logo
NHC تبدأ تطوير الحدائق في وجهة الفرسان بالرياض

NHC تبدأ تطوير الحدائق في وجهة الفرسان بالرياض

الرياضمنذ 4 أيام
بدأت NHC أعمال تطوير الحديقة المركزية و6 حدائق فرعية ضمن وجهة الفرسان في مدينة الرياض، وذلك في إطار جهودها المستمرة لتطوير مجتمعات عمرانية متكاملة تضع جودة الحياة في مقدمة أولوياتها، وتوفر بيئة سكنية تتكامل فيها عناصر الراحة والاستدامة، وتُسهم في خلق تجربة حضارية ثرية تعزز ارتباط السكان بالطبيعة.
تمتد الحديقة المركزية ضمن وجهة الفرسان، إلى جانب حدائق فرعية موزعة على مواقع متفرقة، بهدف خدمة مختلف الأحياء السكنية وتعزيز توزيع المسطحات الخضراء داخل المجتمعات العمرانية، ما يسهم في توفير بيئة نابضة بالحياة، ترتبط فيها الطبيعة، ويُتاح فيها الوصول إلى المساحات المفتوحة في مدة لا تتجاوز 15 دقيقة سيرًا على الأقدام.
ويعكس التصميم العام للحدائق رؤية NHC في توفير تجربة عمرانية شاملة، من خلال مسارات انسيابية وآمنة للمشي وممارسة الرياضة، تربط الأحياء ببعضها وتسهّل التنقل داخل الوجهة، إلى جانب مرافق ترفيهية متنوعة تخلق مجتمعًا حيويًا متفاعلًا. كما تتوزع في أرجاء الحدائق مساحات تدعم التفاعل الاجتماعي، ومناطق مفتوحة تنسجم مع الطابع الطبيعي، وتُثري المشهد البصري عبر تنسيق نباتي متنوع يعزز الارتباط بالبيئة ويضفي بعدًا جماليًا.
وتُعد وجهة الفرسان أكبر وجهات NHC على مستوى المملكة، بمساحة تتجاوز 35 مليون متر مربع، وتضم أكثر من 50 ألف وحدة سكنية. وقد صُممت بتخطيط حضري حديث يواكب تطلعات السكان، ويعزز المشهد الحضاري عبر بنية تحتية متكاملة، ومرافق متنوعة، ووجهات عمرانية نابضة بالحياة.
يُذكر أن وجهة الفرسان تُجسّد رؤية NHC في تطوير مجتمعات عمرانية متكاملة ترتكز على جودة الحياة، من خلال توفير مرافق وخدمات ومسطحات خضراء تُسهم في تحسين نمط الحياة وتعزز تجربة السكان، وذلك بما يتماشى مع مستهدفات برنامج الإسكان – أحد برامج رؤية السعودية 2030 – الرامية إلى رفع نسبة التملك السكني إلى 70%، مما يعزز مكانة الشركة كأكبر مطور عقاري في المنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحقوا بنا إن استطعتم!
الحقوا بنا إن استطعتم!

عكاظ

timeمنذ 25 دقائق

  • عكاظ

الحقوا بنا إن استطعتم!

