
واشنطن بوست عن مسؤول في البيت الأبيض: ترامب وافق على طلبات أوكرانية للحصول على مساعدات عسكرية قدمها زيلنسكي، وشحنات الأسلحة إلى أوكرانيا لم تتوقف والمساعدات ما زالت تتدفق.
بري الذي أذهل المبعوث الأميركي
بيروت تــُحاور و«إسرائيل» تقصف... هل نثق بالدبلوماسية الأميركية؟
ايجابيات وسلبيات التعميمين 158 و166 غبريل للديار : اتخذ مصرف لبنان قرار رفع سقف قيمةً السحوبات لان الحل الشامل للودائع متأخر
رياشي لـ"الديار": لسنا أولويّة... وأنا قلق جداً على لبنان
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
16:42
حركة المرور كثيفة على اوتوستراد الرئيس الهراوي باتجاه الحازمية، واول انفاق المطار، وعلى كورنيش المنارة باتجاه عين المريسة.
16:42
حركة المرور ناشطة من المدينة الرياضية باتجاه انفاق المطار، ومن خلدة باتجاه الناعمة.
16:41
حركة المرور كثيفة من شارل الحلو باتجاه الكرنتينا، ومن الكرنتينا باتجاه نهر الموت وصولا حتى الزلقا، ومن ضبية باتجاه انطلياس وصولا حتى نهر الموت.
16:38
مستشفيات غزة: 63 شهيدا في غارات "إسرائيلية" على القطاع منذ فجر اليوم بينهم 38 وسط وجنوبي القطاع.
16:34
واشنطن بوست عن مسؤول في البيت الأبيض: ترامب وافق على طلبات أوكرانية للحصول على مساعدات عسكرية قدمها زيلنسكي، وشحنات الأسلحة إلى أوكرانيا لم تتوقف والمساعدات ما زالت تتدفق.
16:33
وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو: نتعاون مع مصر وقطر ونتحدث عن تفاصيل تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 32 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
إزدواجية الدولة وإرباك الردّ: لبنان يُضيِّع فرصة التفاهم؟
في ذروة التوتر الإقليمي، يقف لبنان مجددًا على حافة تحول سياسي–أمني مفصلي، عنوانه هذه المرة عرض أميركي مشروط لحزب الله، يقضي بتحوّله التدريجي من فاعل عسكري إلى طرف سياسي «منضبط» في النظام اللبناني. وللمفارقة، لا يأتي هذا العرض في سياق ضغوط مفتوحة أو تهديدات مباشرة، بل هجيناً بين التهديد وما يُسمى «المسار الديبلوماسي»، الذي أطلقه الموفد الرئاسي الأميركي توم بارّاك، في زيارة بدت على قدر عالٍ من التنسيق مع البيت الأبيض والبنتاغون، وحملت في طياتها ما يتجاوز مجرد الرغبة في تسوية أمنية موقتة ومرحلية بين لبنان وإسرائيل. لكن خلف عبارات التهدئة، تنكشف نوايا أكثر عمقاً: مشروع إعادة هيكلة للمشهد اللبناني، أمنياً وسياسياً، تبدأ من الجنوب ولا تنتهي عند حدود الطائف. فالأميركيون، وفق ما نقلته مصادر مطّلعة، يعتبرون أن ترسانة حزب الله لم تعد عنصراً «ردعياً» بقدر ما باتت تهديداً دائماً لأي صيغة استقرار في الإقليم، خصوصاً بعدما دخلت غزة في لعبة المساومات، وبدأت سوريا خطوات تفاوض مباشرة مع إسرائيل. ما يطرحه الموفد الرئاسي الاميركي توم برّاك يبدو للوهلة الأولى أقرب إلى التسوية: ضمان أمن إسرائيل مقابل تحوّل حزب الله لاعباً سياسياً مشروعاً. لكن جوهر المبادرة أميركياً لا ينفصل عن هدف استراتيجي أبعد: تفكيك البيئة العسكرية للحزب تدريجياً، بدءاً من مناطق القرار 1701، مروراً بالشرق، وصولاً إلى الشمال، في إطار ما يشبه خريطة طريق لاحتكار الدولة اللبنانية السلاح، ولو بعد حين. في المقابل، يبدو الرد اللبناني الرسمي على هذا العرض مرتبكاً ومتشظياً، انعكاساً لانقسام أعمق في الرؤية: رئيس مجلس النواب نبيه