logo
لا تضبط المكيف على هذه الدرجة.. كيف تبرد منزلك وتخفض فاتورة الكهرباء؟

لا تضبط المكيف على هذه الدرجة.. كيف تبرد منزلك وتخفض فاتورة الكهرباء؟

البيان١٩-٠٧-٢٠٢٥
مع اشتداد موجات الحر في مناطق عديدة حول العالم، أصبح مكيف الهواء المنقذ الأول داخل المنازل والمكاتب. لكن مع الارتفاع المستمر في أسعار الطاقة، بدأ الكثيرون يتساءلون: كيف نستخدم التكييف دون أن نحترق من فواتير الكهرباء؟
الخبراء يحذّرون من مفاهيم خاطئة شائعة، ويوضحون أن الطريقة التي نستخدم بها مكيف الهواء قد تكون العامل الأساسي في تحديد حجم استهلاك الطاقة. وقدّم متخصصون في قطاع التبريد سلسلة من النصائح العملية لمساعدتك على الحفاظ على برودة الجو والتقليل من قيمة فواتير الكهرباء.
رغم الاعتقاد السائد بأن ضبط التكييف على 18 أو 20 درجة سيُبرّد الغرفة بسرعة، فإن هذا غير صحيح. معظم الأجهزة الحديثة تبرّد الغرفة بنفس السرعة تقريبًا بغض النظر عن الإعداد، ولكن كلما كانت الفجوة بين درجة الحرارة المطلوبة ودرجة الحرارة الخارجية أكبر، زاد استهلاك الكهرباء.
ما هي الدرجة المثالية؟
الدرجة المثالية بين 24 و26 مئوية ، فهي فعّالة، مريحة، وتوفّر الطاقة.
لا تُطفئه نهائيًا… التشغيل المستمر أفضل أحيانًا!
قد يبدو من المنطقي إيقاف تشغيل مكيف الهواء عند مغادرة الغرفة لفترة قصيرة، ثم إعادة تشغيله لاحقًا. لكن الحقيقة أن الجهاز يستهلك أكبر قدر من الطاقة عند بدء التشغيل. لذا، إذا كنتَ ستعود قريبًا، من الأفضل إبقاؤه يعمل على درجة معتدلة بدلًا من إيقافه ثم تشغيله مجددًا.
حجم التكييف مهم
اختيار مكيف أكبر لا يعني دائمًا تبريدًا أفضل. إذا تجاوزت قدرة الجهاز احتياج الغرفة، سيؤدي ذلك إلى تبريد سريع غير متوازن، ويستهلك كهرباء أكثر من اللازم دون فائدة حقيقية.
التكييف لا يُنقّي الروائح!
يعتقد البعض أن الهواء البارد يزيل الروائح الكريهة، لكن الواقع عكس ذلك. التكييف قد ينشر الروائح بدلًا من التخلص منها. إذا كنت ترغب في تحسين جودة الهواء، تأكّد من وجود فلاتر تنقية أو استخدم أجهزة مخصصة لمعالجة الروائح.
الفرق بين 22 و25 درجة... ليس فقط في الراحة، بل في الفاتورة أيضًا
كل درجة أقل تعني استهلاكًا أكبر. في درجات الحرارة المرتفعة بالخارج، كلما اقتربت من 25 مئوية، قلّ الفرق بين الداخل والخارج، ما يُقلل من الجهد على الضاغط وبالتالي يُخفّض استهلاك الكهرباء.
أهم النصائح لتوفير الطاقة مع التكييف:
اضبط درجة الحرارة بين 24-26 مئوية.
لا تُوقف الجهاز لفترات قصيرة.
تأكد من عزل النوافذ جيدًا لتقليل تسرب الحرارة.
نظّف الفلاتر دوريًا لرفع كفاءة الجهاز.
استخدم المراوح لدعم توزيع الهواء وتخفيف الحمل على التكييف.
في ظل تغيّر المناخ وزيادة الاعتماد على الأجهزة الكهربائية، لم يعد تكييف الهواء رفاهية، بل ضرورة. لكن استخدامه بذكاء هو ما يصنع الفرق بين صيف مريح وفاتورة مؤلمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدارس الإمارات تكافح فقدان التعلم الصيفي ببرامج تفاعلية وواجبات منزلية مبتكرة
مدارس الإمارات تكافح فقدان التعلم الصيفي ببرامج تفاعلية وواجبات منزلية مبتكرة