«الحقوا بنا إن استطعتم».. هكذا صدع بها وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، في وجه المنافسين، وطرادهم المحموم نحو إرساء بنيات الطاقات البديلة، وتحريك موازين التحكّم في سوق الطاقة لصالحهم، رافعًا بذلك سقف التحدي إلى أقصى ما يحتمل، مستندًا إلى روافع الثقة الراسخة، والمنطوية بشارات بارقة، وإشارات ملتمعة طي رؤية المملكة 2030، في التزامها المتسارع نحو تنويع مصادر الطاقة وخفض الاعتماد على النفط، بما يضمن للمملكة صدارتها المطلقة، ومكانتها غير القابلة للزحزحة والإحلال والإبدال وتغيير الموازين.. نعم؛ يحق لمن تصدّر المشهد في عالم الطاقة التقليدية، ولا يزال يمسك بخطامها، وفي الوقت نفسه يواكب الحاضر ويساير التحوّل الطاقي، ويحجز مقعدًا في «نادي الكبار»، أن يرفع صوته الجهير، وينادي في سمع العالم، ومن يعنيه الأمر:«الحقوا بنا إن استطعتم».. إن ميزة التنافس السعودي في عالم الطاقة تتجلى في البعد الإنساني الذي تنطلق منه، متمثلًا ذلك في الالتزام الأخلاقي تجاه قضايا المحافظة على البيئة، وتوازن التنمية، واستدامة الاستقرار الاقتصادي، وهي قضايا مركزية وجوهرية، ظلت المملكة تطرق عليها، وتقرع جرسها في كافة المحافل الدولية، والمنابر الأممية، وآخرها تأكيد سمو وزير الطاقة القدير خلال الجلسة الافتتاحية لندوة أوبك الدولية التاسعة في فيينا؛ حيث شدّد على أهمية التوازن بين النمو الاقتصادي وأمن الطاقة ومواجهة التغير المناخي، مع التركيز على دور التكنولوجيا في تحقيق هذا التوازن، وتأكيد سموه كذلك على طموح المملكة في أن تكون قدوة في استخدام تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، ورائدة، عالميًا، في إنتاج وتصدير الطاقة النظيفة.. وهي طموحات دعمها عمل دؤوب، وتنفيذ فوري، كانت محصلته مشروعات طموحة، ونتائج باهرة، كسبت بها المملكة الرهان، وعضدت بها مكانتها المتقدمة والطليعية في عالم الطاقة، فمن ذلك على سبيل التمثيل والبرهان، ما شهدته المملكة مؤخرًا من صفقات تاريخية لمشاريع طاقة متجددة، بإجمالي قدرة تبلغ (15) غيغاواط، وبأسعارٍ تُعدّ من الأكثر تنافسية عالميًا، فميزة هذه المشاريع الضخمة تتجلى في كونها دعمًا مهولاً لقطاع الطاقة المتجددة في المملكة، وبما يُمهّد الطريق أمام مزيد من الاستثمارات والابتكارات في هذا المجال، فضلًا عن توفير فرص عمل جديدة، وتحفير النمو الاقتصادي، ومساعدة إستراتيجية رؤية 2030 الصناعية، وما يصحبها من خدمات لوجستية، بما يتطلب طاقة نظيفة ذات إنتاجية عالية ومخاطر بيئية متلاشية، وأسعار تنافسية تحفّز على الإنتاج، وتدعم حركة النمو الاقتصادي السعودي، في سعيه نحو التنافس العالمي، وهو ما نوّه إليه سمو الأمير عبدالعزيز بن سلمان، خلال الورشة الدولية التي عُقدت في الرياض بعنوان «تصدير الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر»، بالإشارة إلى أن تنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة في المملكة أصبح «أرخص حتى من الصين والهند».. فإذا ما أضفت لذلك دخول المملكة في مجال صناعات البطاريات، وآخر مشروع لذلك في بيشة، ومزاحمة الصين في هذا المجال واللحاق بها، والتوسّع في مشاريع طاقة الرياح، والطاقة الشمسية، وشروع المملكة فعليًا في تصدير الهيدروجين الأخضر، بالفعل، عبر توقيع شركة «أكوا باور» اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع عدد من الشركات الأوروبية، بجانب إطلاق المرحلة الأولى من «مركز ينبع للهيدروجين الأخضر» بالتعاون مع EnBW الألمانية، والعمل على مشاريع بطاريات بقدرة 48 غيغاواط، بالإضافة إلى تنفيذ مشاريع لاحتجاز الكربون، بما في ذلك خطوط الأنابيب والمرافق الأخرى، مع تعزيز أسطول وحدات توليد الكهرباء باستخدام أكثر الوحدات كفاءة على مستوى العالم، مصحوبًا كل ذلك وغيره بذلك دعم من المملكة لمبادرة «غيغا طن بحلول 2030» لتحقيق الحياد الصفري، كنموذج للتعاون الدولي في مجال الطاقة النظيفة.. كل هذا الحراك الفاعل في عالم الطاقة، يكشف أن المملكة استطاعت أن تتوسع في هذا المجال بصورة لافتة، ونهج مدروس، وإستراتيجية محكمة، محققة نجاحات عزيزة على الآخرين، ورافعة الرهانات إلى مستويات بعيدة، وملوحة ببيرق العز في ساريات النصر والمقامات السامقة وعليها وسم التحدي الأبلج، الذي علّقه سمو الأمير عبدالعزيز بن سلمان: «الحقوا بنا إن استطعتم».. فما أعظمك يا وطني الأغر، وما أروع قيادتك التي تقرن القول بالفعل، وتمضي بنا إلى المراقي العاليات، وتضع وطننا حيث ينبغي أن يكون في القمة دومًا. وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين. أخبار ذات صلة

