logo
«رخصة قيادة الحياة الزوجية» تنطلق من دبي 7 يوليو المقبل

«رخصة قيادة الحياة الزوجية» تنطلق من دبي 7 يوليو المقبل

صحيفة الخليجمنذ 4 أيام

أعلنت جمعية النهضة النسائية بدبي، ممثلة في إدارة التدريب والاستشارات، عزمها إطلاق برنامج رخصة قيادة الحياة الزوجية في السابع من يوليو القادم، موجهة إلى الفتيات المقبلات على الزواج والمتزوجات حديثاً لتزويدهن بالمعرفة والمهارات اللازمة بغرض بناء حياة أسرية ناجحة ومستقرة، وتقليل نسبة الطلاق، ضمن جهودها الدائمة لتحقيق شعار «الأسرة أساس الوطن».
وأوضحت عفراء مبارك الحاي، مشرف عام مبادرة العرس الجماعي، أن البرنامج يأتي في إطار عام المجتمع وتماشياً مع أجندة دبي الاجتماعية 33 التي تسعى إلى تعزيز جودة الحياة للمواطنين والمقيمين في دبي من خلال مبادرات مختلفة.
جاء ذلك خلال اللقاء التعريفي الذي نظمته الجمعية في مجلس المزهر صباح أمس للتعريف بالبرنامج.
وأضافت أن البرنامج الذي سيستمر لمدة 3 أسابيع متتالية، سيتم تقديمه عبر حزمة من ورش العمل التفاعلية، والمحاضرات، ومجموعات نقاشية، مع توفير مواد تعليمية وأدوات عملية لتطبيق ما تم تعلمه.
من ناحيتها، قالت الدكتورة أمينة الماجد مؤسسة ورئيس جمعية المرأة سند للوطن، إن البرنامج يأتي من حرص الجمعية على تمكين الفتاة الإماراتية لقيادة أسرتها، من خلال دراسة أجرتها الجمعية للوقوف على الاتجاهات، ومدى الحاجة الواقعية إلى البرنامج، وذلك عبر حزمة من الورش والمحاضرات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

100 مليون درهم للمرحلة الأولى من تطوير محمية رأس الخور بدبي
100 مليون درهم للمرحلة الأولى من تطوير محمية رأس الخور بدبي

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

100 مليون درهم للمرحلة الأولى من تطوير محمية رأس الخور بدبي

دبي: «الخليج» تنفيذاً لتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بالعمل على تطوير المحميات الطبيعية في إمارة دبي، بما يتماشى مع مستهدفات خطة دبي الحضرية 2040، أعلنت بلدية دبي ترسية عقد المرحلة الأولى من مشروع تطوير محمية رأس الخور للحياة الفطرية بكلفة نحو 100 مليون درهم، بينما تصل الكلفة الإجمالية للمشروع الذي سيُنفذ على مرحلتَين إلى 650 مليون درهم، لتعزيز النُظم البيئية والتنوع البيولوجي، والحفاظ على استدامة الموائل الطبيعية، فضلاً عن ترسيخ جاذبية المحمية مقصداً للسياحة البيئية المستدامة، توفر تجربة سياحية فريدة ومتكاملة، وترتقي بجَودة حياة ورفاهية السكان والسياح. ويتكامل المشروع مع أجندة دبي الاقتصادية D33، وتحديداً أولوية جعل دبي ضمن أهم 3 وجهات عالمية للزائرين في السياحة، بفضل نموذجها الرائد لنوعية الحياة التي توفرها للإنسان، فضلاً عما ستخلقه من فرص استثمارية تسهم في تعزيز مساهمة المحمية في العوائد الاقتصادية المباشرة. وحرصت البلدية على تخطيط وتصميم المحمية انطلاقاً من احتياجات سكان وسياح الإمارة، وبما يخلق أفضل تجربة سياحية وترفيهية. تأهيل الموائل الطبيعية ستمتد المرحلة الأولى على مساحة 6.4 كيلومتر مربع من أرض المحمية، ومن المتوقع إنجازها في نهاية عام 2026، حيث ستعمل البلدية على إعادة تأهيل موائل أشجار المانغروف (القرم)، واستعادتها وتحسينها، عبر زراعة أشجار جديدة، وزيادة الغطاء النباتي لأشجار القرم بواقع 60%، من 40 إلى 65 هكتاراً، فضلاً عن تنفيذ أعمال فتح القنوات وإعادة تأهيل الغابات. كما تشمل إنشاء موائل جديدة وتطوير المواقع المستحدثة، بما في ذلك بحيرة المانغروف، وبحيرة الطرف الشمالي، وأحواض القصب، وإنشاء المحور الأخضر، حيث تمتد هذه المرحلة لتشمل أعمال الرصد والمراقبة البيئية بعد انتهاء أنشطة إعادة التأهيل. وفي السياق ذاته، سترفع المرحلة الأولى من مساحة المسطحات المائية بواقع 144% لتصبح المساحة الكلية 74 هكتاراً، بما يسهم في تحقيق كثير من المكتسبات البيئية، أبرزها زيادة معدلات امتصاص ثاني أكسيد الكربون بنسبة 60%، وزيادة مساحة المسطحات الطينية (السبخات الملحية) في المحمية بواقع 10 هكتارات، لما لها من دور كبير في دعم النظم الإيكولوجية والتنوع الحيوي بالمحمية. مستقبل أكثر استدامة قال المهندس مروان أحمد بن غليطة، المدير العام «يُمثل مشروع تطوير محمية رأس الخور للحياة الفطرية، أحد أبرز المشاريع التي تنفذها بلدية دبي لتطوير البنية التحتية للمرافق البيئية في الإمارة. وبتصميمه الفريد، يشكل نقلة نوعية تعزز جهود ومكتسبات الإمارة في تطوير المحميات الطبيعية، وفق ممارسات مبتكرة تحقق النمو المستدام وتعزز التوازن البيئي للنظم الإيكولوجية». مستهدفات بيئية واجتماعية وسياحية قال بدر أنوهي، المدير التنفيذي لمؤسسة المرافق العامة «سيسهم المشروع في تحقيق نقلات بيئية نوعية تعزّز مستويات الاستدامة البيئية، وخلق فرص استثمارية ووجهات سياحية ذات طابع بيئي، ستسهم في مضاعفة عدد زوار المحمية عند انتهاء المشروع بمعدل 6 أضعاف بواقع 250 إلى 300 ألف زائر سنوياً». تطوير البنية التحتية أما بالنسبة لأعمال المرحلة الثانية، فسيكون التركيز فيها على تطوير البنية التحتية الرئيسية، والارتقاء بمستوى الخدمات المُقدمة، وكفاءة المرافق الترفيهية، التي تتيح إمكانية استضافة الكثير من الفعاليات والأنشطة الترفيهية بمساحة إجمالية 20 ألف متر مربع، وبما يراعي المتطلبات الخاصة بالنظم البيئية داخلها. وستشمل هذه المساحات، مركزاً للزوار بتصميم متفرد يتيح التعرف إلى مختلف أنواع الحياة الفطرية والطيور الموجودة في المحمية، ومنصات أبراج لمشاهدة الطيور، وكثيراً من المرافق التجارية والترفيهية، كالمطاعم والأكشاك، وأخرى لتعزيز جوانب التوعية والتثقيف البيئي. كما ستضم هذه المرحلة إنشاء مساراتٍ للدراجات الهوائية بطول 5.6 كيلومتر، وأخرى للمشي وسط الطبيعة بطول 3 كيلومترات، وستعزز رقعة الزراعة التجميلية بواقع 23 هكتاراً.

