
الجزائر تنفذ 580 مشروعًا سياحيًا جديدًا
وقال مدير الاستثمار السياحي بالوزارة، غلام الله بوكبوس، خلال ندوة بعنوان "الاستثمار في السياحة بالجزائر: الإطار التحفيزي ومشاريع المستقبل"، إن دخول هذه المشاريع حيز الخدمة سيرفع عدد الأسرة من 140 ألف حاليًا إلى أكثر من 210 آلاف سرير.
وأوضح أنه من المتوقع استلام 145 مشروعًا من المشروعات الجديدة التي يجري تنفيذها خلال العام الحالي، وفق موقع جريدة "الشروق" الجزائرية.
وأضاف أن مخطط القطاع للتنمية السياحية يعتمد على تطوير السياحة الداخلية، وتشجيع الاستثمار في مجال "المنابع الحموية"، إضافة إلى مشروع إنجاز مركبين للمعالجة بمياه البحر في كل ولاية ساحلية مستقبلًا.
وأشار إلى أن الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار تتابع المشروعات الجديدة مع المستثمرين لسرعة إنجازها من خلال منحهم مجموعة من التسهيلات والحوافز الاستثمارية.
وأحصت الوكالة الوطنية للعقار السياحي، المستحدثة من أجل تهيئة العقار السياحي، 269 منطقة سياحية مصنفة على مستوى الجزائر، 60% منها في المناطق الساحلية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
إيرادات السياحة في المغرب تسجل 3.7 مليار دولار خلال 5 أشهر
قالت وزيرة السياحة المغربية ، فاطمة الزهراء عمور، إن القطاع السياحي المغربي حقق خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي عائدات تقدر بـ 3.7 مليار دولار "34 مليار درهم"، بزيادة بلغت 8% مقارنة بنفس الفترة من عام 2024. وأضافت عمور، أن عدد ليالي المبيت خلال نفس الفترة بلغ 11.8 مليون ليلة، بزيادة 13%، فيما بلغ عدد السياح الذين زاروا المغرب خلال نفس الفترة 7.2 مليون سائح، بزيادة 22% مقارنة مع العام الماضي. وحول السياحة الداخلية، أشارت الوزيرة إلى أن عدد ليالي المبيت بلغ خلال الأشهر الخمسة الأولى من 2025 حوالي 3 ملايين ليلة، بزيادة 4% مقارنة مع نفس الفترة من 2024، وفق وكالة المغرب العربي للأنباء. وأكدت أن الوزارة تواصل تنفيذ خارطة الطريق الاستراتيجية لقطاع السياحة 2023-2026، التي خصصت لها ميزانية قدرها 6 مليارات درهم، من خلال مجموعة من المحاور، تشمل الترويج وإنعاش النقل الجوي، وتعزيز الاستثمار في الإيواء السياحي والترفيه، والترويج للمشاريع التي تساهم في تعزيز السلاسل السياحية بالمغرب. وأوضحت أن الأقاليم الجنوبية في المغرب تشهد إقبالًا متزايدًا من السياح المغاربة والأجانب، وبلغ عدد السياح الوافدين على مؤسسات الإيواء السياحي حوالي 80 ألفًا خلال الأشهر الخمسة الأولى من 2025، بارتفاع نسبته 48% مقارنة مع 2019، أي قبل جائحة كوفيد-19، فيما بلغ عدد ليالي المبيت حوالي 195 ألف ليلة، بزيادة 49%.

العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
اتفاقية للترويج للسياحة المغربية في الصين وتعزيز الربط الجوي
يستهدف المكتب الوطني المغربي للسياحة جذب مليون سائح صيني بحلول عام 2030، ضمن خطة للترويج للسياحة المغربية في السوق الصينية. ووقع المكتب المغربي للسياحة وشركة الطيران "تشاينا إيسترن إيرلاينز" اتفاقًا لتعزيز الترويج للمغرب في السوق الصينية، وإطلاق استراتيجية تسويق متكاملة، وتنظيم أنشطة ترويجية مشتركة، وبرمجة رحلات صحافية، فضلًا عن تحسين الربط الجوي نحو المغرب. وقالت وزيرة السياحة المغربية، فاطمة الزهراء عمور: "من خلال تعاوننا مع شركة تشاينا إيسترن إيرلاينز، نعزز حضورنا في آسيا ونؤكد توجهنا لتنويع الأسواق"، وفق وكالة المغرب العربي للأنباء. وأوضح المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة، أشرف فائدة، أن هذا التعاون يأتي ضمن خطة لإبرام شراكات استراتيجية مع كبار الفاعلين في النقل الجوي العالمي، وفتح المغرب أمام الأسواق الأكثر زخمًا وطلبًا". ويأتي هذا التعاون بعد إطلاق خط "شنغهاي-الدار البيضاء" عبر مرسيليا من خلال "تشاينا إيسترن" في شهر يناير 2025. وسيتم، انطلاقًا من أكتوبر 2025، إطلاق خط مباشر بمعدل ثلاث رحلات أسبوعيًا، مما سيمكن من ربط الدار البيضاء بأكبر قطب مصدر للسياح في الصين، إضافة إلى الخط المباشر "بكين-الدار البيضاء" الذي توفره الخطوط الملكية المغربية.