خليج تايمز

timeمنذ 11 ساعات

  • خليج تايمز

مدارس الإمارات تكافح فقدان التعلم الصيفي ببرامج تفاعلية وواجبات منزلية مبتكرة

مع حلول فصل الصيف، تُوازن العائلات في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة بين العطلات وخطط السفر وقضاء أوقات فراغها في المنزل. ولكن وراء هذا التباطؤ الدراسي في شهري يوليو وأغسطس، يكمن قلقٌ لطالما حذّر منه المعلمون، ألا وهو "الانحدار الصيفي". تشير الدراسات إلى أن الأطفال قد يفقدون ما بين 20 إلى 30 في المائة من تقدمهم الأكاديمي خلال العطلة الصيفية، وخاصة في الرياضيات، حيث يكون الانخفاض المتوسط الذي يصل إلى 2.6 شهرًا أمرًا شائعًا خلال ستة أسابيع فقط. يمكن أن يتراكم هذا الفقدان في التعلم تدريجيًا على مر السنين، مما يؤخر بعض الطلاب عامين عن الدراسة الإعدادية. وإدراكًا لهذا، يشجع العديد من مديري المدارس في الإمارات العربية المتحدة أولياء الأمور بنشاط على دمج التعلم في روتين أبنائهم اليومي، حتى خلال العطلات. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. وقال ستيفن بريكن، مدير/رئيس تنفيذي لمدرسة جيمس كامبريدج الدولية في دبي: "قد يعاني بعض الطلاب من فقدان طفيف للتعلم خلال فصل الصيف، ومع ذلك فإننا نشجع جميع طلابنا على القراءة لمدة لا تقل عن 30 دقيقة يومياً لتطوير مهارات القراءة والكتابة بشكل أكبر، مما يتيح الوصول إلى جميع مجالات المناهج الدراسية". نشجع الطلاب على استخدام المنصات الإلكترونية يوميًا، مثل Century Tech وTimes Table Rock Stars، لمنع تراجع التحصيل الدراسي، وخاصةً في المواد الدراسية الأساسية. نُكلف الطلاب الملتحقين بنا في الصف الثاني عشر من منهج المجلس المركزي للتعليم الثانوي (CBSE) بأداء واجبات خلال الصيف. ونجد أن الغالبية العظمى من أولياء أمورنا يشجعون أطفالهم على الانخراط في بعض أشكال التعلم الأكاديمي خلال العطلة الصيفية، مما يُسهم بشكل كبير في منع تراجع التحصيل الدراسي خلال الصيف، كما قال بريكن. وأضاف أنه "يمكن للمدارس والمعلمين التعاون لتطوير برامج التدخل المبكر التي من شأنها تمكين الآباء والأطفال من التعلم معًا بطريقة ممتعة وجذابة خلال فصل الصيف، مع مراعاة الحاجة إلى أن نخصص جميعًا وقتًا للتركيز على الرفاهية والأسرة أولاً". التعلم من خلال الحياة، وليس فقط الدروس من الأدوات الرقمية إلى وقت القراءة المشترك، تبذل العديد من العائلات قصارى جهدها لتحفيز عقول أبنائها. أشارت ماريسا أوكونور، نائب الرئيس التنفيذي لضمان الجودة ومديرة مدرسة جيمس ويلينغتون الدولية دبي، إلى أن التعلم لا يقتصر بالضرورة على الكتب أو الأجهزة. صُممت مناهج الرياضيات وتقييمها في المدارس لضمان ملاحظة المعلمين لأي فجوات أو صعوبات ومعالجتها. ومع مرور الوقت، من المتوقع أن يمنع هذا تأخر الأطفال الدراسي بشكل كبير، كما أن مدارسنا تتبع ممارسات تدخل وتدريس ممتازة لدعم الأطفال