1676 قصة تمكين في «دبي لرعاية النساء والأطفال»
1676 قصة تمكين في «دبي لرعاية النساء والأطفال»

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

1676 قصة تمكين في «دبي لرعاية النساء والأطفال»

كشفت مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال عن استفادة 1676 امرأة من برنامج تمكين النساء المعنفات خلال الأعوام الأربعة الماضية، وذلك ضمن جهودها المستمرة في إعادة كتابة قصص هؤلاء بعد تأهيل ضحايا العنف، ودعم الفئات الأكثر هشاشة في المجتمع. وأوضحت شيخة سعيد المنصوري مديرة المؤسسة بالإنابة أن البرنامج الذي اشتمل على 3 محاور وهي التدريب المهني، الحرفي، والمهارات الحياتية، أسهم بشكل كبير في كسر دائرة العنف ضد النساء والحد منه، حيث غالباً ما تضطر بعض المعنفات للعودة مجدداً لنفس دائرة العنف نتيجة حاجتهن المادية واعتمادهن بشكل كامل على الشخص مصدر الإساءة في هذا الجانب، الذي غالباً ما يكون الزوج. وقالت: يعد برنامج التمكين أحد الركائز الرئيسية في منظومة الحماية والرعاية التي تتبناها المؤسسة، حيث يهدف إلى تأهيل المستفيدات نفسياً ومهنياً واجتماعياً، وتمكينهن من استعادة الثقة بالنفس، وتحقيق الاستقلالية والاندماج الإيجابي في المجتمع. وذكرت المنصوري أنه من خلال تأهيل هؤلاء الضحايا ضمن هذا البرنامج أصبح لديهن فرص أكبر في الحصول على فرص عمل أو بدء مشروع خاص صغير يمكنهن من تحقيق الحد الأدنى المطلوب من الاستقلال المادي الذي يكفي لتلبية حاجاتهن وأبنائهن المعيشية بعيداً عن مصدر الإساءة. وأشارت مديرة مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال بالإنابة إلى أن تحقيق الاستقلال المادي لضحايا العنف من النساء هو أمر مهم ليس فقط لتوفير احتياجاتهن المعيشية، بل أيضاً هو جزء من الدعم النفسي ومساعدتهن على استعادة حياتهن بشكل طبيعي، وإعادة دمجهن في المجتمع من جديد من خلال شعورهن بأنهن عناصر فاعلة فيه ومقدرة. وقالت إن البرنامج اشتمل على محاور متنوعة تتراوح بين الدعم النفسي والاجتماعي، والتدريب المهني، والتثقيف القانوني، إضافة إلى ورش تعزيز المهارات الحياتية والتربوية، مؤكدة أن هذه الإحصائيات تعكس قصصاً حقيقية لتغيير جذري في حياة الأفراد.

أطفال يتلقون السنع «في حضن الجدة»
أطفال يتلقون السنع «في حضن الجدة»

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

أطفال يتلقون السنع «في حضن الجدة»

أطلقت دائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة مبادرة «اختصاصي سنع إماراتي»، تحت شعار «في حضن الجدة مودة تحمي وحكاية تبني»، وتقدمها مجموعة من الأمهات والجدات من برنامج «العلم نور»، اللاتي أنجزن التعليم في فصول محو الأمية. وحرصت مجموعة من الأمهات اللواتي كان لديهن طموح في الاستمرار بالتعلُّم أو بالتعليم على نقل خلاصة تجاربهن وخبراتهن للآخرين، فكانت مبادرة «اختصاصي سنع إماراتي»، والتي انطلقت في عيد الأضحى الماضي. وتتيح المبادرة للكبيرات متابعة نشاطهن بعد انتهائهن من فصول التعليم، وتمكينهن من دور فاعل في المجتمع عبر نقل التراث والقيم الإماراتية للأطفال بطريقة تفاعلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store