logo
صفحة « بلا قناع » لمحمد البوزيدي تنشر أخبارا زائفة عن عبير موسي و تنسبها الى الأستاذ نافع العريبي

صفحة « بلا قناع » لمحمد البوزيدي تنشر أخبارا زائفة عن عبير موسي و تنسبها الى الأستاذ نافع العريبي

Tunisie Focusمنذ 11 ساعات
بتاريخ 4 جويلية 2025، وعلى هامش وجودي أمام المحكمة الابتدائية بتونس، أدليت بتصريح صحفي لقناة الجنوبية بخصوص الوضعية القانونية والحقوقية للأستاذة عبير موسي، القابعة بسجن بلاريجيا في ظروف تنعدم فيها أدنى مقومات الكرامة الإنسانية
وقد تفاجأت لاحقا بقيام صفحة « بلا قناع »، التي يديرها الصحفي محمد البوزيدي، بنشر عنوان زائف ومضلل ينسب لي زعما بأن الأستاذة عبير موسي « تطالب بنقلها إلى سجن جديد أنظف وأقل اكتظاظا »، وهو تصريح لم يصدر عني مطلقا، وأُكذبه جملة وتفصيلا
إنني لم أتطرق مطلقًا إلى وجود أي مطلب من هذا القبيل، وكل ما عبرت عنه هو توصيف موضوعي للوضع الكارثي والمزرِي لسجن بلاريجيا
كما أُدين بشدة ما تروجه بعض الصفحات الفايسبوكية المشبوهة من أكاذيب خطيرة منها صفحة « طوطو نيوز » (التي تترجم الى الفرنسية بأخبار الكلب الوفي) ، من قبيل ادعائها أن زميلتي الأستاذة عبير موسي في « حالة غيبوبة » أو أنها « لم تتعرف على محاميها عند الزيارة »، وهي أخبار زائفة وعارية تماما من الصحة، الغاية منها بث البلبلة وترويع الرأي العام
إنني أؤكد أن الأستاذة عبير موسي تتمتع بوعي كامل، وتقف صامدة رغم ظروف الاحتجاز المهينة التي نندد بها أمام كل الجهات الوطنية والدولية. وأدعو وسائل الإعلام والصفحات إلى التحري والرجوع إلى مصادرها الأصلية قبل نشر أي معطى قد يسيء إلى صورة الزميلة أو يضلل الرأي العام
وإني أحتفظ بحقي الكامل في تتبع كل من يتعمد نشر الإشاعات والمغالطات القانونية أو الإنسانية في شأن زميلتي المناضلة ضحية القمع والاستبداد
تونس، يوم الاحد الموافق لـــ 6 جويلية 2025
الأستاذ نافع العريبي
عضو هيئة الدفاع
بيان توضيحي للرأي العام
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صفحة « بلا قناع » لمحمد البوزيدي تنشر أخبارا زائفة عن عبير موسي و تنسبها الى الأستاذ نافع العريبي
صفحة « بلا قناع » لمحمد البوزيدي تنشر أخبارا زائفة عن عبير موسي و تنسبها الى الأستاذ نافع العريبي

Tunisie Focus

timeمنذ 11 ساعات

  • Tunisie Focus

صفحة « بلا قناع » لمحمد البوزيدي تنشر أخبارا زائفة عن عبير موسي و تنسبها الى الأستاذ نافع العريبي

بتاريخ 4 جويلية 2025، وعلى هامش وجودي أمام المحكمة الابتدائية بتونس، أدليت بتصريح صحفي لقناة الجنوبية بخصوص الوضعية القانونية والحقوقية للأستاذة عبير موسي، القابعة بسجن بلاريجيا في ظروف تنعدم فيها أدنى مقومات الكرامة الإنسانية وقد تفاجأت لاحقا بقيام صفحة « بلا قناع »، التي يديرها الصحفي محمد البوزيدي، بنشر عنوان زائف ومضلل ينسب لي زعما بأن الأستاذة عبير موسي « تطالب بنقلها إلى سجن جديد أنظف وأقل اكتظاظا »، وهو تصريح لم يصدر عني مطلقا، وأُكذبه جملة وتفصيلا إنني لم أتطرق مطلقًا إلى وجود أي مطلب من هذا القبيل، وكل ما عبرت عنه هو توصيف موضوعي للوضع الكارثي والمزرِي لسجن بلاريجيا كما أُدين بشدة ما تروجه بعض الصفحات الفايسبوكية المشبوهة من أكاذيب خطيرة منها صفحة « طوطو نيوز » (التي تترجم الى الفرنسية بأخبار الكلب الوفي) ، من قبيل ادعائها أن زميلتي الأستاذة عبير موسي في « حالة غيبوبة » أو أنها « لم تتعرف على محاميها عند الزيارة »، وهي أخبار زائفة وعارية تماما من الصحة، الغاية منها بث البلبلة وترويع الرأي العام إنني أؤكد أن الأستاذة عبير موسي تتمتع بوعي كامل، وتقف صامدة رغم ظروف الاحتجاز المهينة التي نندد بها أمام كل الجهات الوطنية والدولية. وأدعو وسائل الإعلام والصفحات إلى التحري والرجوع إلى مصادرها الأصلية قبل نشر أي معطى قد يسيء إلى صورة الزميلة أو يضلل الرأي العام وإني أحتفظ بحقي الكامل في تتبع كل من يتعمد نشر الإشاعات والمغالطات القانونية أو الإنسانية في شأن زميلتي المناضلة ضحية القمع والاستبداد تونس، يوم الاحد الموافق لـــ 6 جويلية 2025 الأستاذ نافع العريبي عضو هيئة الدفاع بيان توضيحي للرأي العام