الذين يحتاجون إلى توجيه إضافي، كما قال أوكونور. أوضحت أن بإمكان أولياء الأمور دعم أبنائهم من خلال الحرص على ممارسة الرياضيات بانتظام باستخدام الموارد التي يوفرها المعلم، بما في ذلك خلال فترة العطلة. وكما هو الحال مع القراءة، فإن فترات قصيرة من الممارسة المنتظمة تساعد الأطفال على التذكر. يُعدّ التطبيق العملي أيضًا وسيلة رائعة للحفاظ على حيوية الرياضيات خلال العطلات. وأضافت أوكونور: "يمكن للوالدين إشراك أطفالهم في الرياضيات اليومية من خلال العد والقياس وتخطيط الوقت. جرّبوا تحويل العملات عند السفر وحساب الفاتورة في المطاعم وعند التسوق معًا. إن تخطيط المسارات، ومدة الرحلة، وحساب فروق التوقيت، كلها طرق جيدة للحفاظ على مهارات الرياضيات في العمل بجد خلال العطلات. كما أن لعب ألعاب الطاولة التي تتضمن العد، وحتى تسجيل نقاط مباراة كرة على الشاطئ، يمكن أن يجعل الرياضيات ممتعة للأطفال الصغار أيضًا". تُحدث العطلة الصيفية أيضًا تحولات عاطفية، خاصةً للأطفال الذين عادوا إلى أوطانهم أو تأثرت أنشطتهم الروتينية. يقول مديرو المدارس إن هذا قد يؤثر على كيفية اندماج الطلاب في الفصول الدراسية. قالت شيني دافيسون، مديرة مدرسة وودليم بارك حميدية: "بصفتي معلمة لمدة 30 عامًا، رأيت أن فقدان التعلم في الصيف يمثل تحديًا حقيقيًا ومتكررًا". لمعالجة هذا الأمر، نُخصّص الأسبوع الأول لتقييمات غير رسمية لتحديد فجوات التعلم. ومع عودة الطلاب من خلفيات وتجارب متنوعة، وخاصةً بعد سفرهم إلى بلدانهم الأصلية، نُركّز على استعادة الروتين المُتّسق، وإعادة النظر في المفاهيم الأساسية، وتطبيق استراتيجيات التعلم الواقعية. وقد أثبتت هذه الممارسات فعاليتها على مرّ السنين، كما أضاف دافيسون. "لإبقاء الطلاب وأولياء الأمور منشغلين خلال العطلة الصيفية، تواصل العديد من المؤسسات الممارسة المجربة والمختبرة المتمثلة في تعيين واجبات منزلية خلال العطلة - والتي تم تصميمها في أشكال ممتعة وإبداعية لتعزيز المفاهيم التي تم تعلمها سابقًا. يضمن هذا بقاء الأطفال على تواصل مع تعلّمهم مع إشراك أولياء الأمور في العملية. بالإضافة إلى ذلك، نُدمج تطبيقات تعليمية في اللغة الإنجليزية والرياضيات والعلوم، مستفيدين من خبرة جيل اليوم في استخدام التكنولوجيا. تجعل هذه المنصات عملية المراجعة تفاعلية وممتعة. ولتحفيز الطلاب، نُطبّق نظام مكافآت يُقدّر إنجازهم وجهودهم. هذا لا يشجع الأطفال على مواصلة تحصيلهم الأكاديمي فحسب، بل يُنمّي لديهم أيضًا شعورًا بالمسؤولية والحماس طوال فصل الصيف، كما قال دافيسون. التقويم الدراسي في الإمارات العربية المتحدة 2025-2026: ما يحتاج الطلاب وأولياء الأمور والمعلمون إلى معرفته؟ التعلم والسفر بدون قيود: هل تتجه العائلات الإماراتية إلى "التعليم العالمي"؟ العطلة الصيفية في الإمارات: حثّ الآباء على مراقبة استخدام أطفالهم المتزايد لألعاب الفيديو.