كيف تتم تعبئة 
الفجوات الإعلامية؟
كيف تتم تعبئة 
الفجوات الإعلامية؟

عكاظ

timeمنذ 25 دقائق

  • عكاظ

كيف تتم تعبئة الفجوات الإعلامية؟

في التسارع الإعلامي، وقفزاته المهولة، كنت على اطلاع عن ورش «مجتمع وصل».. والذي يسعى نحو مستقبل اتصالي مشرق. لنبدأ بهذا التساؤل: هل تساءلت يوماً عن الفجوة بين ما يتعلمه طلاب الإعلام والاتصال في قاعات الدراسة، وما يتطلبه سوق العمل المكتظ في تسارعه؟ وهذه الفجوة ليست مجرد تحدٍ، بل هي فرصة لا تقدر بثمن لصناعة مختصين أكثر قوة وتأثيراً، وفي ظل هذا المشهد المتغير، يأتي دور المبادرات الرائدة مثل «مجتمع وصل»، الذي أطلق مؤخراً سلسلة من ورش العمل المتخصصة لطلاب وخريجي الإعلام والاتصال، ليست فقط لإثراء معارفهم، بل لصقل مهاراتهم وخبراتهم في مجالات إعلامية حيوية، وتأهيلهم لسوق العمل. أدرك «مجتمع وصل» أهمية هذه الورش في بناء جيل قادر على المنافسة والابتكار، وفي مقر شركة «بيور مايند» بالرياض، وعلى مدار خمسة أيام متواصلة، قدمت نخبة من المختصين في مجال الإعلام والاتصال عصارة خبراتهم في «أسبوع المهارات الإعلامية»، ليتحول كل يوم إلى فرصة جديدة للتعلم والتجربة، والورش لم تكن مجرد محاضرات نظرية، بل كانت فرصة للتفاعل العملي، ومساحة لتطبيق المفاهيم المكتسبة مباشرةً، مما يضمن ترسخ المعلومة والمهارة. وبدأت الرحلة بورشة «مهارات المتحدث الرسمي والظهور الإعلامي»، التي لم تكتفِ بتعريف الطلاب بأهمية الظهور الإعلامي، بل تجاوزت ذلك إلى تعليمهم كيفية صناعة المحتوى الإقناعي وبناء العلامة الشخصية، وآلية صياغة الرسائل المؤثرة، كل ذلك مع استعراض نماذج عملية تعزز الفهم وتثبت المعلومة. بعدها، جاءت ورشة «التواصل الإستراتيجي: أساسيات التواصل الإستراتيجي»، التي غطت مبادئ التواصل الإستراتيجي والفرق بينه وبين العلاقات العامة، وهو أمر بالغ الأهمية في عالم اليوم الذي يتسم بالتعقيد، والأهم من ذلك، أنها تضمنت خطوات وضع خطة التواصل الإستراتيجي من التخطيط إلى القياس، مع تحديد أسباب فشل الخطط وتطبيق تمرين عملي لإعداد الخطة الاتصالية، وهذه الجوانب العملية هي ما يفرق بين المعرفة النظرية والتطبيق الفعال. وفي عالمنا الرقمي الذي يتزايد فيه تأثير المحتوى، جاءت ورشة «صناعة وإدارة المحتوى الإعلامي» لتعرف الطلاب والخريجين بماهية المحتوى الإعلامي وخصائص المحتوى المؤثر، وركزت الورشة على ما يميز المحتوى الرقمي، وعرضت نماذج عملية للأثر المطلوب تحقيقه، مما يزودهم بالأدوات اللازمة لصناعة محتوى جاذب ومؤثر يتناسب مع متطلبات العصر. ولم يغفل «مجتمع وصل» عن الإنتاج الإعلامي فخصص ورشة كاملة لهذا الموضوع الحيوي بعنوان «الإنتاج الإعلامي من الكتابة إلى النشر»، لتأخذ الطلاب في رحلة شيقة تبدأ من تحديد الهدف من المخرج الفني، مروراً بمراحل الكتابة الدقيقة، وصولاً إلى تعقيدات مراحل الإنتاج الإعلامي، وهذه الورشة قدمت للمشاركين فهماً شاملاً لعملية الإنتاج الإعلامي من بدايتها وحتى نهايتها، محولةً الأفكار المجردة إلى منتجات إعلامية جاهزة للنشر، وهو ما يمثل جوهر العمل الإعلامي الاحترافي. وتناولت ورشة «التواصل الداخلي: تشكيل الثقافة وتمكين السفراء»، مفهوماً قد يبدو بعيداً عن الإعلام الخارجي، لكنه في الواقع مفتاح لنجاح أي مؤسسة، واستعرضت الورشة مفهوم التواصل الداخلي وأهميته، وكيفية إعادة تعريفه من عبء مالي إلى فرصة استثمارية، كما تناولت أنواع التواصل الداخلي وأدواته وقنواته، بالإضافة إلى سمات التواصل الداخلي الفعال ودوره في صناعة ثقافة مؤسسية قوية وتحويل الموظف إلى سفير للمؤسسة. هذه الورشة أضاءت جانباً مهماً من جوانب الإعلام، وغرست في الطلاب فهماً أعمق لدورهم المستقبلي. أما الورشة الختامية، فاستعرضت موضوعاً حيوياً، وهو «الهوية الصوتية الاحترافية للشركات والمؤسسات»، للتعرف على مفهوم الهوية الصوتية الاحترافية. وما تم تقديمه يمثل نموذجاً يحتذى به في تطوير الكفاءات الإعلامية، وهذه الورش المتخصصة، التي جمعت بين الخبرة الأكاديمية والتطبيق العملي، هذه الأيام كانت خطوة عملاقة نحو سد الفجوة بين التعليم الأكاديمي ومتطلبات سوق العمل، وتأهيل جيل من المختصين القادرين على قيادة التغيير. أخبار ذات صلة

