logo
مصادر في البيت الأبيض: يجب تجريد كل سلاح "حزب الله" في كل لبنان

مصادر في البيت الأبيض: يجب تجريد كل سلاح "حزب الله" في كل لبنان

ليبانون 24منذ 4 أيام
أفادت المعلومات الصادرة من البيت الأبيض والتي حصلت عليها «نداء الوطن» بالآتي:
- تعتبر إسرائيل أنها «استثمرت الكثير» لجهة إضعاف «حزب الله» وجعله لاعبًا داخليًا ضعيفًا بعد أن كان لاعبًا إقليميًا قويًا. وهذا الاستثمار لن يتوقف عند الحد الذي وقفت عنده الأمور حاليًا. لذا، لا إسرائيل ولا واشنطن مستعدتان للرجوع إلى الوراء، من هنا لا تفاوض على موضوع عدم تسليم «حزب الله» السلاح الثقيل. وليس فقط «حزب الله» بل كل التنظيمات غير اللبنانية وغير النظامية، وليس فقط جنوب الليطاني بل بشكل قاطع على كامل جغرافية لبنان. إذ إنه من غير الوارد في القاموس الأميركي والإسرائيلي تسليم السلاح فقط جنوب الليطاني.
- إسرائيل مستعدة لاتفاقية سلام مع أي من جيرانها، ولكن إذا كان لبنان ليس مستعدًا لاتخاذ هذه الخطوة، فلا مجال ولا رغبة إسرائيلية بالعودة إلى اتفاقية الهدنة، بل سيكون العمل مركزًا على تطبيق الـ 1701 بكامل مندرجاته أو ما تعارف عليه في واشنطن بأنه «اتفاقية هدنة محدثة» أي القرار 1701 واتفاقية وقف الأعمال العدائية cessation of hostility، ما يعني اتفاقية الهدنة 1949 لم تعد صالحة.
- أجواء البيت الأبيض حول لقاء نتنياهو وترامب: غزة وإيران أولوية، تأتي سوريا ثانية، ولبنان ثالثًا.
- براك باق في بيروت ثلاثة أيام، ربما لإرسال أجوبة لبنان إلى الإدارة ثم نقل جواب الإدارة بصفته الناقل Delevry man. في حين أن نتنياهو باق في الولايات المتحدة حتى الخميس .
وفي سياق متصل، لفتت مصادر دبلوماسية في لبنان عبر «نداء الوطن» إلى أن كلام الموفد الرئاسي الأميركي «الدبلوماسي الناعم يجب ألا يصرف الانتباه عن أنه قد يتكرر ما حصل ما بين الولايات المتحدة الأميركية وبين إيران قبل وقوع الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل. فقد أرسل الرئيس الأميركي قبل الحرب رسائل عدة متناقضة في الموضوع الإيراني. فهو تارة قال إن الطريق سالك وطورًا قال إن هناك مهلة معينة، ثم فجأة شنت إسرائيل الحرب بموافقة أميركية إلى أن قامت الولايات المتحدة وتدخلت. هذا الأمر قد يحصل في لبنان حيث قال براك إن الكرة في الملعب اللبناني وأن لا علاقة لواشنطن بموضوع «حزب الله» وعلى السلطات اللبنانية أن تتفاوض مع «الحزب وتنزعوا سلاحه».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دمار هائل بسبب فيضانات تكساس... وترامب مصدوم
دمار هائل بسبب فيضانات تكساس... وترامب مصدوم