تربويون: توحيد الإجازات بين المدارس والجامعات يحقق التوازن التعليمي والأسري
تربويون: توحيد الإجازات بين المدارس والجامعات يحقق التوازن التعليمي والأسري

الإمارات اليوم

timeمنذ 19 ساعات

  • الإمارات اليوم

تربويون: توحيد الإجازات بين المدارس والجامعات يحقق التوازن التعليمي والأسري

أكد تربويون وأكاديميون أن الهيكلة الجديدة للتقويم الدراسي للعام الأكاديمي 2025-2026، خطوة مدروسة تحقق التوازن بين متطلبات العملية التعليمية واحتياجات الأسرة والمجتمع. وقالوا لـ«الإمارات اليوم»، إن التقويم المدرسي الجديد أصبح أداة استراتيجية تراعي الصحة النفسية للطلبة، وتعزز فعالية التخطيط الأكاديمي. واعتبر رئيس جامعة دبي، الدكتور عيسى البستكي، توحيد الإجازات بين المدارس والجامعات خطوة لافتة وتطوراً مهماً يتناسب مع متطلبات الأسرة الحديثة، حيث يسهل على العائلات التخطيط للإجازات بين أبنائها في مختلف المراحل الدراسية، ما يعزّز الجانب النفسي والاجتماعي. وأكدت الخبيرة التربوية آمنة المازمي، أن اعتماد تقويم موحّد على مستوى الدولة ينظم المواعيد المتفاوتة التي كانت تربك الأسر نسبياً، خصوصاً التي لديها أبناء في مدارس متنوعة، مشيرة إلى أنها خطوة تعكس رؤية تعليمية ناضجة تراعي إيقاع الأسرة الإماراتية وتحقق تناغماً حقيقياً بين البيت والمدرسة. وقالت المستشارة والخبيرة التربوية شريفة موسى: «يُبرز التقويم الجديد توزيعاً أكثر توازناً للإجازات، مع فترات راحة قصيرة في منتصف كل فصل دراسي إلى جانب الإجازات الرئيسة الشتوية والصيفية والربيعية». وأضافت: «الإجهاد الذهني المستمر يؤثر سلباً في استيعاب الطالب، فيما تمنح الإجازات القصيرة الطلاب فرصة لاستعادة نشاطهم والحفاظ على صحتهم النفسية». وقالت مديرة مدرسة، فاتن سعيد، إن التقويم الموحد يعزز الانضباط المدرسي ويمنح الإدارات فرصة أفضل للتخطيط التربوي، مع توزيع ذكي للإجازات وفصول دراسية محددة زمنياً، ما يخفف الضغط النفسي على الطلبة والمعلمين. وعبرت ولية الأمر، ميساء البلوشي، عن ارتياحها لهذا التغيير قائلة: «أصبح بإمكاننا الآن التخطيط لإجازاتنا الأسرية بثقة ووضوح، بعد أن كنا نعاني اختلاف جداول أبنائنا في مدارس متعددة». وقال مدير مدرسة دبي الحديثة، خالد عبدالحميد، إن منح وزارة التربية والتعليم المدارس الخاصة غير المطبقة لمنهاج الوزارة مرونة محدودة لإدراج إجازات منتصف الفصل بشرط ألا تتجاوز خمسة أيام متتالية، «مزيج ذكي بين الانضباط والمرونة»، مؤكداً أن إضافة إجازات منتصف الفصل تدعم الصحة النفسية والاستيعاب الدراسي للطلبة.

"طرق دبي" تنجز أكبر عملية تحديث لأنظمة التهوية والتكييف
"طرق دبي" تنجز أكبر عملية تحديث لأنظمة التهوية والتكييف