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
"التنسيق" العربية: نلتزم بتمويل مرن وعادل يواجه أزمات التنمية والمناخ والديون
مباشر: أكد رؤساء مؤسسات مجموعة التنسيق العربية، الالتزام بتقديم حلول تمويلية للتنمية تتسم بالمرونة والعدالة والنظرة المستقبلية، وذلك خلال البيان الختامي لاجتماعهم في مدينة إشبيلية على هامش انعقاد المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية، بمناسبة الاحتفال بمرور خمسين عامًا من العمل المشترك. وأشاروا، إلى أن انعقاد مؤتمر مجموعة التنسيق العربية يأتي في ظل أزمات غير مسبوقة ومتشابكة، تتمثل في اتساع فجوات التمويل التنموي، وتصاعد الصدمات المناخية، وتزايد أعباء الديون، واستمرار مظاهر الهشاشة، إلى جانب نظام مالي دولي لا يزال يعاني من التفاوت والتجزئة، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس"، اليوم الثلاثاء. ودعا رؤساء مؤسسات مجموعة التنسيق العربية، إلى إدماج مؤسسات المجموعة كمشاركين دائمين في منظومة الحوكمة العالمية، وآليات التمويل، والمنتديات السياسية، ومنصات معالجة الديون، وتوسيع التمويل الجماعي للمشروعات المرتبطة بالتكيف مع تغير المناخ، والبنية التحتية المقاومة، والمبادرات المناخية العابرة للحدود في قطاعات الزراعة، والمياه، والطاقة، والنقل، إلى جانب دعم أدوات التمويل المناخي المبتكرة. وأكدت المجموعة دورها في تعزيز التمويل المبكر للتعافي، باستخدام نماذج، تدعم الاستقرار وبناء المؤسسات، والدخول في شراكات مبتكرة لتوفير أدوات الحماية المالية وبناء المرونة للفئات السكانية الأكثر هشاشة، وإعطاء الأولوية لنماذج التمويل التي تعترف بأن توسيع الفرص الاقتصادية يشكل أساسًا لتحقيق الاستقرار طويل الأمد، إلى جانب الشراكات بين القطاعين العام والخاص، من أجل جذب استثمارات في القطاعات الحيوية المرتبطة بأهداف التنمية المستدامة، وإطلاق منصات استثمار مشترك بالتعاون مع الصناديق السيادية الإقليمية والمستثمرين الدوليين في مجال التأثير. وعززت المجموعة دورها في ترسيخ التمويل الإسلامي بصفته إطارًا تنمويًا شاملًا، يرتكز على الحلول المدعومة بالأصول، ودمج الحلول الرقمية، والنهج القائمة على البيانات، والذكاء الاصطناعي في العمليات الممولة من قبل المجموعة؛ بهدف تعزيز الشفافية، وتحسين الاستهداف، ورفع كفاءة المتابعة والتقييم، ودعم التعاون المالي، إضافة إلى تعزيز التعاون العابر وتبادل المعرفة في مجالات التكيف المناخي، والأمن الغذائي، والإدماج الرقمي، وتنسيق العمل وتعزيز الحضور الإستراتيجي، واعتماد خطة عمل مشتركة لمجموعة التنسيق العربية للفترة 2025–2030. ودعت المجموعة البنوك متعددة الأطراف التعاون مع مؤسسات مجموعة التنسيق العربية بصفتها شركاء في تصميم هيكل مالي عالمي أكثر شمولًا، يعكس احتياجات وابتكارات بلدان الجنوب، وأن يعمل المجتمع الدولي على تحويل طموحات المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية إلى نتائج قابلة للتنفيذ تُجسد القيادة الإقليمية والإصلاح المنهجي.