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

دمار هائل بسبب فيضانات تكساس... وترامب مصدوم

تحدّث الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة عن دمار "لم يرَ مثيلاً له" من قبل، وذلك خلال جولته في أجزاء من تكساس التي شهدت فيضانات مباغتة ومدمرّة أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 120 شخصاً، بينهم عشرات الأطفال. ووصل ترامب وزوجته ميلانيا إلى ولاية تكساس للقاء المستجيبين الأوائل وعائلات الضحايا والسلطات المحلّية، بعد أسبوع على فيضانات نجمت عن أمطار غزيرة وجرفت منازل وموقع تخييم وسيارات وأشخاصاً. في مدينة كيرفيل الواقعة في مقاطعة كير الأكثر تضرّراً حيث قتل ما لا يقل عن 96 شخصاً، قال ترامب "الوضع صعب. لم أرَ على الإطلاق مثيلًا لهذا". وتابع "لقد شهدت كثيراً من الأعاصير. لم أرَ مثيلاً لهذا". وردّ ترامب بغضب على صحافيين شكّكوا في سرعة استجابة السلطات للكارثة وقال إنّه يريد التركيز على التضامن مع عمال الإغاثة والمتطوّعين. متحدّثاً عند طاولة لُفّت بقماش أسود كتب عليه "تكساس قوية "، أضاف ترامب "في مختلف أنحاء البلاد، قلوب الأميركيين محطّمة"، متابعاً: "كان علي أن آتي إلى هنا بصفتي الرئيس. السيدة الاولى أرادت أن تأتي إلى هنا". وشبّه الرئيس الأميركي منسوب المياه الذي ارتفع على نحو مباغت بـ"موجة عملاقة في المحيط الهادئ يخشاها أفضل راكبي الأمواج في العالم". في وقت سابق استقبل الحاكم غريغ آبوت ترامب والسيدة الأولى قرب نهر غوادلوبي في كيرفيل. وقدّمت لهم سلطات إدارة الطوارئ في تكساس وجهاز الإطفاء في كيرفيل إحاطة كما ألقى عليهم التحية نحو 30 من عمال الإغاثة وعناصر خفر السواحل. ودخلت عمليات البحث عن أكثر من 170 شخصاً مفقوداً من بينهم 5 فتيات كن في مخيّم صيفي، يومها الثامن فيما تقوم فرق الإنقاذ بتمشيط أكوام الحطام والطين. لكن مع عدم الإبلاغ عن أي عملية إنقاذ أشخاص هذا الأسبوع، تزايدت المخاوف من احتمال ارتفاع حصيلة القتلى. وتجاهل ترامب أسئلة بشأن تأثير حملته الرامية إلى تقليص القوة العاملة في الوكالات الفدرالية على الاستجابة للفيضانات التي وصفها بأنّها "كارثة تحدث كل مائة عام" و"لم يتوقّعها أحد". والخميس، دافعت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نوم عن الاستجابة الفورية للكارثة ورأت أنّها كانت "سريعة وفعّالة". لكن سلطات تكساس تواجه أسئلة بشأن سبّب تأخّر رسائل الإخلاء الطارئ للسكّان والزوار على طول نهر غوادلوبي، وقد أفادت تقارير بتأخّر وصل في بعض الحالات إلى ساعات. في مقابلة هاتفية أجرتها معه شبكة "أن بي سي نيوز"، أعرب ترامب عن ثقته بنظام التحذير من الفيضانات. استجابة متأخرة؟ أعادت الفيضانات وهي من الأكثر حصداً للأرواح في الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة، إلى الواجهة التساؤلات بشأن خطط ترامب للتخلّص التدريجي من الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ. وبدأت الإدارة استجابتها للفيضانات في تكساس خلال عطلة نهاية الأسبوع بعدما وقّع ترامب إعلان كارثة كبرى لتوفير موارد فدرالية لها. لكن الرئيس الجمهوري تجنّب حتى الآن التطرّق إلى مسألة مستقبل الوكالة، وشدّدت نوم على ضرورة "إلغاء" الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ بشكلها الحالي، وذلك خلال اجتماع مراجعة حكومي عقد الأربعاء. وقال مسؤولون في مقاطعة كير الواقعة عند ضفاف نهر غودالوبي في منطقة يطلق عليها اسم "فلاش فلاد آليه"، إن 36 طفلاً على الأقل لقوا حتفهم في الفيضانات التي ضربت في بداية عطلة الرابع من تموز/يوليو. ويشير خبراء إلى أن العاملين في الأرصاد الجوية بذلوا قصارى جهدهم وأرسلوا تحذيرات دقيقة وفي الوقت المناسب رغم التغيّر المفاجئ في الطقس. كذلك، دافعت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت عن التنبيهات التي أرسلتها هيئة الأرصاد الجوية الوطنية وقالت إنّها كانت "مبكرة ومتّسقة". وذكرت شبكة "أيه بي سي" الخميس أنّه عند الساعة 04,22 فجر الرابع من تموز/يوليو، طلب رجل إطفاء في إنغرام، أعلى نهر كيرفيل، من مكتب رئيس شرطة مقاطعة كير تنبيه سكان هانت القريبة من الفيضانات. وأوضحت الشبكة أن وسيلة الإعلام "كاي-سات" التابعة لها حصلت على تسجيل صوتي للمكالمة، وأن التنبيه الأول لم يصل إلى إلى مقاطعة كير إلّا بعد 90 دقيقة. وفي بعض الحالات، كما أوضحت لم تصل رسائل التحذير إلا بعد العاشرة صباحاً، عندما كانت المياه قد جرفت مئات الأشخاص. وكان فيضان نهر غوادلوبي مدمّراً بشكل خاص للمخيّمات الصيفية الواقعة على ضفافه، ومن بينها مخيم ميستك حيث قضت 27 فتاة ومشرفون.

