وسط البلاد. في المقابل، اعتبرت هيئة عائلات الأسرى "الإسرائيليين" أن قرار الحكومة بإزالة المانع الأمني لعودة السكان يسقط مبررات استمرار الحرب. وقالت الهيئة في بيان: "إذا لم يكن هناك مانع أمني للعيش في الغلاف، فبالتأكيد لا يوجد مانع لإنهاء القتال في غزة". وأضافت: "الحكومة أثبتت مرة أخرى ما يعرفه معظم الجمهور التهديد الفعلي من القطاع أزيل، وآن الأوان للتوصل إلى اتفاق شامل يعيد جميع الأسرى الـ50، ويكمل المهمة". وفي وقت سابق، قال موقع كالكاليست العبري، إنَّ الموازنة الإسرائيلية تتحمَّل فاتورة اقتصادية باهظة جراء إعادة إعمار مستوطنات غلاف غزة، التي تضررت إبان هجوم 7 أكتوبر. وقال الموقع إن قرابة 1700 منزل في مستوطنات الغلاف تضررت جراء هجوم 7 أكتوبر، وتبلغ التكلفة المتوقعة للترميم، أو الهدم وإعادة البناء ملياري شيكل على الأقل (544 مليون دولار أمريكي)، وتنضم هذه القيمة إلى تكلفة إخلاء مستوطني الغلاف أو الشمال، والتي بلغت 2.4 مليار شيكل. وتحمَّلت وزارة السياحة التابعة للاحتلال 1.6 مليار شيكل دفعتها لأصحاب الفنادق المستضيفة للنازحين، وقرابة 800 مليون شيكل دُفِعت لمؤسسة التأمين الوطني، لتسلمها للنازحين كتعويضات، وبالتحديد من اختاروا الإقامة عند الأقارب أو الأصدقاء. وبلغ عدد المستحقين للتعويضات التي تدفعها مؤسسة التأمين الوطني قرابة 111 ألف نازح، يحصل الشخص البالغ منهم على 200 شيكل يوميًّا، بينما يحصل الطفل على 100 شيكل يوميًّا. وترتكب "إسرائيل" بدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بقطاع غزة خلفت نحو 190 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، ومئات الآلاف من النازحين. المصدر / وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store