
الأوقاف تفتتح 8 مساجد غدًا الجمعة ضمن خطتها لإعمار بيوت الله
وأعلنت الوزارة وصول إجمالي عدد المساجد المفتتحة منذ أول يوليو ٢٠٢٥م حتى الآن، إلى (٣٦) مسجدًا من بينها (٣٣) مسجدًا بين إنشاء جديد وإحلال وتجديد، و (٣) مساجد صيانة وتطويرًا، وأكدت الوزارة أن إجمالي ما تم إحلاله وتجديده وصيانته وفرشه منذ يوليو ٢٠١٤م بلغ (١٣٥٢٥) مسجدًا، بتكلفة إجمالية تقدر بنحو ٢٣ مليارًا و ٢٢٩ مليون جنيه.
وشهدت قائمة المساجد المقرر افتتاحها تنوعًا جغرافيًا، بيانها كالتالي:
ففي محافظة الفيوم:
تم إحلال وتجديد مسجد التوحيد بعزبة بالونة – مركز أبشواي؛ و مسجد الرحمة بقرية ترسا – مركز سنورس.
وفي محافظة الشرقية:
تم إحلال وتجديد مسجد أبو عمارة بعزبة أبو غانم بقرية أولاد موسى - مركز أبو كبير.
وفي محافظة أسيوط:
تم إحلال وتجديد مسجد الرحمن بقرية طعمة غرب – مركز البداري.
وفي محافظة البحيرة:
تم إحلال وتجديد مسجد الإصلاح الزراعي بقرية دنشال – مركز دمنهور.
وفي محافظة الجيزة:
تم إنشاء وبناء مسجد الشهيدة جنى (٢) بقرية ناهيا البلد – مركز كرداسة.
وفي محافظة المنيا:
تم إحلال وتجديد مسجد النصر والسلام بقرية شيبة الشرقية – مركز أبو قرقاص.
وفي محافظة أسوان:
تم صيانة وتطوير مسجد الحاج وفدي بقرية الكروم - مركز إدفو.
وتؤكد هذه الجهود التزام وزارة الأوقاف بتطوير بيوت الله – عز وجل – وتحديثها؛ لتوفير بيئة إيمانية مناسبة للمصلين في مختلف أنحاء الجمهورية في إطار اهتمام الوزارة بإعمار بيوت الله – عز وجل – ماديًّا وروحيًّا وفكريًّا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة اللاجئين
منذ 21 دقائق
- بوابة اللاجئين
انطلاق حملة تبرعات في مخيم خان الشيح دعماً لأهالي غزة وسط إقبال شعبي
شهد مسجد الرحمن في مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف العاصمة السورية دمشق، اليوم السبت 26 تموز/يوليو، انطلاق حملة تبرعات أهلية دعماً لأهالي قطاع غزة المحاصرين، الذين يواجهون حرب تجويع "إسرائيلية"، وسط إقبال لافت من أبناء المخيم على المساهمة في هذه الحملة. وبحسب مراسل بوابة اللاجئين الفلسطينيين في المخيم، فقد أقبل العشرات من الأهالي على التبرع المالي، سواء بالعملات المحلية أو الأجنبية، تجاوباً مع النداء الوطني والإنساني والديني للوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في غزة، الذي يصارع الحصار والقصف والجوع، في واحدة من أشد مراحل المعاناة التي يمر بها القطاع منذ بداية العدوان. وأكد منظمو الحملة أن باب التبرع سيبقى مفتوحاً يومياً بعد كل صلاة وحتى صلاة العشاء داخل مسجد الرحمن، داعين كل أبناء الشعب الفلسطيني في المخيم إلى المشاركة بما تجود به أياديهم، في تأكيد على تلاحم الشعب الفلسطيني في أماكن تواجده كافة، رغم ما يعانيه من ظروف اللجوء والنزوح. وحققت الحملة في يومها الأول، مبلغ 2034 دولاراً أمريكياً، و355 ليرة تركية، و10 يوروهات، و21 ديناراً أردنياً، إضافةً إلى 11 مليوناً و640 ألف ليرة سورية. يُذكر أن هذه الحملة تأتي في إطار سلسلة من مبادرات الدعم التي أطلقها اللاجئون الفلسطينيون في سوريا، حيث شهد مخيم درعا في وقت سابق حملة مماثلة، إلى جانب تنظيم وقفات احتجاجية وتظاهرات تعبيراً عن تضامن أبناء الشتات مع صمود أهلهم في غزة، ورفضهم للحصار والتجويع المفروض على أكثر من مليوني إنسان داخل القطاع المنكوب. اقرأ أيضاً: حملة تبرعات في مخيم درعا دعماً لأهالي قطاع غزة لمواجهة حرب التجويع بوابة اللاجئين الفلسطينيين