إزدواجية الدولة وإرباك الردّ: لبنان يُضيِّع فرصة التفاهم؟
إزدواجية الدولة وإرباك الردّ: لبنان يُضيِّع فرصة التفاهم؟

IM Lebanon

timeمنذ ساعة واحدة

  • IM Lebanon

إزدواجية الدولة وإرباك الردّ: لبنان يُضيِّع فرصة التفاهم؟

كتب أنطوان الأسمر في 'اللواء': في ذروة التوتر الإقليمي، يقف لبنان مجددًا على حافة تحول سياسي–أمني مفصلي، عنوانه هذه المرة عرض أميركي مشروط لحزب الله، يقضي بتحوّله التدريجي من فاعل عسكري إلى طرف سياسي «منضبط» في النظام اللبناني. وللمفارقة، لا يأتي هذا العرض في سياق ضغوط مفتوحة أو تهديدات مباشرة، بل هجيناً بين التهديد وما يُسمى «المسار الديبلوماسي»، الذي أطلقه الموفد الرئاسي الأميركي توم بارّاك، في زيارة بدت على قدر عالٍ من التنسيق مع البيت الأبيض والبنتاغون، وحملت في طياتها ما يتجاوز مجرد الرغبة في تسوية أمنية موقتة ومرحلية بين لبنان وإسرائيل. لكن خلف عبارات التهدئة، تنكشف نوايا أكثر عمقاً: مشروع إعادة هيكلة للمشهد اللبناني، أمنياً وسياسياً، تبدأ من الجنوب ولا تنتهي عند حدود الطائف. فالأميركيون، وفق ما نقلته مصادر مطّلعة، يعتبرون أن ترسانة حزب الله لم تعد عنصراً «ردعياً» بقدر ما باتت تهديداً دائماً لأي صيغة استقرار في الإقليم، خصوصاً بعدما دخلت غزة في لعبة المساومات، وبدأت سوريا خطوات تفاوض مباشرة مع إسرائيل. ما يطرحه الموفد الرئاسي الاميركي توم برّاك يبدو للوهلة الأولى أقرب إلى التسوية: ضمان أمن إسرائيل مقابل تحوّل حزب الله لاعباً سياسياً مشروعاً. لكن جوهر المبادرة أميركياً لا ينفصل عن هدف استراتيجي أبعد: تفكيك البيئة العسكرية للحزب تدريجياً، بدءاً من مناطق القرار 1701، مروراً بالشرق، وصولاً إلى الشمال، في إطار ما يشبه خريطة طريق لاحتكار الدولة اللبنانية السلاح، ولو بعد حين. في المقابل، يبدو الرد اللبناني الرسمي على هذا العرض مرتبكاً ومتشظياً، انعكاساً لانقسام أعمق في الرؤية: رئيس مجلس النواب نبيه بري قدّم ملاحظات تتماهى مع موقف حزب الله، من خارج الرد الرسمي، مما أظهر أن لا مقاربة موحّدة في السلطة اللبنانية. وأكثر من ذلك، فإن ازدواجية الخطاب بين المؤسسات تُفقد الدولة صدقيتها في المحافل الدولية، وتفتح الباب أمام شكوك جدية في قدرتها على إدارة هذا النوع من المفاوضات الدقيقة. من جهة حزب الله، لا جديد يُذكر في العناوين: لا حوار حول السلاح قبل وقف العدوان، وإعادة الإعمار، وإطلاق الأسرى، وانسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة. لكن بين السطور، يُقرأ موقف الحزب مناورة مدروسة للربح بالوقت، على أمل أن تتغيّر المعادلات مجدداً، كما حصل في مراحل سابقة. غير أن هذا التعويل على الوقت يبدو مهدداً هذه المرة، مع تحوّلات عميقة في المشهد الإقليمي، من التقارب التركي–الإسرائيلي، إلى تبدلات موقف بعض الدول العربية من أولويات القضية الفلسطينية. المفارقة أن الحزب، الذي طالما قدّم نفسه مدافعاً عن السيادة، يجد نفسه راهناً أمام معادلة تفرض عليه، للمرة الأولى منذ سنة 2006، التفكير في أثمان بقائه خارج الإجماع الداخلي، خصوصاً إذا تحوّلت المبادرة الأميركية إلى ضغط دولي منسّق مدعوم من الأوروبيين والعرب. فالعشرون يوماً (حتى نهاية تموز) التي حدّدها بارّاك للرد ليست مجرد مهلة إدارية، بل هي – عملياً – اختبار لقدرة لبنان على اتخاذ قرار سيادي جامع، يعيد تعريف مفهوم الدولة وحدود الشرعية. في هذا السياق، تعود إلى الواجهة فكرة تفعيل «لجنة مراقبة وقف إطلاق النار»، التي صارت آلية غير فعَّالة باعتراف برّاك نفسه، لكنّها قد تتحوّل إلى مدخل لتسوية جديدة إذا ترافقت مع ضمانات أمنية حقيقية، ترفع عن لبنان كلفة الاشتباك الدائم. غير أن هذه المقاربة، التي تقوم على التوازي بين الضمانات والنزع التدريجي للسلاح، لا تزال تصطدم بشكوك متبادلة: فلبنان لا يثق بنيّة واشنطن الحقيقية في ردع إسرائيل، والولايات المتحدة لا ترى التزاماً لبنانياً جدياً بإصلاح المشهد الأمني الداخلي. في المحصلة، يواجه لبنان تحدياً غير مسبوق ولحظة فاصلة تتقاطع فيها التحوّلات الإقليمية والضغوط الدولية مع الانقسام الداخلي المزمن. يبقى عليه إما أن يستثمر اللحظة الدولية ويبلور موقفاً سيادياً موحّداً يعيد ترتيب أولوياته، أو يستمر كمنصة مشاع تتقاطع فيها المصالح الإقليمية والدولية. هي ليست أزمة سلاح فقط، بل أزمة خيارات وهوية، تتجاوز الجنوب وحدوده، إلى جوهر العقد الوطني نفسه.