بري قدّم ملاحظات تتماهى مع موقف حزب الله، من خارج الرد الرسمي، مما أظهر أن لا مقاربة موحّدة في السلطة اللبنانية. وأكثر من ذلك، فإن ازدواجية الخطاب بين المؤسسات تُفقد الدولة صدقيتها في المحافل الدولية، وتفتح الباب أمام شكوك جدية في قدرتها على إدارة هذا النوع من المفاوضات الدقيقة. من جهة حزب الله، لا جديد يُذكر في العناوين: لا حوار حول السلاح قبل وقف العدوان، وإعادة الإعمار، وإطلاق الأسرى، وانسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة. لكن بين السطور، يُقرأ موقف الحزب مناورة مدروسة للربح بالوقت، على أمل أن تتغيّر المعادلات مجدداً، كما حصل في مراحل سابقة. غير أن هذا التعويل على الوقت يبدو مهدداً هذه المرة، مع تحوّلات عميقة في المشهد الإقليمي، من التقارب التركي–الإسرائيلي، إلى تبدلات موقف بعض الدول العربية من أولويات القضية الفلسطينية. المفارقة أن الحزب، الذي طالما قدّم نفسه مدافعاً عن السيادة، يجد نفسه راهناً أمام معادلة تفرض عليه، للمرة الأولى منذ سنة 2006، التفكير في أثمان بقائه خارج الإجماع الداخلي، خصوصاً إذا تحوّلت المبادرة الأميركية إلى ضغط دولي منسّق مدعوم من الأوروبيين والعرب. فالعشرون يوماً (حتى نهاية تموز) التي حدّدها بارّاك للرد ليست مجرد مهلة إدارية، بل هي – عملياً – اختبار لقدرة لبنان على اتخاذ قرار سيادي جامع، يعيد تعريف مفهوم الدولة وحدود الشرعية. في هذا السياق، تعود إلى الواجهة فكرة تفعيل «لجنة مراقبة وقف إطلاق النار»، التي صارت آلية غير فعَّالة باعتراف برّاك نفسه، لكنّها قد تتحوّل إلى مدخل لتسوية جديدة إذا ترافقت مع ضمانات أمنية حقيقية، ترفع عن لبنان كلفة الاشتباك الدائم. غير أن هذه المقاربة، التي تقوم على التوازي بين الضمانات والنزع التدريجي للسلاح، لا تزال تصطدم بشكوك متبادلة: فلبنان لا يثق بنيّة واشنطن الحقيقية في ردع إسرائيل، والولايات المتحدة لا ترى التزاماً لبنانياً جدياً بإصلاح المشهد الأمني الداخلي. في المحصلة، يواجه لبنان تحدياً غير مسبوق ولحظة فاصلة تتقاطع فيها التحوّلات الإقليمية والضغوط الدولية مع الانقسام الداخلي المزمن. يبقى عليه إما أن يستثمر اللحظة الدولية ويبلور موقفاً سيادياً موحّداً يعيد ترتيب أولوياته، أو يستمر كمنصة مشاع تتقاطع فيها المصالح الإقليمية والدولية. هي ليست أزمة سلاح فقط، بل أزمة خيارات وهوية، تتجاوز الجنوب وحدوده، إلى جوهر العقد الوطني نفسه. أنطوان الأسمر - "اللواء" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

المركزية
منذ 33 دقائق
- المركزية
إزدواجية الدولة وإرباك الردّ: لبنان يُضيِّع فرصة التفاهم؟
في ذروة التوتر الإقليمي، يقف لبنان مجددًا على حافة تحول سياسي–أمني مفصلي، عنوانه هذه المرة عرض أميركي مشروط لحزب الله، يقضي بتحوّله التدريجي من فاعل عسكري إلى طرف سياسي «منضبط» في النظام اللبناني. وللمفارقة، لا يأتي هذا العرض في سياق ضغوط مفتوحة أو تهديدات مباشرة، بل هجيناً بين التهديد وما يُسمى «المسار الديبلوماسي»، الذي أطلقه الموفد الرئاسي الأميركي توم بارّاك، في زيارة بدت على قدر عالٍ من التنسيق مع البيت الأبيض والبنتاغون، وحملت في طياتها ما يتجاوز مجرد الرغبة في تسوية أمنية موقتة ومرحلية بين لبنان وإسرائيل. لكن خلف عبارات التهدئة، تنكشف نوايا أكثر عمقاً: مشروع إعادة هيكلة للمشهد اللبناني، أمنياً