تخصيص الرياضة السعودية.. إنجاز ومورد
تخصيص الرياضة السعودية.. إنجاز ومورد

الرياض

timeمنذ 32 دقائق

  • الرياض

تخصيص الرياضة السعودية.. إنجاز ومورد

بعد عدد من المناقشات والمحادثات التي تواصلت منذ أكثر من اثنتي عشرة سنة، حيث كان من المقرر أن يتم اعتماد مشروع خصخصة الأندية الرياضية في وطننا الحبيب بشكل رسمي منذ ذلك الوقت، أعلن ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية، ويجيء هذا المشروع وفقاً لرؤية المملكة 2030 فيما يخص القطاع الرياضي، الذي يستهدف بناء قطاع رياضي متحرك وفعَّال، من خلال تنشيط القطاع الخاص ومنحه الفرصة للمساهمة في التنمية المستدامة للقطاع الرياضي، بغية إحراز التميز والريادة على مستوى المنتخبات الوطنية والأندية الرياضية السعودية في جميع المجالات، كما أنه سيعطي نقلة غير مسبوقة في الرياضة السعودية، وسيقوم بالتأثير في زيادة الناتج المحلي الإجمالي، إضافة إلى مساهمته في زيادة معدل النمو الاقتصادي والسياحي. إن مشروع سمو ولي العهد استند على معايير رائعة من نوعها، قد لا يمكن رؤيتها في مشاريع رياضية في بعض الدول، حيث إن المشروع سينقل ملكية الأندية من مؤسسات حكومية إلى شركات متخصصة واستثمارية يملكها عدد من رجال الأعمال المستثمرين كما هو شأن الأندية الأوروبية، بحيث تقوم الشركة المستحوذة على ملكية النادي بتكليف مجلس إدارة يتألف من سبعة أعضاء، خمسة منهم من ذوي الاختصاصات القانونية والاقتصادية والمالية والاستثمارية والإدارية، حيث سيتم تكليفهم من قبل الشركة، وهذا من دون أدنى شك سيساند وسيدعم النادي بكوادر متخصصة يتصفون بالكفاءة العالية، بالإضافة إلى عضوين يتم انتخابهم من الجمعية العمومية للنادي، ويكون فيهم رئيس النادي المنتخب. يعتبر التخطيط الاستراتيجي مرتكزاً رئيسياً لتطوير أي قطاع رياضي، إذ يشكل خطة بعيدة الأمد تعتمد عليها كل الخطط، فمشروع سمو ولي العهد لم يكن بعيداً عن ذلك التخطيط الاستراتيجي، فالمشروع تكوّن من ثلاثة أهداف إستراتيجية، وهي إيجاد فرص نوعية وبيئة محفزة للاستثمار في القطاع الرياضي، من أجل إحراز اقتصاد رياضي مستدام، كما أن رفع مستوى أسلوب العمل الاحترافي والحوكمة الإدارية والمالية في الأندية الرياضية سيساهم في صناعة الريادة والتميز الرياضي، علاوة على رفع مستوى الأندية السعودية وتطوير بنيتها التحتية، لتقديم أجمل الخدمات للجماهير الرياضية، ما ينعكس بشكل إيجابي على تحسين تجربة الجمهور. تخصيص الرياضة السعودية.. خطوة سعودية ابتكرها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، صاحب الرؤية الملهمة، تحسب لبلادنا اهتمامها بالقطاع الرياضي، ضمن سعيها لاستئناف الدور ولمستقبل أكثر إشراقاً، فمرحباً بانضمام المستثمرين إلى رحلة التنمية الشاملة التي تعيشها المملكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store