برّاك يدعو 'الحزب' للتحوّل إلى حزب سياسي
برّاك يدعو 'الحزب' للتحوّل إلى حزب سياسي

IM Lebanon

timeمنذ ساعة واحدة

  • IM Lebanon

برّاك يدعو 'الحزب' للتحوّل إلى حزب سياسي

كتب أنطوان غطاس صعب في 'اللواء': ما زالت مفاعيل زيارة الموفد الأميركي طوم برّاك إلى لبنان، تتفاعل لما حملته من عناوين أساسية. وينقل وفق معلومات موثوقة، بأن برّاك وخلافاً لما قاله فالبعض اعتبره من الأجواء الإيجابية والديبلوماسية، فيما قال كلاما آخر للمسؤولين اللبنانيين الذين التقاهم، إذ أكد على ضرورة تسليم السلاح غير الشرعي لأن ذلك فرصة ذهبية، ولا يمكن للولايات المتحدة الأميركية أن تردع العدو الإسرائيلي عن القيام بأي عمل عسكري كبير، ملمّحاً بذلك إلى خطوات كبيرة قد تحصل إذا بقيت الأمور على ما هي عليه، وإن ترك الأمر للدولة اللبنانية فذلك احتراماً وتقديراً لها كونها المعنية ولها السلطة والمخوّلة أن تضبط أي سلاح غير شرعي، فكيف بهذا السلاح الثقيل والذي تملكه دول، وبمعنى آخر فإن برّاك وفق المعطيات، أكد بأنه سيعود إلى لبنان بعد أسبوعين وربما قبل ذلك، بعدما تكون توضحت الأمور وخصوصاً بعد لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو بعدما يكون وصل إلى واشنطن وسلّم الرد اللبناني للبيت الأبيض. ما يعني أننا أمام أسابيع مفصلية جداً، فيما اللقاء مع الرئيس نبيه بري وهذه معلومات موثوقة أيضاً، تطرق إلى مسألة أساسية أثارها بري، أي ضرورة وقف الاعتداءات الإسرائيلية لأن الناس تريد إعادة إعمار منازلها وبيوتها ونسعى لذلك، وبري من وقع على الأجوبة اللبنانية إلى جانب الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام، بمعنى أنه مع نزع السلاح لكن يتمنى أن يوقف العدو عملياته، فكان رد الموفد الأميركي بأن بلاده تسعى إلى ضرورة تسليم السلاح وانسحاب العدو ووقف الاعتداءات، بحيث ذلك يأتي ضمن خطوات تدريجية، إنما الأهم منع أي سلاح غير شرعي أكان مع حزب الله أو سواه. وتقول مصادر سياسية مطّلعة أن اللافت هو إشارة برّاك إلى أن حزب الله عليه أن يعمل في السياسة، فحمل الكثير من التأويلات والاستنتاجات وأبرزها أنه حشر الحزب، بمعنى عليك أن تسلّم سلاحك وتعمل في السياسة ولا أحد ضدك أكان الولايات المتحدة الأميركية أو غيرها من دول القرار والمعنية بالملف اللبناني. لذلك الزيارة كانت مهمة جداً وقال برّاك كلاماً كبيراً وألمح إلى معطيات جديدة، ولكن ذلك ستظهر معالمه خلال الأسبوعين المقبلين، بعدما يكون الرئيس الأميركي دونالد ترامب وُضع في صورة واضحة عن أجوبة الرؤساء الثلاثة، ومن ثم موقف حزب الله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store