وسياسياً، تبدأ من الجنوب ولا تنتهي عند حدود الطائف. فالأميركيون، وفق ما نقلته مصادر مطّلعة، يعتبرون أن ترسانة حزب الله لم تعد عنصراً «ردعياً» بقدر ما باتت تهديداً دائماً لأي صيغة استقرار في الإقليم، خصوصاً بعدما دخلت غزة في لعبة المساومات، وبدأت سوريا خطوات تفاوض مباشرة مع إسرائيل. ما يطرحه الموفد الرئاسي الاميركي توم برّاك يبدو للوهلة الأولى أقرب إلى التسوية: ضمان أمن إسرائيل مقابل تحوّل حزب الله لاعباً سياسياً مشروعاً. لكن جوهر المبادرة أميركياً لا ينفصل عن هدف استراتيجي أبعد: تفكيك البيئة العسكرية للحزب تدريجياً، بدءاً من مناطق القرار 1701، مروراً بالشرق، وصولاً إلى الشمال، في إطار ما يشبه خريطة طريق لاحتكار الدولة اللبنانية السلاح، ولو بعد حين. في المقابل، يبدو الرد اللبناني الرسمي على هذا العرض مرتبكاً ومتشظياً، انعكاساً لانقسام أعمق في الرؤية: رئيس مجلس النواب نبيه بري قدّم ملاحظات تتماهى مع موقف حزب الله، من خارج الرد الرسمي، مما أظهر أن لا مقاربة موحّدة في السلطة اللبنانية. وأكثر من ذلك، فإن ازدواجية الخطاب بين المؤسسات تُفقد الدولة صدقيتها في المحافل الدولية، وتفتح الباب أمام شكوك جدية في قدرتها على إدارة هذا النوع من المفاوضات الدقيقة. من جهة حزب الله، لا جديد يُذكر في العناوين: لا حوار حول السلاح قبل وقف العدوان، وإعادة الإعمار، وإطلاق الأسرى، وانسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة. لكن بين السطور، يُقرأ موقف الحزب مناورة مدروسة للربح بالوقت، على أمل أن تتغيّر المعادلات مجدداً، كما حصل في مراحل سابقة. غير أن هذا التعويل على الوقت يبدو مهدداً هذه المرة، مع تحوّلات عميقة في المشهد الإقليمي، من التقارب التركي–الإسرائيلي، إلى تبدلات موقف بعض الدول العربية من أولويات القضية الفلسطينية. المفارقة أن الحزب، الذي طالما قدّم نفسه مدافعاً عن السيادة، يجد نفسه راهناً أمام معادلة تفرض عليه، للمرة الأولى منذ سنة 2006، التفكير في أثمان بقائه خارج الإجماع الداخلي، خصوصاً إذا تحوّلت المبادرة الأميركية إلى ضغط دولي منسّق مدعوم من الأوروبيين والعرب. فالعشرون يوماً (حتى نهاية تموز) التي حدّدها بارّاك للرد ليست مجرد مهلة إدارية، بل هي – عملياً – اختبار لقدرة لبنان على اتخاذ قرار سيادي جامع، يعيد تعريف مفهوم الدولة وحدود الشرعية. في هذا السياق، تعود إلى الواجهة فكرة تفعيل «لجنة مراقبة وقف إطلاق النار»، التي صارت آلية غير فعَّالة باعتراف برّاك نفسه، لكنّها قد تتحوّل إلى مدخل لتسوية جديدة إذا ترافقت مع ضمانات أمنية حقيقية، ترفع عن لبنان كلفة الاشتباك الدائم. غير أن هذه المقاربة، التي تقوم على التوازي بين الضمانات والنزع التدريجي للسلاح، لا تزال تصطدم بشكوك متبادلة: فلبنان لا يثق بنيّة واشنطن الحقيقية في ردع إسرائيل، والولايات المتحدة لا ترى التزاماً لبنانياً جدياً بإصلاح المشهد الأمني الداخلي. في المحصلة، يواجه لبنان تحدياً غير مسبوق ولحظة فاصلة تتقاطع فيها التحوّلات الإقليمية والضغوط الدولية مع الانقسام الداخلي المزمن. يبقى عليه إما أن يستثمر اللحظة الدولية ويبلور موقفاً سيادياً موحّداً يعيد ترتيب أولوياته، أو يستمر كمنصة مشاع تتقاطع فيها المصالح الإقليمية والدولية. هي ليست أزمة سلاح فقط، بل أزمة خيارات وهوية، تتجاوز الجنوب وحدوده، إلى جوهر العقد الوطني نفسه.