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
لماذا سمي شهر صفر بهذا الاسم؟.. لـ7 أسباب اختفى منها 5
لعل معرفة لماذا سمي شهر صفر بهذا الاسم ؟، تفتح إحدى بوابات الأسرار لثاني الشهور العربية ، والتي فيها الكثير من الخفايا والخبايا التي لا يعرفها الكثيرون ، والتي جاء منها لماذا سمي شهر صفر بهذا الاسم ؟، وحيث إنه إذا عُرف السبب بطل العجب ، من هنا ينبغي معرفة السرر وراء لماذا سمي شهر صفر بهذا الاسم ؟ خاصة وأنه أطل علينا بيومه الأول منذ ساعات قليلة منذ فجر اليوم السبت الموافق غرة شهر صفر الهجري. لماذا سمي شهر صفر بهذا الاسم قالت دار الإفتاء المصرية، أن السبب وراء تسمية شهر صفر بهذا الاسم، راجع إلى إن ديار العرب كانت تَصْفُر أي تخلو من أهلها، لخروجهم فيه، ليقاتلوا ويبحثوا عن الطعام، ويسافروا هربًا من حر الصيف، ويقال أيضًا شهر صفر سمي بذلك، لأن الريح كانت تعصف بشدة فكان لحركتها صفير. وورد أن هناك عدة أسباب لتسميته بهذا الاسم، فقيل إنه الشهر الذي يَمْتار الناس فيه أي يجمعون الطعام والحَبّ من المواضع، وقيل أيضًا إنه سمي صفرًا؛ لإصفار مكة من أهلها إذا سافروا، وقيل سمّي بذلك لأنه الشهر الذي كانوا يغزون فيه القبائل، ويتركون مَن لقوا صفرًا من المتاع أيّ بلا متاع، ومن الأسباب الأخرى لتسميته، قيل إنه الشهر الذي تَصفرّ فيه الأشجار، وقيل إن العرب في هذا الشهر كانو يخرجون إلى بلاد اسمها الصفريّة، وقيل أيضًا: سمّي بذلك لأن العرب قديمًا كانوا يخرجون في طلب الغارات، فتبقى ديارهم صِفرًا، أي خالية ليس فيها أحد. وجاء في كتاب لسان العرب لابن منظور سببين، راجع إلى تسمية «صفر» بهذا الوقت، لأن الوقت الذي وضعت فيه أسماء الشهور كان في نهاية فصل الشتاء والأرض صفراء، من النبات وورق الأشجار اليابس، فسُمّي الشهر بصفر، استنادًا إلى تسمية الشهر التالي له بشهر ربيع، لبداية انتشار النبات على الأرض في فصل الربيع. سبب تسمية شهر صفر بهذا الاسم تُقسم الشهور عند العرب إلى قسمين؛ الأشهر الحرم وغير الحرم، ويُعدّ شهر صفر من الأشهر غير الحرم، وترجع تسميته بهذا الاسم لعدة أسباب وهي: سُمِّي صفر؛ لأن العرب كانوا يمتارون طعامهم فيه من المواضع. سُمِّي صفر؛ لإصفار مكة من أهلها -أي فرغت مكة من أهلها-. سُمِّي صفر؛ لأنهم كانوا إذا خرج شهر مُحرم يغزون القبائل فيتركونها صِفراً من المتاع، أو صِفراً لم يبقَ فيها أي أحد. سُمِّي صفر؛ لأنه يأتي بعد شهر مُحرّم فيقال صفر الناس منّا. سُمِّي صفر؛ لأن أوراق الشجر تصفر فيه. سُمِّي صفر؛ لأنهم كانوا يخرجون فيه إلى بلاد كانت تسمى صفرية. صفر الخير سمي بهذا الاسم؛ نبذاً لما كان يُسمى في الجاهلية؛ فقد كان الناس في الجاهلية لديهم أشهر للتفاؤل وأشهر للتشاؤم، وقد كان صفر من الأشهر التي يتشاءم بها؛ لذلك سُميّ بصفر الخير لنبذ هذه الفكرة من التشاؤم والتفاؤل بالأشهر. شهر صفر يعد صفر هو الشهر الثاني وفق التقويم الهجري، وسُمِّي بهذا الاسم نحو عام 412 م في عهد كلاب بن مُرَّة الجد الخامس للرسول -صلى الله عليه وسلم -. وورد في تسميته بهذا الاسم عدة آراء، منها ما يقول إنه اكتسب هذا الاسم لأن العرب كانوا يغيرون فيه على بلاد يُقال لها الصَّفَرِيَّة، بينما يقول آخرون: إن الاسم مأخوذ من اسم أسواق كانت في جنوبي الجزيرة العربية ببلاد اليمن تُسمى الصَّفَرِيَّة، كان العرب يرتحلون إليها ويبتاعون منها. ويُقال إنه سُمي صفرًا لأنه يعقب شهر الله المحرم ـ وهو من الأشهر الحرم ـ وكانت البلاد تخلو من أهلها لخروجهم إلى الحرب. وجاء في اللغة صَفِرَ الإناءُ أي خلا، ومنه ¸صِفْر اليدين·، أي خالي اليدين، لا يملك شيئًا. وقال بعضهم إنما سُمي صفر صفرًا لإصفار مكة من أهلها إذا سافروا عقب الأشهر الحرم فأخلوا مكة وارتحلوا إلى مضارب قبائلهم. ويقول رؤبة إنهم أطلقوا عليه هذا الاسم لأنهم كانوا يغزون فيه القبائل، فيتركون من أغاروا عليهم صِفْرًا من المتاع، وذلك لأن صفرًا يلي المحرم. وكان العرب يقولون: أعوذ بالله من صفر الإناء وقرع الفناء، ويعنون بذلك هلاك المواشي وخلوّ ربوعهم منها. وكان من عادة العرب قبل الإسلام، تأجيل حرمة المحرّم إلى صفر، ويسمى هذا التأجيل النّسيء، وكانوا يطلقون على الليلة التي بينه وبين آخر المحرم ـ إذا كانوا لا يدرون أهي من هذا أم ذاك ـ اسم الفلتة. وكانوا إذا جمعوا المحرم مع صفر قالوا: الصّفران. ولم تكن العرب قبل الإسلام تعرف العُمْرة في أشهر الحج ولا صفر، بل كانت العمرة فيها عندهم من أفجر الفجور، وكانوا يقولون: إذا انسلخ صفر، ونَبَتَ الوبر، وعفا الأثر، وبرأ الدّبر حلّت العمرة لمن اعتمر. أفضل أعمال شهر صفر وجاء من أفضل أعمال شهر صفر ، أن أولها الصلاة والحرص والمحافظة عليها، وكذلك التبكير إليها مع الإكثار من النوافل، وثانيها فهو الصيام، فعن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ الْحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعمِائَة ضِعْفٍ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلا الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ مِنْ أَجْلِي». ويأتي حفظ الجوارح عن المحرمات من أفضل أعمال شهر صفر ، وكذلك الإكثار من شهادة التوحيد بصدق وإخلاص، فضلا عن الإكثار من ترديد الدعاء، كما نهت العديد من الأحاديث النبوية، عن التشاؤم والتطيّر عمومًا، باعتباره عادة جاهلية فقد ورد النّهي النبوي عن التشاؤم من بعض الأزمنة والشهور خاصة. وورد في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم- : «لَا عَدْوَى وَلَا صَفَرَ وَلَا هَامَةَ» وفي رواية أخرى للبخاري، أنه قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : «لَا عَدْوَى وَلَا طِيَرَةَ وَلَا هَامَةَ وَلَا صَفَر».