Tunisie Telegraph نافع العريبي يُكذّب أخبارًا زائفة ويُحذّر من حملات تشويه
Tunisie Telegraph نافع العريبي يُكذّب أخبارًا زائفة ويُحذّر من حملات تشويه

تونس تليغراف

timeمنذ 16 ساعات

  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph نافع العريبي يُكذّب أخبارًا زائفة ويُحذّر من حملات تشويه

أصدر الأستاذ نافع العريبي، عضو هيئة الدفاع عن عبير موسي، بيانًا توضيحيًا للرأي العام، أكّد فيه زيف التصريحات المنسوبة إليه والمتداولة على بعض الصفحات الإلكترونية، والتي تفيد بأن موكلته 'تطالب بنقلها إلى سجن أنظف وأقل اكتظاظًا'. وأوضح العريبي أن ما أدلى به يوم 4 جويلية الجاري أمام المحكمة الابتدائية بتونس في تصريح صحفي لقناة 'الجنوبية'، اقتصر فقط على توصيف موضوعي للوضع الكارثي الذي تعانيه موكلته داخل سجن بلاريجيا، حيث 'تنعدم أدنى مقوّمات الكرامة الإنسانية'، حسب تعبيره. وفي بيانه، عبّر الأستاذ نافع العريبي عن استغرابه من تحريف تصريحاته من قبل صفحة 'بلا قناع' التي يديرها محمد البوزيدي، واصفًا العنوان الذي نُشر على الصفحة بأنه زائف ومضلّل، ويندرج في إطار 'ترويج أخبار كاذبة لا أساس لها من الصحة'. كما ندد بما أسماه 'حملات التشويه والتشويش الإعلامي'، على غرار ما نشرته صفحة Toutou News التي ادعت أن عبير موسي 'في حالة غيبوبة' أو 'لم تتعرف على محاميها أثناء الزيارة'، وهي أخبار وصفها العريبي بـ'الخطيرة والمختلقة'، مؤكّدًا أن موسي 'تتمتع بكامل وعيها وتبدي صمودًا رغم ظروف الاحتجاز المهينة'. ودعا محامي الدفاع كافة وسائل الإعلام والصفحات إلى التحرّي الجاد والرجوع إلى المصادر الأصلية قبل نشر أي معلومات، لما لذلك من تأثير على الرأي العام وعلى المعنويات العامة، معتبرًا أن نشر الأخبار الزائفة 'يُسيء إلى صورة المناضلة عبير موسي، ويخدم أجندات لا علاقة لها بحقوق الإنسان'. واختتم العريبي بيانه بالتشديد على أنه يحتفظ بحقه القانوني الكامل في تتبّع كل من يروّج الإشاعات والمغالطات التي تمسّ من كرامة موكلته ومن نزاهة الدفاع.

سجانو سجن بلاريجيا يمنعون تعسفا الأستاذ نافع العرييي من زيارة موكلته عبير موسي
سجانو سجن بلاريجيا يمنعون تعسفا الأستاذ نافع العرييي من زيارة موكلته عبير موسي

