
40 شكوى سلامة عامة لبنايات سكنية سُجلت في امانة عمان...
اضافة اعلان
وأوضح الحديد، لـ "برنامج الوكيل" الذي يبث على "راديو هلا"، أن شكاوى السلامة العامة لا تعني بالضرورة وجود خطورة إنشائية، مشيرا إلى أن بعضها يتعلق بتساقط القصارة أو وجود تشققات بسيطة في الجدران، وهي حالات لا تشكل تهديدا على المبنى.
وبين الحديد أن عدد الشكاوى التي تصل بالتنسيق مع مجلس البناء الوطني تفوق تلك التي تتعلق بالسلامة العامة، مشيرا إلى أن هذه الشكاوى تسجل تحت بنود "عدم الالتزام بخطة إسناد الحفرية، أو مخالفة التصميم الهندسي المعتمد أو وجود تشققات إنشائية".
وأكد أن الأمانة تتخذ إجراءات صارمة في مثل هذه الحالات، حيث يتم إيقاف أعمال البناء لحين التزام المالك بكافة التوصيات الفنية الصادرة.
وأضاف ان الأمانة تعمل على زيادة عدد الجولات التفتيشة وزيادة عدد الكوادر الخاصة بالسلامة العامة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 25 دقائق
- عمون
بيان فارس العطيوي .. مبارك المنصب الجديد
عمون - يتقدم المهندس معاذ الخرابشة بالتهنئة والتبريك لزوجته الغاليه بيان فارس العطيوي ووالدها النسيب الغالي عطوفة فارس العطيوي ووالدتها الكريمه بمناسبة توليها منصب مدير معهد تدريب مهني السلط متمنيا لها المزيد من التقدم والنجاح. الف مبارك...

عمون
منذ 25 دقائق
- عمون
عبدالله ومحمد فايز قطيشات .. مبارك التخرج
ماسلكنا البدايات الا بتيسيره وما بلغنا النهايات الا بتوفيقه وما حققناا الغايات الا بفضله عمون - يتقدم ابناء المرحوم رفعت سرور قطيشات بالتهنئة والتبريكات من أخيهم فايز رفعت قطيشات "ابوعبدالله" بمناسبه تخرج أبنائه المهندس عبدالله والاستاذ محمد من جامعة البلقاء التطبيقية بتقدير امتياز .

عمون
منذ 25 دقائق
- عمون
في حضرة الوطن… ومهابة العلم
مع إسدال الستار على احتفالات جامعتنا العريقة بتخريج كوكبة جديدة من أبنائها وبناتها، نزفّ للوطن زهراتٍ أينعت على ضفاف العلم، وتفتّحت في ظلال العزم، ليكونوا غداً عماداً في مسيرته المباركة، وسواعد تبني، وعقول تسمو. لقد كانت أيامنا الأربع في هذه الاحتفالات، أيّام فرحٍ للوطن، ومن الوطن، وفي سبيله، وما هذا الختام إلا وعد بلقاء يتجدّد كل عام، تغذيه عزيمة لا تلين، وإيمان راسخ برسالة الجامعة في بناء الإنسان، وخدمة الوطن، بل والمساهمة في نهضة الأوطان الشقيقة والصديقة، من خلال تخريج نُخَبٍ من أبناء الدول العربية والإسلامية والعالمية. وإذ نطوي هذه الصفحة البهيّة من فصول المجد، نقف إجلالاً لجامعتنا – التي حملت أطهر اسم، وأشرف نسب – جامعةٌ مضت بعزم ٍ لا يعرف التراجع، وإدارةٍ حكيمة ذات إرادة صلبة، لم تُثنِها التحديات، ولا أعاق مسيرتها نكران أو جحود، بل ظلّت وفيّة لرسالتها، سامية في رؤيتها، متشبّثة بمجد ٍ لا يرضى إلا العُلا. فلتظلَّ جامعتُنا في ذُرى الرفعة والسمو، كما هو علمُ الأردن خفّاقاً بالعز، وكما هي صورة سيّد البلاد، عميد آل البيت، مولاي جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظّم، حفظه الله ورعاه، قائد المسيرة، وراعي العلم، وسند الشباب. كل تخرّج وأنتم زينة الوطن، وجامعتنا منارة للأجيال، وعنوانٌ للفخار.