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • البيان

"طرق دبي" تنجز أكبر عملية تحديث لأنظمة التهوية والتكييف

أنجزت مؤسسة القطارات في هيئة الطرق والمواصلات بدبي المرحلة الثانية من مشروع الصيانة الشاملة لأنظمة التهوية والتكييف في محطات الخطين الأحمر والأخضر لمترو دبي. ويأتي هذا الإجراء في إطار الخطة الاستراتيجية 2024–2030 للهيئة فيما يتعلق بالمحاور المتعلقة بضمان راحة رواد المترو وإسعادهم بالإضافة إلى تعزيز كفاءة تشغيل المترو وتعزيز موثوقية استدامة الأصول لبناء منظومة نقل تواكب متطلبات المستقبل وتنسجم مع رؤية الهيئة في (الريادة العالمية في التنقّل السهل والمستدام). ويمثل هذا الإنجاز خطوة جديدة في التزام الهيئة وشركة كيوليس-ام اتش اي بتحسين جودة الخدمة وضمان جاهزية البنية التحتية، خاصة خلال ذروة فصل الصيف في دبي. يهدف هذا المشروع الاستباقي إلى إطالة العمر التشغيلي للأصول الحيوية وضمان استمرارية وكفاءة أداء أنظمة التبريد في المحطات على المدى الطويل. وشملت المرحلة الثانية صيانة شاملة لـ 876 من أصول التهوية والتكييف في 14 محطة دون التأثير على عملية تشغيل القطارات، إضافة إلى اثنين من مواقف المركبات على امتداد الخط الأحمر، وذلك استكمالًا للمرحلة الأولى، التي شهدت صيانة 261 من الأصول المنتشرة في 13 محطة. وتضع الهيئة راحة الركاب ومرونة التشغيل في صميم استراتيجية الصيانة الخاصة بها، وهو ما انعكس فعليًا في هذه المرحلة من المشروع، حيث تحقق تحسن كبير في أداء وكفاءة التبريد داخل المحطات، مع الحفاظ على استمرارية خدمات المترو دون أي انقطاع، في تجسيد واضح لالتزام وتعاون جميع الفرق المعنية بعمليات الصيانة. وتضمنت أعمال الصيانة الشاملة استبدال وتجديد مكونات رئيسة، شملت وحدات مناولة الهواء، ووحدات ملفات المراوح، ومضخات المياه المبردة، ومراوح الطرد، ومراوح سحب الدخان، ووحدات الضغط الهوائي. كما شمل نطاق العمل استبدال المحامل وملفات التبريد، والتنظيف العميق، والتوازن الديناميكي، لإعادة المعدات إلى أدائها التصميمي الأصلي. ويمثل فصل الصيف التحدي الأكبر لأي منظومة نقل عام في منطقة، حيث تصل القطارات إلى المحطات كل عدة دقائق، وتُفتح الأبواب كل 2-4 دقائق، ما يسمح بدخول كميات كبيرة من الهواء الساخن إلى المحطات. ولهذا، لا بد أن تعمل أنظمة التهوية والتكييف بأعلى كفاءة ممكنة للحفاظ على درجة حرارة مستقرة بمتوسط 24 إلى 25 درجة مئوية على امتداد الشبكة، لضمان راحة الركاب طوال الرحلة، بغض النظر عن درجات الحرارة الخارجية. وتمت جدولة البرنامج الممتد على مدار 10 أشهر بدقة متناهية، بحيث يتم التنفيذ خارج ساعات الذروة وخلال الليل، ما يضمن استمرارية تشغيل المحطات دون التأثير على حركة الركاب أو تعطيل الخدمات طوال فترة التنفيذ. ويجري حالياً الإعداد للمرحلة الثالثة، التي ستركز على استكمال صيانة الـ 25% المتبقية من وحدات ملفات المراوح في المناطق العامة، بالإضافة إلى وحدات مناولة الهواء الخاصة بالمناطق الخلفية، ووحدات مناولة الهواء للغرف الحيوية على امتداد الخط الأحمر. وقد بدأت هذه المرحلة التجارب والتحقق في منتصف يوليو 2025. تواصل هيئة الطرق والمواصلات العمل على مشروع تعزيز أنظمة التهوية والتكييف، الذي يهدف إلى دراسة فرص تحسين كفاءة استهلاك الطاقة والتحول إلى تقنية التدفق المتغير. ويُعزى نجاح هذا المشروع إلى التنسيق الوثيق بين مؤسسة القطارات في هيئة الطرق والمواصلات وشركة كيوليس-ام اتش اي، المشغّل والمشرف على صيانة مترو دبي ومشغّل ترام دبي، بما يجسّد قوة الشراكة الاستراتيجية بين الجانبين لضمان تقديم خدمات عالمية المستوى على شبكة مترو دبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store