Tunisie Focus

timeمنذ 6 أيام

  • Tunisie Focus

سجانو سجن بلاريجيا يمنعون تعسفا الأستاذ نافع العرييي من زيارة موكلته عبير موسي

بيـــــــان احــتــــجـــاج إلى الرأي العام الوطني والدولي من الاستاذ نافع العريبي في مواصلة لسلسلة الانتهاكات المسلطة على الأستاذة عبير موسي، المحامية ورئيسة الحزب الدستوري الحرّ، والمحتجزة قسرًا منذ تاريخ 3 أكتوبر 2023 خارج كل إطار قانوني مشروع، توجّهتُ بوصفي عضوًا بهيئة الدفاع إلى سجن بلاريجيا بجندوبة قصد زيارتها، حاملًا لبطاقة زيارة مستوفية لكافة الشروط القانونية والإجرائية، وذلك في كنف احترام المقتضيات الجاري بها العمل ورغم مشروعية الزيارة، فوجئتُ بعدم تمكّني من الدخول بحجة أن الزميلة لا يُسمح لها إلا بزيارتين في اليوم الواحد، وأن الأستاذين عماد القريشي ومحسن المعلمي قاما بزيارتها في وقت سابق من اليوم ذاته وهكذا، وبعد قطع مسافة تفوق 150 كيلومترًا، أُجبرت على العودة دون تمكّني من أداء واجبي المهني والإنساني، في خرق سافر لما تكفله مجلة الإجراءات الجزائية، والقانون عدد 52 لسنة 2001 المتعلق بنظام السجون، والمواثيق الدولية ذات الصلة، وخاصة منها المبادئ الأساسية بشأن دور المحامين المعتمدة من قبل الأمم المتحدة إن هذا المنع التعسفي لا يُعدّ حالة معزولة، بل يُمثّل حلقة إضافية في سلسلة التضييقات الممنهجة المسلطة على الزميلة عبير موسي، في محاولات متكررة لعزلها عن محاميها وعن الرأي العام، بما يُشكّل انتهاكًا صارخًا لحقوق الدفاع، ولضمانات المحاكمة العادلة، ولمبدأ المساواة أمام القانون وإذ أُسجّل هذا الانتهاك بمرارة، لا يسعني إلا أن أُعبّر عن الأسف العميق أمام الصمت المطبق لهياكل المهنة، وفي مقدّمتها الهيئة الوطنية للمحامين، التي تخلّت عن دورها التاريخي في حماية المحامي عند أدائه لوظيفته، واختارت الحياد السلبي أمام خروقات متكررة طالت زملاء وزميلات دون سند قانوني إن واجبنا كمحامين يفرض علينا اليوم أن نقف صفًا واحدًا، دفاعًا عن كرامة المهنة، عن استقلالية القضاء، وعن الحق في محاكمة عادلة تُحترم فيها الضمانات الدستورية والإنسانية وأُحمّل الإدارة العامة للسجون والإصلاح، وكل من تواطأ بالصمت أو بالتعليمات، كامل المسؤولية عمّا حصل، وأُبقي لنفسي حق سلوك كل المسارات القانونية وطنيةً كانت أو دولية ما ضاع حقّ وراءه طالب ولا مقام للمحاباة حين يُستباح القانون والتاريخ لا يرحم الصامتين تونس، في 30 جوان 2025 عن هيئة الدفاع الأستاذ نافع العريبي محامٍ لدى التعقيب ********** COMMUNIQUÉ DE PROTESTATION À l'opinion publique nationale et internationale Par Me Nafaâ LARIBI Dans la continuité des violations systématiques visant Maître Abir Moussi, avocate et présidente du Parti Destourien Libre, détenue de manière arbitraire depuis le 3 octobre 2023, en dehors de tout cadre légal légitime, je me suis rendu, en ma qualité de membre de son comité de défense, à la prison de Bulla Regia (gouvernorat de Jendouba) muni d'une autorisation de visite conforme à toutes les conditions légales et administratives en vigueur. Contre toute attente, l'accès m'a été refusé au motif que ma consœur ne peut recevoir que deux visites par jour, et que les confrères Me Imed Kouraichi et Me Mohssen Maalmi lui avaient déjà rendu visite plus tôt dans la journée. Après avoir parcouru plus de 150 kilomètres, j'ai donc été contraint de rentrer sans pouvoir exercer mon devoir professionnel et humain, en violation flagrante du Code de procédure pénale, de la loi n°52 de 2001 relative au régime pénitentiaire, ainsi que des instruments internationaux, notamment les Principes de base relatifs au rôle du barreau adoptés par les Nations Unies. Ce refus ne constitue nullement un cas isolé. Il s'inscrit dans une série d'entraves méthodiques visant à isoler Maître Abir Moussi de sa défense et de l'opinion publique, en violation manifeste des droits de la défense, des garanties d'un procès équitable et du principe d'égalité devant la loi. Je tiens à exprimer ici ma profonde déception face au silence accablant des structures représentatives de la profession, en premier lieu du Conseil de l'Ordre national des avocats, qui semble avoir renoncé à son rôle de bouclier face aux atteintes flagrantes aux droits de ses membres, en particulier lorsque ceux-ci sont engagés dans des combats de principe. Aujourd'hui plus que jamais, il est de notre devoir, en tant qu'avocates et avocats, de nous lever en rangs serrés pour défendre la dignité de notre profession, l'indépendance du pouvoir judiciaire et le droit fondamental à un procès équitable. Je tiens pour responsables l'administration générale des prisons et toute autorité ayant contribué, par l'instruction ou le silence, à cet abus. Je me réserve le droit d'engager toutes les procédures nécessaires, tant au niveau national qu'international. Un droit ne se perd jamais tant qu'un avocat veille à le défendre. Il n'y a pas de place pour la complaisance quand le droit est piétiné. Et l'Histoire ne pardonne jamais aux silencieux. Pour le comité de défense Tunis, le 30 juin 2025 Me Nafaa Laribi Avocat près la Cour de cassation

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store