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
"فَالَّذِي جَمَعَهُ ٱلله، لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ" (متّى ١٩: ٦)
ما أكثر ما نرى، ويا للأسف، زيجاتٍ تبدأ بفرحٍ كبير، ووعودٍ براقة، وصلواتٍ حارّة، لتنتهي في أروقة المحاكم، ممهورةً بطلب الطلاق. مشهدٌ يوجع القلب، ويطرح السؤال المُرّ: كيف تحوّل "الاثنان في جسدٍ واحد" إلى غرباء، بل أعداء أحيانًا؟ الطلاق لا يحدث في لحظة. هو ثمرة تراكمات، وإهمال، وصمتٍ قاتل، وسوء فهمٍ ما عاد يُرمَّم. وفي الغالب، يمكن تفاديه لو كان في القلب بقايا خشوعٍ أمام عظمة هذا السرّ الإلهي، ولو بقي للزوجين استعداد للتواضع، وللاعتراف، وللرجوع إلى من جمعهما أولًا: الله. في سرّ الزواج الأرثوذكسي، لا يقول الكاهن: "أكلّل عبدالله ... على أمة الله، بل "يُكلّل"، وهذا للتأكيد على أن الله هو الفاعل وهو متممّ السر. فالإكليل لا يتمّ بقرارٍ شخصيّ فحسب، بل هو نعمة، ومسؤولية، ودخول في سرّ الحبّ الإلهي الذي لا يفشل. أكرّر وأشدّد: الله هو متممّ السر. ولهذا نطلب: "أيّها الربّ إلهنا بالمجد والكرامة كلّلهما". هكذا نصلي. المجد والكرامة ليسا من هذا الدهر، بل هما في التضحية، في الغفران، في حمل الصليب الواحد معًا. الزواج المسيحي ليس عقدًا بين اثنين. هو عهدٌ أمام الله ومعه. هو شركةٌ "ثالوثيّة": الزوج، الزوجة، والمسيح في الوسط. هذا ما نعلنه صراحة في قول الرب: "فالذي جمعه الله لا يفرّقه إنسان". فهل يحقّ للإنسان أن يفسخ ما قدّسه الله؟ وهل يُفكّ سرّ بالأنانية أو الجهل أو الكبرياء؟ نعم، إنّ الحبّ هو أساس كل زواج، ولكن الحبّ وحده لا يكفي ما لم يُدعّم بالثقة، والصبر، والصدق، وبالاستعداد المستمرّ للنمو معًا. فالحياة الزوجية ليست نزهة، بل هي جهاد مشترك، و"صعودٌ إلى أورشليم"، أي إلى الصليب والقيامة. كم من زيجاتٍ تهشّمت لأن الحوار انقطع، لأن المسامحة جفّت، لأن أحد الطرفين أو كليهما نسي أن الآخر هو "هبة" من الله وليس"مشروعًا" للتملّك أو السيطرة! المؤلم أكثر، أن أولاد الطلاق لا يخرجون سالمين. فالبيت الذي ينهار يصير ترابًا في قلوب الصغار. "أمّا أنا وبيتي فنعبد الربّ" (يشوع ٢٤: ١٥)، لا تبقى شعارًا، إنما تُصبح أمنية صعبة المنال حين يفقد البيت اتّزانه الروحي. فلننتبه، لأن العدوّ الحقيقي للزواج ليس شريك الحياة، بل من "يجول كأسدٍ زائر يلتمس من يبتلعه" (١بطرس ٥: ٨). إبليس يكره العائلة، لأنها صورة عن الثالوث، وعن الكنيسة. هو يدخل حين تغيب الصلاة، حين يُهمل الإنجيل، حين يتوقف القلب عن طلب الله. وما أسرع ما ينمو الخراب حين يُغلق الباب بوجه النعمة! قال القدّيس يوحنّا الذهبي الفم: "الزواج هو منبع السعادة لمن يحيا حياةً مسيحية، ومنبع شقاء لمن يسيء استعماله." وهذه الحقيقة لا تتبدّل. الخيانة، الإهمال، الكذب، العنف، الاستهزاء، الانغلاق، البخل، التعنيف، كلّها تشقّ جسد "الواحد" وتفتّته. والأسوأ حين تُشرّع الأنانية باسم الحرية، واللامبالاة باسم "الخصوصية". في خدمة الإكليل، تضع الكنيسة على رأسي العروسين إكليلين. ليسا رمزًا للرومانسية. هما إكليلا الشهادة. الزواج شهادة؛ هو استشهاد بالمعنى الروحي: موتٌ عن الذات من أجل الآخر. بهذا المعنى، فقط، تصير الحياة الزوجية مقدّسة، مباركة، دائمة. أيها الأحبّة، ليس الزواج في المسيح حالة اجتماعيّة، لا. هو دعوة روحيّة، طريق خلاص، باب إلى الملكوت. فلنعد إلى الصلاة، إلى شركة الإفخارستيّا، إلى الإنجيل في قلب البيت. ولنُجاهد لنبقى أمناء لهذا السرّ الذي لا يُفهم إلا بالمحبّة التي "تحتمل كلّ شيء، وتصدّق كلّ شيء، وترجو كلّ شيء، وتصبر على كلّ شيء" (١كورنثوس ١٣: ٧). عندها فقط، يبقى الإكليل إكليلاً، ولا يُنتزع. ويبقى الجسد واحدًا، ولا يُقسم. ويبقى ما جمعه الله، لا يقدر إنسانٌ أن يُفرّقه. الأب الياس كرم انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News