OTV
منذ 34 دقائق
- OTV
أسرار الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم السبت 12 تموز 2025
نداء الوطن وصفت مصادر في الإدارة اللبنانية الرئيس بري بأنه الرابح الأكبر في التعيينات التي لا تسير إذا لم يضع 'ختمه عليها' كما قالت تلك المصادر. تحاول جهات دبلوماسية استكشاف حقيقة ما جرى بين الرئيس ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، واعتبرت هذه الجهات أن اتفاقًا كبيرًا جرى بينهما يتعلق بإيران وبقي طي الكتمان. وذكّرت هذه الجهات بأنه في كل مرة يلتقي الرجلان تحصل تطورات مهمة. أثار تقرير مسيء إلى لعبة كرة السلة بثته إحدى محطات التلفزة ردود فعل غاضبة وصلت حد اتهام المحطة بالحسد من نجاح 'أم تي في' في التغطية الرياضية والمستوى الذي وصلته على صعيدي كرة السلة وكرة القدم . اللواء تواجه المنتجات الزراعية أزمة، لا تقتصر فقط على التصريف، بل تتعلق بالمنافسة والجودة، والأسواق المحصورة في الداخل. نأى مرجع برلماني عن نفسه في ملفات رفع الحصانة، وسعى إلى آلية تحفظ حقوق المتهم وحقوق الادعاء! فوجئت أوساط رسمية لبنانية بالخبر الصاعق المنسوب إلى مرجع سوري كبير بالنسبة للتصعيد مع لبنان، على خلفية تحقيقات مع موقوفين سوريين. البناء تقول مصادر فلسطينية تتابع مسار التفاوض حول اتفاق غزة إن التفاؤل بالتوصل إلى اتفاق تراجع كثيراً بعد موجة التسويق المفتعلة للحديث عن تقدم ثبت أنه مجرد شائعات يقف وراءها الجانبان الأميركي والإسرائيلي. وتؤكد المصادر أن كل الملفات التفاوضية العالقة لا تزال عالقة حيث خرائط الانسحاب الإسرائيلي هي إعادة انتشار تحوّل قطاع غزة إلى مجموعة سجون لسكان القطاع وخطة المساعدات الإنسانية محكومة بها وخدمتها لإقامة معازل للفلسطينيين تحت سيطرة الاحتلال وتحكمه بالمساعدات. ويبدو أن الأميركي يتشارك مع الإسرائيلي في ابتزاز الفلسطينيين بالقتل والتجويع للحصول على توقيعهم على هذا الاستسلام، بينما تمّت صفقة أميركية إسرائيلية تمنح أميركا الكلمة الأخيرة في ملف إيران وتمنح 'إسرائيل' الكلمة الأخيرة في ملف غزة. رصدت مصادر دبلوماسية تبايناً في الموقف الأميركي من قوات سورية الديمقراطية بين المبعوث الرئاسي توماس باراك ووزارة الدفاع، حيث كان باراك يوبّخ 'قسد' على ما وصفه بالتباطؤ في الاندماج بالحكومة السورية وقبول الصيغة المعروضة من حكومة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع لحل القوات الكردية ودمجها بالجيش الجديد، كان البنتاغون يُقرّ موازنة بقيمة تزيد عن مئة مليون دولار لقوات قسد تتضمّن رواتب وأسلحة وذخائر ومعدات ونفقات وتوقفت المصادر أمام استلحاق صدر عن باراك بعد مواقفه المنحازة كلياً لحكومة دمشق، حيث قال إن المطلوب من دمشق أن تعرض صيغة تحفظ مكانة محترمة لقسد في الدولة الجديدة وجيشها.